logo
ترامب يوافق على شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" اليابانية

ترامب يوافق على شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" اليابانية

البورصةمنذ 13 ساعات

أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا، اليوم السبت، بالموافقة على دمج شركة 'يو إس ستيل' مع شركة 'نيبون ستيل' اليابانية، بعد أن وقّعت الشركتان اتفاقية أمن قومي مع الحكومة الأمريكية، بحسب ما أوردته شبكة 'سي إن بي سي'.
ويمثل القرار تحولا لافتا في موقف ترامب، الذي كان من أبرز المعارضين للصفقة المثيرة للجدل خلال حملته الانتخابية في 2024، حيث تبنى خطابا داعما لحماية الشركات الأمريكية من الاستحواذ الأجنبي، وهو ما لاقى توافقًا بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
لكن ترامب بدأ يخفف من معارضته لعملية الاستحواذ بعد توليه منصبه، وأمر بإعادة النظر في الصفقة في أبريل.
وكان الرئيس الأمريكي السابق ، جو بايدن قد عرقل بيع يو إس ستيل لشركة نيبون خلال أيامه الأخيرة في منصبه، متذرعا بمخاوف تتعلق بالأمن القومي، على الرغم من كون اليابان حليفا وثيقا .
وصعد سهم الشركة الأمريكية صعد بنسبة 5.04% في ختام تعاملات أمس الجمعة.
وكانت شركة نيبون ستيل تقدمت في ديسمبر 2023 بعرض بقيمة نحو 15 مليار دولار لشراء شركة يو إس ستيل الأمريكية، الأمر الذي تسبب بأزمة سياسية أخذت حيزا كبيرا من الحملات الرئاسية في انتخابات عام 2024، حيث كانت شركة الصلب، التي يقع مقرها الرئيسي في بيتسبرج، مسألة رئيسية في تحديد الهوية السياسية لولاية بنسلفانيا المتأرجحة.
وفي 6 أكتوبر 2024، وافقت هيئة تحكيمية على صفقة الاستحواذ، رغم اعتراض نقابة عمال الصلب والرئيس جو بايدن، ثم حسمت لجنة الاستثمار الأمريكية العرض بالرفض، ليكون قرارها ملزما للرئيس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟
ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على البلدين فقط. وفي الأمم المتحدة وأماكن أخرى، صدرت دعوات كثيرة لضبط النفس. لكن ماذا لو لم تجد تلك الدعوات آذانًا صاغية؟ وماذا لو تصاعد القتال واتسع نطاقه؟فيما يلي أسوأ السيناريوهات المحتملة.تورط الولايات المتحدةرغم النفي الأمريكي، فإن إيران تعتقد بوضوح أن القوات الأمريكية أيدت – وبدعم ضمني على الأقل – الهجمات الإسرائيلية.وقد تلجأ إيران إلى ضرب أهداف أمريكية في أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج، والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. ورغم أن القوى التابعة لإيران، مثل حزب الله، قد تراجعت قوته بشكل كبير، فإن الميليشيات الموالية لها في العراق ما زالت مسلحة وموجودة.وقد توقعت الولايات المتحدة احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، وسحبت بعض أفرادها كإجراء احترازي. وفي رسائلها العلنية، حذرت واشنطن إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية.لكن ماذا لو قُتل مواطن أمريكي في تل أبيب مثلًا، أو في أي مكان آخر؟قد يجد دونالد ترامب نفسه مضطرًا إلى التحرك، ولطالما اتُّهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لجرّ الولايات المتحدة إلى معركته ضد إيران.ويقول محللون عسكريون إن الولايات المتحدة وحدها تملك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو.وقد وعد ترامب أنصاره من حركة "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا" بأنه لن يخوض أي "حروب" في الشرق الأوسط. ومع ذلك، فإن العديد من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورؤيتها القائلة إن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران.لكن إذا أصبحت الولايات المتحدة طرفًا نشطًا في القتال، فسيُعد ذلك تصعيدًا هائلًا قد تكون له تبعات طويلة الأمد ومدمرة.