logo
إيران: سنضرب قاعدة "دييجو جارسيا" إذا تعرضنا لهجوم أمريكي

إيران: سنضرب قاعدة "دييجو جارسيا" إذا تعرضنا لهجوم أمريكي

مصراوي٣٠-٠٣-٢٠٢٥

وكالات
هددت إيران بضرب قاعدة دييجو جارسيا البريطانية الأمريكية المشتركة، إذا تعرضت لهجوم عسكري من الولايات المتحدة.
قال مسؤول عسكري إيراني بارز، إن طهران سوف تستهدف القاعدة الواقعة في المحيط الهندي "ردا على أي هجوم أمريكي محتمل"، وفقا لسكاي نيوز.
وأضاف المسؤول الذي لم يذكر اسمه: "لن يكون هناك تمييز في استهداف القوات البريطانية أو الأمريكية إذا هوجمت إيران من أي قاعدة في المنطقة، أو ضمن مدى الصواريخ الإيرانية".
وأضاف: "عندما يحين الوقت، لن يهم إن كنت جنديا أمريكيا أو بريطانيا أو تركيا، ستُستهدف إذا استخدم الأمريكيون قاعدتك".
وحذرت إيران من أنها "تمتلك أسلحة كافية لمثل هذا الهجوم من أراضيها، مثل الإصدارات الأحدث من صاروخ (خرمشهر) التي تتمتع بمدى متوسط، والطائرة المسيّرة الانتحارية (شاهد 136 بي)، بمدى 4 آلاف كيلومتر".
كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد، في رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، باتخاذ "إجراءات سيئة" ضد طهران إن لم توقع مع واشنطن اتفاقا بشأن برنامجها النووي.
وبالتزامن، نقل الجيش الأمريكي قاذفات شبحية بعيدة المدى من طراز "بي 2" القادرة على حمل رؤوس نووية، إلى قاعدة دييجو جارسيا، مما أثار تكهنات بإمكانية استخدامها لتوجيه ضربات عسكرية لإيران.
وكشفت صور للأقمار الصناعية حللتها وكالة "أسوشيتد برس"، أن واشنطن نقلت ما لا يقل عن 4 قاذفات إلى القاعدة، البعيدة عن مرمى إيران.
وتأتي الخطوة مع استمرار الولايات المتحدة في شن غارات جوية ضد الحوثيين في اليمن، حلفاء طهران، وآخرها ضربات على مناطق متفرقة من البلاد في وقت مبكر من صباح الأحد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تهدد خطة ترامب لتسريع إنشاء المفاعلات النووية سلامة المواطنين؟
كيف تهدد خطة ترامب لتسريع إنشاء المفاعلات النووية سلامة المواطنين؟

