logo
بدء التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ الياباني

بدء التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ الياباني

رؤيا نيوزمنذ 6 أيام
بدأ التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ الياباني، صباح اليوم الأحد، حيث يتنافس 522 مرشحا في سباق محتدم بين الكتلة الحاكمة والمعارضة.
وبحسب وكالة الأنباء اليابانية 'كيودو'، يتألف مجلس المستشارين (الغرفة العليا في البرلمان) من 248 عضوا مدة كل منهم ست سنوات.
وتجرى الانتخابات كل ثلاث سنوات، حيث يتم تجديد نصف المقاعد في كل دورة انتخابية.
ويصوت الناخبون على إجمالي 125 مقعدا في انتخابات اليوم منهم مقعد واحد يتطلب تنافسا لملء مقعد شاغر.
ويمتلك حاليا الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم و حليفه الأصغر في الائتلاف 'كوميتو' 75 مقعدا غير خاضعة لإعادة الانتخاب، اذ يتوجب على التحالف الحاكم أن يحصل على 50 مقعدا في هذه الانتخابات للحفاظ على أغلبيته في المجلس المكون من 248 مقعدا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من يملك القرار ؟!
من يملك القرار ؟!

الرأي

timeمنذ 37 دقائق

  • الرأي

من يملك القرار ؟!

