logo
محمد بن راشد يعلن عن تغييرات في حكومة الإمارات

محمد بن راشد يعلن عن تغييرات في حكومة الإمارات

الإمارات اليوممنذ 14 ساعات

أعلن صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اليوم، عن بعض التغييرات في حكومة دولة الإمارات، كان منها إنشاء وزارة للتجارة الخارجية في حكومة الإمارات، وتغيير اسم وزارة الاقتصاد لتكون وزارة الاقتصاد والسياحة
وقال سموه في حسابه الرسمي على منصة "إكس": "الإخوة والأخوات .. بعد التشاور مع أخي رئيس الدولة حفظه الله واعتماده .. نعلن اليوم عن بعض التغييرات في حكومة دولة الإمارات كالتالي :
إنشاء وزارة للتجارة الخارجية في حكومة الإمارات وتعيين الدكتور ثاني الزيودي وزيراً للتجارة الخارجية، وتغيير اسم وزارة الاقتصاد لتكون وزارة الاقتصاد والسياحة ويتولاها عبدالله بن طوق المري".
وتابع سموه: "ونعلن أيضا أنه سيتم اعتماد منظومة الذكاء الاصطناعي الوطنية - كعضو استشاري في مجلس الوزراء والمجلس الوزاري للتنمية وكافة مجالس إدارات الهيئات الاتحادية والشركات الحكومية بداية من يناير 2026 بهدف دعم صناعة القرار في هذه المجالس وإجراء تحليلات فورية لقراراتها وتقديم المشورة الفنية لها ورفع كفاءة السياسات الحكومية التي تتبناها هذه المجالس في كافة القطاعات".
زختم سموه قائلا: "العالم يمر بمرحلة إعادة تشكيل شاملة .. علمياً .. واقتصادياً .. ومجتمعياً .. وهدفنا الاستعداد من اليوم للعقود القادمة .. هدفنا ضمان استمرار الرفاه والحياة الكريمة للأجيال القادمة …".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقرة واحدة.. وتقتل قائداً !
نقرة واحدة.. وتقتل قائداً !

صحيفة الخليج

timeمنذ 38 دقائق

  • صحيفة الخليج

نقرة واحدة.. وتقتل قائداً !