الدستور

timeمنذ 10 دقائق

  • الدستور

كيف تهدد خطة ترامب لتسريع إنشاء المفاعلات النووية سلامة المواطنين؟

أثارت خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديدة، بشأن تسريع انتاج الطاقة النووية، مخاوفًا جديدة على سلامة المواطنين الأمريكيين لاسيما مع سيطرة الإدارة الأمريكية والبيت الأبيض على مختلف الوكالات الأمريكية وفقًا لما نقلته صحيفة "واشنطن بوست". ترامب يقود تسريع الجهود النووية وقالت الصحيفة الأمريكية، إن الرئيس دونالد ترامب يشترك الآن مع البيت الأبيض في عملية مراجعة سلامة المفاعلات النووية التي عملت بشكل مستقل لعقود، مُلقيًا باللوم على الإفراط في التنظيم وتجنب المخاطرة في بطء وتيرة بناء المحطات في السنوات الأخيرة. ويُوجّه أحد الأوامر التنفيذية الأربعة التي وقّعها ترامب أمس الجمعة، هيئة تنظيم الطاقة النووية بإكمال عملية ترخيص أي مفاعلات جديدة في غضون 18 شهرًا، وإعادة صياغة قواعد التعرض للإشعاع التي ينتقدها البيت الأبيض باعتبارها حذرة بشكل غير ضروري. وقال ترامب أثناء توقيعه الأوامر في المكتب البيضاوي: "سنرفع القيود عن الصناعة النووية. لا مزيد من الانتظار 15 عامًا للحصول على تصريح. لا مزيد من الاعتماد على اليورانيوم الأجنبي. نحن نُطلق العنان للطاقة الأمريكية - نظيفة وموثوقة ووطنية". وقّع ترامب الأوامر المتعلقة بالطاقة النووية في ظلّ تزايد الطلب عليها، واستثمار شركات التكنولوجيا بكثافة في الابتكارات النووية على أمل أن تُمكّن محطات جديدة من تشغيل مراكز البيانات الضخمة التي تُغذّي الذكاء الاصطناعي. ويتوقع مسؤولو الإدارة أن تُسفر التوجيهات عن بناء محطات جديدة خلال فترة ولاية الرئيس. المفاعلات المعيارية الصغيرة ويُركّز المسؤولون بشكل خاص على تطوير ما يُعرف بالمفاعلات المعيارية الصغيرة، والتي يُجادل قطاع الطاقة بأنها أكثر مرونة وأمانًا من المفاعلات التقليدية. لكن تطوير هذه التكنولوجيا واجه سنوات من تجاوز التكاليف، ومشاكل في سلسلة التوريد، وتغييرات في التصميم، مما أعاق عملية الترخيص. يقول الخبراء إن تسريع عملية إصدار التصاريح لن يحل العديد من العقبات الاقتصادية والفنية التي لا يزال القطاع يكافح للتغلب عليها لتشغيل هذه المفاعلات. تأخرت آخر المفاعلات الجديدة التي دخلت الخدمة، في محطة فوجتل في جورجيا عام ٢٠٢٣، سبع سنوات عن الموعد المحدد، وتجاوزت الميزانية بمقدار ١٧ مليار دولار - مع مضاعفة التكلفة النهائية للتوقعات الأولية. مخاطر سلامة جديدة للجمهور وأثارت الأوامر التنفيذية الجديدة، رغم إشادة مسؤولي القطاع الذين انضموا إلى ترامب في حفل التوقيع أمس الجمعة، مخاوف من أن يُسبب تدخل البيت الأبيض مخاطر سلامة جديدة للجمهور، ويُقوّض في نهاية المطاف مساعي القطاع لإعادة إطلاقه، ويُوجّه البيت الأبيض "إصلاحًا شاملًا لثقافة اللجنة التنظيمية النووية" في الوقت الذي يُؤكد فيه سيطرة غير مسبوقة على الوكالة، مُغيّرًا بذلك عملية صنع القرار فيها بحيث تُمرر أي أحكام نهائية أولًا عبر البيت الأبيض، الذي يُمكنه تغيير النتائج. كتب إرنست مونيز، وزير الطاقة والفيزيائي النووي في عهد أوباما، في بيان نُشر تحسبًا للأوامر: "إن إعادة تنظيم هيئة التنظيم النووي وتقليص استقلاليتها قد يؤدي إلى نشر متسرع لمفاعلات متطورة تعاني من عيوب في السلامة والأمن.. أي حدث كبير، كما حدث في الماضي، سيزيد من المتطلبات التنظيمية ويؤخر قطاع الطاقة النووية لفترة طويلة". بالإضافة إلى الدعوة إلى إصلاح شامل لهيئة التنظيم النووي، ستشجع الأوامر أيضًا وزارتي الطاقة والدفاع على بناء مفاعلات على الأراضي الفيدرالية لتشغيل مراكز البيانات والقواعد العسكرية، وتسريع عملية اختبار تقنيات المفاعلات الجديدة، وتعزيز سلاسل التوريد المحلية للوقود النووي. وقال مات بوين، الباحث البارز في مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا: "أخشى أن يُبطئ تدخل البيت الأبيض بشكل أكبر الإصلاح.. أُفضّل ألا يُوجّهوا اللجنة التنظيمية النووية بشأن هذه الأمور". ويقول العلماء إن قواعد التعرض للإشعاع التي يستهدفها البيت الأبيض قد تكون جاهزة للمراجعة. لكنهم يُحذّرون من أنها عملية تستغرق سنوات عديدة وتتضمن كميات هائلة من البيانات ومكاتب فيدرالية متعددة، بما في ذلك وكالة حماية البيئة. وقال بول ديكمان، الموظف الكبير السابق في اللجنة ورئيس المجلس العالمي للنظائر: "لا يُمكنك القيام بذلك بمجرد إصدار قرار إن لم يكن هناك أساس علمي"، "لكي تُحقّق ذلك، يجب أن يكون لديك ذلك الأساس".

