
بالفيديو.. "الشهري" يكشف الفئات الممنوعة من تناوله.. ويوضح أفضل طريقة لاستخدامه
صحيفة المرصد: كشف طبيب الأسرة الدكتور سعود الشهري، عن فوائد الهيل ومتى يجب الابتعاد عن تناوله.
فوائد الهيل
وقال "الشهري"، خلال ظهوره عبر قناة الإخبارية، إن الهيل له فوائد غذائية كثيرة، لأنه غني بالفيتامينات والعناصر مثل البوتاسيوم والكالسيوم والحديد وفيتامين سي.
وأضاف: "الهيل من أقوى مضادات الأكسدة وخفض الضغط المرتفع، وهو ممتاز أيضا لاضطرابات الجهاز الهضمي وله دور فاعل في معالجة التقرحات".
تحسين رائحة الفم
وتابع أن الهيل يكافح عمليات الالتهاب في الجسم وله دور كبير في مكافحة السرطانات، ويعمل على إنقاص البكتيريا، حيث بخفض البكتيريا في اللعاب بنسبة 54٪ وبالتالي يحسن رائحة الفم.
الفئات الممنوعة من تناوله
وأشار إلى أنه لا ينصح أن تكثر الحامل منه والأطفال أقل من 6 سنوات والأشخاص الذين يعانون من حصوات في المرارة.
طريقة الاستخدام الأمثل
وأكمل أنه إذا كان الإنسان سليم تماما من الأمراض، يستطيع أن يستخدم الهيل كمنكهات أو حبوب أو بودرة.
طريقة حفظ الهيل
ولفت إلى أنه يجب حفظ التوابل بشكل عام في وعاء زجاجي مغلق بأحكام ومعتم وأقصى مدة لحفظه هي سنة وإذا طُحن يُحفظ لمدة 4 أشهر
وأوضح أنه إذا كان الشخص لديه حساسية تجاه الهيل فالأفضل أن يبتعد عنه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
في الصيف.. تجمع القصيم الصحي يوصي بالاستحمام اليومي وارتداء ملابس جافة
دعا تجمع القصيم الصحي إلى الحفاظ على النظافة الشخصية خلال فصل الصيف، مشيرًا إلى أن الحرارة والرطوبة تُشكل بيئة مثالية لنمو البكتيريا.


صدى الالكترونية
منذ 13 ساعات
- صدى الالكترونية
اهمال مكيفات الهواء يجعلها ناقل للأمراض والعدوى
حذرت أبحاث من أن الفلاتر المتسخة والرطوبة داخل وحدات التكييف توفر بيئة خصبة لنمو البكتيريا والفطريات، مثل بكتيريا ليجيونيلا والفطريات الضارة كـأسبرجلس وكلادوسبوريوم، مما يزيد خطر الإصابة بالالتهابات الرئوية والأمراض التنفسية، خاصة في المستشفيات والأماكن التي تضم أشخاصًا ضعيفي المناعة أو مواليد الخدج. وأشارت الدراسة إلى وجود حالات انتقال عدوى فايروسية عبر الهواء الخارج من المكيفات، مثل انتشار نوروفيروس بين الأطفال في رياض الأطفال بالصين، إضافة إلى التلوث الكيميائي المحتمل من مواد مثل البنزين والفورمالديهايد وتولوين، التي قد تسبب تهيج الجهاز التنفسي وأمراضًا مزمنة عند تراكمها. وتعد الصيانة الدورية وتنظيف الفلاتر واستبدالها هو الحل الوقائي الأول لتقليل نمو الميكروبات والحفاظ على جودة الهواء الداخلي وصحة الجهاز التنفسي، فضلاً عن الحد من انتشار بعض الفايروسات مثل كوفيد-19.


