
برواتب تصل إلى 12 ألف درهم.. وظائف خالية بالإمارات اليوم
موعد وكيفية التقديم
وأكدت الوزارة أن التقديم يبدأ من اليوم الثلاثاء 29-7-2025، ولمدة 10 أيام، من خلال إرسال السيرة الذاتية بصيغة PDF على البريد الإلكتروني التالي:
labour@labour.gov.eg
و هذه الفرص تأتي في إطار جهود وزارة العمل في فتح أسواق عمل خارجية جديدة للعمالة المصرية، بالتنسيق بين الإدارة العامة للتشغيل والإدارة المركزية للعلاقات الخارجية.
الوظائف المطلوبة
وقالت هبة أحمد، مدير عام الإدارة العامة للتشغيل، إن الوظائف المطلوبة في الإعلان تشمل:مهندس تخطيط أول (عدد 2) – خبرة 8 سنوات – الراتب: 8000 إلى 12000 درهم – شامل السكن والمواصلات، مهندس Q.S (عدد 2) – خبرة 5 سنوات – الراتب: 8000 إلى 12000 درهم – شامل السكن والمواصلات، مهندس QA/QC (عدد 2) – خبرة 5 سنوات – الراتب: 8000 إلى 12000 درهم – شامل السكن والمواصلات، مهندس موقع Fitout (عدد 2) – خبرة 4 سنوات – الراتب: 8000 إلى 12000 درهم – مع توفير السكن والمواصلات، فني تبريد (عدد 6) – خبرة 4 سنوات – الراتب: 1500 إلى 1800 درهم – مع توفير السكن والمواصلات، فني كهرباء (تشغيل وصيانة) (عدد 10) – خبرة 4 سنوات – الراتب: 1500 إلى 1800 درهم – مع توفير السكن والمواصلات، نجار مسلح (عدد 10) – خبرة 4 سنوات – الراتب: 1500 إلى 1800 درهم – مع توفير السكن والمواصلات
وأكدت الوزارة أن الشركة تتحمل كافة مصروفات الاستقدام، وتوفر التأمين الطبي، والإقامة، وساعات العمل المحددة بـ 8 ساعات يوميًا، وفقًا لقوانين العمل بدولة الإمارات العربية المتحدة.
FB_IMG_1753785768699

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 29 دقائق
- الاتحاد
الإمارات.. التنمية قاطرة العلاقات الخارجية
الإمارات.. التنمية قاطرة العلاقات الخارجية قام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بزيارات إلى تركيا وبعض دول منطقة البلقان، واختتمها بجمهورية المجر. ماذا تعني هذه الزيارات لدولة الإمارات خاصة، وبالنسبة لمنطقة «البلقان» بشكل عام؟ تعني التطلع للمستقبل، والاستمرار في تعزيز مسارات التنمية عبر العلاقات المتميزة والتعاون المثمر بين الدول من أجل مصلحة الشعوب وازدهارها. ودأبت الإمارات منذ تأسيسها على فتح آفاق التعاون في محيطها الإقليمي وفي آسيا الوسطى والبلقان، وأيضاً على الصعيد العالمي، من أجل تعزيز فرص النمو والاستثمار، وفق منطق المنافع المتبادلة والمصالح المشتركة. أعود للفترة الزمنية التي تعود إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي، وقد حضرت مؤتمراً عن النفط في أذربيجان بمركز الإمارات للبحوث والدراسات الاستراتيجية بالعاصمة أبوظبي، وقد كتبت في حينها مجموعة مقالات عن محاور هذا المؤتمر المهم في توقيته وموضوعه. في ذلك التوقيت كان العالم عينه على نفط أذربيجان على أساس جعله بديلاً لنفط الخليج، وليس شريكاً له، نظراً لقربه من أوروبا، وإمكانية إمداد أنابيبه بسهولة، ولكن حالت ظروف الحرب بين أذربيجان وأرمينيا على ناغورنو وكرباخ من دون تحقيق هذا الهدف الأوروبي الذي يحمل في طياته الكثير من التحديات الجيوسياسية والمواقف المتضاربة في الحرب الدائرة آنذاك بين الدولتين الجارتين؟! اليوم لقد استطاعت الإمارات برؤيتها المتوازنة والحيادية الجلوس مع رئيس البلدين لترسيخ مبدأ السلام بينهما والشراكة في مجالات المصالح المشتركة، وهو دور نجحت الإمارات في تفعيله عبر رصيدها الثري