
فيديو يحاكي اعتقال ترامب ونتنياهو في إيران يحصد تفاعلا
إيران "لا أساس لها".. إيران ترفض اتهامات أميركية وغربية بـ"الاغتيال والخطف"
وبينما انتشر المقطع إلى حد كبير، لم يصدر أي تصريح رسمي أو توضيح من الجهات الحكومية الإيرانية بشأن الجهة المنتجة أو الهدف.
لكن تحليلاً بصرياً لمحتوى الفيديو أوضح أن المشهد تم تصويره على الأرجح في محافظة مازندران شمال إيران، بالنظر إلى لوحة ترخيص السيارة والعناصر الطبيعية المحيطة.
تفاعل كبير
يذكر أن عبر حسابات على منصة "إكس" نشرت الفيديو وتداولته عنها حسابات أخرى علة باقي المنصات وسط تفاعل كبير بين مستخدمين داخل وخارج إيران.
واعتبرت بعض الأصوات المقطع محاولة رمزية لإيصال رسالة سياسية حول خصوم طهران في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والدولية.
في حين أتى الفيديو وسط موجة دعائية غير رسمية في إيران رافقت الكشف عن محاولة مزعومة لاغتيال ترامب نسبت إلى الحرس الثوري الإيراني، وهو ما نفته طهران رسمياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
عراقجي: لا زلنا قادرين على تخصيب اليورانيوم
كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم (السبت) أن بلاده لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم، موضحاً أن وكالة الطاقة الدولية وافقت على آلية جديدة للتعاون معها. وقال عراقجي في تصريحات نقلها التلفزيون الإيراني: إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبلت باعتماد نهج جديد للتعاون بين الجانبين، وسترسل فريقاً إلى طهران للتفاوض، مضيفاً: «المفاوضات هذه المرة ستكون أكثر صعوبة بعد العدوان الأخير»، في إشارة إلى الهجوم الأمريكي والإسرائيلي، على إيران الشهر الماضي. ولفت إلى أنه لا يوجد وقف رسمي لإطلاق النار بعد العدوان الأخير، وكل شيء وارد، مؤكداً تضرر المنشآت النووية بالقصف الذي تعرضت له. وأشار إلى أنه يمكن تجديد المباني، واستبدال الآلات، لأن التكنولوجيا متوفرة ولدينا عدد كبير من العلماء والفنيين الذين عملوا في منشآتنا، لكن موعد وكيفية استئناف التخصيب يعتمدان على الظروف. وهدد وزير الخارجية الإيراني بوقف التفاوض مع الأوربيين في حال تم تفعيل آلية إعادة فرض العقوبات (سناب باك) لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة في نهاية أغسطس. وذكر عراقجي في مقابلة مع «فوكس نيوز» أنه ما دام الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يُطالب بوقف التخصيب بالكامل، فلن يكون هناك اتفاق، مشيراً إلى أنه بإمكان واشنطن التعبير عن مخاوفها من خلال المفاوضات. وكان عراقجي قد وصف في تصريحات أمس الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية بـ«انتهاك للقانون الدولي»، فيما قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي: إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة ستجري زيارة لإيران في غضون أسبوعين. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
ترمب يجدد اعتراف واشنطن بسيادة المغرب على الصحراء
جدد الرئيس دونالد ترامب، التأكيد على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء، ودعمها للمقترح المغربي للحكم الذاتي «باعتباره الأساس الوحيد من أجل تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع». جاء ذلك في برقية وجهها الرئيس الأمريكي إلى العاهل المغربي الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش، مؤكدًا خلالها أن «الولايات المتحدة الأمريكية تولي أهمية كبيرة للشراكة القوية والدائمة التي تربطنا بالمغرب». وبعدما عبر عن تهنئته باسم الولايات المتحدة الأمريكية إلى العاهل المغربي والشعب المغربي، أكد ترامب أن واشنطن والرباط تعملان معا «على المضي قدما بأولوياتنا المشتركة من أجل السلام والأمن في المنطقة، لا سيما بالاعتماد على اتفاقات إبراهيم، ومكافحة الإرهاب، وتوسيع نطاق التعاون التجاري بما يعود بالنفع على الأمريكيين والمغاربة على حد سواء». وبحسب البرقية التي نشرتها وسائل إعلام مغربية، فإن الرئيس الأمريكي، أعرب عن تطلع بلاده إلى «مواصلة التعاون مع المغرب من أجل تعزيز الاستقرار والأمن والسلام على الصعيد الإقليمي». وفي أبريل الماضي، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، خلال لقائه نظيره المغربي ناصر بوريطة، دعم بلاده لمقترح الحكم الذاتي المغربي باعتباره «الأساس الوحيد» لحل عادل ودائم لهذا النزاع. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان صادر عنها -آنذاك-: إن الوزيرين ماركو روبيو وناصر بوريطة، أكدا على الشراكة القوية بين الولايات المتحدة والمغرب في تعزيز السلام والأمن، بقيادة الرئيس ترامب والملك محمد السادس. وبحسب البيان، فإن الطرفين ناقشا التعاون لتعزيز الأولويات المشتركة في المنطقة، بما في ذلك من خلال البناء على اتفاقيات إبراهيم، وتوسيع التعاون التجاري بما يعود بالنفع على كل من الأمريكيين والمغاربة.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
بعد قرار "ترامب" النووي.. تعرّف على أسطول الغواصات الأمريكي القادر على ضرب أي نقطة من المحيطات
في خطوة تصعيدية لافتة، أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر غواصتين نوويتين في "مناطق مناسبة"، رداً على تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف، التي وصفها بـ"الاستفزازية والمثيرة للفتنة". وكتب ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "أصدرت أوامر بتمركز غواصتين نوويتين تحسباً لاحتمال أن تكون هذه التصريحات أكثر من مجرد كلمات". ورغم عدم تحديد نوع الغواصات أو موقعها، فإن شبكة "سي إن إن" أوضحت أن البحرية الأمريكية تمتلك ثلاثة أنواع من الغواصات النووية: غواصات باليستية من طراز "أوهايو" (14 غواصة)، تحمل 20 صاروخ "ترايدنت" بعيد المدى، وتُعد ركيزة الردع النووي الأمريكي، حيث يمكنها الضرب من أي محيط حول العالم. غواصات موجهة بالصواريخ (4 غواصات)، تم تحويلها من "أوهايو"، وتحمل 154 صاروخ "توماهوك"، وتُستخدم في الهجمات الدقيقة ونقل القوات الخاصة. غواصات هجومية سريعة، مثل "فرجينيا" و"لوس أنجلوس" و"سي وولف"، وتُستخدم في تعقّب وتدمير الغواصات والسفن، كما تضرب أهدافاً برية بصواريخ "توماهوك". وتُعتبر الغواصة "يو إس إس جيمي كارتر" من فئة "سي وولف" الأكثر تطوراً وسرية، وتتميز بقدرات بحث وتطوير متقدمة لتعزيز القوة القتالية.