د. ندى أحمد جابر* بهذا المعنى الصادم أشار تقريرٌ مُشترك لموقع «Magazine 972» وصحيفة «الغارديان» البريطانية إلى آلية اتخاذ قرار القتل في الحروب الحديثة وتحديداً خلال الحرب الإسرائيلية على غزة عام 2023 وفي الحرب بين روسيا وأوكرانيا. ورغم كثرة المخاوف من استعمال القنبلة الذرية والأسلحة النووية، لا بد من الإشارة إلى أنها اسُتعِملت مرة واحدة فقط عام 1945، بعدها تنافست الدول على امتلاكها ولم تستعمل أبداً. فالقاعدة تقول «الدمار المُتبادَل مؤكد» لذلك بقيت القنبلة سلاح أمان فقط، والدليل عدم استعمالها. لكن المخاوف العالمية ما زالت تحدّ وتمنع انتشارها. مُتناسية حقيقة أن الحروب الحديثة أوجدت تقنية سلاح تكنولوجي لا يقل خطورة وقادر على زعزعة الصفوف باستهداف القادة عن بعد وبنقرة إصبع. القتل بالبيانات.. عندما يتحول الإنسان إلى ملف إلكتروني، يقول التقرير: «يقوم نظام (لافندر) بتحليل كمّ هائل من البيانات الإلكترونية مثل المكالمات الهاتفية والرسائل والمواقع الجغرافية ومن ثم استخدام الأجهزة لتصنيف الأشخاص بناءً على ما يسميه ب«درجة الخطر» وبمجرد أن يصنف شخصاً بأنه (تهديد مُحتمل) يُمنح الضباط صلاحية تنفيذ الاغتيال الذي يتم في أقل من 20 ثانية» وفي ذلك نشر الصحفي الإسرائيلي (جدعون ليفي) انتقاداً علنياً لعملية تنفيذ القتل عن بعد، واصفاً ما يحدث أنه يتم بأدوات تكنولوجية باردة. ولمعرفة من هم خلف كواليس غرفة الاغتيالات، نجد أنها وحدات تخطط وتنفذ. تُعد إسرائيل اليوم من الدول الرائدة في دمج الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية وتحديداً في استهداف القادة وفي البحث عن هذه الوحدات التي تلعب أدواراً مِفصلية في هذه العمليات نجد: أولاً: الوحدة 8200 وهي وحدة التنصت الإلكتروني، أي اعتراض المكالمات، كما تتولى تحليل رقمي لسلوك المُستهدف. ثانياً: «الشاباك» يتولى تجنيد العملاء بهدف المراقبة داخلياً وتوفير (بروفايلات سلوكية) للأهداف وهي والوحدة 504 التي تتولى تجنيد عملاء في البقعة المستهدفة وزرع أجهزة تجسس. ثالثاً: سلاح الجو (وحدة الدرونز) التي تتولى المراقبة الجوية وتنفيذ الضربات، أما أنظمة (لافندر وغوسبال) فهي كما ذكرنا تحدد الأهداف وفق تحليل البيانات التي تم جمعها، سواء من العنصر البشرى (العملاء) أو من العنصر الإلكتروني (البيانات) لتكتمل الصورة ويكون التنفيذ ضربة صادمة تم الإعداد لها بدقة. كَشف هذا النموذج المتطور أننا أمام مرحلة جديدة من الحروب، حيث يُختزل القائد المُستهدف إلى خوارزمية يتحرك فتضيء نقطة الشاشة تضغط بنقرة صغيرة فيُقصَف وهكذا في ظل تصاعد الحروب غير التقليدية تحولت عملية استهداف القادة العسكريين والسياسيين من مهمة استخباراتية شاقة إلى عملية دقيقة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والعنصر البشري الميداني، فاستهداف القادة في الحروب له أهمية كبيرة، حيث يشكل القادة العسكريون هدفاً ذا أولوية نظراً لتأثيرهم في التحكم بالعمليات العسكرية وفي تحفيز المقاتلين ورفع المعنويات واتخاذ القرارات الاستراتيجية، وبالتالي فإن اغتيال القائد قد يؤدي إلى شلل مؤقت في القيادة والسيطرة وتفكك معنوي بين الصفوف. مما سبق، نجد أن الحروب الحديثة أصبحت تُدار على شاشات الحواسيب ومن خلال الذكاء الاصطناعي والطائرات المُسيّرة، برزت إسرائيل كحالة نموذجية باستخدام هذه التقنية بدقة مُعتمِدة على تداخل عميق بين الوحدات الاستخباراتية التكنولوجية والميدانية. حينما يُختزل الإنسان إلى نمط بيانات وتطلق الصواريخ على أسس خوارزمية، تصبح الحرب لعبة أرقام مُميتة، الغالب فيها هو المُتمكن من هذه التقنية والقادر على تنظيمها وجمع أضخم البيانات. والسؤال الذي يبرز اليوم.. من يضمن عدم انتشارها خلال السنوات المقبلة؟ وأكثر من يضمن عدم وصولها إلى أيادٍ إرهابية مُتطرفة قد تطال أهم القيادات في العالم؟! إن مسألة انتشار أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي لم تعد خيالاً، خوارزميات التعرف إلى الوجه وتقنيات تتبع الهاتف وأدوات التحكم بالطائرات المُسيّرة أصبحت مُتاحة على الإنترنت ومع تطور السوق السوداء (Dark Web)) يمكن تخيل سناريوهات مخيفة مثل: خلايا إرهابية تستخدم طائرات مُسيّرة صغيرة مزودة بذكاء اصطناعي لاغتيال الخصوم أو تفجير أهداف ويمكن تخيل جماعات متطرفة تستهدف صحفيين نشطاء وحقوقيين أو معارضين عبر أدوات اغتيال عن بعد، لا بد من التحذير أن انخفاض تكلفة التقنيات وازدياد المصادر المفتوحة لتعلمها قد يجعل (امتلاك القوة الرقمية القاتلة) في متناول جهات خارجة عن القانون خلال السنوات القليلة المقبلة وهو ما حذر منه (آليون ماسك) عندما وقّع مع أكثر من ألف باحث رسائل مفتوحة تحذر من خطر هذه الأسلحة. العالم اليوم في لحظة مِفصلية يراقب تطور الحروب الحديثة ورغم التحذيرات، لا تزال الحوكمة الدولية بشأن الذكاء الاصطناعي العسكري غير مُكتملة. المعروف أن الأمر لا يقتصر على إسرائيل وحدها بعض الدول مثل روسيا والصين وأمريكا تطور هذه القدرات بسرية، بينما تعجز الأمم المتحدة عن وضع اتفاقية شاملة لتنظيم أو حظر (الأسلحة التكنولوجية القاتلة). في عام 2020 حذرت الأمم المتحدة (UNIDIR) من أسلحة الذكاء الاصطناعي الرخيصة والسهلة والتي قد تنتقل بسرعة إلى أيدي مليشيات إرهابية، ذكرت أن «الإرهاب بالذكاء الاصطناعي» أصبح خطراً واقعاً وليس مجرد افتراض نظري. لكن التحذير بقي تحذيراً.. لم يتم التوافق على قوانين أو خطوات عملية تحدّ أو تمنع انتشارها.

