logo
النفط يواصل المكاسب مع ترقب لقاء ترامب وبوتين

النفط يواصل المكاسب مع ترقب لقاء ترامب وبوتين

صوت بيروتمنذ 7 ساعات
ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة إلى أعلى مستوياتها في أسبوع بعد أن حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من 'عواقب' إذا عرقلت روسيا إبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا مما أثار مخاوف بشأن الإمدادات.
وتلقت المعنويات دعما أيضا من البيانات الاقتصادية القوية الصادرة من اليابان أحد أكبر مستوردي الخام في العالم.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 67.00 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00:17 بتوقيت غرينتش. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 14 سنتا أو 0.2 بالمئة أيضا إلى 64.10 دولار.
وتتعلق جميع الأنظار اليوم الجمعة بالاجتماع المرتقب بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا حيث يتصدر وقف إطلاق النار في الحرب الأوكرانية جدول الأعمال. وفي حال استمر الصراع بين روسيا وأوكرانيا فإن هذا سيدعم أسواق النفط بالنظر إلى أنه سيقلص إمدادات النفط الروسي.
وقال ترامب في الوقت نفسه إنه يعتقد أن روسيا مستعدة لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وأظهرت بيانات حكومية يابانية جديدة صدرت اليوم الجمعة أن الاقتصاد الياباني نما بواقع 1.0 بالمئة على أساس سنوي في الربع من أبريل نيسان إلى يونيو حزيران، مقابل توقعات بنمو 0.4 بالمئة.
ويعني هذا نموا فصليا بنسبة 0.3 بالمئة، وهو أفضل أيضا من متوسط التقديرات التي جاءت عند 0.1 بالمئة. وعادة ما يحفز النشاط الاقتصادي القوي استهلاك النفط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"التقييم وجس النبض"... ترامب يحدد هدفه من قمة ألاسكا مع بوتين
"التقييم وجس النبض"... ترامب يحدد هدفه من قمة ألاسكا مع بوتين

ليبانون ديبايت

timeمنذ 11 دقائق

  • ليبانون ديبايت

"التقييم وجس النبض"... ترامب يحدد هدفه من قمة ألاسكا مع بوتين

شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أن اجتماعه المرتقب، اليوم الجمعة، مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا سيكون بهدف "التقييم وجس النبض"، فيما أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو لن تتكهن مسبقًا بنتائج القمة. وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، أوضح ترامب أن أولويته القصوى في القمة هي بحث إمكانية وقف إطلاق النار في أوكرانيا، معتبرًا أن "المخاطر عالية"، لكنه استدرك بالقول إنه ليس من مسؤوليته إبرام صفقة مع بوتين، مشيرًا إلى أن اللقاء يمهّد لاجتماع ثانٍ مهم قد يجمعهما بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وربما بعض القادة الأوروبيين. من جهته، رفض لافروف التعليق على تصريحات ترامب التي حدد فيها احتمال فشل القمة بـ25%، مشيرًا إلى أن زيارة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى موسكو أسفرت عن تقدم ملحوظ، معربًا عن أمله بأن تكون المحادثات "مفيدة". ويعقد اللقاء، وهو الأول بين الرئيسين منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض مطلع العام، في قاعدة "إلمندورف ريتشاردسون" الجوية بألاسكا، التي كانت سابقًا نقطة مراقبة للاتحاد السوفياتي إبان الحرب الباردة. وتكتسب القمة رمزية إضافية كونها الزيارة الأولى لبوتين إلى دولة غربية منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية عام 2022، رغم كونه مطلوبًا بمذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية. وتشترط موسكو لوقف إطلاق النار انسحاب القوات الأوكرانية من أربع مناطق تقول إنها ضمتها رسميًا، والتخلي عن مساعي الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وهو ما ترفضه كييف باعتباره "استسلامًا". وفي لفتة أثارت الجدل، وصل لافروف إلى مدينة أنكورج بملابس غير رسمية تضمنت بنطال جينز أزرق وسترة بيضاء تحمل شعار "CCCP" (الاتحاد السوفياتي)، ما اعتبره الإعلام الروسي رسالة رمزية تعيد إلى الأذهان "العصر الذهبي" للقوة السوفياتية، وردًا على تظاهرات مؤيدة لأوكرانيا شهدتها المدينة. ورأت وسائل الإعلام الموالية للكرملين أن اختياره يعكس ثقة موسكو قبل القمة، وإصرارها على تقديم نفسها كقوة عظمى لا يمكن تجاوزها في الساحة الدولية.

