logo
فاديفول: الاعتراف بدولة فلسطينية "الآن" سيكون "إشارة خاطئة" – DW – 2025/6/5

فاديفول: الاعتراف بدولة فلسطينية "الآن" سيكون "إشارة خاطئة" – DW – 2025/6/5

DWمنذ 2 أيام

قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إن الاعتراف بدولة فلسطينية الآن سيكون ""إشارة خاطئة". وخلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإسرائيلي، شدد على أنه يتعين على برلين مواصلة إمداد إسرائيل بالأسلحة، كما أنتقد الإستيطان بالضفة.
أ ف ب، د ب أ
قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول الخميس (الخامس من يونيو/حزيران 2025) إن الاعتراف "الآن" بدولة فلسطينية سيكون "إشارة خاطئة".
وقال يوهان فاديفول في مؤتمر صحافي في برلين مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر "ينبغي إنجاز هذه العملية في اطار مفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين قبل أن نعترف بدولة فلسطينية. ونرى أن اعترافا بدولة فلسطينية الآن سيكون إشترة خاطئة".
واعترفت إسبانيا وأيرلندا والنرويج العام الماضي بدولة فلسطينية، وعزز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخرًا دعمه للفكرة، لكن إسرائيل اعتبرت أن الإعلان الفرنسي سيكون بمثابة "مكافأة للإرهاب".
وأشار فاديفول إلى ان ألمانيا "ستواصل بالطبع دعم إسرائيل عبر تسليم الأسلحة، وهو أمر لم يكن موضع شك على الإطلاق"، مؤكدا أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها ضد حماس والأعداء الآخرين.
يشار إلى أن حركة حماس، هي جماعة إسلاموية فلسطينية مسلحة، تصنفها ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى كمنظمة إرهابية.
وأعرب الوزير الألماني عن قلقه إزاء استمرار احتجاز الرهائن الإسرائيليين في غزة. منوها إلى أن المستشار فريدريش ميرتس يخطط لزيارة إسرائيل هذا العام.
النرويج واسبنيا وإيرلندا تعترف بدولة فلسطين
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
من جانبه من جانبه رفض وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الاتهامات الموجهة للجيش الإسرائيلي بشأن أفعاله في قطاع غزة. وقال ساعر عقب اجتماعه مع نظيره في برلين: "الجيش الإسرائيلي، أكثر الجيوش أخلاقية في العالم، يخوض هذه الحرب وفقًا للقانون الدولي".
السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة
وطالب رأس الدبلوماسية الألمانية بضرورة السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرا إلى المساعدات التي تصل الى المدنيين في القطاع "ضئيلة جدا".
وقال فاديفول إنه جدد "طلبه العاجل بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون قيود، كما يقتضي القانون الدولي."
وفيما يتعلق بالوضع الإنساني في قطاع غزة، رفض وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر مسؤولية إسرائيل، وقال: "حماس وحدها هي المسؤولة عن معاناة كلا الجانبين". وأكد أن بلاده ستواصل الوفاء بالتزاماتها والالتزام بالقانون الدولي.
في الوقت نفسه، قال ساعر إن الدولة في حالة حرب ليست ملزمة بموجب القانون الدولي "بتمويل آلة حرب العدو أو اقتصاده". ومع ذلك، فإن إيصال المساعدات إلى قطاع غزة في ظل النظام القديم للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية كان وسيلةً استخدمتها حماس الإسلامية المتطرفة لتمويل نفسها".
وأشاد ساعر بالآلية الجديدة لتوزيع المساعدات من خلال مؤسسة "غزة الإنسانية" وقال إن حماس لا تستطيع الاستفادة من المساعدات في ظل هذه الآلية. وطالب الوزير الإسرائيلي ألماناي بأعطاء فرصة لهذه الآلية
وناشد ساعر ألمانيا إعطاء فرصة لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة عبر مؤسسة بديلة. وأضاف: "من شأن هذا الجهد أن يُحرر الشعب الفلسطيني من قبضة حماس الخانقة وينهي هذه الحرب".
برلين ترفض إنشاء مستوطنات إسرائيلية جديدة بالضفة
واستكر فاديفول إعلان الحكومة الإسرائيلية السماح ببناء 22 مستوطنة إضافية في الضفة الغربية، قائلًا إنه يُهدد حل الدولتين بشكل أكبر.
وقال إنه "قلق من الوضع المتوتر للغاية في الضفة الغربية" وأن الحكومة الألمانية "ترفض" إنشاء مستوطنات إسرائيلية جديدة باعتبارها غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وفي سياق متصل، قال الوزير الألماني إنه يتعين على الاتحاد الأوروبي أن يتمسك باتفاقية الشراكة مع إسرائيل.
تحرير: ع.ج.م