سوق دبي المالي يسجل أعلى ارتفاع يومي في شهرين
سوق دبي المالي يسجل أعلى ارتفاع يومي في شهرين

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

سوق دبي المالي يسجل أعلى ارتفاع يومي في شهرين

وحققت الأسهم المحلية سيولة إجمالية خلال الأسبوع المنقضي 10.6 مليارات درهم، وذلك عبر 196.1 ألف صفقة تداول، واختص سوق دبي المالي بحصة وازت 35% من إجمالي السيولة المحققة خلال الأسبوع بقيمة بلغت 3.7 مليارات درهم وعبر 71.8 ألف صفقة تداول، بينما كانت حصة سوق أبوظبي 65% من السيولة بإجمالي ناهز 6.9 مليارات درهم، وعبر 124.3 ألف صفقة، فيما شهدت جلسات، أمس الجمعة، بمفردها أعلى معدل خلال الأسبوع بما يتجاوز 2.6 مليار درهم عبر 34.8 ألف صفقة على الأسهم النشطة في القطاعات الرئيسية لكل سوق. كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي إلى 6849.74 نقطة بانخفاض 1.74% أو 121.29 نقطة. ارتفعت أحجام التداول الأسبوعية إلى 2.59 مليار سهم، كذلك ارتفع عدد الصفقات إلى 146.79 ألف صفقة، وارتفعت قيم التداول مسجلة 574.78 مليون دينار، مقارنة بالأسبوع السابق «القصير» بسبب عطلة عيد الأضحى. جاءت أسهم أجيليتي في مقدمة الأكثر انخفاضاً بتراجع 21.12%، تلتها أسهم أرجان بانخفاض 17.7% والجزيرة بـ 13.87% وايفا فنادق بتراجع 13.52% ثم يونيكاب بـ 12.31%. بينما على الجانب الآخر تصدرت أسهم الإماراتية قائمة الأكثر ارتفاعاً بنمو 281.36% تلتها أسهم تحصيلات بـ 214.89% ثم أسهم وثاق بـ 88.33% ومراكز 83.39% وكفيك بارتفاع 41.09%. كما ارتفعت قيمة التداولات 64.93% خلال الأسبوع، لتصل إلى 64.93 مليون ريال، مقابل 39.37 مليون ريال في الأسبوع الماضي. بينما تصدرت قائمة الأكثر ارتفاعاً أسهم ظفار الدولية للتنمية بنسبة نمو 3.85%، وارتفعت أسهم الأسماك العُمانية بنسبة 3.45% كذلك ارتفعت أسهم أوكيو للاستكشاف والإنتاج بنسبة 3.21%. جاءت أسهم شركة الإثمار القابضة في صدارة قائمة الأكثر تراجعاً بانخفاض أسبوعي 15.63%، تلتها أسهم شركة ألمنيوم البحرين بانخفاض 9.68%، ثم أسهم مجموعة ترافكو بهبوط 7.02%. بينما أسهم شركة البحرين الوطنية القابضة كانت الأكثر ارتفاعاً بنسبة 1.35%، تلتها أسهم مجموعة فنادق الخليج بارتفاع 1.11%. خسر رأس المال السوقي للبورصة المصرية نحو 146.4 مليار جنيه في أسبوع، ليصل إلى 2.149 تريليون جنيه. بينما ارتفع إجمالي قيمة التداول إلى 406.6 مليارات جنيه، في حين بلغت كمية التداول نحو 5.298 مليارات ورقة منفذة على 533 ألف عملية، وذلك مقارنة بإجمالي قيمة تداول 311.8 مليار جنيه، وكمية التداول بلغت 5.153 مليارات ورقة منفذة على 364 ألف عملية خلال الأسبوع الماضي.

الإمارات تجلي مواطنيها والمقيمين الموجودين في إيران
الإمارات تجلي مواطنيها والمقيمين الموجودين في إيران

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

الإمارات تجلي مواطنيها والمقيمين الموجودين في إيران

أجلت دولة الإمارات عدداً من مواطنيها ومن المقيمين في الدولة الموجودين في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بالتنسيق مع الجهات المعنية. وفي إطار حرصها الدائم على سلامة المواطنين والمقيمين على أرضها والاستجابة السريعة لحالات الطوارئ، نفذت دولة الإمارات عمليات الإجلاء بنجاح وبتسهيل وتنسيق مع الجانب الإيراني لتأمين عودتهم سالمين إلى أرض الوطن. وتقوم دولة الإمارات باتصالات ومشاورات دبلوماسية مكثفة مع الأطراف المعنية والشركاء الاستراتيجيين، تتركز على سبل تعزيز جهود تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، من منطلق الحرص على تغليب الدبلوماسية والحوار كخيار وحيد، وضمن أسس شاملة تحقق الاستقرار والعدالة والازدهار لشعوب المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store