'هل غيّر الاعتراف بدولة فلسطينية قواعد اللعبة في غزة؟' – جولة الصحف #عاجل
'هل غيّر الاعتراف بدولة فلسطينية قواعد اللعبة في غزة؟' – جولة الصحف #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 11 دقائق

  • سيدر نيوز

'هل غيّر الاعتراف بدولة فلسطينية قواعد اللعبة في غزة؟' – جولة الصحف #عاجل

Reuters في جولة الصحف العالمية اليوم، نستعرض مقالات تناقش خطوة الاعتراف بدولة فلسطينية، وما إذا كانت تمثل تحولاً في مسار الحرب الدائرة في غزة، وسط تصاعد الضغوط الدولية وتراجع شعبية حماس. كما نسلط الضوء على التحليلات المتعلقة بالمكاسب الروسية المحتملة في ظل عودة ترامب، واللقاء مع بوتين في ألاسكا. وفي منحى مختلف، تحذر الصحافة الفرنسية من تفاقم آثار الشاشات على الأطفال، داعية إلى حظر بيع الهواتف الذكية لمن هم دون سن 15، إلى حين تفعيل قوانين الحماية الرقمية فعلياً. 'الحرب أخذت بعداً دولياً متزايداً' البداية من صحيفة 'دبليو إيه توداي' الأسترالية، ومقال بعنوان 'هل غيّر الاعتراف بالدولة قواعد اللعبة في غزة؟ فقط للواهمين' للصحفية إيريس ماكلر. ماكلر تناقش انضمام أستراليا إلى فرنسا والمملكة المتحدة وكندا في دعم الاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر المقبل. وتوضح أن رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، أشار إلى أن حماس لا تدعم حل الدولتين، بل تسعى للسيطرة على كامل الأرض بين النهر والبحر، وهو ما تؤيده الكاتبة. تشير ماكلر إلى أن حركة فتح، المسيطرة على الضفة الغربية، كانت هي من اختارت مسار التسوية وتقسيم الأرض، على عكس حماس التي تسيطر على غزة. 'رغم رفضها لحل الدولتين، تحاول حماس توظيف الاعتراف الدولي بدولة فلسطينية كنصر سياسي، بعد حرب مدمرة استمرت 22 شهراً، قُتل فيها، بحسب وزارة الصحة التابعة لحماس، أكثر من 60 ألف فلسطيني، وتعرضت مناطق واسعة من غزة لدمار شامل'. تقول الكاتبة إن حماس بدأت الصراع في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بما وصفته 'أعنف هجوم منذ تأسيس إسرائيل'، وأدى إلى أطول وأكثر الحروب كلفة في تاريخها. لكنها تستدرك القول بأن المشهد تغير مؤخراً، إذ انتقدت جهات عربية حماس، ودعتها إلى نزع السلاح وإطلاق سراح الرهائن والانسحاب من غزة. لكن ردّ حماس، كما تذكر ماكلر، جاء على لسان قياديها غازي حمد في مقابلة مع قناة الجزيرة، حيث أكد أن 'السلاح لن يُلقى'، واعتبر أن 'الضربة القوية في 7 أكتوبر/ تشرين أول أجبرت العالم على الاعتراف بالقضية الفلسطينية'. وتشير الكاتبة إلى استطلاعات أظهرت تراجع شعبية حماس، وانخفاض تأييد الهجمات المسلحة، مقابل صعود الدعم للحل التفاوضي مع إسرائيل. وفي داخل إسرائيل، تنقل ماكلر أن أكثر من 75 في المئة من الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب من أجل إعادة الرهائن، البالغ عددهم نحو 50، يُعتقد أن 19 منهم فقط ما زالوا أحياء. كما توضح الكاتبة أن خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأخيرة 'لتوسيع العمليات العسكرية واحتلال غزة مؤقتاً، لا تلقى دعماً في إسرائيل حتى من الجيش'. ما هي الدول المعترفة بدولة فلسطينية ومن يعارض ذلك؟ وتعبّر ماكلر عن أن الحرب أخذت بعداً دولياً متزايداً، إذ بدأت دول مثل ألمانيا بفرض حظر على تصدير الأسلحة لإسرائيل، بينما ترى الولايات المتحدة، رغم دعمها العسكري الضخم، أن الضغط الأمريكي قد يكون العامل الوحيد القادر على تغيير مسار الحرب. وتذكر الكاتبة أن واشنطن قدمت لإسرائيل مساعدات عسكرية خلال الحرب تتراوح بين 12.5 و17.9 مليار دولار. وتختم الكاتبة بأن الاعتراف بدولة فلسطينية سيظل رمزياً ما لم يحصل على دعم أمريكي حاسم، كما أن حدود هذه الدولة لا تزال غير معترف بها من قبل الأطراف الرئيسية، بما فيها إسرائيل، وحماس، وفتح. ومع ذلك، ترى ماكلر أن الاعتراف الدولي المتزايد يلحق الضرر بصورة إسرائيل، ويقوّض طموحات اليمين المتطرف بضم الضفة وغزة، في وقت باتت فيه إسرائيل تواجه عزلة دبلوماسية متزايدة، بحسب تعبيرها. 'ينبغي على بوتن أن يكون حذراً بشأن ما يتمنى' Reuters في مقالها المنشور بصحيفة نيويورك تايمز، ترى الدكتورة حنا نوتي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يظن أن عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تمثل مكسباً استراتيجياً لروسيا، لكنها تحذّر من أن هذه النظرة قد تكون خادعة. وتحت عنوان 'ينبغي على بوتن أن يكون حذراً بشأن ما يتمنى'، تقول الكاتبة إن ترامب، خلال أشهر قليلة من ولايته الثانية، نجح في إرباك حلفائه بتصريحات متذبذبة حول الناتو، والحروب التجارية، وإطلاقه هجمات على ما وصفه بـ'أيديولوجيا الجندر' – وهي مواقف تتماهى مع السياسات الروسية غير الليبرالية. وتوضح نوتي أن ترامب، من خلال تهديداته التي شملت 'ابتلاع' كندا وغرينلاند وقناة بنما، يمنح الشرعية الضمنية للنزعات التوسعية التي لطالما استخدمها بوتين لتبرير غزوه لأوكرانيا. وفي عالم يعيد ترامب تشكيله بقواعد مرنة وعلاقات متقلبة، تصبح فيه القوة المجردة العملة الوحيدة، تبدو روسيا، بحسب الكاتبة، 'مقيدة الموارد، عالقة في حرب لا تنتهي، وعاجزة عن استعراض قوتها الحقيقية'. تشير نوتي إلى أن ترامب لم يمنح بوتين أوكرانيا كما كان يأمل. ورغم استبعاد أوكرانيا وأوروبا من قمة 'السلام' التي يعقدها ترامب في ألاسكا، والتي تعتبرها الكاتبة 'انتصاراً دبلوماسياً لروسيا'، فإن النتيجة الحقيقية ليست في صالح موسكو. وتشرح الكاتبة أن التقدم الروسي على الأرض باهظ الثمن وبطيء، وحتى إن حقق الجيش الروسي اختراقاً جديداً، فإن مقاومة الشعب الأوكراني ورفض أوروبا التخلي عن كييف سيحولان دون تحقيق الحلم الروسي. تشير نوتي إلى تراجع نفوذ روسيا في مناطق كانت تعدها ضمن مجالها الحيوي. ففي ناغورنو كاراباخ، وقفت موسكو مكتوفة الأيدي أمام تقدم أذربيجان، وتخلّت عن الأسد في سوريا. وحتى في مواجهة الضربات الأمريكية والإسرائيلية على إيران، اكتفت روسيا بالإدانة. وتضيف أن دولاً مثل أرمينيا وكازاخستان وجورجيا ما زالت معرضة للضغط الروسي، لكن قدرة بوتين على التوسع محدودة طالما استنزفته حرب