logo
تفسير رؤية الغابة في المنام .. وعلاقتها بالظروف المادية المتعثرة

تفسير رؤية الغابة في المنام .. وعلاقتها بالظروف المادية المتعثرة

رؤيا نيوز١٦-٠٧-٢٠٢٥
تفسير رؤية الغابة في المنام لابن سيرين:
الغابة في المنام لـ ابن سيرين تعنى الوقوف بثبات وقوة بين المشاكل والأزمات التى تتكالب من كل اتجاه والعمل الدؤوب على حلها والتخلص منها دون أدنى أذى أو ضرر، أما الذي يقوم بالجرى سريعًا فى الغابة، فهذا يعنى أنه شخص متسرع لا يدرس الخطوات المستقبلية قبل القيام بها لا يدرك خطورتها، لذا عليه بالحذر والتمهل فى اتخاذ القرارات الهامة الخاصة بالمستقبل.
أما الذي يربت على الحيوانات في الغابة فإنه شخص قوى وجرئ له نفس عامرة بالإيمان مطمئنة به، فلا تخشي تقلبات الحياة الدنيا أو المتاعب والصعوبات التي تتعرض لها.
تفسير رؤية الغابة في المنام للعزباء:
الغابة في المنام للعزباء خاصة وإن كانت كثيفة الأشجار فإنها إشارة إلى الوفير من الفرص الذهبية في العديد من المجالات ما على الرائية سوى اقتناصها واستغلالها من أجل تحقيق النجاح والمكاسب، أما إذا رأت الفتاة أنها تسير في الغابة بنفس مطمئنة وسعيدة فتلك دلالة على أنها تعيش حالة من العواطف المشاعر الصادقة وتغمرها السعادة وتشعر بالأمان مع الحبيب.
الغابة في المنام للعزباء تعبر عن كثرة العقبات والصعوبات في حياتها لكنها تملك نفس قوية وشخصية تملأها العزيمة تواجه التحديات والصعاب في قوة ورباطة جأش دون خوف من العواقب، لكن العزباء التي تسير في الغابة بمفردها تشعر بالخوف فإنها تبحث عن شريك الحياة المناسب حيث أنها تمر باحتياج عاطفي يؤمن لها حياة مستقرة سعيدة مليئة بالمحبة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وصايا المنتدى الأول للجامعات العربية
وصايا المنتدى الأول للجامعات العربية

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

وصايا المنتدى الأول للجامعات العربية

في الطريق إلى عمّان، يفيض شجر الزيتون بحكمة التاريخ، وتتوارى خلف الجبال ذاكرة الحرف الأول.. هناك، في العاصمة التي كانت وما زالت ممرًا للباحثين عن المعنى بين شقوق الجغرافيا، انعقد المنتدى الأول للجامعات العربية ووكلاء استقطاب الطلبة الدوليين. لم يكن ملتقى أكاديمياً عادياً، بل كان صرخة هادئة في واد عربي متعطش للمعرفة، ومرآة نادرة تأملنا فيها ما صرنا إليه، وما قد نعود إليه إن نحن صحونا من سبات التبعية. أن تُقام مثل هذه المبادرة في عمان ليس تفصيلاً عابراً، بل اختيار في رمزيته. فالأردن، ذاك البلد الصغير في مساحته، الكبير في عطائه، لطالما مثل نقطة توازن وعبور، وملاذًا للطلبة من فلسطين، والعراق، واليمن، وكل الذين أرهقتهم الغربة قبل أن تبدأ.. هناك، في قاعات عمّان وفنادقها، اجتمع الحرف مع الحلم، والتاريخ مع احتمالات الغد. كان لافتًا أن يتقدم هذا الحراك رجل بعينين تريان ما بعد الأفق، الدكتور عمرو عزت سلامة، أمين عام اتحاد الجامعات العربية، الذي لم يتحدث كموظف في منظمة، بل كمن يحمل شُعلة، يتقدم بها في عتمة الفجوة بين جامعاتنا العربية وواقع العالم. تحدث عن عالم تجاوز فيه عدد الطلبة الدوليين ستة ملايين، بينما جامعاتنا تكتفي بفتات 2% منهم، وكأن الطالب العربي مكتوب عليه أن يُصدر لا أن يُستقبل، وأن يذهب لا أن يُدعى. في المنتدى، لم تكن الأرقام مجرد بيانات، بل علامات استفهام مؤلمة. لماذا لا نقنع أبناءنا بالبقاء؟ لماذا يتجه الطالب العربي نحو جامعات الغرب بحثًا عن "الاعتراف" و"الهوية الأكاديمية"، بينما تملك جامعاتنا إرث القرويين والأزهر والقاهرة؟ لماذا لا تصبح بيروت، أو الدوحة، أو عمّان، مراكز جذب كما أصبحت ماليزيا أو تركيا أو الصين؟. في كلمات المشاركين، برز الجيل Z كأيقونة مرحلة جديدة، جيل لا يُخدع بالشعارات، ولا يقبل الانتظار. جيل رقمي، يبحث عن جامعة لا تغرس فيه نظريات قديمة، بل تفتح له نوافذ على المستقبل: على الريادة، والذكاء الاصطناعي، والطاقة الحيوية. هذا الجيل الذي يريد أن يتخرج بسرعة، أن يعمل فورًا، وأن يشعر بأن الجامعة هي حليفُه لا سجانُه. لقد صيغت توصيات المنتدى بعناية، كأنها مفاتيح لبوابات موصدة منذ زمن، فكانت البداية دعوة إلى أن تُبنى الشراكات لا على الورق، بل على الثقة، شراكات حقيقية لا تستعرض نفسها في المؤتمرات، بل تعمل في الخفاء كجذورٍ عميقة، تربط الجامعات بوكلاء لا يرون في الطالب رقماً، بل مشروعاً. لم يعد يكفي أن يكون الوكيل وسيطاً، بل يجب أن يكون راوية، ورفيق درب، ورسولاً أكاديمياً يحمل رسالة الجامعة كما يحمل جواز سفره، يُرشد الطالب لا يُسلمه، يُضيء له الطريق لا يُضلله في عتمة الخيارات. ثم جاءت الدعوة الثانية، أكثر جرأة وصدقاً: على الجامعات أن تُغادر زمن الملفات الورقية، وأن تتسلح بلغة العالم الجديد. على إدارات القبول أن تُخاطب الطالب بلغة يفهمها، بلغة اليوم، لا بلغة الأمس المليء بالنشرات المهملة. على الجامعة أن تدخل هاتفه، لا أن تنتظر طرق بابه. أن تخاطبه برسالة قصيرة، بصوت، بمقطع مصور، لا بخطاب من خمس صفحات موقع بالحبر. لكن التوصية الأشد حساسية، والأكثر إنسانية، كانت تلك التي تلامس جوهر الفكرة: أن نُعيد تعريف من هو الطالب الدولي. لا أن نراه زائراً، عابراً، مستهلكاً بل أن نراه أحد أبنائنا. لا يكفي أن نسهل له التأشيرة، بل أن نسهل له المعنى، وأن نوفر له مناخًا يحتضنه فكرياً وإنسانياً، لا إداريًا فقط. أن يجد نفسه في حرمنا كما لو كان في بيته. أن نحترم لغته ودينه وسيرته، وأن نربي في طلابنا أن الاحتضان لا يعني الذوبان، بل التلاقي. لكن الأهم من كل ذلك، أن اتحاد الجامعات العربية يدرك جيدأ أنه لا وقت للتجميد ولا للاجتماعات البروتوكولية.. اتحاد يعيد تشكيل العقل الأكاديمي العربي، يُحرر الجامعات من ثقل البيروقراطية، ويفتح نوافذها على السماء، وهذا ما أكده الدكتور عمرو في ختام كلمته، وملامحه تشبه ملامح معلم أنهى لتوه درسًا عن الحلم الذي يقول: إن الطالب العربي لا يستحق أن يُعامل كرقم في إحصائية، بل كعقل في مشروع، كأمل في أمة. وإن لم يكن هذا المنتدى هو البداية.. فمن أين نبدأ؟

