
البودرة الوردية أم الصفراء تحت العين؟
تابعوا عكاظ على
في عالم التجميل، التفاصيل الصغيرة تصنع الفارق الكبير، ومن هذه التفاصيل «البودرة المستخدمة لتثبيت الكونسيلر تحت العين». ومع تزايد الاهتمام بالإطلالة المثالية، برز تساؤل بين خبيرات التجميل ومحبات المكياج: هل البودرة الوردية أفضل أم الصفراء لمنطقة تحت العين؟
البودرة الصفراء (Banana Powder):
تُعرف بقدرتها على تصحيح اللون، خصوصا للهالات الزرقاء أو البنفسجية، وتُعطي لمسة دافئة للبشرة، خصوصاً لذوات البشرة المتوسطة إلى السمراء. اشتهرت بها النجمات مثل كيم كارداشيان، واستخدمتها كثير من خبيرات التجميل لكونها تضيف إشراقة وتوحّد لون البشرة.
البودرة الوردية (Pink Powder):
أخبار ذات صلة
برزت أخيرا كخيار شائع لتفتيح المنطقة تحت العين وإضفاء لمسة مضيئة وناعمة، تُناسب كثيراً ذوات البشرة الفاتحة إلى المتوسطة، وتُعطي مظهراً مشرقاً، خصوصا عند التصوير أو الإضاءة القوية. تُستخدم لتفتيح وتحسين مظهر العيون المتعبة.
وأشار خبراء التجميل إلى أن البودرة المناسبة تعتمد على لون البشرة والهالات. الوردي ممتاز للتفتيح، خصوصاً للبشرة الباردة، بينما الأصفر أفضل للتغطية المحايدة والتوازن مع البشرة الدافئة. وأكدوا أن أفضل طريقة للاختيار هي التجربة، لأن تفاعل البودرة مع الكونسيلر والإضاءة يختلف من شخص لآخر.
أخيراً لا يمكن الجزم بأفضلية لون على آخر بشكل مطلق. الاختيار يعتمد على لون البشرة، نوع الهالات، والإطلالة المرغوبة. لمن تفضل التفتيح والإشراقة: الوردي خيار مثالي، أما لمن تبحث عن تصحيح الهالات وتثبيت أطول: الأصفر أكثر فاعلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 15 دقائق
- صحيفة سبق
خبير سلامة: مكامن خطورة محتملة في البيئة التعليمية لا تستيقظ إلا صيفاً
أوضح خبير السلامة المدرسية أحمد الشهري أن هناك مكامن من المخاطر المتوقعة والمحتملة في البيئة التعليمية لا تستيقظ إلا في تلك الظروف الجوية العالية الحرارة في الصيف وبيّن الشهري في حديثه لـ «سبق» أن من تلك المخاطر المحتملة: -الزيادة المفاجئة في الأحمال على العدّادات الكهربائية نتيجةً لتشغيل كامل المكونات والأجهزة الكهربائية دفعةً واحدة لكامل المبنى المدرسي دون تدرُّج، والمؤدية أحياناً لخطر اشتعال العدّادات الكهربائية وعدم استجابة قواطعها. -احتمال إصابة الطالب أو الطالبة بالإعياء وارد نتيجةً للوقوف الطويل في الاصطفاف الصباحي أو في فترة الفسحة في تلك الظروف. -قد تتأثر سلامة الأغذية المقدَّمة في المقاصف نتيجةً لسوء الحفظ في تلك الأجواء الحارّة. -تعرُّض الطالب أو الطالبة للجفاف نتيجةً لأي ظرفٍ يحول دون حصوله على كمية كافية من مياه الشرب. -احتمال تعرُّض الطالب لضربة شمس وارد نتيجة بقائه خارج المدرسة بعد الانصراف لانتظار ولي أمره دون أن يشعر أو يدرك أثرها المباشر والخطر في صحته. -زيادة العبء الإشرافي المؤدي لاحتمالية اختلال عملية الضبط وتفاقمها. -فرص نشوء الأزمات واردة في مثل تلك الظروف، وفرص التعامل الأمثل يقل معها. واختتم قائلاً إن درء مثل تلك المخاطر المحتملة في مثل تلك الظروف الجوية الصيفية عالية الحرارة ممكنٌ -بمشيئة الله- عبر بعض القرارات الإدارية الهادفة التي تحول دون البقاء في محيط تلك المخاطر وتحد قدر الإمكان من التعرُّض لها، إضافةً إلى بعض إجراءات السلامة الاستباقية التي ترفع -بمشيئة الله- نسبة الأمان في تلك المحاضن التربوية.