تورط دول خليجيةإذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من المواقع المحمية جيدًا داخل إسرائيل، فقد تلجأ إلى توجيه صواريخها نحو أهداف أكثر هشاشة في منطقة الخليج، وخصوصًا تلك الدول التي تعتقد إيران أنها ساعدت ودعمت أعداءها على مدى السنوات.وهناك العديد من الأهداف المتعلقة بالطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكّر أن إيران اتُّهمت بقصف حقول النفط السعودية في عام 2019، كما استهدفت ميليشياتها الحوثية أهدافًا في الإمارات عام 2022.ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات نوعًا من المصالحة بين إيران وبعض دول المنطقة.وإذا تعرّضت منطقة الخليج لهجوم، فقد تطالب بدورها بتدخل الطائرات الحربية الأمريكية للدفاع عنها، إلى جانب الدفاع عن إسرائيل.فشل إسرائيل في تدمير القدرات النووية الإيرانيةماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ وماذا لو كانت المنشآت النووية الإيرانية عميقة للغاية ومحميّة جيدًا؟ وماذا لو لم يتم تدمير 400 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة وهو الوقود النووي الذي لا يفصله عن درجة التخصيب اللازمة للأسلحة سوى خطوة صغيرة، وهو ما يكفي لصنع نحو عشر قنابل نووية؟ويُعتقد أن هذا اليورانيوم قد يكون مخبّأً في مناجم سرّية عميقة. قد تكون إسرائيل قتلت بعض العلماء النوويين، لكن لا توجد قنابل قادرة على تدمير المعرفة والخبرة الإيرانية.وماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن السبيل الوحيد لردع المزيد من الهجمات هو الإسراع قدر الإمكان في الحصول على قدرة نووية؟وماذا لو كان القادة العسكريون الجدد على طاولة القرار أكثر تهورًا وأقل حذرًا من أسلافهم الذين قُتلوا؟وفي الحد الأدنى، قد يُجبر ذلك إسرائيل على شن مزيد من الهجمات، مما قد يربط المنطقة بحلقة مستمرة من الضربات والضربات المضادة، ولدى الإسرائيليين عبارة قاسية لوصف هذه الاستراتيجية؛ يسمونها "جزّ العشب".حدوث صدمة اقتصادية عالميةيشهد سعر النفط ارتفاعًا حادًا بالفعل.فماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما سيقيّد حركة النفط بشكل أكبر؟وماذا لو في الجهة الأخرى من شبه الجزيرة العربية كثّف الحوثيون في اليمن هجماتهم على الملاحة في البحر الأحمر؟ فهم آخر حلفاء إيران من الوكلاء، ولديهم تاريخ من السلوك غير المتوقع والاستعداد لتحمّل مخاطر عالية.وتعاني العديد من الدول حول العالم بالفعل من أزمة في تكاليف المعيشة، وارتفاع أسعار النفط سيزيد من التضخم في نظام اقتصادي عالمي يعاني أصلًا من أعباء حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب.ولا ننسى أن المستفيد الأكبر من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي سيشهد تدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الكرملين، لتمويل حربه ضد أوكرانيا.فراغ ناجم عن سقوط النظام الإيرانيوماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها طويل الأمد بإسقاط النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ويزعم نتنياهو أن هدفه الأساسي هو تدمير القدرات النووية الإيرانية، لكنه أوضح في بيانه الجمعة أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام.فقد قال "للشعب الإيراني الفخور" إن هجومه "يمهّد الطريق أمامكم لنيل حريتكم" من ما وصفه ب"النظام الشرير والقمعي".وقد يجد إسقاط الحكومة الإيرانية صدى إيجابيًا لدى بعض الأطراف في المنطقة، خاصة لدى بعض الإسرائيليين. لكن، ما الفراغ الذي قد يتركه ذلك؟ وما العواقب غير المتوقعة التي قد تترتب عليه؟ وكيف سيكون شكل الصراع الداخلي في إيران؟لا يزال كثيرون يتذكرون ما حدث في العراق وليبيا عندما تم إسقاط الحكم المركزي القوي فيهما.لذلك سيتوقف الكثير على كيفية تطور هذه الحرب في الأيام المقبلة.وكيف وبأي حدة سترد إيران؟ وما مقدار ضبط النفس، إن وُجد، الذي يمكن أن تمارسه الولايات المتحدة على إسرائيل؟.سيتوقف الكثير على الإجابة عن هذين السؤالين.