إدارة ترخيص السواقين تحول محطة لواء الكورة إلى محطة مسائية
إدارة ترخيص السواقين تحول محطة لواء الكورة إلى محطة مسائية

الرأي

timeمنذ 6 ساعات

  • الرأي

إدارة ترخيص السواقين تحول محطة لواء الكورة إلى محطة مسائية

وسعت إدارة ترخيص السواقين والمركبات خدماتها المقدمة للمواطنين من خدمات الترخيص والفحص الفني إلى ما بعد ساعات العمل الرسمي، إذ سيتم تحويل محطة ترخيص لواء الكورة إلى محطة مسائية ابتداءً من الأحد القادم. وأشارت الإدارة إلى أن ساعات العمل في محطة ترخيص لواء الكورة، ستبدأ من الساعة 3 عصراً إلى 8 مساءً من الأحد إلى الأربعاء وحسب برنامج الترخيص المتنقل المعلن على موقع إدارة ترخيص السواقين والمركبات. وتقدم المحطة كافة خدمات الترخيص باستثناء الفحص العملي والنظري كفحص فنّي وتجديد رخص المركبات ورخص القيادة والرهن وفك الرهن ونقل الملكية وغيرها من الخدمات.

إدارة ترخيص السواقين تحول محطة لواء الكورة إلى محطة مسائية
إدارة ترخيص السواقين تحول محطة لواء الكورة إلى محطة مسائية

رؤيا نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • رؤيا نيوز

إدارة ترخيص السواقين تحول محطة لواء الكورة إلى محطة مسائية

أعلنت إدارة ترخيص السواقين والمركبات عن توسيع خدماتها المقدّمة للمواطنين من خدمات الترخيص والفحص الفني إلى ما بعد ساعات العمل الرسمي، إذ سيتم تحويل محطة ترخيص لواء الكورة إلى محطة مسائية ابتداءً من يوم الأحد القادم الموافق 3 آب. وقالت إدارة ترخيص السواقين والمركبات، إن ساعات العمل في محطة ترخيص لواء الكورة، ستبدأ من الساعة 3 عصراً إلى 8 مساءً من الأحد إلى الأربعاء وحسب برنامج الترخيص المتنقل المعلن على موقع إدارة ترخيص السواقين والمركبات . وتقدم المحطة كافة خدمات الترخيص باستثناء الفحص العملي والنظري كفحص فنّي وتجديد رخص المركبات ورخص القيادة والرهن وفك الرهن ونقل الملكية وغيرها من الخدمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store