بين دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لإجراء انتخابات وطنيّة قبل نهاية العام الجاري، ومباحثات سرّية في واشنطن تبحث ترحيل سكان غزّة إلى ليبيا أو أثيوبيا أو غيرها! تطّرح الساحة الفلسطينيّة سؤالاً وجودياً؟ من يملك القرار في هذا التصوّر؟! في الوقت الذي يتحدث فيه الرئيس الأميريكي عن إنهيار مفاوضات الدوحة وسحب الوفد الإميريكي من المفاوضات، وخطّة أخرى للإفراج عن ما تبقى من رهائن، تبدو الضفة الغربيّة وكأنّها خارج المشهد!. الرئيس الفلسطيني عباس يعلن عن خطّة طال انتظارها؛ وهي مجلس وطني جديد، ربما لإنقاذ ما تبقى في غزّة، أو لقطع الطريق على سيناريوهات اليوم التالي التي يجري طبخها خارجيًا، بمعزلٍ عن عِلم السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة. لكنّ التوقيت مربك والتحديات كبيرة، والإنقسام الفلسطيني الفلسطيني لم ينتهِ، والسلطة نفسها على وشك الإفلاس المالي بعد استمرار احتجاز الأموال من قبل إسرائيل. أمّا حماس فموقفها رافض لفكرة إعادة تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني، معتبرة في بيانٍ لها الأربعاء الماضي إنّ القرار "منفرداً وبعيداً عن التوافق الوطني". لكنّ لا شيء يشي باستعداد الحركة للتنازل في مسألة الحكم على الخصوص. أمّا عباس فطالما شدّد وتعهدّ بأنّ حركة حماس لن تحكم قطاع غزّة في اليوم التالي، داعياً إياها مراراً وتكراراً لتسليم سلاحها للسلطة. يبقى السؤال كيف؟ خاصةً وأنّ إسرائيل ترفض كليهما، وما زالت تبحث عن سيناريو التهجير. فهل جاءت دعوة إجراء الانتخابات في هذا التوقيت لاستعادة زمام المبادرة أم لحجز مقعد في مشهد يتشكّل من دونها؟ هل تستطيع السلطة فعلاً فرض نفسها لاعبًا على الأرض، وغزّة تقصف والضفّة تخنق، وقيادة فلسطينيّة تسابق الزمن لحماية غزّة من الارتهان لتفاهمات الخارج؟. فهل الانتخابات هي الحل؟! منذ أكثر من عامٍ تتأرجح خزائن السلطة بين الإفلاس والإنهيار، بفعل ما تقولُ السلطةُ عنه عقوباتٌ إسرائيليّة. ما يقارب مليارين وأربعمئة مليون دولار تحتجزها إسرائيل من أموال الضرائب الفلسطينيّة التي تعدُ شريان الحياة المالي لخزينة السلطة الوطنية الفلسطينية. الديون المتراكمة وصلت منذ ما يزيد عن عشرين عامًا وصلت إلى ما يزيد عن خمسة عشر مليار دولار. لكن جواب أسباب أسئلة الأزمة الماليّة لا يحتاج إلى دبلوماسيّة ليظهر بأنّ إسرائيل باحتجازها أموال السلطة وغرقها بالنفقات هما سبب الأزمة الماليّة. وثمة من يقول بأنّ مخطط إسرائيل ليس هدفه فقط إنهاك السلطة ماليًا، بل إعادة هندستها؛ وتجويع مالي يؤدي إلى تفكك وظيفي، ومن ثم تفويض صلاحياتها في الإدارة المحليّة لشخصيات عشائريّة أو بلديات مدجّنة تتسلم ما تبقى من حكم ذاتي لا يتجاوز حكم البلديّة. وتقول الحكومة الفلسطينيّة بأنها اتخذت أكثر من ستين خطوةً إصلاحيّة مرتبطة بترشيد النفقات، لكنّها لا تخفي عجزها عن الإيفاء بإلتزاماتها تجاه الموظفين ومختلف القطاعات؛ الأمر الذي يدفع إلى إتخاذ قرار بإيقاف عمل بعض الدوائر الفلسطينيّة وتقليصٍ حاد في دوام الموظفين. وفي ظل استمرار العمليّات العسكريّة في قطاع غزّة ترفض قيادة الجيش الإسرائيلي وعلى رأسها رئيس الأركان إيال زامير بشكل قاطع فكرة إقامة مدينةٍ إنسانيّةٍ جنوب القطاع، معتبراً المشروع يشكّل مخاطرة ميدانيّةً كبيرة، يحمّل المؤسسة العسكريّة أعباءً لا تملك القدرة على إدارتها. الموقف العسكري ينبع من قناعةٍ بأنّ إقامة منطقةٍ واسعةٍ في قلب ساحةِ حرب، دون وجود آليات دوليّةٍ فعالةٍ، للرقابة والإدارة قد يؤدي إلى تهديداتٍ أمنيّةٍ وخسائر مستقبليّة ويضع الجيش في مأزق ميداني معقد. ورغم هذا الرفض الواضح من قبل المؤسسة العسكرية تدفع أحزاب يمينية متطرفة في الحكومة باتجاه تنفيذ الفكرة، معتبرينها خطوةً ضروريةً على طريق تهجير المدنيين من القطاع، وتغيير الواقع الديمغرافي في غزّة تحت غطاء إنساني. يتزامن ذلك مع تراجع تدريجي عن محور ميراج، وتركز الحكومة على مشروع المدينة الإنسانيّة كبديل رغم المخاوف الأمنيّة التي تحذر منها قيادة الجيش. الانقسام العميق بين الجيش والمستوى السياسي، يعبّر عن توتر في توجّه إدارة الحرب، حيث تبرز أبعادٌ سياسيةٌ وأيديولوجيّة تصطدمُ بتقيمات أمنيّة دقيقة، ما يترك مصير المدينة الإنسانيّة في دائرة من الغموض والانتظار. تخوض إسرائيل وتحديداً حكومة نتنياهو الحروب على أكثر من جبهة، كذلك تواجه هذه الحكومة ضغوطًا داخليّة في أكثر من ملف. كيف تقرأ الأوضاع في إسرائيل وما هو موقف الشارع الإسرائيلي من الحروب التي تخوضها حكومة نتنياهو؟ السلطة الوطنية الفلسطينيّة في موقفٍ لا تحسدُ عليه بين ضغوطٍ تمارسها إسرائيل، وبين الوضع في غزّة الذي بات ضاغطًا على الصعد السياسيّة والأمنيّة والإنسانيّة. وفي خضم هذه الأزمات تهدد واشنطن المؤتمر الدولي المقرّر لمناقشة حلّ الدولتين والمزمع عقده في نيويورك، ويسبقه عقد مؤتمر وزاري، الاثنين والثلاثاء، المقبلين برئاسة وزيري الخارجية الفرنسي جان نويل بارو والسعودي الأمير فيصل بن فرحان في سياق المبادرة التي بدأتها المملكة العربية السعودية وفرنسا منذ أشهر، وكمقدمة مهمة لعقد مؤتمر دولي، في باريس، أو في نيويورك على هامش الاجتماعات رفيعة المستوى للدورة السنوية الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في النصف الثاني من أيلول المقبل، في ظل جهود متواصلة لنيل دولة فلسطين اعترافاً من دول أوروبيّة رئيسيّة، وأبرزها فرنسا، ضمن خطة تشمل خطوات أخرى لإحلال السلام بين الدول العربيّة وإسرائيل؛ وتفكيك سرديات التحريض والكراهية واستبدالها بسردية إنسانيّة عادلة تعترف بالحقوق الفلسطينيّة. كيف تتحرك السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة بشأن الموقف الدولي من حلّ الدولتين؟!وهل تعوّل السلطة على هذا المؤتمر لإيجاد أفقٍ للقضيّة؟ ماذا عن تطورات الوضع في قطاع غزّة؟ وما مستقبل حُكم القطاع بعد إنتهاء الحرب وتداعيات ما يجري في الضفّة الغربيّة؟! مقترح وقف إطلاق النار في غزّة ما بين ردّ حماس وفجواتٍ جوهريّة، ثم تعديل الردّ على الردّ، ذلك تم؛ ومن ثم سحب الوفد المفاوض الإميركي ومن ثم سحب الوفد الإسرائيلي؛ بانتظار قرار إسرائيلي بالمضي نحو اتفاق أو مواصلة حملة عسكريّة مستعرة، وسط المفاوضات والمقترحات هنالك مليوني فلسطيني يواجهون الموت جوعًا، مجاعة في الأفق ووفيات من الأطفال والنساء وكبار السن، الأرقام في تزايد والمأساة تتفاقم والجميع بانتظار اتفاق. هل تصغر الخلافات أمام حجم المأساة الإنسانيّة؟ أم أنّ الحسابات السياسيّة تقفز فوق كُلّ الاعتبارات ؟! المجاعةُ في غزّة تتقدّم والمفاوضات تراوحُ مكانها، حماس تُسلّمُ ردّها على مقترح الهدنة والوسطاء يرفضون، فبين خرائط الإنسحاب وحدود المجاعة أين يتجّه مصيرُ الغزيين؟! البحثُ عن معادلةٍ صفريّة في غزّة ممكنٌ في حالةٍ واحدةٍ فقط؛ خروجُ إسرائيل ومعها حماس من القطاع؛ فكلاهما في حالة إنكارٍ للواقع. إسرائيل العاجزة عن الحسم العسكري تتحدث عن التزامٍ بالقوانين الدوليّة في هذهِ الحرب، وحماس تفاوض وتشترط، بينما سكان القطاع يستشهدون إمّا بالرصاص وإمّا من الجوع !. تتعثر المبادرات وتتأخر القرارات، ولكن في غزّة لا ينتظر الجوع نتائج المباحثات، فبينما يناقش العالم شروط التهدئة يحصدُ الجوع أرواح الأبرياء بصمتٍ قاتل. في مشهدٍ يختزلُ السياسية وقسوة الواقع ومع تحذيرات متزايدة من مجاعة جماعية ترتفع الأصوات الدوليّة مطالبة بوقفٍ فوريٍ لإطلاق النار، فهل تستجيب المفاوضات قبل أن يسبقها الموت؟!.