أكثر من 5% خلال أسبوع.. الذهب يُحقق ارتفاعًا قياسيًا في ظل تراجع الدولار
أكثر من 5% خلال أسبوع.. الذهب يُحقق ارتفاعًا قياسيًا في ظل تراجع الدولار

الدستور

timeمنذ 22 دقائق

  • الدستور

أكثر من 5% خلال أسبوع.. الذهب يُحقق ارتفاعًا قياسيًا في ظل تراجع الدولار

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا قياسيا خلال الأسبوع المنقضي، بنسبة بلغت 5.1%، لتصل إلى أعلى مستوياتها في أكثر من أسبوعين، مدفوعة بتزايد الإقبال على الأصول الآمنة في ظل تصاعد التوترات التجارية عقب تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة، إلى جانب تراجع قيمة الدولار. ارتفاع أسعار الذهب وارتفع سعر الذهب الفوري خلال تعاملات أمس الجمعة بنسبة 2.1% ليصل إلى 3،362.70 دولار للأوقية، مسجلاً أفضل أداء يومي له منذ ستة أسابيع، كما صعدت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بالنسبة ذاتها، لتستقر عند 3.365.80 دولار للأوقية. وصعد دونالد ترامب تهديداته الجمركية، أمس الجمعة، مستهدفا شركة "أبل" العملاقة والواردات من الاتحاد الأوروبي بأكمله؛ مما أثار اضطرابا في الأسواق العالمية بعد هدوء لأسابيع شهدت تراجعا في حدة التصعيد. وهدد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على هواتف آيفون المباعة داخل الولايات المتحدة والمنتجة بأسواق أخرى. كما قال ترامب إنه سيوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي تبدأ في الأول من يونيو؛ ما سيؤدي إلى رسوم كبيرة على السلع الفاخرة والأدوية وغيرها من البضائع التي تنتجها الشركات الأوروبية. وشهدت الأسواق العالمية تراجعا حادا بعد تصريحات ترامب، حيث تراجع مؤشر الدولار الأميركي (DXY) بنسبة 0.9%؛ ما جعل الذهب المقوم بالدولار أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى. وجاء هذا التراجع في الدولار بعد أن مرر مجلس النواب الأمريكي، ذو الأغلبية الجمهورية، يوم الخميس، مشروع قانون ضريبي وإنفاق ضخم من المتوقع أن يزيد الدين الأمريكي بتريليونات الدولارات. ويكتسب الذهب جاذبية كملاذ آمن في أوقات التوترات الجيوسياسية والاقتصادية. وقال دانييل بافيلونيس، كبير المحللين في شركة RJO Futures:"إذا اخترق الذهب حاجز الـ3،500 دولار، فقد نشهد صعودا مباشرا نحو 3،800 دولار." وفيما يخص المعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاتين بنسبة 1.2% إلى 1،094.05 دولار بعد أن سجل في وقت سابق أعلى مستوى له منذ مايو 2023، كما ارتفعت الفضة بنسبة 1.1% إلى 33.44 دولار للأوقية، بينما تراجع البلاديوم بنسبة 1.6% إلى 998.89 دولار.

"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان
"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان

