logo
متى تندلع الحرب؟ عند عامل توصيل البيتزا الخبر اليقين!

متى تندلع الحرب؟ عند عامل توصيل البيتزا الخبر اليقين!

يورو نيوزمنذ 9 ساعات

في تطور غير تقليدي لتحليل الأزمات العالمية، ظهر ما يُعرف بـ"مؤشر بيتزا البنتاغون" كمعيار مفاجئ ولافت، بعد أن سُجل ارتفاع ملحوظ في طلبات البيتزا قرب مقر وزارة الدفاع الأميركية في العاصمة واشنطن، بالتزامن مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران.
القصة بدأت حين لاحظ حساب "تقرير بيتزا البنتاغون" على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، ارتفاعاً غير مسبوق في نشاط خرائط غوغل لأربعة مطاعم بيتزا تقع في محيط البنتاغون يوم 12 يونيو، أي قبل ساعات فقط من تنفيذ إسرائيل لعملية "الأسد الصاعد" ضد إيران فجر الجمعة.
وبحسب التقرير، فإن مطاعم مثل "وي ذا بيتزا"، و"ديستريكت بيتزا بالاس"، و"دومينوز"، و"إكستريم بيتزا" شهدت حركة توصيل كثيفة حوالي الساعة السابعة مساءً بتوقيت الساحل الشرقي الأميركي. وجاء في منشور الحساب: "في الساعة 6:59 مساءً، كانت معظم مطاعم البيتزا القريبة من البنتاغون قد سجلت ارتفاعاً هائلاً في الطلبات". ولم تمضِ ساعات حتى انتشرت الأنباء عن الهجوم الإسرائيلي على إيران كالنار في الهشيم.
وفق النظرية التي باتت تُعرف بـ"مؤشر بيتزا البنتاغون"، فإن تزايد طلبات البيتزا يشير إلى بقاء عدد كبير من المسؤولين والضباط في مواقعهم حتى ساعات متأخرة، إما لمتابعة أزمة وشيكة، أو لأن لديهم معلومات مسبقة عن تحرك عسكري كبير وشيك.
ليست هذه المرة الأولى التي يُستخدم فيها الطعام كدلالة على أحداث أمنية. فبحسب أليكس سلبي-بوثرويد، رئيس وحدة الصحافة البيانية في مجلةThe Economist، فإن "مؤشر بيتزا البنتاغون" أثبت موثوقيته بشكل مفاجئ في التنبؤ بانقلابات وحروب منذ ثمانينيات القرن الماضي.
وفي فترة الحرب الباردة، يُقال إن عملاء من الاستخبارات السوفييتية كانوا يراقبون أيضاً نشاط توصيل البيتزا في واشنطن، معتبرين أن زيادة الطلبات ليلاً مؤشراً على استنفار عسكري. وأطلقوا على هذا النوع من التحليل اسمًا رمزيًا: "بيتزنت" (Pizzint)، اختصاراً لـ"استخبارات البيتزا"، بحسب ما نقلته مجلة Fast Company.
وفي مثال بارز، أشارت تقارير إلى أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA) طلبت ليلة 1 أغسطس 1990 رقماً قياسياً من البيتزا بلغ 21 قطعة، وبعد ساعات قليلة، اجتاحت القوات العراقية الكويت واندلعت حرب الخليج.
فرانك ميكس، الذي كان يملك 43 فرعاً لـ"دومينوز بيتزا" في منطقة واشنطن عام 1991، قال لصحيفة لوس أنجلوس تايمز: "وسائل الإعلام قد لا تعلم بوقوع حدث كبير لأنها تكون نائمة، لكن موظفي توصيل البيتزا يعملون حتى الثانية صباحاً".
وفي تصريح شهير من عام 1990، نقل عن وولف بليتزر، مراسل CNN في البنتاغون آنذاك، قوله: "الدرس للصحفيين: راقبوا البيتزا دائماً".
ورغم أن "مؤشر بيتزا البنتاغون" لا يزال أداة غير رسمية، إلا أنه يقدم بُعداً طريفاً – وربما ذا دلالات استخباراتية حقيقية – في رصد التحركات العسكرية من خلف الستار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متى تندلع الحرب؟ عند عامل توصيل البيتزا الخبر اليقين!
متى تندلع الحرب؟ عند عامل توصيل البيتزا الخبر اليقين!

يورو نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • يورو نيوز

متى تندلع الحرب؟ عند عامل توصيل البيتزا الخبر اليقين!