كمبوديا وتايلاند تتبادلان إطلاق النار في تجدد للاشتباكات الحدودية
كمبوديا وتايلاند تتبادلان إطلاق النار في تجدد للاشتباكات الحدودية

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

كمبوديا وتايلاند تتبادلان إطلاق النار في تجدد للاشتباكات الحدودية

تبادلت القوات الكمبودية والتايلاندية إطلاق النار الخميس في جولة جديدة من الاشتباكات في منطقة حدودية متنازع عليها، بحسب ما أعلن البلدان. وتقاذفت وزارة الدفاع الكمبودية والجيش التايلاندي المسؤولية عن هذا الاشتباك الجديد، إذ اتّهم كلّ من الطرفين الطرف الآخر بأنّه من بدأ بإطلاق النار، في أحدث تصعيد في هذا الخلاف الطويل الأمد بين البلدين حول منطقة حدودية يتنازعان السيادة عليها. اضافة اعلان وفي مايو (أيار) تحوّل نزاع حدودي طويل الأمد في منطقة تعرف بالمثلّث الزمردي تتقاطع فيها حدود البلدين مع حدود لاوس إلى مواجهة عسكرية قتل فيها جندي كمبودي. ومذاك، يتقاذف الطرفان الاتهامات ويتبادلان الردود الانتقامية وقد قيّدت تايلاند حركة العبور عبر الحدود، فيما علّقت كمبوديا بعض الواردات. والأربعاء، طردت تايلاند السفير الكمبودي واستدعت مبعوثها إلى بنوم بنه بعدما فقد جندي تايلاندي ساقه في انفجار لغم أرضي في ظلّ احتدام النزاع الحدودي بين البلدين. وقال مصدر حكومي كمبودي لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ أعمال العنف تجدّدت صباح الخميس بالقرب من معبدين على الحدود بين مقاطعة سورين التايلاندية وأودار مينشي الكمبودية. بدورها، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية، مالي سوتشيتا، في بيان إنّ «الجيش التايلاندي انتهك سلامة أراضي مملكة كمبوديا بشنّه هجوما مسلّحا على القوات الكمبودية المتمركزة للدفاع عن أراضيها السيادية». وأضافت «ردّا على ذلك، مارست القوات المسلحة الكمبودية حقّها المشروع في الدفاع عن النفس، بما يتوافق تماما مع القانون الدولي، لصدّ التوغّل التايلاندي وحماية سيادة كمبوديا وسلامة أراضيها». بالمقابل، أعلن الجيش التايلاندي أنّ القتال بدأ قرابة الساعة 7,35 (00,35 بتوقيت غرينيتش) عندما سمعت وحدة تحرس معبد تا موين طائرة من دون طيار كمبودية تحلّق في السماء. وأضاف الجيش أنّه على الإثر اقترب من السياج الشائك الحدودي بين البلدين ستة جنود كمبوديين مسلّحين، أحدهم يحمل قذيفة صاروخية. وبحسب الجيش التايلاندي فقد صاح عدد من عناصره محذّرين العسكريين الكمبوديين الستة من الاقتراب، لكن ما هي إلا الساعة 8,20 حتى أطلقت القوات الكمبودية النار باتجاه الجانب الشرقي من المعبد، على بُعد حوالي 200 متر من القاعدة التايلاندية.-(وكالات)

