
ترامب: حماس لا تريد إبرام اتفاق هدنة في غزة
وأعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو بعد تعثّر المفاوضات في الدوحة "درس خيارات بديلة لإعادة" الرهائن و"إنهاء حماس، في حيت اتهمت حماس المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بـ"مخالفة السياق الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة" وذلك يأتي "في سياق خدمة الموقف الإسرائيلي".
في هذا السياق من الاتهامات المتبادلة، قال مسؤول إسرائيلي الجمعة إن إنزال المساعدات الإنسانية جوا سيستأنف قريبا في قطاع غزة الذي يواجه أزمة إنسانية حادة.
وصرح ترامب أمام صحافيين في البيت الأبيض قبيل مغادرته إلى أسكتلندا "حماس لم تكن ترغب حقا في إبرام اتفاق. أعتقد أنهم يريدون أن يموتوا. وهذا أمر خطير للغاية".
وأضاف "لقد وصلنا الآن إلى آخر الرهائن، وهم يعلمون ما سيحدث بعد استعادة آخر الرهائن. ولهذا السبب تحديدا، لم يرغبوا في عقد أي اتفاق".
وكان ويتكوف أعلن الخميس أنّ واشنطن سحبت مفاوضيها من محادثات الدوحة التي استمرت أسبوعين بوساطة قطرية وأمريكية ومصرية، متّهما حماس بعدم التصرف "بحسن نية".
وقال نتانياهو "كان ويتكوف محقا. حماس هي العقبة أمام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 2 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
ضابط سويدي: تهديدات ترامب تسرع عسكرة أوروبا وتطيل أمد الحرب في أوكرانيا
ضابط سويدي: تهديدات ترامب تسرع عسكرة أوروبا وتطيل أمد الحرب في أوكرانيا ضابط سويدي: تهديدات ترامب تسرع عسكرة أوروبا وتطيل أمد الحرب في أوكرانيا سبوتنيك عربي صرح ميكائيل فالترسون، الضابط السابق في القوات المسلحة السويدية ورئيس الأركان السابق للحزب الديمقراطي السويدي، بأن تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بسحب... 29.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-29T14:26+0000 2025-07-29T14:26+0000 2025-07-29T14:26+0000 حصري تقارير سبوتنيك الولايات المتحدة الأمريكية أخبار أوكرانيا العالم روسيا وقال فالترسون في تصريحات لوكالة "سبوتنيك" تعليقا على تقارير تفيد بأن إدارة ترامب قد تعيد نشر نحو 20 ألف جندي أرسلهم بايدن إلى أوروبا في عام 2022، بأن أي خفض كبير في أعداد القوات الأمريكية في أوروبا من شأنه أن "يثير قلق السياسيين الأوروبيين" و"يزيد من استعدادهم لإطالة أمد القتال في أوكرانيا".ووفقًا لفالترسون، فإن العديد من السياسيين الأوروبيين لديهم انطباع وهمي بأن "روسيا ستغزو دولة تلو الأخرى في أوروبا إذا أتيحت لها الفرصة"، ولذلك "من الجيد إبقاء القوات الروسية مشغولة في أوكرانيا لأطول فترة ممكنة"، وفق وصفه.وأضاف فالترسون أن "أفضل طريقة للتعامل مع هذا الوضع هي، بطبيعة الحال، التعاون وبناء علاقات جيدة مع روسيا"، لكن هذا يبدو مستبعداً للغاية.وجاءت التقارير عن خطط الولايات المتحدة لسحب عشرات الآلاف من القوات من أوروبا بعد ساعات فقط من إعلان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عن اتفاقية تجارية جديدة رئيسية، تتضمن التزام الاتحاد الأوروبي "بشراء كميات كبيرة من المعدات العسكرية الأمريكية".إلى جانب ضغط ترامب على أعضاء "الناتو" الأوروبيين لزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، تأتي خطط الانسحاب أيضاً في أعقاب إعلانه، في منتصف يوليو/تموز، أن الولايات المتحدة وأوروبا "عقدتا صفقة" لإرسال أسلحة أمريكية إلى أوكرانيا يدفع الأوروبيون ثمنها.الخارجية الروسية: الإنفاق العسكري لدول الناتو بلغ مستويات هائلةالاستخبارات الروسية: ممثلون عن أمريكا وبريطانيا بمشاركة مسؤولين أوكرانيين ناقشوا استبدال زيلينسكي الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, تقارير سبوتنيك, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار أوكرانيا, العالم, روسيا


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
ترامب يختتم زيارته إلى اسكتلندا بافتتاح مضمار جولف
