logo
إيران تتخذ إجراءات مضادة لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن منع الانتشار النووي

إيران تتخذ إجراءات مضادة لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن منع الانتشار النووي

المرصدمنذ يوم واحد

إيران تتخذ إجراءات مضادة لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن منع الانتشار النووي
صحيفة المرصد: أعلنت طهران عن إجراءات مضادة لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي أعلن أن إيران غير ممتثلة لالتزاماتها بشأن منع الانتشار النووي.
ووفقا للتلفزيون الإيراني فإن الإجراءات تشمل فتح موقع جديد لتخصيب اليورانيوم في منطقة آمنة وتحديث أجهزة الطرد المركزي في منشأة فوردو النووية، لافتا إلى أن الأجهزة الجديدة ستكون من الجيل السادس.
وأضاف أن إيران تقول إنها تدرس إجراءات مضادة إضافية وستعلن عنها لاحقا.
وكان دبلوماسيون شاركوا في اجتماع مغلق لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة قالوا إن المجلس أصدر قرارا اليوم الخميس يعلن رسميا أن إيران تنتهك التزاماتها في مجال منع انتشار الأسلحة النووية، وذلك للمرة الأولى منذ ما يقرب من 20 عاما.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل في حال حرب وتستعد لأسبوعين في الأقل من المواجهة مع إيران
إسرائيل في حال حرب وتستعد لأسبوعين في الأقل من المواجهة مع إيران