من العلاقات المتوازنة والرشيدة مع دول العالم. دور يعكس رسالتها الإنسانية التي تنتصر للحوار والتسامح والأخوة الإنسانية. والإمارات في جوهر سياستها الخارجية تمد يدها بالسلام من خلال الاقتصاد والتنمية المستدامة في المجالات كافة. ولدى الإمارات رؤية استراتيجية طويلة المدى قاطرتها الاقتصاد والتنمية البشرية المستدامة، وهي التي تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار حتى تتمكن من التحرك نحو فضاء أوسع في عالم متغيراته في سباق مع ثوابته. وتتبنى الإمارات استراتيجية واضحة تعتمد على قطاعات جديدة كالصناعات المتقدمة، والطاقة المتجددة، والخدمات المالية، وتكنولوجيا المعلومات مع التركيز على الاستدامة والابتكار، من أجل ترسيخ المكانة الرائدة عالمياً للدولة في مجال التنوع الاقتصادي والتقدم التكنولوجي. قطار التجارة والاقتصاد لا شيء يعطل سكته الحديدية غير الصراعات السياسية التي لا تبحث إلا عن النفوذ بحكم القوة البعيدة عن الحكمة. هكذا سطر حكماء الغرب في القرن السابع عشر، وعلى رأسهم جان جاك روسو الذي أضاء سويسرا بفكره النير حين قال: «بالتجارة الحرة يستفيد الجميع، نحن- الأوروبيين- نؤمن باستعباد الآخرين، وإخضاعهم بالسلاح لنزع خيراتهم أنا متأكد لو أننا اكتفينا بالتجارة مع الجميع ستتوازن كفة هذا العالم». اليوم صوتُ الاقتصاد في الإمارات يصل صداه إلى كل أنحاء العالم، وهو ما أقره صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: «في تصويت دولي على الثقة في اقتصاد دولة الإمارات.. ووفقاً للتقرير الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الاونكتاد) بلغت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر للدولة في آخر عام 167 مليار درهم بنمو 48% عن العام الذي سبقه واستحوذت دولة الإمارات على 37% من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي على مستوى المنطقة.. كما جاءت الإمارات في المرتبة الثانية عالمياً في عدد مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة بعد الولايات المتحدة. هدفنا الجديد هو جذب تدفقات استثمار أجنبية مباشرة تبلغ 1.3 تريليون درهم، خلال الستة أعوام القادمة بإذن الله. لدينا أجندة تنموية واضحة رسمها محمد بن زايد.. ولدينا فريق عمل واحد ملتزم بتعليماته.. ولدينا شعب ملتف حول قيادته.. هذا هو سر نجاحنا. ورسالتنا من الإمارات: التنمية هي مفتاح الاستقرار.. والاقتصاد هو أهم سياسة». *كاتب إماراتي


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
3.82 مليار درهم إيرادات فنادق أبوظبي في 5 أشهر
رشا طبيلة (أبوظبي) ارتفع إجمالي إيرادات المنشآت الفندقية في أبوظبي خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري بنسبة %20 لتصل إلى 3.82 مليار درهم، مقارنة مع 3.18 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي، بحسب بيانات صادرة عن مركز إحصاء أبوظبي. وأشارت البيانات إلى أن المنشآت الفندقية قي أبوظبي استقبلت نحو 2.43 مليون نزيل خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري، مقارنة مع 2.41 مليون نزيل في نفس الفترة من العام الماضي. وتفصيلاً حول عدد نزلاء الفنادق شهرياً منذ بداية العام، استقبلت فنادق أبوظبي 542 ألف نزيل فندقي في يناير بإيرادات فندقية وصلت إلى 828 مليون درهم، بينما استقبلت في فبراير 462 ألف نزيل فندقي بإيرادات 859 مليون درهم، وفي مارس 417 ألف نزيل بإيرادات 611 مليون