صدى الالكترونية
منذ 14 ساعات
- صدى الالكترونية
اكتشاف أبراج مراقبة للجهاز المناعي تحمي الجسم من الجراثيم
تعمل الميتوكوندريا في المقام الأول على انتاج الطاقة في الخلايا، لكن العلماء يكتشفون بشكل متزايد أنها تؤدي أكثر بكثير من مجرد توليد الطاقة للخلايا. بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Live Science، تشارك الميتوكوندريا في وظائف المناعة مثل السيطرة على الالتهابات والاستجابة للعدوى. كشفت نتائج دراسة جديدة أن الميتوكوندريا تلعب دورا رئيسيا آخر في الاستجابة المناعية، مثل استشعار نشاط البكتيريا، ومساعدة العدلات، وهي نوع من خلايا الدم البيضاء، على محاصرتها والقضاء عليها. على مدار الستة عشر عامًا الماضية، ركزت الدراسة على فهم القرارات التي تتخذها الخلايا المناعية أثناء العدوى، وكيف يؤدي انهيار عمليات صنع القرار هذا إلى المرض. تُلقي النتائج الحديثة الضوء على سبب صعوبة مقاومة الأشخاص المصابين بأمراض المناعة الذاتية، مثل الذئبة، للعدوى، كاشفة عن صلة محتملة بين خلل الميتوكوندريا وضعف الدفاعات المناعية. إن العدلات هي أكثر أنواع الخلايا المناعية وفرة، وتعمل كأول مُستجيب في الجهاز المناعي. وتعد إحدى آليات دفاعها الرئيسية هي إطلاق مصائد العدلات خارج الخلية، أو ما يُعرف بـNET، وهي هياكل شبكية الشكل تتكون من الحمض النووي والبروتينات المضادة للميكروبات. تقوم المصائد اللزجة بحبس الميكروبات الغازية وتُحيّدها، مما يمنع انتشارها في الجسم. وكان العلماء يعتقدون أن تكوين مصائد العدلات خارج الخلية يُحفزه في المقام الأول الإجهاد والتلف الخلوي. ولكن توصلت الدراسة الجديدة إلى أن الميتوكوندريا يمكنها اكتشاف مُنتج ثانوي بكتيري مُحدد، هو اللاكتات، واستخدام هذه الإشارة لبدء تكوينها. ترتبط اللاكتات عادةً بإرهاق العضلات لدى البشر. ولكن في سياق العدوى البكتيرية، يلعب دورًا مختلفًا. تُطلق العديد من البكتيريا اللاكتات كجزء من إنتاجها للطاقة. وجد فريق الباحثين أنه بمجرد أن تُبتلع البكتيريا بواسطة جسيم البلعمة (الجسيم المُلتهم)، يُمكن للعدلات استشعار وجود هذه اللاكتات. داخل الجسيم المُلتهم، تُخبر اللاكتات العدلات بوجود البكتيريا، وأن العمليات المُضادة للبكتيريا غير كافية للقضاء عليها. عندما تكتشف الميتوكوندريا في خلايا العدلات وجود اللاكتات، تبدأ بإرسال إشارات إلى الخلية للتخلص من الشبكات العصبية الاصطناعية التي احتجزت البكتيريا. بمجرد إطلاق البكتيريا خارج الخلية، يُمكن لخلايا مناعية أخرى قتلها. عندما تم حجب قدرة الميتوكوندريا على استشعار اللاكتات، فشلت العدلات في إنتاج الشبكات العصبية الاصطناعية بفعالية. تعني تلك النتيجة أن البكتيريا كانت أكثر عرضة للهروب من الأسر والتكاثر، مما يُظهر مدى أهمية هذه الآلية للدفاع المناعي. تُسلط هذه العملية الضوء على حوار مُعقد بين أيض البكتيريا وآلية الطاقة في الخلية المُضيفة. ما يجعل هذه النتيجة مفاجئة هو أن الميتوكوندريا داخل الخلايا قادرة على اكتشاف البكتيريا المحاصرة في الجسيمات البلعمية، على الرغم من أن الميكروبات محصورة في مساحة منفصلة. بطريقة ما، تستطيع مستشعرات الميتوكوندريا التقاط الإشارات من داخل هذه الأجزاء – وهو إنجاز مذهل في التنسيق الخلوي. تُعدّ الدراسة الجديدة جزءًا من مجال متنامٍ يُسمى الأيض المناعي، والذي يستكشف كيفية تشابك الأيض والوظيفة المناعية بعمق. فبدلاً من اعتبار الأيض الخلوي مجرد وسيلة لتوليد الطاقة، يدرك الباحثون الآن أنه محرك أساسي للقرارات المناعية. تقع الميتوكوندريا في قلب هذا التفاعل. إن قدرتها على استشعار البيئة الأيضية للخلية والاستجابة لها، بل وحتى تشكيلها، تمنحها دورًا حاسمًا في تحديد كيفية وتوقيت نشر الاستجابات المناعية.