الرياض
منذ 17 دقائق
- الرياض
السكري من النوع الأول: تداعياته وسبل إدارته
يشهد قطاع الرعاية الصحية ارتفاعاً واضحاً في عدد المصابين بمرض السكري، يدفع العالم الى إعادة النظر في التوجهات والممارسات المعتمدة في هذا المجال، لكبح انتشاره والحد من تفاقم الحالات عالمياً. وفي هذا الصدد، يشير د. رائد الدهش، استشاري ورئيس قسم الغدد والسكري بالحرس الوطني، في مقابلة له مع جريدة الرياض، الى أهمية اكتساب معلومات كافية حول هذا الداء لفهم أعراضه وكيفية التعامل معه. ويوضح في حديثه أن مرض السكري من النوع الأوّل هو أحد أمراض المناعة الذاتية التي تحدث على مراحل نتيجة مهاجمة الجهاز المناعي لخلايا "بيتا" المسؤولة عن تصنيع الأنسولين في البنكرياس، ما يؤدي الى توقف إنتاجه. وفي ظلّ غياب علاج نهائي له، يتعيّن على المرضى إدارته من خلال العلاج بالإنسولين منذ لحظة تشخيصه ولمدى الحياة، بالإضافة إلى المراقبة الدقيقة لمستوى السكر. وينصح د. الدهش كافة الأشخاص بإجراء الفحوصات اللازمة للكشف عن المرض، حيث إن الغالبية العظمى من الحالات التي تشخص سنوياً تظهر لدى أولئك الذين ليس لهم تاريخ مرضي مرتبط بالحالة. ويتطرق في حديثه الى الأفراد الذين يحتاجون الى إجراء فحص مبكر للكشف عن المرض، فيقسمهم الى ثلاث مجموعات؛ المجموعة الأولى تشمل الأشخاص الذين لهم تاريخ مرضي وترتفع فرص إصابتهم بالمرض خمسة عشر مرة أكثر من غيرهم. لذلك، ينصح فحصهم بشكل عاجل. والمجموعة الثانية تضمّ مرضى الأمراض المناعية الأخرى، حيث تشير الدراسات إلى وجود علاقة بين تلك الأمراض ومرض السكري من النوع الأول. أما المجموعة الثالثة فتشمل المصابين بارتفاع نسبي في مستوى السكر في الدم ويمكن لفحص الأجسام المضادة أن يميز بين مرض السكر من النوع الأول ومرض السكر من النوع الثاني في هذه المجموعة. ويتابع حديثه متطرقاً الى العمر الموصى به لبدء فحص الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي من مرض السكري من النوع الأول، حيث يؤكد على ضرورة فحص الأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي لأحد الأقارب المصابين بمرض السكري من النوع الاول بغض النظر عن أعمارهم، مع التركيز على الفئات العمرية التي تتراوح م بين السنتين والـ 45 سنة. ويولي د. رائد أهمية كبيرة لطرق التشخيص التي تسمح بالكشف المبكر عن مرض السكري من النوع الأول قبل ظهور الأعراض، ما يتيح وقتاً كافياً للعائلة والطبيب لاتخاذ خطوات مدروسة تقلل من العبء المرضي وتحسن جودة الحياة على المدى البعيد وتثمر فوائد صحية ونفسية كبيرة، وتشمل بدء المراقبة الطبية والوقاية من حدوث الحماض الكيتوني الحاد عند التشخيص، والتهيئة النفسية وتقديم الدعم اللازم للأسرة والمريض على حدّ سواء، بالإضافة الى إمكانية تنفيذ التدخلات الوقائية والعلاجات المناعية التي يمكن أن تحدّ من الأعراض وتفاقم الحالة وتلعب دوراً أساسياً في تحسين الاستجابة للعلاج المبكر وتقليل المضاعفات المستقبلية. ويُعدّ مرض السكري من التحديات الصحية الرئيسية التي تواجه المجتمعات في عصرنا اليوم، لكن الكشف المبكر عنه يُشكل خطوة حاسمة في الوقاية والعلاج. فمن خلال تعزيز الوعي بأعراض المرض، وإجراء الفحوصات الدورية، واعتماد نمط حياة صحي، يمكن تقليل مخاطر المضاعفات وتحسين جودة الحياة. ويشكّل التزام الأفراد والمجتمع بالتثقيف الصحي والفحص المبكر سبيلاً للحد من انتشار هذا المرض وضمان حياة أكثر صحة واستدامة للجميع.


عكاظ
منذ 24 دقائق
- عكاظ
مركز الملك سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة 17 من الجسر البري لمساعدة الشعب السوري
تابعوا عكاظ على سيّر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس في مدينة الرياض الدفعة السابعة عشرة من الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري الشقيق، التي ستسلّم إلى وزارة الصحة في الجمهورية العربية السورية الشقيقة. وأوضح مساعد المشرف العام على المركز للشؤون المالية والإدارية الدكتور صلاح بن فهد المزروع أن المساعدات تشتمل على مجموعة من الأجهزة والمستلزمات الطبية والمعدات اللوجستية، منها: 10 سيارات إسعاف حديثة مجهزة، و30 مولداً للكهرباء، وقطع غيار متنوعة، وعدد من المعدات والآليات الثقيلة، وأجهزة ومستلزمات طبية متنوعة. وأشار الدكتور المزروع إلى أن المساعدات المقدمة من المركز للشعب السوري بلغت منذ مطلع هذا العام 16 طائرة ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي، و625 شاحنة ضمن الجسر الإغاثي البري السعودي محملّة بالمواد الغذائية والإيوائية والطبية تزن أكثر من 10 آلاف طن، فضلاً عن إجراء 1261 عملية جراحية ضمن برنامج أمل التطوعي السعودي للأشقاء في سورية، الذي يستهدف تنفيذ 104 حملات طبية وجراحية، وتقديم برامج تدريبية وتعليمية ومبادرات تمكين اقتصادي، بمشاركة 3000 متطوعٍ ومتطوعة. أخبار ذات صلة وتعد هذه المساعدات امتداداً للدعم المتواصل المقدم من المملكة إلى الأشقاء في سورية، وتأكيداً للدور الذي تضطلع به المملكة في مد يد العون للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}