في تطور غير تقليدي لتحليل الأزمات العالمية، ظهر ما يُعرف بـ"مؤشر بيتزا البنتاغون" كمعيار مفاجئ ولافت، بعد أن سُجل ارتفاع ملحوظ في طلبات البيتزا قرب مقر وزارة الدفاع الأميركية في العاصمة واشنطن، بالتزامن مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران. القصة بدأت حين لاحظ حساب "تقرير بيتزا البنتاغون" على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، ارتفاعاً غير مسبوق في نشاط خرائط غوغل لأربعة مطاعم بيتزا تقع في محيط البنتاغون يوم 12 يونيو، أي قبل ساعات فقط من تنفيذ إسرائيل لعملية "الأسد الصاعد" ضد إيران فجر الجمعة. وبحسب التقرير، فإن مطاعم مثل "وي ذا بيتزا"، و"ديستريكت بيتزا بالاس"، و"دومينوز"، و"إكستريم بيتزا" شهدت حركة توصيل كثيفة حوالي الساعة السابعة مساءً بتوقيت الساحل الشرقي الأميركي. وجاء في منشور الحساب: "في الساعة 6:59 مساءً، كانت معظم مطاعم البيتزا القريبة من البنتاغون قد سجلت ارتفاعاً هائلاً في الطلبات". ولم تمضِ ساعات حتى انتشرت الأنباء عن الهجوم الإسرائيلي على إيران كالنار في الهشيم. وفق النظرية التي باتت تُعرف بـ"مؤشر بيتزا البنتاغون"، فإن تزايد طلبات البيتزا يشير إلى بقاء عدد كبير من المسؤولين والضباط في مواقعهم حتى ساعات متأخرة، إما لمتابعة أزمة وشيكة، أو لأن لديهم معلومات مسبقة عن تحرك عسكري كبير وشيك. ليست هذه المرة الأولى التي يُستخدم فيها الطعام كدلالة على أحداث أمنية. فبحسب أليكس سلبي-بوثرويد، رئيس وحدة الصحافة البيانية في مجلةThe Economist، فإن "مؤشر بيتزا البنتاغون" أثبت موثوقيته بشكل مفاجئ في التنبؤ بانقلابات وحروب منذ ثمانينيات القرن الماضي. وفي فترة الحرب الباردة، يُقال إن عملاء من الاستخبارات السوفييتية كانوا يراقبون أيضاً نشاط توصيل البيتزا في واشنطن، معتبرين أن زيادة الطلبات ليلاً مؤشراً على استنفار عسكري. وأطلقوا على هذا النوع من التحليل اسمًا رمزيًا: "بيتزنت" (Pizzint)، اختصاراً لـ"استخبارات البيتزا"، بحسب ما نقلته مجلة Fast Company. وفي مثال بارز، أشارت تقارير إلى أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA) طلبت ليلة 1 أغسطس 1990 رقماً قياسياً من البيتزا بلغ 21 قطعة، وبعد ساعات قليلة، اجتاحت القوات العراقية الكويت واندلعت حرب الخليج. فرانك ميكس، الذي كان يملك 43 فرعاً لـ"دومينوز بيتزا" في منطقة واشنطن عام 1991، قال لصحيفة لوس أنجلوس تايمز: "وسائل الإعلام قد لا تعلم بوقوع حدث كبير لأنها تكون نائمة، لكن موظفي توصيل البيتزا يعملون حتى الثانية صباحاً". وفي تصريح شهير من عام 1990، نقل عن وولف بليتزر، مراسل CNN في البنتاغون آنذاك، قوله: "الدرس للصحفيين: راقبوا البيتزا دائماً". ورغم أن "مؤشر بيتزا البنتاغون" لا يزال أداة غير رسمية، إلا أنه يقدم بُعداً طريفاً – وربما ذا دلالات استخباراتية حقيقية – في رصد التحركات العسكرية من خلف الستار.

ماسك يفجر "القنبلة الكبيرة": ترامب مذكور في وثائق إبستين
ماسك يفجر "القنبلة الكبيرة": ترامب مذكور في وثائق إبستين