أوكرانيا، التي لا يبدو أنه مستعد لإنهائها. وتختم الكاتبة بالقول إن بوتين ما زال يؤمن بأن أوكرانيا يجب أن تكون له، لكن في عالم 'يحكمه مزاج ترامب ومبدأ القوة تصنع الحق'، فإن هذا الهوس قد يكلّف روسيا أكثر مما تستطيع تحمّله. يجب حظر بيع الهواتف الذكية لمن هم دون 15 عاماً PA في مقال رأي مشترك نشرته صحيفة لوموند الفرنسية، تدق كل من الطبيبة النفسية كارين دو لوس، وطبيبي الأطفال إيريك أوسيكا وسيلفي ديو أوسيكا ناقوس الخطر بشأن التأخر في تنفيذ إجراءات الحماية الرقمية للأطفال في أوروبا، مطالبين بحظر بيع الهواتف الذكية لمن هم دون سن 15 عاماً كإجراء احترازي عاجل. توضح الكاتبة والطبيبان أن الإعلان الأخير للمفوضية الأوروبية، في 14 يوليو/تموز، عن إطلاق نظام فني للتحقق من العمر ضمن قانون الخدمات الرقمية، يشكل خطوة مهمة نحو حماية القاصرين من المحتوى الإباحي والعنيف. ويضيفون أن قرار فرنسا بإعادة فرض التحقق العمري على المواقع الإباحية بعد أن تم تعليقه، يمثل إشارة سياسية قوية. لكنهم يحذرون من أن الطريق نحو التنفيذ الفعلي لهذه القرارات لا يزال مليئاً بالعراقيل. تقول الكاتبة: 'ما يزال هناك فجوة ضخمة بين الطموحات القانونية والواقع الرقمي الذي يعيشه أطفالنا'. فالقانون الذي دخل حيّز التنفيذ في فبراير/شباط 2024 لن يصدر تقاريره الرقابية الأولى قبل 2026، في حين أن الواقع الإحصائي صادم: 90 في المئة من الأطفال في سن 12 يملكون هواتف ذكية، ونصف الفتيان في هذا العمر يزورون مواقع إباحية شهرياً، ويعاني واحد من كل خمسة مراهقين في أوروبا من اضطرابات نفسية، بحسب منظمة الصحة العالمية. من هنا، يدعو 'ائتلاف التعرض المفرط للشاشات' الذي يضم أطباء أطفال، معلمين، وأخصائيين نفسيين – إلى حظر بيع الهواتف الذكية للقاصرين تحت 15 عاماً إلى أن يتم إثبات فعالية القانون الأوروبي وتطبيقه الكامل. وتعبر الكاتبة بوضوح: 'الفكرة قد تكون صادمة، لكننا نفضل إطلاق الإنذار الآن بدلاً من أن نشهد انهيار الصحة النفسية لجيل كامل'. وتختم المقال بقولها: 'ما يحتاج إلى تنظيم اليوم ليس فقط المحتوى، بل شروط الوصول إليه وتوقيت التدخل. وكل تأخير سيوسّع الفجوة بين الواقع الذي يعيشه المراهقون في غرف نومهم، والنصوص على الورق الأوروبي. لقد تحولت النوايا الحسنة إلى بنود في الميزانيات – ويبقى أن نحولها إلى حماية حقيقية، قبل أن يدفع أطفالنا ثمن التراخي مرة أخرى'.

ترامب يتوجّه إلى ألاسكا للقاء بوتين
ترامب يتوجّه إلى ألاسكا للقاء بوتين

OTV

timeمنذ 11 دقائق

  • OTV

ترامب يتوجّه إلى ألاسكا للقاء بوتين

غادر الرئيس الأميركي دونالد ترامب واشنطن متوجّها إلى ألاسكا حيث يعقد قمة غاية في الأهمية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين قد تكون حاسمة بالنسبة إلى مستقبل أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشال' 'الكثير عل المحك' قبل وقت قصير من صعوده إلى طائرة 'اير فورس وان' الرئاسية في رحلة مدتها سبع ساعات إلى أنكوريج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store