الدستور

timeمنذ 37 دقائق

  • الدستور

"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان

وضع رئيس وزراء الصين "لي تشانغ"، خلال منتدى التنمية الصيني المنعقد في 23 مارس الماضي، خارطة طريق طموحة للتعافي الاقتصادي للبلاد، مركزًا على الانفاق الاستهلاكي والابتكار والاستثمار الأجنبي. وذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن رسالة رئيس الوزراء الصيني كانت واضحة، وهى أن أولوية بكين في هذه المرحلة هى الاستقرار الاقتصادي، لا الصراع الجيوسياسي، كما أن هذه الرسالة عكست اصطفافا مع أولويات العديد من النخب الصينية الشابة؛ ففي الوقت الذي تصارع فيه الصين تباطؤ النمو وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب في ظل إعادة التقييم الاقتصادي التي أعقبت جائحة كوفيد-19، فإن إلحاح الوحدة مع جزيرة تايوان بدا وكأنه يتضاءل بين النخب الشابة. وفي هذا الصدد، أشارت نتائج استبيان أجري عام 2023 وشمل مجموعة من طلبة الجامعات الصينية في بكين، إلى أن النخب الشابة - التي يُفترض عادة أنها تميل إلى القومية بشكل متزايد بسبب آرائها المؤيدة للحزب الحاكم- أصبحت في الواقع أكثر براجماتية، وانطوائية، وتشككا في الحرب والصراع. وتتناقض هذه النتائج مع الآراء القومية، التي يتبناها سائقو سيارات الأجرة الصينيون من الطبقة العاملة، في منتصف العمر، الذين أجريت معهم مقابلات في مدينتي بكين وشيامن، حيث تنظر هذه الفئة إلى إعادة التوحيد مع تايوان باعتبارها تجسيدا لهيبة الدولة الصينية. وأوضحت المجلة أنه في ربيع عام 2023، تم إجراء استبيان بين طلبة جامعتي تسينغهوا وبكين النخبويتين في العاصمة بكين، حول القضايا الأكثر إلحاحا، ومن بينها: إعادة التوحيد مع تايوان، واستخدام القوة إذا لزم الأمر كما هو مستخدم في خطاب الدولة، لافتة إلى أن النتائج كانت صادمة وملفتة، حيث نادرا ما تطرق الطلاب إلى قضية تايوان. وأظهرت النتائج أنه من بين ثماني قضايا "داخلية" مهمة، جاءت تايوان في المرتبة السابعة وقبل الأخيرة من حيث الأهمية، حيث سبقت تغير المناخ بمرتبة واحدة فقط.. وكانت القضايا الأخرى المدرجة، مرتبة من الأكثر إلى الأقل إلحاحا، هي: التعافي الاقتصادي بعد جائحة كوفيد، وعدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية، والاستقرار الاجتماعي، وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، ومكافحة الفساد، وتحسين التعليم. وخلال أقل من عامين، وبسبب السياسات الأمريكية الجديدة مثل الرسوم الجمركية المتغيرة باستمرار التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، زادت حالة الاستياء تجاه الولايات المتحدة، وساهمت في تدعيم الشباب الصيني لإعادة التوحيد مع تايوان كرد فعل دفاعي. وشددت "فورين بوليسي" على أن مشاعر اللا مبالاة السابقة لدى الشباب الصيني تجاه القومية وإعادة التوحيد مع تايوان، اختفت تماما، عندما نُظر إلى التوحيد على أنه عمل دفاعي ردا على السياسات الأمريكية.. فعلى سبيل المثال، في سيناريو افتراضي لإعلان تايوان الاستقلال، كان الطلاب الصينيون أكثر دعما للتوحيد باستخدام القوة، حيث رأوا أن تايوان مجرد "ورقة رابحة" أخرى تستخدمها الولايات المتحدة في مسعاها لقمع صعود الصين، وأن قضية تايوان لا تختلف، في نظرهم، عن هونج كونج أو التبت أو التعريفات الجمركية. ورأت المجلة الأمريكية أن تركيز الحكومة الصينية على الانتعاش الاقتصادي، ربما يتماشى مع مواقف النخب الشابة التي أبدت في السابق اهتماما أكبر لملفات البطالة والنمو الاقتصادي، إلا أن التحديات الاقتصادية التي تواجهها الصين اليوم تختلف عن تلك التي واجهتها في عام 2023، وأهمها تهديد ترامب بالرسوم الجمركية وضوابط التصدير، وهي التهديدات التي تُلهم النزعة القومية لدى الشباب الصيني، وتدعم بشكل أكبر الإجراءات التي تقودها الدولة الصينية للتعامل مع ملف تايوان. وأكدت المجلة أنه إذا بدأ الرأي العام الصيني ينظر إلى رسوم ترامب الجمركية على أنها مرتبطة بدعم واشنطن لاستقلال تايوان، فإن الولايات المتحدة تُخاطر بذلك بتعزيز الدعم الشعبي للتوحيد، دون قصد، بما في ذلك بين النخب الشابة التي وصفتها بـ "العقلانية والحذرة" من الحرب، والتي كانت ستعارض هذا الإجراء في ظروف مغايرة، معتبرة أن هذا الدعم - الذي توفره الولايات المتحدة للصين بسبب سياساتها - سيوفر للقيادة الصينية غطاء محليا لزيادة الضغط على جزيرة تايوان، أو ربما يُغري بكين للسعي نحو تعزيز وتوحيد الصف الداخلي لأي إجراء محتمل لإعادة التوحيد (سواء سلميا أو بالقوة). ونبهت "فورين بوليسي" إلى أنه مع احتمال المزيد من التقلبات في العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين خلال السنوات الأربع المقبلة (فترة ولاية ترامب)، ومع تصاعد التوترات (والرسوم الجمركية)، سيميل المسؤولون الأمريكيون إلى استخدام لهجة حازمة فيما يتعلق بالصراع عبر المضيق ودعم تايوان، إلا أنه يجب على هؤلاء المسؤولين الفصل بين خطابهم التجاري وخطابهم المتعلق بتايوان لضمان عدم تفاقم الصراع هناك وتطوره بشكل غير محسوب. وأخيرا، وفي عصر التوترات المتصاعدة، لم يعد السؤال المطروح حاليا: "هل يهتم الشباب الصيني بتايوان؟"، بل: "ما هي السياسات الأمريكية - مثل رسوم ترامب الجمركية - التي يمكن أن تُغير عقليتهم من اللامبالاة إلى دعم سياسات حكومتهم في ملف تايوان ردا على هذه السياسات؟".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store