Independent عربية

timeمنذ 39 دقائق

  • Independent عربية

إسرائيل في حال حرب وتستعد لأسبوعين في الأقل من المواجهة مع إيران

اعتبرت إسرائيل أن التكتم على توقيت هجومها على إيران وشنه بصورة مفاجئة فجر الجمعة الـ13 من يونيو (حزيران) الجاري، هو النجاح الأول في هذه العملية الحربية التي أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، واستهدفت فيه قيادات إيرانية من الصف الأول ومن سمتهم "العقول المدبرة لصناعة النووي الإيراني" في موازاة استهداف منشآت تخصيب اليورانيوم، على رغم أن كل التقارير الإسرائيلية تشير إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي لا يملك القنابل التي تخترق الصخور تحت الأرض لمواجهة هذه المنشآت ولا الطائرات التي تحملها. منذ مساء الإثنين الماضي كانت المصادقة على الهجوم وتوقيته وبنك أهدافه واضحة للأميركيين، إذ تم التنسيق الكامل مع واشنطن بكل خطوات هذا الهجوم وتمت المصادقة عليه بل ضمنت إسرائيل، حتى اللحظة، كل دفاع أميركي لرد إيراني وكشف عن أن طائرات أميركية هبطت خلال الأسابيع الأخيرة في إسرائيل وحملت كميات كبيرة من الأسلحة والقنابل والعتاد العسكري الذي تحتاج إليه إسرائيل لهجومها. المصادقة على الهجوم تمت باجتماع اقتصر على رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس أركان الجيش، إيال زامير بينما أبلغ مختلف المسؤولين والمعارضة قبل ساعات من التنفيذ، في ساعة متأخرة من مساء الخميس. بحسب كاتس فإن الهجمات التي سبق ونفذتها إسرائيل ضد إيران حققت إنجازات كبيرة في عرقلة عمليات تخصيب اليورانيوم والوصول إلى صنع قنبلة نووية لكن الهجوم الحالي "يستهدف رأس الأفعى"، بحسب تعبيره، مشيراً إلى أن الحرب قد تستغرق أياماً بينما رجح مسؤول أمني إسرائيلي أن تستمر الحرب أسبوعين في الأقل. وفي حديث مباشر أمام الإسرائيليين، أبلغ كاتس السكان "أمامنا تحديات صعبة وكبيرة في هذا الهجوم"، بينما قال نتنياهو بعد ساعة من الهجوم، "لا توجد حروب مجانية. من المحتمل جداً أن يطلب منكم الإقامة فترة طويلة، أطول بكثير مما اعتدنا عليه حتى الآن، في المناطق المحمية، ندعوكم إلى التزام تعليمات الجبهة الداخلية وهذه المرة البقاء فترة طويلة". عند الثالثة فجراً وعندما وجهت تل أبيب أول هجوم ضد طهران، دوت صفارات الإنذار في كل إسرائيل، وأبلغت "الجبهة الداخلية" جميع السكان بانطلاق الحرب على إيران. وأعلنت حال طوارئ حربية في كل إسرائيل التي ألغت كل النشاطات وأوقفت حركة الطيران، داعية السكان إلى البقاء في أماكن آمنة فترة طويلة. وصلنا إلى نقطة اللاعودة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أيال زامير، الذي نقل قوله مساء الخميس، أنه أبلغ نتنياهو وكاتس أن إسرائيل غير قادرة وحدها على خوض مثل هذه الحرب التي تستهدف منشآت نووية وقدرات تخصيب اليورانيوم، قال صباح الجمعة إن إسرائيل اتخذت قرارها بشن الهجوم "لأننا وصلنا إلى نقطة اللاعودة بعدما أصرت إيران على عدم وقف التخصيب، وهو موقف يشكل خطراً كبيراً على مستقبل إسرائيل ووجودها". خلال الساعات الأولى من الهجوم أعلن مسؤول إسرائيلي أنه "بعد الهجوم الرابع في غضون ساعتين حققنا إنجازاً غير مسبوق، ضربة كبيرة لقيادة الجيش الإيراني والحرس الثوري، إضافة إلى ذلك استهداف علماء النووي، المنفذين على الأرض. لدينا خطة هجومية طويلة وواسعة للأيام المقبلة، أمامنا أيام معقدة. الإيرانيون سيردون، وإذا كان الجمهور منضبطاً فسيكون هناك عدد قليل من المصابين، نحن في حال حرب". من جهة أخرى دخلت مستشفيات إسرائيل من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب في حال طوارئ. وأعلن أكبر مستشفيات شمال إسرائيل، مستشفى "رمبام"، الدخول في حال حرب وأعاد فتح منطقة واسعة جداً من طوابق عدة التي تستخدم كمواقف للسيارات، لاستقبال مصابين بحال الطوارئ، وهو ما تم إغلاقه بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار مع لبنان. الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، تامير هايمن، اعتبر أن الحرب تستهدف إلحاق الضرر بما سماه "عنق الزجاجة في المشروع النووي الإيراني"، أي إنتاج المادة الانشطارية التي تعد قلب القنبلة النووية. وقال "إنه هجوم معقد سيعطل قدرات إيران فترة طويلة. ويشمل تدمير جميع مواقع البرنامج النووي المعروفة لإسرائيل. وتدمير قدرات الجيش الإيراني، من أجل تحييد الرد المتوقع بعد الهجوم ضد مئات الأهداف". وأوضح هايمن أن "الحرب ضد إيران ستكون مختلفة عما عرفناه في الماضي. لا يدور الحديث عن يوم أو اثنين، إنها معركة، وكلما كان الهجوم الإسرائيلي أوسع ستكون الردود أوسع تبعاً لذلك، وستضطر إسرائيل أيضاً إلى الرد، وهنا ستنشأ معضلة استراتيجية إضافية: هل الاكتفاء بالإنجاز الذي تحقق أم استغلال الفرصة لتصعيد قد يؤدي إلى تغيير استراتيجي إقليمي؟". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "النجاح التكتيكي لا يعني النجاح الاستراتيجي" من جهته اعتبر المتخصص الإسرائيلي في الشأن الإيراني، الدكتور راز تسيمت، رئيس "برنامج إيران والمحور الشيعي" في معهد أبحاث الأمن القومي، أن "الهجوم الإسرائيلي قد يمكن من تحقيق تحييد كبير لأجزاء من البرنامج النووي الإيراني في مجالات التخصيب وتطوير الصواريخ وربما حتى التسلح، وهي إنجازات يصعب تحقيقها عبر تسوية سياسية، مما دفع إلى تنفيذ الهجوم". وحذر تسيمت من أن "النجاح التكتيكي لا يعني النجاح الاستراتيجي"، قائلاً إنه "حتى لو نجحت إسرائيل في تحقيق أهدافها التكتيكية، فإن نتائج العملية، وتداعياتها على إسرائيل والمنطقة، وقدرتها على تعزيز الهدف الاستراتيجي الأعلى، وهو منع إيران من الحصول على سلاح نووي، غير مضمونة". وأضاف أنه "من الصعب تقييم مدى الضرر الذي سيلحق بالبرنامج النووي، لكن من الواضح أن الحديث يدور عن مهمة معقدة جداً بسبب خصائصها: التوزيع والازدواجية والمتانة والمناعة". أمام هذا الحديث يرى عسكريون وأمنيون في إسرائيل أن الفرصة الحالية نادرة قد لا تتكرر وهذا ما أدى إلى مهاجمة إيران على خلفية تسريع سياقات تخصيب اليورانيوم الذي تجريه إيران في الأشهر الأخيرة والضرر الواسع الذي لحق بمنظومات الدفاع الاستراتيجية لديها، إثر هجمات سلاح الجو الإسرائيلي في العام الماضي، والضرر الشديد الذي لحق بـ"حزب الله" وبحلفاء طهران الآخرين، باستثناء الحوثيين. في هذه الأثناء تعيش إسرائيل حال حرب بكل المعايير، فيما الجهود تبذل لضمان القدرة على الدفاع وصد الهجوم الإيراني المحتمل، وضمان تحالف تقوده الولايات المتحدة التي ستتصدى لهذا الهجوم، في وقت نشر سلاح الجو الإسرائيلي في كل المناطق ما يملكه من منظومات دفاع مختلفة من القبة الحديدية حتى "حيتس- 2" و"حيتس– 3" إلى جانب منظومتي "ثاد" الأميركيتين.

