
هل عثرت «باخرة سياحية عثرت على الطفلة مريم قبالة سواحل اليونان»؟
وأشار المتداولون إلى أن باخرة سياحية يونانية عثرت على الطفلة المفقودة قبالة السواحل اليونانية.
وجاء تعليق مصاحب للفيديو كالآتي :«سبحان الله من تونس إلى يونان بسبب إهمال الوالدين، باخرة سياح يونانية تعثر على طفلة ذات ثلاث سنوات تائهة في وسط البحر، الطفلة هي مريم المفقودة منذ يومين في بحر قليبية بتونس».
وأثار الفيديو تفاعلًا واسعاً، إذ رصد فريق «تدقيق المعلومات» في «المصري اليوم» 6 حسابات تداولت الفيديو عبر «فيس بوك»، محققاً عدد مشاهدات تخطت 890 ألف مشاهدة، و7567 إعجاباً و909 تعليقاً و868 مشاركةً.
حقيقة الفيديو المتداول
تحقق قسم «تدقيق المعلومات» وتبين أنه قديم ومضلل.
بالبحث العكسي عن الفيديو، اتضح أنه يعود لشهر أغسطس 2020، لإنقاذ طفلة يونانية تبلغ من العمر 4 سنوات، جرفتها الرياح والأمواج وهي على متن عوامتها في عرض البحر قبالة شاطئ أنتيريو جنوب اليونان، وتم العثور على الطفلة من قبل طاقم سفينة التي تحمل اسم «Salaminachos»، وتمكن الطاقم حينها من تسليم الطفلة إلى أهلها.
الطفلة التونسية مريم
تمكن الحرس البحري بقليبية في تونس، من العثور على جثة الطفلة مريم في حدود الساعة السابعة مساء أمس يوم الاثنين، بعرض البحر على مستوى مدينة بني خيار من ولاية نابل، وتبعد المنطقة التي عثر فيها على جثة «مريم» حوالي 20 كم عن المنطقة التي فقد فيها أثرها.
وبحسب إذاعة موزاييك التونسية، أكدت الادارة العامة للحرس الوطني أنه تم تحويل الجثمان إلى المستشفى الجهوي الطاهر المعموري بنابل، لاستكمال الإجراءات القانونية والطبية اللازمة.
وكانت السلطات التونسية قد كثّفت، خلال الأيام الثلاثة الماضية، جهودها للعثور على الطفلة مريم، بعد فقدان أثرها في عرض البحر قبالة سواحل قليبية منذ يوم السبت، وقد شاركت في عمليات البحث فرق مشتركة من الجيش الوطني والحرس البحري والحماية المدنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 2 ساعات
- الاقباط اليوم
«حريق ضخم اندلع في كورنيش مصر القديمة».. ما حقيقة الفيديو المتداول على السوشيال الميديا؟
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، مقطع فيديو ادعى ناشروه أنه يظهر اندلاع حريق ضخم في كورنيش مصر القديمة، وأثار الفيديو تفاعلًا واسعًا. رصد فريق «تدقيق المعلومات» في «المصري اليوم» 5 حسابات تداولت الفيديو عبر«إكس»، إذ بلغ حجم التفاعل أكثر من 300 ألف مشاهدة، و2098 إعجابًا و498 مشاركةً و486 تعليقًا. حقيقة الفيديو المتداول تحقق قسم «تدقيق المعلومات» من الفيديو، وتبين أنه قديم. بالبحث العكسي عن الفيديو، اتضح أنه يعود إلى يوم 15 مايو 2025، لحريق اندلع في منطقة المنيل بالقاهرة، والتهمت النيران فيه مساحات واسعة من المسطحات الخضراء وأشجار النخيل الممتدة على كورنيش النيل في اتجاه المعادي. فيما تمكنت حينها سيارات الإطفاء من السيطرة على الحريق، ومنع امتداده إلى المناطق السكنية المحيطة، وأكدت وسائل الإعلام أن الحريق لم يسفر عن وقوع أي ضحايا أو إصابات. ونشرت الوسيلة الإعلامية المنسوب إليها الفيديو حينها عبر حساباتها الرسمية بمنصات التواصل الاجتماعي، تحت عنوان: «مشاهد لاندلاع حريق هائل على كورنيش المنيل بمحافظة القاهرة، حيث أتت النيران على الأشجار والنخيل في مشهد أرعب الأهالي». حريق سنترال رمسيس وكان عطل مفاجئ طرأ على شبكات الاتصالات والانترنت نتيجة حادث اندلاع حريق في مبنى سنترال رمسيس، مساء يوم الإثنين الماضي، 7 يوليو الجاري. وأعلنت وزارة الصحة والإسكان، عن وفاة 4 أشخاص من العاملين والموظفين في سنترال رمسيس، وإصابة 27 آخرين. وكان وزير الإتصالات، عمرو طلعت، تفقد مبنى سنترال رمسيس، وأكد أنه خلال 24 ساعة ستكون كافة خدمات الاتصالات قد عادت بشكل تدريجي، موضحا أنه تم نقل كافة الخدمات إلى أكثر من سنترال ليعملوا كشبكة بديلة. فيما تجدد مساء يوم الخميس الموافق 10 يوليو الجاري، تصاعد أدخنة داخل مبنى سنترال رمسيس، تلقت غرفة عمليات الحماية المدنية، بلاغاً من الأهالى بنشوب حريق داخل السنترال، ونجحت القوات في إخماد الحريق المحدود بالمبنى.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
