
ما هي خلفية الأزمة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر؟
في الاقتصاد اليوم: عبّرت الجزائر عن دهشتها إزاء قرار الاتحاد الأوروبي المتعلق بفتح إجراء تحكيمي بشأن ما اعتبر قيودا مفروضة على التجارة والاستثمار. وأوضحت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان رسمي أنها تلقت هذا القرار من مديرية التجارة بالمفوضية الأوروبية، معتبرةً أن هذه الخطوة تتعارض مع أحكام اتفاق الشراكة المبرم بين الجزائر والاتحاد الأوروبي عام 2002، والذي بدأ سريانه في عام 2005.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 2 أيام
- فرانس 24
ما هي خلفية الأزمة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر؟
02:02 في الاقتصاد اليوم: عبّرت الجزائر عن دهشتها إزاء قرار الاتحاد الأوروبي المتعلق بفتح إجراء تحكيمي بشأن ما اعتبر قيودا مفروضة على التجارة والاستثمار. وأوضحت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان رسمي أنها تلقت هذا القرار من مديرية التجارة بالمفوضية الأوروبية، معتبرةً أن هذه الخطوة تتعارض مع أحكام اتفاق الشراكة المبرم بين الجزائر والاتحاد الأوروبي عام 2002، والذي بدأ سريانه في عام 2005.


فرانس 24
منذ 2 أيام
- فرانس 24
قمة آسيان 2025: محاولات لإعادة تشكيل التجارة العالمية
قمة رابطة دول جنوب شرق أسيا تعزز علاقاتها التجارية مع الصين ودول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة الرسوم الجمركية الأمريكية ومحاولات لإعادة تشكيل التجارة العالمية. هل ستنجح واشنطن في كبح هذه الاستراتيجية عبر فرض ضرائب جديدة على السلع المشتبه في أنها معاد تصديرها من الصين؟ والمفوضية الأوروبية تدرج الجزائر على قائمة الدول عالية المخاطر في مجال تبييض الأموال وتمويل الإرهاب، فكيف نفسر قرار الإتحاد الأوروبي وهل للقرار ما يبرره أم أنه ورقة ضغط على الجزائر؟


فرانس 24
منذ 3 أيام
- فرانس 24
الاتحاد الأوروبي يفرض حزمة عقوبات جديدة على روسيا ويخفض سقف سعر النفط الروسي الموجه للتصدير
أعلن الاتحاد الأوروبي، الجمعة، عن فرض حزمة جديدة من العقوبات على روسيا ، تتضمن خفض سقف سعر النفط الروسي الموجه للتصدير، في خطوة تستهدف تقليص الموارد المالية لموسكو، في ظل استمرار حربها ضد أوكرانيا. وأكد دبلوماسي أوروبي في بروكسل التوصل لاتفاق على الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات، واصفًا إياها بأنها "قوية وفاعلة"، فيما وصفها المسؤولون الأوروبيون والفرنسيون بأنها غير مسبوقة. اتفاق أوروبي بعد عرقلة سلوفاكيا وأكد دبلوماسي في بروكسل في ختام اجتماع لسفراء الاتحاد الأوروبي صباح الجمعة "توصلنا إلى اتفاق حول حزمة عقوبات ثامنة عشرة قوية وفاعلة ضد روسيا". وبعد تلقي تطمينات، وافقت سلوفاكيا على هذه الحزمة بعدما كانت تعرقل فرضها، للضغط على المفوضية الأوروبية لضمان إمداداتها من الغاز، في وقت يسعى الاتحاد الأوروبي إلى قطع واردات الغاز الروسي بالكامل بحلول العام 2027. خفض سعر النفط الروسي وآلية مرنة ومن بين أمور أخرى، تشمل العقوبات الجديدة خفض سقف سعر النفط الخام الروسي ليتجاوز بقليل سعر 45 دولارا للبرميل، أي أقل بنسبة 15 في المئة من متوسط سعر برميل النفط الروسي في السوق، وفقا للمصادر ذاتها. وكان سقف السعر محددا عند 60 دولارا للبرميل، وهو سعر أعتُبر مرتفعا للغاية بالنظر إلى المستوى الحالي لأسعار النفط في السوق. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في التكتّل كايا كالاس إن " الاتحاد الأوروبي اعتمد للتو واحدة من أقسى حزم العقوبات ضد روسيا". من جانبها، رحبت فرنسا باعتماد الحزمة "غير المسبوقة" من العقوبات. وقال وزير الخارجية جان نويل بارو في منشور عبر منصة إكس، "مع الولايات المتحدة، سنجبر (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين على وقف إطلاق النار" في أوكرانيا، حيث تشن موسكو غزوا واسع النطاق منذ شباط/فبراير 2022. وإذا استمرت الأسعار في الانخفاض في السوق، فإن الآلية الجديدة ستوازيه بخفض سقف سعر النفط الروسي بفارق 15 في المئة، الأمر الذي يعتبر أكثر مرونة وكفاءة من السابق. وأكدت كالاس أن الاتحاد الأوروبي "سيحافظ على الضغط إلى أن توقف روسيا حربها". ولا يزال الأوروبيون يأملون في انضمام الولايات المتحدة إلى تشديد العقوبات، في وقت تبدي واشنطن ترددا بشأن تحديد سعر جديد للنفط بعد اتفاق مجموعة السبع على 60 دولارا للبرميل. ومن خلال تحديد السعر، يأمل الغرب في الحد من المكاسب المالية التي تتلقاها روسيا لمواصلة حربها ضد أوكرانيا. ووفق كالاس، فإنّ سعر 60 دولارا أدّى إلى خفض عائدات النفط الروسي بنسبة 30 في المئة.