غروسي : الوكالة الدولية للطاقة الذرية تراقب الوضع في إيران عن كثب
غروسي : الوكالة الدولية للطاقة الذرية تراقب الوضع في إيران عن كثب

موجز 24

timeمنذ 41 دقائق

  • موجز 24

غروسي : الوكالة الدولية للطاقة الذرية تراقب الوضع في إيران عن كثب

قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، إن المنظمة تراقب عن كثب الوضع في إيران بعد القصف الإسرائيلي، وهي على اتصال بالسلطات بشأن مستويات الإشعاع. وأضاف غروسي في حديث تم نشره على حساب الوكالة على منصة التواصل الاجتماعي Х: 'تراقب الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن كثب الوضع المقلق للغاية في إيران. وتؤكد الوكالة أن منشأة نطنز من بين الأهداف. والوكالة على تواصل مع السلطات الإيرانية بشأن مستويات الإشعاع. كما نتواصل مع مفتشينا المتواجدين في إيران'. من جانبه أعرب الأمين العام أنطونيو غوتيريش عن قلقه إزاء الضربات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية. وكانت إسرائيل قد أعلنت فجر اليوم الجمعة، عن 'بدء هجوم استباقي دقيق ومتكامل لضرب برنامج إيران النووي استند إلى معلومات استخبارية نوعية، وردا على العدوان المستمر من إيران ضد اسرائيل'. وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب عشرات الأهداف في إيران، وشدد على أنها مرتبطة بالبرنامج النووي والمنشآت العسكرية الإيرانية. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو فجر اليوم الجمعة، أن إسرائيل تمر بلحظة حاسمة في تاريخها مع انطلاق عملية 'شعب كالأسد' التي تهدف لإحباط المشروع النووي الإيراني. وذكر نتنياهو في مقطع مصور، نشره بعد نحو ساعة من بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران، أن الجيش الإسرائيلي عمد إلى مهاجمة 'عدد كبير من الأهداف في جميع أنحاء إيران'، مضيفا أن 'هدف هذه العملية غير المسبوقة، هو الإضرار بالبنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والقدرات العسكرية الإيرانية'.

إسرائيل تشن ضربة ضد إيران والجيش الإيراني يؤكد مقتل عدد من قادته
إسرائيل تشن ضربة ضد إيران والجيش الإيراني يؤكد مقتل عدد من قادته

