
10 ملايين ملف طبي و1888 منشأة صحية بدبي عبر منصة "نابض"
وانضم إلى المنصة حتى نهاية النصف الأول من العام الجاري 53,659 من الكوادر الطبية، إلى جانب 1,888 منشأة صحية مرخصة، و91 نظاماً إلكترونياً للسجلات الطبية (EMRs)، مما يمكّن مزوّدي الرعاية من الوصول الآني والآمن إلى المعلومات الطبية للمرضى، ويساهم في تعزيز جودة وكفاءة الخدمات المقدمة.
ويعد نظام "نابض" أحد المحاور الاستراتيجية لمنظومة الصحة الرقمية في دبي، حيث يسهم في بناء قاعدة بيانات صحية موحدة وآمنة، تدعم صناع القرار والباحثين، وتُسرّع من الاستجابة في حالات الطوارئ. كما يعد نموذجاً متقدماً في التكامل بين القطاعين العام والخاص في دبي، بما يعزز من جاهزية الإمارة في التعامل مع مختلف التحديات المستقبلية ضمن بيئة صحية مترابطة وآمنة.
تسريع تبني الحلول الذكية
وقال مدير إدارة المعلوماتية الصحية والصحة الذكية في هيئة الصحة بدبي الدكتور محمد الرضا، إن الأرقام المسجلة في نظام "نابض" تعكس التزام الهيئة بدعم توجهات حكومة دبي في تسريع تبني الحلول الذكية والأنظمة الرقمية، كما أن النمو المتواصل في عدد الكوادر والمنشآت المتصلة بالنظام يعكس الثقة العالية في بنية النظام، وقدرته على دعم اتخاذ القرار الطبي في الوقت المناسب.
وأكد أن نظام "نابض" يسهم بشكل فاعل في رفع كفاءة التشخيص، وتحسين جودة حياة المرضى، وتمكين الكوادر الطبية من تقديم خدمات صحية قائمة على المعلومة الدقيقة، مشيراً إلى أن التكامل القائم بين "نابض" وأنظمة السجلات الطبية الإلكترونية (EMRs) يسهم في تقليل التكرار في الإجراءات، ويحد من الأخطاء الطبية، كما يقوم ببناء ملف طبي شامل لكل مريض، قابل للتحديث اللحظي، ويسهّل الانتقال بين مزوّدي الخدمة الصحية بسلاسة وأمان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
بلدية دبي تُنفِّذ 34700 زيارة رقابية خلال النصف الأول من 2025
أعلنت بلدية دبي حصيلة جهودها الرقابية والتفتيشية في مجال سلامة الأغذية خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، حيث نَفَّذت نحو 34700 زيارة تفتيشية على المؤسسات الغذائية في مختلف أنحاء الإمارة، بهدف التأكد من التزامها بالمعايير الصحية والاشتراطات المعتمدة، ما يعكس دورها الفاعل في تأمين غذاء آمن وصحي للمجتمع. وتأتي هذه الجهود المتواصلة تأكيداً لالتزام بلدية دبي المستمر، بالحفاظ على صحة وسلامة المجتمع وضمان أعلى معايير جودة الغذاء، بما يدعم توفير منظومة غذائية مستدامة ومتكاملة، تسهم في تعزيز مستوى رفاهية العيش لسكان وزوار إمارة دبي على حد سواء، وتجعل دبي مدينة رائدة وأكثر استدامة وجودة للحياة. وخلال النصف الأول من عام 2025، شهد قطاع الغذاء في دبي نمواً استثنائياً، حيث سُجل افتتاح نحو 2,336 مؤسسة غذائية جديدة، ليعزز ذلك مكانة دبي كوجهة رائدة لاستقطاب الاستثمارات في قطاع الأغذية والضيافة. كما جرى الإفراج عن قرابة 173,775 شحنة غذائية عبر منافذ الإمارة، بوزنٍ إجمالي بلغ 4.9 مليون طن من الأغذية، ما يبرز دور دبي كمركز محوري في حركة التجارة الغذائية إقليمياً وعالمياً. إضافة إلى ذلك، سجلت بلدية دبي الإفراج عن 940,000 صنف غذائي بعد إجراء الفحوص اللازمة، مع تسجيل 77,700 منتج غذائي جديد في قواعد البيانات المعتمدة، ما يعكس كفاءة ومرونة منظومة تسجيل الأغذية وضمان توافقها مع معايير سلامة الغذاء. وأكد الدكتور سلطان الطاهر، مدير إدارة سلامة الغذاء في بلدية دبي، أن الحفاظ على صحة وسلامة الغذاء يعد أحد أعمدة تعزيز جودة الحياة في الإمارة. وقال: «تثبت هذه الإنجازات الجهود المتواصلة لبلدية دبي في بناء منظومة غذائية متكاملة ومستدامة، تدعم رفاهية وجودة حياة السكان والزوار وتعزز ثقتهم في جودة المنتجات الغذائية المتوفرة في أسواق الإمارة. نواصل العمل لضمان تطبيق أعلى معايير السلامة الغذائية، وتقديم نموذج متكامل لريادة دبي في مجال الرقابة الغذائية إقليمياً وعالمياً». وتحرص بلدية دبي باستمرار على تعزيز الرقابة على مختلف القطاعات الحيوية التي تؤثر في حياة السكان، وفي مقدمتها الرقابة على سلامة الأغذية، من خلال تطوير الأدوات الذكية والتقنيات الحديثة لضمان سلامتها، بما يواكب متطلبات النمو الاقتصادي والتجاري لدبي، ويعزز مكانتها كمدينة عالمية تضع صحة وسعادة الإنسان في مقدمة أولوياتها.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