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة الملاجئ العامة تحسبا للطوارئ – DW – 2025/6/7
ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة الملاجئ العامة تحسبا للطوارئ – DW – 2025/6/7

DW

timeمنذ 3 ساعات

  • DW

ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة الملاجئ العامة تحسبا للطوارئ – DW – 2025/6/7

في خطوة تهدف إلى تعزيز الجاهزية المدنية، أعلنت السلطات الألمانية عن خطط لتوسيع شبكة الملاجئ العامة في البلاد، لمواجهة المخاطر المستقبلية. ويُتوقع أن يُكلف هذا المشروع الخزينة الألمانية مليارات اليوروهات. على خلفية مخاوف من تزايد الصراعات في أوروبا، تسعى السلطات الألمانية إلى توفير المزيد من الملاجئ العامة خلال الفترة المقبلة لحماية المواطنين في حالات الخطر. وقال رئيس المكتب الاتحادي للحماية المدنية والإغاثة في حالات الكوارث، رالف تيسلر، في تصريحات لصحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" الألمانية: "المخابئ الجديدة ذات متطلبات الحماية العالية تتطلب الكثير من المال والوقت، ونحن بحاجة إلى حل أسرع. لذلك نعتزم تطوير الأنفاق ومحطات المترو ومواقف السيارات تحت الأرض وأقبية المباني العامة لتصبح ملاجئ. سنوفر مليون ملجأ بسرعة". ووفقا للصحيفة، تتضمن خطط المكتب السماح للمواطنين بالمبيت في هذه الأماكن العامة في حالة الضرورة وتوفير الطعام ودورات المياه وربما حتى أسرة التخييم. وتتضمن الخطط تطبيقات إلكترونية ولافتات لتعريف المواطنين بالأماكن التي يمكن اللجوء إليها. ووفقا لتيسلر، يعتزم المكتب تقديم مشروع بشأن توفير هذه الملاجئ خلال الصيف. وتأتي الخطط على خلفية مخاوف متزايدة من احتمال شن روسيا هجمات على أراض تابعة لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في غضون بضع سنوات. العوالم السفلية السرية لألمانيا الشرقية سابقا - مخابئ وملاجئ نووية To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وفي نفس السياق، كشف موقع موسسة "بايرشه روندفونك" الألمانية أن الملاجئ لا يفترض فقط أن توفر الحماية من الهجمات العسكرية العسكرية بالأسلحة التقليدية أو البيولوجية أو الكيميائية بل أيضا حالات ما يطلق عليه بـ "الكوارث المدنية". وضرب المصدر ذاته مثالا بكارثة محطة تشيرنوبيل النووية الأوكرانية في عام 1986. استعداد للحرب! وقال تيسلر: "لفترة طويلة كان الاعتقاد السائد في ألمانيا هو أن الحرب ليست سيناريو يجب علينا الاستعداد له. لقد تغير هذا الآن. ونحن قلقون بشأن خطر حرب عدوانية كبرى في أوروبا". وأضاف المتحدث ذاته في مقابلة نشرتها صحيفة "ذي تسايت" الألمانية :"التهديد الروسي أمر جدي، ولذلك ينبغي أن نكون مستعدين. كما تُظهر الاستطلاعات أن السكان باتوا يشعرون مجددًا بالخوف من اندلاع حرب كبرى في ألمانيا". وأضاف: "نحن لا نتوقع حربًا تزحف فيها الدبابات الروسية عبر ألمانيا، بل نتوقع بالأحرى حالة من الدفاع ضمن إطار الحلف (الناتو)". وأردف: "هذا يعني أن أحد شركائنا في الناتو سيتعرض لهجوم، وسنقوم بدعمه في الدفاع. وباعتبارنا دولة تُعد المحور الأهم داخل حلف الناتو، فعلينا أن نتوقع هجمات على البنية التحتية الحيوية ونقل المعدات العسكرية". وتابع قائلا: ".إن حصلت مثل هذه الهجمات، فستكون على الأرجح ضربات محدودة النطاق.آمل ألا يحدث أي من ذلك، لكن مع ذلك، علينا أن نُعد المجتمع لمثل هذا السيناريو". ومن المخطط أيضا تحسين أنظمة الإنذار، لا سيما وأن صفارات الإنذار لم تعد موجودة في العديد من المناطق بألمانيا. وقال رئيس المكتب الاتحادي للحماية المدنية والإغاثة في حالات الكوارث، رالف تيسلر :"ينبغي للسكان أن يعرفوا بدقة ما يجب عليهم فعله عندما تكون الصواريخ أو صواريخ كروز في طريقها إليهم"، حسب ما أورده موقع صحيفة "هاندز بلات" الألمانية. ويتوقع رئيس المكتب تكاليف بالمليارات في ضوء التوسع المخطط له وغيرها من الخطط الأخرى المتعلقة على سبيل المثال بتحديث نظام الإنذار. وقال المتحدث ذاته: "مهام الحماية المدنية هائلة. نحتاج إلى ما لا يقل عن عشرة مليارات يورو خلال السنوات الأربع المقبلة. وفي العقد المقبل، ستصل الحاجة إلى ما لا يقل عن 30 مليار يورو". (د ب أ، DW)

مقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة وسط نقص كبير في عديد الجيش – DW – 2025/6/6
مقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة وسط نقص كبير في عديد الجيش – DW – 2025/6/6

DW

timeمنذ 17 ساعات

  • DW

مقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة وسط نقص كبير في عديد الجيش – DW – 2025/6/6

أعلن نتنياهو مقتل أربعة جنود إسرائيليين في غزة، فيما أفاد الدفاع المدني الفلسطيني بمقتل 38 شخصاً في هجمات إسرائيلية اليوم. وأصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء لسكان شمال القطاع، وسط نقص في عدد أفراده يصل لعشرة آلاف جندي. أ ف ب/د ب أ أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجمعة (6 يونيو/حزيران 2025) مقتل أربعة جنود في غزة، حيث أفاد صحافيون يغطون الأحداث العسكرية أنهم قُتلوا جميعا في مبنى مفخخ. وقدّم نتنياهو تعازيه "لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة في معركة القضاء على حماس واستعادة رهائننا"، مُعلنا اسمي اثنين من الجنود، هما الرقيب الأول يوآف رافر، والرقيب الاحتياطي تشن غروس. يذكر أن حركة حماس هي مجموعة مسلحة فلسطينية إسلاموية، تصنفها ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى على أنها منظمة إرهابية. وأكد الجيش الإسرائيلي مقتل أربعة من جنوده وإصابة وأصيب خمسة آخرين خلال عملية في قطاع غزة. وأضاف الجيش أن الحادث وقع في مدينة خانيونس، الواقعة جنوب القطاع الساحلي. وبحسب تقارير متطابقة لوسائل إعلام إسرائيلية أطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، دخل الجنود مبنى كان قد تم تفخيخه بعبوة ناسفة، ما أدى إلى انفجارها وانهيار المبنى فوقهم. مقتل 38 فلسطينياً وأفاد الدفاع المدني في غزة بأن 38 شخصا قتلوا الجمعة في هجمات إسرائيلية أو إطلاق نار في مختلف أنحاء القطاع المحاصر والمدمر. وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير لوكالة فرانس برس إن 38 شخصا قتلوا في هجمات إسرائيلية مختلفة منذ الفجر، بينهم 11 في غارة جوية استهدفت جباليا في شمال القطاع. أزمة بسبب النقص العددي أفاد الجيش الإسرائيلي الجمعة أنه يعاني نقصاً في عديده يناهز عشرة آلاف جندي، بينهم ستة آلاف للوحدات المقاتلة، في وقت يكثف حملته العسكرية في قطاع غزة. وردا على سؤال عن تجنيد اليهود المتشددين في الجيش، قال المتحدث باسم الجيش ايفي ديفرين في مؤتمر صحافي متلفز إن الجيش "يعاني نقصاً يناهز عشرة آلاف جندي، بينهم نحو ستة آلاف جندي مقاتل. إنها حاجة عملانية فعلية، لذا نتخذ كل الخطوات الضرورية". إيقاف مؤقت لتوزيع الغذاء في غزة عن طريق غزة الإنسانية To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video أوامر بالإخلاء لسكان في شمال القطاع أصدر الجيش الإسرائيلي أمر إخلاء للفلسطينيين في مناطق بشمال قطاع غزة، حسبما أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي على منصة "إكس". وقال أدرعي: "هذا تحذير قبل الهجوم. سيهاجم الجيش الإسرائيلي أي منطقة يتم استخدامها لإطلاق الصواريخ". وأضاف المتحدث "المسؤولية عن إخلاء السكان وتشريدهم ومعاناتهم تقع على عاتق المنظمات الإرهابية وعلى رأسها حماس. من أجل سلامتكم، أخلوا المنطقة فورا باتجاه الغرب". تحرير: ع.ج.م