موجز 24

timeمنذ 41 دقائق

  • موجز 24

إسرائيل تشن ضربة ضد إيران والجيش الإيراني يؤكد مقتل عدد من قادته

أطلقت إسرائيل عملية «الأسد الصاعد» لضرب البرنامج النووي الإيراني، واستهدفت غاراتها حيا يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني في العاصمة طهران. وأعلن الجيش الإسرائيلي شن «ضربة استباقية» ضدّ إيران، بحسب ما أعلن فجر الجمعة وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، وذلك بعيد تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترمب من ضربة عسكرية إسرائيلية وشيكة للمواقع النووية في إيران. وقال كاتس في بيان إنّه «في أعقاب الضربة الاستباقية التي وجّهتها دولة إسرائيل ضدّ إيران، من المتوّقع أن تتعرضّ دولة إسرائيل وسكّانها المدنيّون بصورة وشيكة لهجوم بالصواريخ والطائرات المسيّرة». وأعلن كاتس حالة «طوارئ خاصة» في الجبهة الداخلية في جميع أنحاء إسرائيل. ووصف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الليفتاننت جنرال إيال زامير الغارات الجوية التي شنّتها الدولة العبرية على إيران فجر الجمعة بأنّها «حملة تاريخية لا مثيل لها»، محذّرا في الوقت نفسه من أنّ نتيجتها قد لا تكون «نجاحا مطلقا» ومناشدا مواطنيه الاستعداد لردّ إيراني محتمل. وقال زامير في بيان «لا أستطيع أن أعد بنجاح مطلق، فالنظام الإيراني سيحاول الردّ بمهاجمتنا، وستكون الخسائر المتوقعة مختلفة عمّا اعتدنا عليه». وأعلن الجيش الإسرائيلي أنّه «أنجز المرحلة الأولى» من هجومه ضدّ إيران وقال في بيان «قبل قليل، أنجزت عشرات الطائرات المقاتلة التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي المرحلة الأولى التي شملت غارات على عشرات الأهداف العسكرية، بما في ذلك أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران». ودوت صفارات الإنذار في إسرائيل بشكل استباقي. وأعلن الجيش الإسرائيلي، تغيير إرشادات السلامة المدنية والعامة إلى «الأنشطة الأساسية» بما يحظر الأنشطة التعليمية والتجمعات والتواجد بأماكن العمل. وأكد مسؤول عسكري إسرائيلي في وقت مبكر من اليوم الجمعة أن الهجوم الإسرائيلي استهدف مواقع نووية وعسكرية في إيران، موضحًا أن العملية العسكرية ضد إيران تحمل اسم «الأسد الصاعد». وأضاف: «إسرائيل تعمل على ضمان عدم امتلاك إيران لأسلحة نووية وإزالة التهديد الوجودي»، وقال إن بلاده «مستعدة للدفاع عن نفسها في مواجهة أي رد إيراني». وبحسب المسؤول العسكري، استهدف الهجوم أيضًا قادة إيرانيين. ورفض المسؤول العسكري الإفصاح عما إذا كانت أميركا شاركت في الهجوم على إيران، منبهًا بأن إسرائيل «ظلت تحذر العالم لسنوات من إيران». وقال إن «العمليات ضد إيران لا تزال مستمرة». وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أنّ لدى إيران القدرة على شنّ هجوم «في أي لحظة». وفي هذا الإطار قال مسؤول عسكري إسرائيلي لرويترز إن الغارات أسفرت على الأرجح عن مقتل أعضاء في هيئة الأركان العامة الإيرانية بما في ذلك رئيس الأركان، إلى جانب عدد من كبار العلماء النوويين. من جهته أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أنّ غارات جوية إسرائيلية استهدفت فجر الجمعة مرّات عدّة مفاعل نظنر، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. وعرض التلفزيون مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، قائلا إنّ «منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة» بالقصف الجوي الإسرائيلي. وأكد التلفزيون الرسمي الإيراني، سماع دوي انفجار شمال شرق طهران. وذكرت قنوات على شبكة تلغرام أن الهجوم طال بلدة «محلاتي»، أحد أكبر الأحياء السكنية التي تضم قادة كبارًا من «الحرس الثوري» والقوات المسلحة في شمال شرق طهران. كما أظهرت مقاطع فيديو تصاعد ألسنة الدخان من حي لويزان، حيث مقر عمليات هيئة الأركان والجيش و«الحرس الثوري» في شمال شرق العاصمة. وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن السلطات علّقت جميع الرحلات الجوية في مطار الخميني الدولي جنوب طهران. وقال وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، في بيان إن إسرائيل «اتخذت إجراءً أحادياً ضد إيران الليلة. لسنا متورطين في ضربات ضد إيران»، مضيفاً أن واشنطن تلقت بلاغاً من إسرائيل بأنها تعتقد أن «هذا الإجراء كان ضرورياً للدفاع عن نفسها». وطالب روبيو طهران بعدم استهداف المصالح أو الأفراد الأميريكيين في المنطقة. وأضاف: «أولويتنا القصوى هي حماية القوات الأميركية في المنطقة»، وتابع: «دعوني أكون واضحاً: يجب على إيران ألّا تستهدف المصالح الأميركية أو القوات الأميركية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store