اختتم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، زيارة قصيرة إلى اسكتلندا زخرت بإعلانات دبلوماسية متنوعة، بافتتاح مضمار جديد للجولف ضمن مجمّع "ترامب الدولي للجولف" في "بالميدي" على الساحل الشرقي. وقصّ ترامب شريط الافتتاح بنفسه، بحضور نجليه دونالد جونيور وإريك. وقال الرئيس الأميركي أمام الضيوف، وبينهم رئيس الوزراء الاسكتلندي، جون سويني: "الأمر رائع. أتطلّع إلى اللعب اليوم. سنقوم بجولة لعب سريعة ومن ثم أعود الى واشطن وسنطفئ الحرائق أينما كانت في العالم". ويضم المضمار الجديد، بحسب وثيقة وزعت على الصحافة، "أكبر ملجأ طبيعي محصن في العالم"، مع كثبان رملية ومساحات خضراء تطل على المياه، وهو مصمم بعناية خاصة للحفاظ على البيئة. وكان ترامب قد استقبل، يومي الأحد والاثنين، في مجمع جولف آخر يحمل اسمه في تورنبري غرب اسكتلندا، رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين أولاً، ولاحقاً رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر. وأعلن مع فون دير لايين اتفاقا تجارياً يقضي بفرض رسوم جمركية أميركية بنسبة 15% على السلع الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة. كما عقد مع ستارمر مؤتمراً صحفياً تعهد فيه بزيادة الدعم لغزة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
ترامب.. لن أذهب للصين من دون دعوة رسمية من "شي جين بينغ"
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يتوقع زيارة الصين "في المستقبل القريب"، دون أن يحدد ما إذا كان سيزور بكين في سبتمبر لحضور احتفالات الذكرى السنوية للحرب العالمية الثانية، التي سيحضرها أيضًا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استنادا لتقرير " سي أن أن " وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، كتب ترامب: "قد أذهب إلى الصين، لكن لن يكون ذلك إلا بناء على دعوة من الرئيس شي وإلا فلن أهتم". منذ أكثر من 5 أشهر تتوارد الأنباء عن لقاء محتمل بين رئيسي أكبر اقتصاديين في العالم، الولايات المتحدة والصين، وهو الحدث الذي لم يتحقق حتى الآن، رغم معركة التعريفات الجمركية كادت تشعل حرباً عالمية تجارية، ولطالما جاءت الأنباء عن سعي واشنطن والرئيس ترامب إلى هذا اللقاء. كان ترامب زار بكين في ولايته الرئاسية الأولى عام 2017، في حين التقى الزعيمان آخر مرة يوم الـ29 من يونيو 2019 في مدينة أوساكا اليابانية، خلال اجتماع ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ ضمن قمة قادة مجموعة العشرين. ويأتي تصريح ترامب في وقت تشهد فيه العلاقات الأميركية الصينية توترات مزمنة بشأن قضايا تجارية وجيوسياسية، في مقدمتها تايوان، والتكنولوجيا، وسلاسل الإمداد العالمية. أجرى الرئيسان الأميركي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ اتصالاً هاتفياً في الخامس من يونيو الماضي، في خضم سعيهما إلى تجنب حرب تجارية مفتوحة بين أكبر قوتين اقتصاديتين بالعالم. قال ترامب حينذاك، إن الاتصال الهاتفي أفضى إلى خلاصة إيجابية للغاية، وأشار إلى اتفاق بينهما على عقد لقاء مباشر، لكن بكين عكست موقفاً أكثر تحفظاً، مشيرة إلى أن شي شدد على ضرورة تصحيح مسار العلاقات الثنائية أولاً قبل أي لقاء. جاء الاتصال وهو الأول المعلن منذ عودة ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية في يناير الماضي في أعقاب اتهامات متبادلة بانتهاك هدنة تجارية تم التوصل إليها في جنيف في مايو الماضي. كانت صحيفة «فاينانشال تايمز» وموقع «إي بي سي نيوز»، ومواقع أخرى ذكرت أمس الاثنين أن الولايات المتحدة علقت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل محادثات التجارة مع بكين ودعم جهود ترامب لتأمين اجتماع مع شي العام الجاري. وخلال مؤتمر صحفي واسع النطاق مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في اسكتلندا، تطرق الرئيس ترامب إلى المحادثات الجارية بين الصين والولايات المتحدة، وقال للصحفين: «أتمنى أن تفتح الصين أبوابها». ورغم تجنب ترامب الحديث عن أي مبادرة دبلوماسية جديدة، فإن الإشارة إلى إمكانية زيارة الصين تعكس انفتاحا مشروطا على الحوار، في حال توفر ما وصفه بـ"الإطار المناسب". وعندما سُئل ترامب عن قمة مرتقبة مع بوتين خلال زيارته للصين، قال: "لدينا العديد من الاجتماعات المحتملة". وأضاف: "لقد دعاني الرئيس شي لزيارة الصين، ومن المرجح أن نقوم بذلك في المستقبل القريب، بعيدًا بعض الشيء، ولكنه ليس بعيدًا جدًا". وقال إن قرارًا سيُتخذ بشأن الزيارة قريبًا. ودعا ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ بعضهما البعض لزيارة بلديهما خلال مكالمة هاتفية في وقت سابق من هذا العام. وهناك مناسبتان مقبلتان قد تحدث فيهما الزيارة: في فعالية في 3 سبتمبر بمناسبة الذكرى الثمانين للحرب العالمية الثانية - والتي يحضرها بوتين أيضًا - أو خلال قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ السنوية في أواخر أكتوبر، والتي تستضيفها كوريا الجنوبية هذا العام. وخلال جلوسه بجانب الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن في البيت الأبيض، قال ترامب إنه سيشجع الفلبين على الحفاظ على علاقات قوية مع كل من واشنطن وبكين. وقال: "لا أمانع إذا كان على وفاق مع الصين".