فرنسا تضع شروطا للاعتراف بدولة فلسطينية.. فهل تراجعت باريس؟ – DW – 2025/6/6
فرنسا تضع شروطا للاعتراف بدولة فلسطينية.. فهل تراجعت باريس؟ – DW – 2025/6/6

DW

timeمنذ يوم واحد

  • DW

فرنسا تضع شروطا للاعتراف بدولة فلسطينية.. فهل تراجعت باريس؟ – DW – 2025/6/6

قبل أقل من أسبوعين على مؤتمر تتشارك فرنسا والسعودية رئاسته، صرح وزير الخارجية الفرنسي بأن الاعتراف بدولة فلسطينية سيكون مشروطا ويتعين أن يكون جزءا من جهد دولي. فهل تراجعت باريس عن تصريحات ماكرون بهذا الصدد؟ أ ف ب، د ب أ علي المخلافي أ ف ب، د ب أ علي المخلافي أ ف ب، د ب أ أكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو اليوم الجمعة (السادس من يونيو/حزيران 2025) "تصميم" باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية، لكنه شدد على أنها لن تقوم بذلك بمفردها، قبل مؤتمر بهذا الشأن في الأمم المتحدة. وردا على سؤال بشأن اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية، قال بارو لإذاعة "ار تي أل" إن بلاده "مصممة على القيام بذلك". وجاء كلامه قبل أقل من أسبوعين على مؤتمر تتشارك فرنسا والسعودية رئاسته ويقام في مقر المنظمة الدولية في نيويورك. وأشار بارو الى أن الهدف هو "أن نضم إلينا عددا من الدول، ونضم أيضا كل الأطراف المعنيين، خصوصا السلطة الفلسطينية والدول العربية". وأضاف بارو أن فرنسا تهدف في المؤتمر المرتقب "على وجه الخصوص إلى أن تدعم السلطة الفلسطينية والدول العربية في المنطقة الفكرة بحيث تلتزم بإزالة جميع العقبات أمام إقامة دولة فلسطينية أو وجودها". "اعتراف بدولة فلسطينية ونزع سلاح حماس" وأوضح الوزير الفرنسي: "كان يمكن لفرنسا أن تتخذ قرارا رمزيا. لكن ذلك ليس الخيار الذي اخترنا المضي فيه لأن لدينا مسؤولية خاصة، ففرنسا هي عضو دائم في مجلس الأمن الدولي". وأشار إلى أن الاعتراف المرتقب "هو لتغيير الأمور ومنح قيام دولة فلسطين هذه صدقية أكبر وإمكانية أكبر". وذكَّر بارو بموقف باريس بـ"الضرورة القصوى" لبحث مسألة "نزع سلاح حماس" في أي تصور لمستقبل قطاع غزة عقب الحرب بين إسرائيل والحركة. يذكر أن حركة حماس، هي مجموعة مسلحة فلسطينية إسلاموية، تصنفها ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى كمنظمة إرهابية. ويعقد المؤتمر الذي ترأسه السعودية وفرنسا من أجل إعادة إطلاق حل الدولتين بين17 و20 يونيو/حزيران 2025. تنديد بنظام توزيع مساعدات "معسكَر" على صعيد آخر ندد بارو بـ"نظام مُعسكَر لتوزيع المساعدات الإنسانية" في قطاع غزة بعدما فرضت الدولة العبرية حصارا مطبقا مطلع مارس/ آذار 2025 ورفعته بشكل طفيف الشهر الماضي. وأجاز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمؤسسة "غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، بتوزيع كميات اعتبرت محدودة من المساعدات داخل القطاع. وسجلت في محيط مراكز المؤسسة خلال الأيام الماضية، حوادث دامية راح ضحيتها العشرات، مع اتهامات فلسطينية للجيش الإسرائيلي بإطلاق النار. وقال بارو "النتيجة هي الفوضى. نظام التوزيع هذا أثار شغبا وعنفا قاتلا". آلاف الفلسطينيين يندفعون نحو مركز لتوزيع المساعدات To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وبذلك تكون فرنسا قد خفضت من حجم التوقعات بشأن اعترافها بدولة فلسطينية قبل مؤتمر رئيسي للأمم المتحدة في نيويورك، مشيرة إلى الحاجة إلى وجود التزامات من الأطراف في الشرق الأوسط. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أشار في وقت سابق إلى أن الفعالية، المقرر انعقادها بين 17 و 20 يونيو/حزيران 2025، قد تكون موعدا لهذه الخطوة. تحرير: ع.ج.م

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store