يورو نيوز

time٠٥-٠٦-٢٠٢٥

  • يورو نيوز

ماسك يفجر "القنبلة الكبيرة": ترامب مذكور في وثائق إبستين

في ظل تصاعد الخلافات السياسية والاقتصادية داخل البيت الأبيض وخارجه، تمر إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمرحلة دقيقة من إعادة ضبط الأولويات، سواءً على الصعيد الداخلي أو الخارجي، بعد سلسلة من القرارات الجدلية لترامب، والتصريحات المتبادلة بينه وبين بعض أبرز مؤيديه، وعلى رأسهم ملياردير التكنولوجيا إيلون ماسك. ما بدأ كعلاقة شراكة سياسية غير معلنة بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، تحول خلال أسابيع إلى مواجهة حادة، كشفت عن خلاف عميق حول السياسات الاقتصادية والاستراتيجيات الانتخابية. فقد أكد ترامب خلال مؤتمر صحفي في المكتب البيضاوي أنه "خاب أمله كثيراً" من ماسك، مشيرًا إلى أن العلاقة بينهما كانت "رائعة"، لكنها الآن في مهب الريح. وجاءت تعليقات ترامب بعد أن غادر ماسك منصبه الاستشاري الرفيع في الإدارة الأمريكية، ليطلق بعدها انتقاداً لاذعاً لمشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي يتبناه الرئيس، ووصفه بأنه "بغيض مثير للاشمئزاز". وأكد ترامب أن ماسك كان "على دراية تامة" بالمشروع، وأنه لم يبدِ أي اعتراض عليه حتى بعد مغادرته منصبه، مضيفًا أنه يتوقع أن يهاجمه شخصياً في القريب العاجل. من جانبه، رد ماسك عبر منصة "إكس" (تويتر سابقاً) قائلاً إن دونالد ترامب ولولا الدعم المالي الكبير منه، "كان قد خسر الانتخابات، ولسيطر الديمقراطيون على مجلس النواب، ولحصل الجمهوريون على 49 مقعداً فقط في مجلس الشيوخ". وأنفق ماسك أكثر من 290 مليون دولار على الحملات الانتخابية لصالح ترامب وحزبه الجمهوري، مما يجعله من أكبر المتبرعين الفرديين في التاريخ الحديث للانتخابات الأمريكية. لكن ما زاد الطين بلة هو إشارة ماسك إلى ملفات قضية جيفري إيبستين، التي لا تزال تثير جدلاً قانونياً وإعلامياً منذ سنوات. ففي منشور حديث، كشف ماسك أن ترامب موجود في الوثائق المتعلقة بقضية الملياردير المتهم بالاتجار الجنسي بالأطفال، وهو ما يفسر بحسب رأيه تأخير الإفراج الكامل عنها. وقال ماسك في منشور له على إكس: "أصبح من المعلوم أن الرئيس دونالد ج. ترامب مذكور في ملفات جيفري إيبستين، حسب ما أفادت به مصادر مطلعة. ويُعتقد أن هذا هو السبب الرئيسي وراء تأخير الإفراج عن تلك الوثائق بشكل كامل حتى الآن". ورغم عدم وجود تأكيد رسمي من السلطات الأمريكية حول طبيعة العلاقة بين ترامب وإيبستين، فإن هذه المعلومات تفتح المجال أمام المزيد من التساؤلات حول الشخصيات التي ارتبط بها ترامب في الماضي، وربما تُستخدم كورقة ضغط سياسية في الخلاف الحالي. وفي خطوة مفاجئة أخرى، أصدر ترامب أمراً تنفيذياً لإعادة تفعيل سياسة الهجرة المعروفة باسم "حظر السفر"، والتي تستهدف 12 دولة، وتفرض قيوداً إضافية على سبع دول أخرى، بدءاً من فجر الاثنين المقبل. تشمل قائمة الدول الممنوعة: أفغانستان، ميانمار، تشاد، جمهورية الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، هايتي، إيران، ليبيا، الصومال، السودان، واليمن. أما الدول التي فُرضت عليها قيود إضافية فهي: بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا. وجاء القرار بعد يوم واحد من هجوم إرهابي في مدينة بولدر بولاية كولورادو، نفذه مواطن مصري تجاوز مدة إقامته القانونية. وربط ترامب الحادثة بالمخاطر الأمنية الناتجة عن ضعف آليات الفحص والمراقبة في بعض الدول. واتهمت منظمات حقوق الإنسان واللاجئين القرار بأنه "وصمة عار أخلاقية"، وقال شون فاندايفر، رئيس منظمة AfghanEvac: "إدراج أفغانستان، وهي دولة وقف شعبها إلى جانب الجنود الأمريكيين طوال 20 عامًا، يُعد إهانة لحلفائنا وقدامى المحاربين". فيما أكدت آبي ماكسمن من منظمة أوكسفام أمريكا أن السياسة الجديدة "لا علاقة لها بالأمن القومي، بل تهدف إلى زرع الانقسام وتشويه صورة المجتمعات التي تبحث عن الأمان والفرص في الولايات المتحدة". وسط تصاعد التوترات التجارية والسياسية بين واشنطن وبكين، أجرى الرئيس الصيني شي جين بينغ اتصالاً هاتفياً مع ترامب، بناءً على طلب أمريكي، بحسب ما ذكرت وكالة "شينخوا" الصينية. لم تكشف الوكالة عن تفاصيل المكالمة، لكنها تأتي بعد تصاعد الخلافات حول تنفيذ الاتفاق التجاري الأخير الذي أبرم في مايو الماضي، والذي نص على خفض الرسوم الجمركية بشكل متبادل. وكان ترامب قد وصف شي بأنه "رجل صارم"، لكنه أعرب عن إعجابه به، قائلاً إنه "سيظل كذلك". في أول زيارة دولة لألمانيا منذ توليه الرئاسة مرة أخرى، استقبل ترامب المستشار الألماني فريدريش ميرتس في المكتب البيضاوي، حيث تركزت المباحثات على الإنفاق الدفاعي، التعريفات الجمركية، والأزمة الأوكرانية. قدم ميرتس هدية رمزية لترامب هي شهادة ميلاد جد ترامب الذي وُلد في ألمانيا عام 1869، فيما وصفت المحللة راشيل تاوسينفرويند اللقاء بأنه "كان من الصعب أن يكون أفضل مما كان عليه بالنسبة لميرتس". وفي ملف أوكرانيا، اعتبر ترامب أن الغزو الروسي "محزن للغاية"، وأكد أن بوتين يطمح إلى السيطرة على كل شيء، مشيراً إلى أن سبب الحرب يعود إلى سياسات الرئيس السابق جو بايدن.