درهم، وفي أبريل 531 ألف نزيل، بإيرادات فندقية وصلت إلى 847 مليون درهم، وفي مايو 481 ألف نزيل بإيرادات وصلت إلى 682 مليون درهم توزعت بين 408 ملايين درهم للغرف، و224 مليون درهم إيرادات الطعام والشراب، و50 مليون درهم إيرادات أخرى. وفي يناير، سجلت الفنادق بأبوظبي متوسط إشغال بلغ 84%، وفي فبراير 86%، وفي مارس 69%، بينما في أبريل ارتفع إلى 87%، وفي مايو 80%، ليصل متوسط إشغال فنادق أبوظبي خلال 5 أشهر نحو 81%. وخلال شهر مايو، استقبلت فنادق أبوظبي 481 ألف نزيل مقارنة مع 471.8 ألف نزيل في مايو من العام الماضي، في حين سجل مايو من العام الجاري 682 مليون درهم في الإيرادات مقارنة مع 566.5 مليون درهم في مايو من العام الماضي، وسجلت الفنادق أكثر من 1.34 مليون ليلة في عدد ليالي الإقامة في مايو من العام الجاري، في وقت حققت متوسط إشغال بواقع 80%. وأظهرت البيانات الصادرة عن مركز إحصاء أبوظبي، استناداً إلى إحصاءات دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، أن عدد المنشآت الفندقية في أبوظبي حتى مايو الماضي بلغ 172 منشأة فندقية تضم 34.383 غرفة وحدة فندقية. وحول أهم الأسواق المصدرة لنزلاء الفنادق بأبوظبي، تصدر النزلاء القادمون من دول آسيا غير العربية قائمة الزوار بواقع 155 ألف نزيل، يليهم الأوروبيون بواقع 112 ألف نزيل، ثم السوق المحلي بـ88 ألف نزيل، وبلغ عدد النزلاء من دول مجلس التعاون الخليجي 31 ألف نزيل خلال مايو، و52 ألف نزيل من الدول العربية الأخرى، و25 ألف نزيل من أميركا الشمالية والجنوبية و8 آلاف من أفريقيا ما عدا الدول العربية، والباقي نزلاء من دول أخرى. وبحسب تقديرات دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي، من المتوقع أن يرتفع إجمالي إيرادات فنادق الإمارة 13% العام الجاري لتصل إلى 8.6 مليار درهم مقارنة مع 7.6 مليار درهم عام 2024، في وقت سجلت الإيرادات الفندقية نمواً بنسبة 22% العام الماضي مقارنة بعام 2023، ومن المتوقع أن ترتفع مساهمة قطاع السياحة باقتصاد أبوظبي خلال العام الحالي إلى 62 مليار درهم، مقارنة بـ55 مليار درهم خلال عام 2024 بنمو 13%، ومن المستهدف وصول مساهمة القطاع باقتصاد أبوظبي إلى 90 مليار درهم بحلول عام 2030.


الاتحاد
منذ 11 ساعات
- الاتحاد
الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً لصناعة الإعلام
الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً لصناعة الإعلام سعياً لترسيخ ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال صناعة الإعلام العالمي، كأولوية وطنية، وإيماناً بدور الإعلام في تمكين المجتمعات من خلال تشكيل وعيها وتحديد الأولويات في صياغة مستقبلها وبناء جسور التواصل والثقة بين الشعوب، عقد «مجلس الإمارات للإعلام» اجتماعه الثاني للعام 2025. استعرض المجتمعون إجمالاً أداء المجلس خلال النصف الأول من العام. وناقشوا أبرز المبادرات والمشروعات والبرامج الهادفة إلى تطوير البنية التنظيمية للإعلام، وتوسيع قاعدة الشراكات العالمية بقطاع الإعلام، وتمكين بيئة أعمال إعلامية جاذبة للمستثمرين والمبدعين من داخل الدولة وخارجها. وقد كشفت المداخلات التي قُدمت في أثناء الاجتماع عن أداء متميز للمجلس، وفق مؤشرات رقمية بالغة الدلالة. أبرزها إصداره 2562 رخصة وتصريحاً إعلامياً، بينها 2152 رخصة إعلامية، و235 رخصة للإعلام الرقمي، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بجانب 103 تصاريح