بعد قبول الاستئناف.. أحكام بالمؤبد والمشدد ل 5 متهمين ب«خلية الإسماعيلية الإرهابية»
قضت محكمة جنايات مستأنف بدر، بقبول استئناف 5 متهمين في القضية المعروفة إعلاميًّا ب«خلية الإسماعيلية الإرهابية»، حيث قضت بتخفيف عقوبة الإعدام للمتهم الأول للسجن المؤبد، كما خففت المحكمة عقوبة السجن المؤبد للمتهمة الثانية إلى السجن المشدد 15 عاما، ومعاقبة 3 متهمين آخرين بالسجن المشدد 10سنوات. صدر الحكم برئاسة المستشار حمادة الصاوى وعضوية المستشارين على عمار ورأفت زكى والدكتور على عمارة وأمانة سر محمد السعيد .وأقرت المتهمة «إيمان -إ» بتحقيقات النيابة العامة- بقناعة المتهم الأول بأفكار تنظيم داعش القائمة على تكفير القوات المسلحة، وإزماعه الانضمام إلى التنظيم بسيناء ودعوته لها للانضمام إلى ذات التنظيم.وأوضحت التحقيقات أن المتهمة أبانت تفصيلًا بتعرفها على المتهم الأول في غضون عام 2012 لدراستهما معًا بكلية الحقوق جامعة الزقازيق ويعلمها بدعوته من أخرى التقاها خلال مشاركته بلعبة «ببجي» إلى مناظرات بين الأديان عبر مجموعات على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وبالتزامه دينيا على إثر ذلك- في غضون عام 2016- والتزامها بعده في غضون عام 2017.وأضافت المتهمة أن المتهم الاول تطرفت أفكاره في غضون عام 2019 بقناعته بشرعية قتال مؤسسات الدولة ومنها القوات المسلحة بدعوى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية وترويجه لأغراض تنظيم داعش وإزماعه الانضمام إليه بسيناء ودعوته لها للانضمام معه وأضافت بعرضه عليها مشهدًا لطفل ادعى أن المواطنين يقتلون على يد الجيش المصري في سيناء.وأضافت بترددها رفقته على وحدة سكنية استأجرها في منتصف عام 2016 بجوار مسجد المطافئ بمحافظة الإسماعيلية وانها أبصرت بها مواد كيميائية وأدوات أخرى وبتوجهها إلى الوحدة السكنية على إثر اعتقادها بضبط المتهم لإخفاء ما من شأنه إدانته منها فمزقت خرائط لمحافظة الإسماعيلية وألقتها خارج الوحدة السكنية.


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- النهار المصرية
جدل في 'صيدلة طنطا' بعد منشور مسيء لأستاذ راحل بدعوى منعه استكمال أبحاث علمية
سادت حالة من الصدمة والحزن أروقة كلية الصيدلة بجامعة طنطا ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشر أحد الأشخاص منشورًا عبر 'فيس بوك' هاجم فيه أستاذًا راحلًا بالكلية، متهمًا إياه بالتسبب في حرمانه من استكمال الدراسات العليا وأبحاثه العلمية أثناء حياته، وهو ما أثار استياء واسعًا بين أساتذة وطلاب الكلية الذين اعتبروا المنشور إساءة غير مقبولة لاسم عالم له مكانته وتاريخه. من جانبها، أعربت الدكتورة منى الأعصر، عميدة كلية الصيدلة بجامعة طنطا، عن استنكارها الشديد للمنشور، مؤكدة أن الأستاذ الراحل الدكتور عبد الرحيم كان يتمتع بسمعة طيبة وسيرة حسنة، وكان عالمًا جليلًا يتسم بالخلق الرفيع والتفاني في خدمة الطلاب، وأضافت: 'ما حدث أمر مخجل ولا يليق بمكانة أستاذ أفنى عمره في العمل العلمي والتدريس وتخريج أجيال من الصيادلة.' وكشفت عميدة الكلية, أن كاتب المنشور ليس أستاذًا حاليًا بالكلية، وإنما عضو هيئة معاونة سابق، تم إلغاء تسجيله لدرجة الماجستير وتحويله إلى وظيفة إدارية بعد فصله بالقانون، عقب خضوعه لتحقيقات رسمية داخل الجامعة. وأوضحت "الأعصر" أن المئات من طلاب وباحثي الكلية نعوا الأستاذ الراحل بكلمات مليئة بالإشادة والوفاء، معتبرين رحيله خسارة كبيرة للكلية وللمجال العلمي، داعية له بالرحمة والمغفرة نظير إسهاماته العلمية والإنسانية. في المقابل، نشر الصيدلي محمد سليمان، صاحب المنشور المثير للجدل، روايته عبر 'فيس بوك'، قائلاً إنه عُيّن معيدًا في كلية الصيدلة عام 1991، وبدأ أبحاثًا حول نبات طبي ذي خصائص علاجية مضادة للالتهاب وتأثير محتمل على مرض السرطان والسكري، لكنه واجه عراقيل حالت دون استكمال أبحاثه، رغم نتائج مبشرة توصل إليها في تجاربه بمعهد لونيكسي بالسويد، بحسب روايته. ولا تزال الواقعة تثير تفاعلًا واسعًا بين أسرة كلية الصيدلة والوسط الجامعي، وسط حالة من الحزن على رحيل الأستاذ الراحل واستنكار لإقحام اسمه في مثل هذه الاتهامات عقب وفاته.