بلدية دبي تُنفِّذ 34 ألف زيارة رقابية للتأكد من سلامة الأغذية خلال النصف الأول
أعلنت بلدية دبي عن حصيلة جهودها الرقابية والتفتيشية في مجال سلامة الأغذية خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، حيث نَفَّذت نحو 34,700 زيارة تفتيشية على المؤسسات الغذائية في مختلف أنحاء الإمارة، بهدف التأكد من التزامها بالمعايير الصحية والاشتراطات المعتمدة، مما يعكس دورها الفاعل في تأمين غذاء آمن وصحي للمجتمع. وتأتي هذه الجهود المتواصلة تأكيداً على التزام بلدية دبي المستمر بالحفاظ على صحة وسلامة المجتمع وضمان أعلى معايير جودة الغذاء، بما يدعم توفير منظومة غذائية مستدامة ومتكاملة، تسهم في تعزيز مستوى رفاهية العيش لسكان وزوار إمارة دبي على حد سواء، وتجعل دبي مدينة رائدة وأكثر استدامة وجَودة للحياة. وخلال النصف الأول من العام 2025، شهد قطاع الغذاء في دبي نمواً استثنائياً، حيث سُجل افتتاح نحو 2,336 مؤسسة غذائية جديدة، ليعزز ذلك من مكانة دبي كوجهة رائدة لاستقطاب الاستثمارات في قطاع الأغذية والضيافة. كما جرى الإفراج عن قرابة 173,775 شحنة غذائية عبر منافذ الإمارة، بوزنٍ إجمالي بلغ 4.9 مليون طن من الأغذية، مما يبرز دور دبي كمركز محوري في حركة التجارة الغذائية إقليمياً وعالمياً. بالإضافة إلى ذلك، سجلت بلدية دبي الإفراج عن 940,000 صنف غذائي بعد إجراء الفحوصات اللازمة، مع تسجيل 77,700 منتج غذائي جديد في قواعد البيانات المعتمدة، ما يعكس كفاءة ومرونة منظومة تسجيل الأغذية وضمان توافقها مع معايير سلامة الغذاء. تعزيز سلامة الغذاء وجودة الحياة في هذا السياق، أكد مدير إدارة سلامة الغذاء في بلدية دبي، الدكتور سلطان الطاهر، أن الحفاظ على صحة وسلامة الغذاء يعد أحد أعمدة تعزيز جودة الحياة في الإمارة. وقال: "تثبت هذه الإنجازات الجهود المتواصلة لبلدية دبي في بناء منظومة غذائية متكاملة ومستدامة، تدعم رفاهية وجَودة حياة السكان والزوار وتعزز ثقتهم في جودة المنتجات الغذائية المتوفرة في أسواق الإمارة. نواصل العمل لضمان تطبيق أعلى معايير السلامة الغذائية، وتقديم نموذج متكامل لريادة دبي في مجال الرقابة الغذائية إقليمياً وعالمياً". وتحرص بلدية دبي باستمرار على تعزيز الرقابة على مختلف القطاعات الحيوية التي تؤثر على حياة السكان، وفي مقدمتها الرقابة على سلامة الأغذية، من خلال تطوير الأدوات الذكية والتقنيات الحديثة لضمان سلامتها، بما يواكب متطلبات النمو الاقتصادي والتجاري لدبي، ويعزز مكانتها كمدينة عالمية تضع صحة وسعادة الإنسان في مقدمة أولوياتها.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
سلطان يتكفل بعلاج طالبة بجامعة الشارقة مريضة بالسرطان
تكفل صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم الشارقة، بعلاج طالبة في 'جامعة الشارقة' مريضة بالسرطان، وتبلغ 24 ألف درهم شهرياً، إلى أن تشفى تماماً. ووجه سموّه دائرة الموارد البشرية بمنح اجازة رعاية لمواطنة من تاريخ الوضع، للاهتمام برضيعها، ومتابعته. جاء الاستجابات السامية لمتصلتين ببرنامج 'الخط المباشر' الذي يبثّ عبر هيئة الشارقة للإذاعة والتليفزيون، مع الإعلامي محمد الرئيسي. وكانت الطالبة نسمة وعمرها 39 عاماً، روت في اتصال هاتفي بالبرنامج أنها تدرس علم الاجتماع في جامعة الشارقة، بمنحة دراسية، ووصلت حالياً للسنة الرابعة، ومعدلها 'امتياز'، وتعاني مرض السرطان، وتبلغ كلفة علاجها شهرياً 24 ألف درهم، وتبقى لها 4 جرعات، فضلاً عن 14 شهراً من تلقي الأقراص الكيماوية، إلى أن تتم عامها الـ40، فيما لاتستطيع تحمل كلفة العلاج المتبقي. وعلى الفور استجاب صاحب السموّ حاكم الشارقة، ونقل الإعلامي محمد الرئيسي، قول سموّه للمتصلة إن عليها مواصلة التفوق في تحصيلها العلمي، وعليها ألا تفكر في مسألة العلاج، حيث كلفته ستنتهي بالكامل إلى أن تشفى تماماً. ومن جانب آخر قال عبدالله الزعابي، رئيس دائرة الموارد البشرية في الشارقة إن صاحب السموّ حاكم الشارقة، كان استمع إلى رسالة نصية تلقاها برنامج 'الخط المباشر' روت فيها إحدى الموظفات أنها حصلت على إجازة وضع 3 أشهر. وعقب انتهائها، تقدمت لجهة عملها بطلب إجازة رعاية، لحاجة رضيعها إلى الرعاية الصحية، إلا أنها لم تستجب لها لانتظارها في ذاك الوقت اللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية. ووجه سموّه، الدائرة بمنح الموظفة إجازة رعاية بأثر رجعي، من تاريخ ولادتها، ومتابعة حالتها، وتقديم الدعم الكامل لها.