بالتصوير، و72 رخصة للصحف والمجلات، ما يعكس تسارعاً في وتيرة النمو في بيئة الأعمال الإعلامية بدولة الإمارات. وفي مجال نشر الكتب والسينما وصناعة المحتوى، تعامل المجلس خلال الأشهر الماضية مع أكثر من 514 ألف عنوان لكتب جديدة، تتناول موضوعات شتى. وأصدر نحو 35 ألف إذناً لتداول الكتب بأسواق الدولة، بجانب 611 موافقة لعرض الأفلام السينمائية، وتداول 131 لعبة إلكترونية في الدولة. وتوخياً للموضوعية، جدّد المجلس التزامه قواعد الحوكمة لدى اتخاذه قراراته بشأن كافة الموضوعات المعروضة عليه، وموازنته الدقيقة بين حماية ودعم الإبداع وحرية التعبير، وتعميق أخلاقيات المهنة، وفق المعايير العالمية، ومراعاة الاتساق مع قيم المجتمع ومبادئه وقوانين الدولة. من جهة أخرى، حرص المجتمعون على تأكيد سعي المجلس إلى مواصلة تطوير سياسات وتشريعات مرنة تعزز تنافسية الدولة الإعلامية إقليمياً ودولياً، عبر بنية تنظيمية متقدمة، تواكب تحولات المشهد الإعلامي العالمي وتسابق مستجداته، بروح استشرافية طموحة لا سقف لها. وفي هذا السياق، فقد استعرض المجلس مراحل تطوير «المنصة الرقمية المتكاملة»، التي يعمل على إنشائها وتطويرها، مثمناً تعاونه المثمر في هذا الصدد مع شركة «بريسايت» الإماراتية، في تعزيز كفاءة إدارة التراخيص ورصد المحتوى، وتحسين الاستجابة التنظيمية، عبر التوسع في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات المتقدمة لسلوك الجمهور، وقياس أثر الرسائل التي تقدمها وسائل الإعلام المختلفة. ولا شك أن ذلك يعكس قناعة متنامية لدى المجلس بأهمية الإعلام الرقمي، كونه المحرك الأهم لنمو قطاع الإعلام في دولة الإمارات، وذلك قياساً بالتوسع الكبير في استخدام المنصات الرقمية، وزيادة الاعتماد على المحتوى التفاعلي، وارتفاع نسب المشاهدة على خدمات الفيديو حسب الطلب، وارتفاع معدلات استهلاك المحتوى من قبل شريحة الشباب، ونمو خدمات الإنترنت عالي السرعة في مختلف أنحاء الدولة، وهو ما يسهم في ترسيخ الاقتصاد الإبداعي كرافد محوري لنمو الناتج المحلي الإجمالي. وتجدر الإشارة إلى أن القيمة الإجمالية المتوقعة لإيرادات قطاع الإعلام في دولة الإمارات خلال عام 2025 قد قُدّرت بنحو 56.5 مليار درهم، موزعة على 3 قطاعات رئيسة، يتصدرها الإعلام الرقمي بإيرادات تقدر بنحو 42.5 مليار درهم، يليه الإعلام المطبوع بنحو 13.1 مليار درهم، فيما تصل إيرادات قطاع السينما والإعلام المرئي إلى نحو 870 مليون درهم. وامتداداً لجهود المجلس، وحرصاً منه على تأكيد واستدامة الريادة الإعلامية لدولة الإمارات، تجدر الإشارة إلى استعدادات حثيثة وترتيبات يقوم بها المجلس من أجل استضافة «قمة بريدج 2025» العالمية بالعاصمة أبوظبي، خلال الفترة من 8 إلى 10 ديسمبر المقبل. وتُعد هذه القمة أكبر منصة عالمية تجمع بين قادة ونخبة صُنّاع المحتوى الإعلامي والثقافي والفني والمؤثرين ووكالات الإعلام بكافة مكوناتها مع الجهات الحكومية والمستثمرين والمؤسسات المعنية بالتغيير المجتمعي، وذلك بغية إطلاق شراكات استراتيجية إعلامية عالمية، تُرسّخ مكانة الإعلام كقوة دافعة نحو التنمية والازدهار، وتحقيق التواصل بين الشعوب. وتبرز أهمية تلك القمة في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز فاعل في هذا الحوار الدولي المهم، وكشريك حيوي وموثوق في بناء جسور التواصل بين الشعوب، على أساس من الوعي والانفتاح والمسؤولية. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.