تطورات قضية وفاة الرحامنة.. قاضي التحقيق يأمر بإيداع ثلاثة أشخاص سجن الاوداية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مراكش الآن

منذ 4 أيام

• مراكش الآن

تطورات قضية وفاة الرحامنة.. قاضي التحقيق يأمر بإيداع ثلاثة أشخاص سجن الاوداية

شهدت قضية وفاة الرجل الستيني في نزاع عائلي بمنطقة الرحامنة تطورات قضائية جديدة، حيث أصدر قاضي التحقيق باستئنافية مراكش، عصر اليوم الأربعاء، قراراً بإيداع ثلاثة أشخاص سجن 'الأوداية'. جاء هذا القرار بعد استنطاقهم الابتدائي، في إطار التحقيق الإعدادي الجاري في مواجهتهم بناءً على ملتمس من الوكيل العام للملك للاشتباه في ارتكابهم جناية 'الضرب والجرح المفضي إلى الموت'. الأشخاص الثلاثة الموقوفون هم أب يبلغ من العمر 64 عاماً، وابناه المولودان في عامي 1991 و2004. وأكدت مصادر مطلعة أن قاضي التحقيق أيّد ملتمس النيابة العامة بوضعهم تحت الاعتقال الاحتياطي. في المقابل، تقرر إخلاء سبيل زوجة الأب وعقيلة أحد أبنائه، ومواصلة التحقيق معهما في حالة سراح. وحدد قاضي التحقيق يوم الثلاثاء 9 شتنبر المقبل موعداً لجلسات الاستنطاق التفصيلي. تعود تفاصيل القضية إلى خلافات قديمة بين أسرتين من أبناء العمومة بدوار 'أولاد سعيد' بجماعة 'لمحرة'. تصاعدت هذه الخلافات إلى نزاع عنيف مساء يوم الخميس 17 يوليو، أسفر عن نقل أفراد من العائلتين إلى مستشفى 'السلامة' بقلعة السراغنة لتلقي العلاج. وبعد أيام قليلة من إيداعه في قسم الإنعاش، توفي 'ف.ب' البالغ من العمر 56 عاماً، ونقلت جثته إلى مستودع الأموات لإجراء التشريح الطبي في إطار البحث التمهيدي الذي أمرت به النيابة العامة.

مراكش الآن

منذ 5 أيام

• مراكش الآن

خمسة أفراد من عائلة واحدة متهمين ب'الضرب المفضي إلى الموت' بالرحامنة يمثلون أمام جنايات مراكش

من المقرر أن يمثل خمسة أفراد من عائلة واحدة، صباح غد الأربعاء، أمام الوكيل العام بمراكش، وذلك على خلفية اتهامهم بـ'جناية الضرب والجرح المفضي إلى الوفاة' في حق قريبهم بدوار 'أولاد سعيد' بجماعة 'لمحرة'، وقد باشر درك 'انزالت لعظم' مسطرة التقديم بعد تحقيق معمق كشف تفاصيل الفاجعة. يتعلق الأمر بشخص يبلغ من العمر 64 عاماً، وابنيه المولودين في عامي 1991 و2004، والذين سيمثلون أمام القضاء في حالة اعتقال، وفي المقابل، ستقدم زوجته وعقيلة أحد أبنائه في حالة سراح. تعود وقائع القضية إلى يوم الجمعة 18 يوليو، حين تقدم شاب (21 عاماً) وشقيقته بشكاية لدى الدرك الملكي، مشيرين إلى تعرضهما للضرب من طرف جارهم، وهو ابن عم والدهما، ومقدمين شهادة طبية تحدد مدة العجز في أكثر من 20 يوماً. بعد دقائق، حضرت زوجة المشتكى به، لتصرح بأن زوجها 'ف.ب' (56 عاماً) في حالة حرجة بقسم الإنعاش في مستشفى 'السلامة' بقلعة السراغنة، متأثراً بالاعتداء الجسدي الجماعي الذي تعرض له من طرف أفراد عائلة ابن عمه. وفي إطار البحث التمهيدي الذي تم فتحه بتعليمات من النيابة العامة باستئنافية مراكش، انتقل عناصر الدرك إلى المستشفى لمعاينة الضحية، 'ف.ب'، الذي كان في وضعية صحية متدهورة وآثار الضرب بادية على جسده. وأثناء استماع الدرك لإفادات الشهود بالدوار، تم إشعارهم بوفاة الضحية. على الفور، نُقلت جثته إلى مستودع حفظ الأموات بمراكش لإجراء تشريح طبي لتحديد أسباب الوفاة. واستناداً إلى المعطيات الأولية للبحث الأمني، فإن خلافا قديماً بين العائلتين، اللتين تقطنان في منزلين متجاورين، تفاقم بسبب نزاع بين نسوة الأسرتين. هذا النزاع دفع الضحية، بعد عودته من رعي أغنامه، إلى رشق باب جيرانه بالحجارة، ثم الاعتداء بالعصا على أحد أبنائهم. هذا الاعتداء لم يستسغه الأخير، فعاد بعصا وانهال عليه ضرباً، ليتطور العراك لاحقاً إلى اشتباك جماعي بين أفراد العائلتين. وقد تم الاستماع إلى شهود العيان الذين تضاربت تصريحاتهم، ليتم في الأخير وضع المشتبه فيهم الثلاثة (الأب وابناه) تحت الحراسة النظرية وتقديمهم أمام العدالة، في حين تم إخلاء سبيل الأم وزوجة ابنها.

بديل

١٨-٠٧-٢٠٢٥

• بديل

المهدوي: اتصلت بالموثّقة وهذا ما اكتشفته حول وثائق 'المليار'

- بديل أنفو في المقال السابق تطورات 'فاجعة باب دكالة'.. إيداع السائق سجن الأوداية ومتابعة مالك الحافلة بكفالة المقال التالي اللجنة الوطنية للمختصين تدين 'مهزلة الحركة الانتقالية' وتطالب بإنصاف المتضررين