تصويت تاريخي في تايوان لعزل أعضاء بالبرلمان وسط اتهامات بتدخل صيني
تصويت تاريخي في تايوان لعزل أعضاء بالبرلمان وسط اتهامات بتدخل صيني

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

تصويت تاريخي في تايوان لعزل أعضاء بالبرلمان وسط اتهامات بتدخل صيني

يدلي الناخبون في تايوان السبت بأصواتهم في اقتراع يستهدف عزل خُمس أعضاء البرلمان، وجميعهم من الحزب المعارض الرئيسي، في خطوة يأمل مؤيدوها أن توجه رسالة حازمة إلى الصين بينما يصفها المعارضون بأنها هجوم على الديمقراطية. اضافة اعلان وقالت حكومة تايوان إن هذا التصويت، الذي يُعد أكبر عملية عزل برلماني في تاريخ الجزيرة، يواجه تدخلا انتخابيا 'غير مسبوق' من جانب الصين التي تعتبر تايوان جزءا من أراضيها، وذلك ردا على رفض الجزيرة القاطع لهذه المزاعم. وقد تعيد هذه العملية تشكيل موازين القوى داخل البرلمان، وتمنح الحزب الديمقراطي التقدمي الحاكم بزعامة الرئيس لاي تشينغ تي فرصة لاستعادة أغلبيته التشريعية. ورغم فوز لاي في الانتخابات الرئاسية العام الماضي، خسر حزبه أغلبيته في البرلمان. ومنذ ذلك الحين استعرضت المعارضة قوتها لإقرار قوانين عارضتها الحكومة وفرض خفض في الموازنات مما يعقد الجهود الرامية إلى زيادة الإنفاق الدفاعي على وجه الخصوص. ويأتي هذا التحرك السياسي في وقت تصعّد فيه الصين ضغوطها العسكرية والدبلوماسية على تايوان، في محاولة لتأكيد مطالبها الإقليمية التي يرفضها لاي وحكومته. ورغم دعواته المتكررة للحوار مع بكين، قوبلت تلك الدعوات بالرفض من جانب الصين التي تصفه بأنه 'انفصالي'. وتراقب الصين عن كثب حملة العزل المحمومة حيث علّق مكتب شؤون تايوان ووسائل الإعلام الرسمية مرارا على عملية التصويت، مستخدمين خطابا مشابها لذلك الذي يعتمده حزب المعارضة الرئيسي لانتقاد لاي، بحسب ما أفادت به رويترز الأسبوع الماضي. وقالت السلطات في تايبيه إن 'بكين تحاول بوضوح التدخل في ديمقراطيتنا'، مشددة على أن قرار العزل أو الإبقاء على النواب هو شأن يخص الشعب التايواني وحده. ويُحسم في تصويت اليوم السبت مصير 24 نائبا من حزب المعارضة الرئيسي، حيث يُحتمل عزلهم وإجراء انتخابات فرعية لمقاعدهم، فيما يُنتظر إجراء اقتراع لعزل 7 نواب آخرين من الحزب نفسه في 23 أغسطس/ آب.-(رويترز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store