logo
الضوء الأمامي للفرامل يقلل الحوادث والإصابات

الضوء الأمامي للفرامل يقلل الحوادث والإصابات

البيانمنذ يوم واحد

قام فريق بحثي من معهد سلامة المركبات في جامعة غراتس للتكنولوجيا، بدراسة تأثير الأضواء الأمامية للفرامل على السلامة المرورية.
وأظهرت النتائج أن ضوء الفرامل الأمامي يمنع 7.5 % إلى 17 % من الحوادث، ويخفف من شدة الصدمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صور ورسائل نادرة في مزاد بونهامز
صور ورسائل نادرة في مزاد بونهامز

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

صور ورسائل نادرة في مزاد بونهامز

أعلنت دار مزادات بونهامز، عرض الصور الفوتوغرافية الوحيدة المعروفة لعالمة الرياضيات ومبرمجة الحاسوب آدا لوفليس للبيع في مزاد للكتب والخرائط والمخطوطات الفاخرة الأسبوع المقبل. تتضمن المجموعة التي تعرض من يوم 9 يونيو الجاري صورتين داجيريتين لأنطوان كلوديه (1797 - 1867) وهو تلميذ سابق للويس داجيري في حوامل بيضاوية مطلية بالذهب، وعلب أصلية من خشب المغاربة مبطنة بالمخمل باللون الكستنائي تحمل اسم كلوديه، وبورتريه مجهول للوفليس بريشة هنري ويندهام فيليبس في أواخر حياتها، وتتراوح التقديرات بين 8000 و12000 جنيه إسترليني. والتُقطت الصور المعروضة للوفليس (1815 - 1852)، التي كانت مهتمة بظهور التصوير الفوتوغرافي وتأثيره المحتمل على المجتمع، حوالي عام 1843 عندما نشرت بحثها الرائد حول «المحرك التحليلي» لتشارلز باباج، والذي وصفت فيه ما يُعتبر غالباً أول برنامج حاسوب، وناقشت الفرق بين الذكاء الاصطناعي والعقل البشري، وقد توارثت عائلة لوفليس الصورتين. ومن أبرز المعروضات الأخرى في المزاد رسم أصلي للفنان هابلوت «فيز» براون لرواية «الركاب الأشباح» في رواية «شبح البريد»، واللوحة 37 في رواية «أوراق ما بعد الوفاة لنادي بيكويك» لتشارلز ديكنز، تحمل توقيعه بموافقة المؤلف بالقيمة التقديرية سبعة إلى 10 آلاف جنيه إسترلينى.

هندسة الكائنات الدقيقة
هندسة الكائنات الدقيقة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

هندسة الكائنات الدقيقة

في عالم الكائنات المجهرية، حيث لا نتوقع الكثير من التنظيم أو السلوك الجمعي المعقد، جاء اكتشاف حديث ليفاجئ المجتمع العلمي، ويعيد طرح أسئلة أساسية حول طبيعة التعاون والذكاء في أبسط أشكال الحياة، إذ تمكن باحثون من معهد «ماكس بلانك» لسلوك الحيوان في ألمانيا، من توثيق سلوك نادر وغير مسبوق في بيئة طبيعية، يتمثل في قيام ديدان خيطية ببناء «أبراج» من أجسامها المتشابكة، بهدف النجاة من بيئات قاسية. الظاهرة التي كانت حتى وقت قريب تشاهد فقط في ظروف مخبرية، رصدت هذه المرة في الطبيعة من خلال تجربة بسيطة لكنها فعالة، حيث وضع الباحثون مجهراً رقمياً فوق فواكه متحللة جمعت من محيط جامعة كونستانس الألمانية خلال أواخر الصيف والخريف، وأظهرت التسجيلات ديداناً من نوع «كاينورابدايتس» وهي تتلوى في لب الفاكهة، ثم تتجمع في شكل هندسي، يمكنها من البقاء على قيد الحياة في ظروف قاسية. المدهش أن هذه الكائنات لا تكتفي بالبقاء ساكنة، بل تبدأ بتكوين أبراج من أجسامها تمتد نحو الأعلى بشكل منسق ومتمايل، وكأنها تسعى إلى الهروب الجماعي، وبالفعل، تبين أن المجموعة التي تتخذ مواقعها في قمة البرج، قادرة على الالتصاق بذبابة فاكهة عابرة، ما يتيح لها الهروب. ووصفت سيرينا دينغ، الباحثة الرئيسة في الدراسة، اللحظة التي رأت فيها هذه الأبراج لأول مرة، بأنها كانت أشبه بالحلم، لطالما اعتقدت أن هذه الأبراج موجودة فقط في الخيال، لكنها رأتها بوضوح. وقالت دانييلا بيريز، باحثة مشاركة في الدراسة: هذه البنية الجماعية تشبه «كائن حي خارق يتحرك»، في إشارة إلى التنسيق العالي بين مكونات هذا التجمع الحي، ويعد هذا السلوك اكتشافاً فارقاً لأنه يطمس الحدود التي تفصل عادةً بين الكائنات المفردة وغير الاجتماعية، مثل الديدان، وتلك المعروفة بتنظيمها الاجتماعي مثل النمل والنحل.

هواتف قديمة.. مراكز بيانات مصغرة تحت الماء
هواتف قديمة.. مراكز بيانات مصغرة تحت الماء

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

هواتف قديمة.. مراكز بيانات مصغرة تحت الماء

طور باحثون من جامعة تارتو في إستونيا، طريقة مبتكرة لتحويل الهواتف الذكية القديمة إلى مراكز بيانات مصغرة منخفضة التكلفة تحت الماء لمراقبة الحياة البحرية، في خطوة تهدف إلى الحد من النفايات الإلكترونية وتقليل البصمة البيئية لمراكز البيانات التقليدية. وقال د. هوبر فلوريس، الأستاذ بالجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «أدى ظهور الذكاء الاصطناعي والحوسبة إلى جعل مراكز البيانات أكثر أهمية من أي وقت مضى، لكن المراكز التقليدية تستهلك الكثير من الطاقة وتستهلك الكثير من الموارد، ما يزيد من الضغط على البيئة». وأضاف: «يعتمد النظام الجديد على إعادة استخدام الهواتف الذكية التي يستغنى عنها عادة رغم أنها لا تزال صالحة للعمل، فنقوم بإزالة البطاريات الأصلية واستبدالها بمصادر طاقة خارجية أكثر أماناً بيئياً، ثم توصيل عدة هواتف معاً ضمن هياكل مطبوعة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد». وأضاف: «أثبتت التجربة نجاحها من خلال اختبار النموذج الأولي تحت الماء لمراقبة الحياة البحرية، حيث تمكن النظام من تسجيل البيانات ومعالجتها تلقائياً دون الحاجة لتدخل بشري، وهو ما يفتح المجال لاستخدامه في بيئات صعبة أو نائية». ويأمل الباحثون استخدام هذه المراكز الصغيرة في تطبيقات متعددة، مثل دعم الأبحاث العلمية، وتحليل بيانات النقل العام في المدن، وذلك بتركيبها في محطات الحافلات لإحصاء الركاب، للمساعدة في تحسين شبكات النقل العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store