ترامب يلتقي قادة الخليج والرئيس السوري الانتقالي في الرياض قبل التوجه إلى قطر وأبوظبي
ترامب يلتقي قادة الخليج والرئيس السوري الانتقالي في الرياض قبل التوجه إلى قطر وأبوظبي

فرانس 24

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • فرانس 24

ترامب يلتقي قادة الخليج والرئيس السوري الانتقالي في الرياض قبل التوجه إلى قطر وأبوظبي

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء أنه سيلتقي قادة دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض.، إلى جانب لقاء قصير مع الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع ، وذلك في ثاني أيام زيارته إلى السعودية ضمن جولته الخليجية. وخلال كلمته أمام منتدى الاستثمار السعودي-الأمريكي، أكد ترامب عزمه رفع العقوبات عن سوريا، قائلا: "سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سوريا من أجل توفير فرصة لهم"، مضيفا: "هذا ما أفعله من أجل ولي العهد"، في إشارة إلى محمد بن سلمان الذي ظهر إلى جانبه على المنصة وسط تصفيق حار. ويأتي اللقاء مع الشرع رغم تحفظات إسرائيل، الحليفة الأساسية للولايات المتحدة، والتي شنت غارات على سوريا قبل سقوط بشار الأسد في كانون الأول/ديسمبر وبعده. كما يلتقي ترامب قادة السعودية، الإمارات، البحرين، قطر، الكويت وسلطنة عمان، في يوم دبلوماسي حافل بعد سلسلة اتفاقيات اقتصادية وعسكرية كبرى وُقّعت الثلاثاء. وشملت الاتفاقيات صفقات بقيمة تقارب 142 مليار دولار لشراء أسلحة أمريكية، إلى جانب استثمار سعودي بقيمة 20 مليار دولار في مشاريع الذكاء الاصطناعي داخل الولايات المتحدة، بمشاركة شركات أمريكية كبرى مثل غوغل. الجدل حول طائرة قطرية من المقرر أن يغادر ترامب الرياض ظهر الأربعاء متوجها إلى الدوحة، التي كانت مؤخرا منصة لمحادثات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة حماس. لكن الزيارة شابها جدل واسع بعد تقارير عن نيته قبول طائرة بوينغ فخمة بقيمة 400 مليون دولار هدية من قطر، ما أثار تساؤلات في واشنطن حول الجوانب القانونية والأمنية لاعتماد طائرة كهذه للاستخدام الرئاسي. وندد زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأمريكي، تشاك شومر، بهذه الخطوة واعتبرها "فسادا خالصا" و"تهديدا للأمن القومي"، مؤكدا أنه سيعرقل تثبيت مرشحي ترامب في وزارة العدل ردا على ذلك. وتأتي زيارة قطر بعد أيام من إفراج حماس عن الرهينة الأمريكي-الإسرائيلي عيدان ألكسندر، في إطار مفاوضات رعَتها قطر ومصر والولايات المتحدة. وسبق للدوحة أن توصلت لاتفاق هدنة دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير، لكنه انهار لاحقً، ما أدى إلى استئناف الضربات الإسرائيلية على غزة، ووقف المساعدات، وتعهدات باستعادة السيطرة على القطاع. ومن المقرر أن يختتم ترامب جولته الخليجية في أبوظبي لاحقًا هذا الأسبوع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store