مجدي الجلاد: نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني
مجدي الجلاد: نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

مجدي الجلاد: نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني

قال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، التي تضم مواقع "مصراوي ويلاكورة والكونستلو وشيفت" إن إسرائيل تتسارع لتحقيق أهدافها المعلنة بتدمير القدرات النووية الإيرانية، لكن فشلها في ذلك قد يدفع طهران لتسريع امتلاك السلاح النووي. وأضاف، خلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة "mbc مصر"، أن إيران تمتلك 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، وهو مخزن في منشآت تحت الأرض.وأوضح الجلاد أن منشأة فوردو الإيرانية، الواقعة تحت الجبال، لا يمكن تدميرها إلا بقنابل خارقة تمتلكها الولايات المتحدة فقط، مما يعني أن أي ضربة إسرائيلية ستكون محدودة التأثير.وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية الحالية، التي تستهدف منشآت مثل مصفاة نفط في طهران تحتوي على 250 مليون لتر، قد تؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط مع احتمال قيام إيران بإغلاق مضيق هرمز ردًا على ذلك.وأكد الجلاد أن نتنياهو وسّع أهدافه لتشمل إسقاط النظام الإيراني، وليس فقط تدمير القدرات النووية، مما يزيد من تعقيد الصراع.وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، إن عدم قدرة إسرائيل على حسم هذه المعركة يعني إضعافاً مؤقتًا لإيران فقط، بينما قد يشعل المنطقة إذا ردت طهران بقوة.وشدد رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، على أن التصعيد الحالي، خاصة مع استهداف منشآت النفط، ينذر بأزمة طاقة عالمية، متوقعًا أن يتجاوز سعر برميل النفط إلى 100 دولار أو يزيد.

مصر تستثمر في الذهب لتعزيز احتياطياتها من الدولار
مصر تستثمر في الذهب لتعزيز احتياطياتها من الدولار

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

مصر تستثمر في الذهب لتعزيز احتياطياتها من الدولار

في إطار جهود الدولة المصرية لفتح آفاق جديدة لجذب العملة الصعبة وزيادة موارد النقد الأجنبي، بدأت الحكومة في التركيز على قطاع الذهب، الذي أصبح من أبرز الرهانات الاقتصادية خلال فترة رئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث تحظى هذه الخطوة بأهمية كبيرة في تعزيز الاقتصاد الوطني. مصر تستثمر في الذهب لتعزيز احتياطياتها من الدولار اقرأ كمان: أسعار الحديد والأسمنت اليوم 26/5/2025: بشاي بـ 37900 جنيه الاستثمار في الذهب على مدار السنوات الأخيرة، قامت الحكومة بخطوات هامة لدخول مصر بقوة إلى عالم الذهب، حيث شملت هذه الخطوات تسهيل دخول الشركات الخاصة إلى السوق المحلي، وتطوير منظومة المشغولات الذهبية، بالإضافة إلى تحديث المنتجات، مع فتح أسواق خارجية أمام الصادرات المصرية من المعدن الأصفر. رفع صادرات الذهب تسعى الدولة حاليًا لزيادة صادرات الذهب لتصل إلى 5 مليارات دولار بنهاية عام 2025، مقارنة بـ3.26 مليار دولار في 2024، مما يعني نسبة نمو مستهدفة تتجاوز 55%، وقد شهد الربع الأول من عام 2024 طفرة غير مسبوقة في صادرات الذهب المصرية، حيث سجلت 2.9 مليار دولار، مقارنة بـ305 ملايين دولار فقط في نفس الفترة من عام 2023، محققة نموًا قياسيًا بنسبة 859%. تنوّعت الصادرات بين الذهب الخام المستخرج من منجم السكري، ومشغولات ذهبية متنوعة لم تكن متوفرة في السوق المحلي سابقًا، مما ساهم في تحقيق انتشار أوسع للمنتج المصري في الأسواق العالمية. الدول المستوردة للذهب وصل عدد الدول المستوردة للذهب المصري إلى 29 دولة خلال الربع الأول من 2024، إلا أن الإمارات وسويسرا استحوذتا على 99.4% من إجمالي الصادرات، حيث جاءت الإمارات في المرتبة الأولى، مستحوذة على 89% من الصادرات بقيمة تجاوزت 2.3 مليار دولار، تليها سويسرا بصادرات بلغت 307 ملايين دولار. مقال له علاقة: صادرات الملابس تتخطى مليار دولار في الأربعة أشهر الأولى من 2025 بزيادة 22% الملاذ الآمن يعتبر الطلب العالمي المرتفع على الذهب، المدفوع بتصاعد التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية، عاملًا أساسيًا في تعزيز فرص الذهب المصري في الأسواق العالمية، كما أن مخاوف المستثمرين من الحروب والرسوم الجمركية الأميركية الأخيرة دفعت الأسواق نحو الذهب باعتباره ملاذًا آمنًا، مما فتح فرصًا غير مسبوقة أمام المنتج المصري للوصول إلى أسواق جديدة. مركز إقليمي في إطار الرؤية الاقتصادية الشاملة، تستهدف الدولة تحويل مصر إلى مركز إقليمي لصناعة وتجارة الذهب، مستفيدة من البنية التحتية التعدينية وتوافر الخامات، بالإضافة إلى الموقع الجغرافي الاستراتيجي، حيث تعمل الحكومة على توفير حوافز للمستثمرين وتطوير التشريعات المنظمة للقطاع، مما يسهل جذب رؤوس أموال أجنبية ومحلية وزيادة القيمة المضافة للذهب المصري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store