logo
صحة وطب : دراسة: أجهزة السمع تساعد على الحد من العزلة لدى كبار السن

صحة وطب : دراسة: أجهزة السمع تساعد على الحد من العزلة لدى كبار السن

الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 صباحاً
نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة، أن الأشخاص الذين عولجوا من فقدان السمع احتفظوا باتصال اجتماعي إضافي، في المتوسط على مدى فترة ثلاث سنوات، مقارنة بأولئك الذين لم يتلقوا أي علاجات سمعية، وتم تثقيفهم بدلاً من ذلك حول الشيخوخة الصحية.
وأشارت الدراسة التى نشرها موقع "News medical life science"، نقلا عن مجلة JAMA Internal Medicine ، إلى أن كبار السن ممن حصلوا على أجهزة سمعية، كانت لديهم علاقات أكثر تنوعًا، مثل أفراد العائلة والأصدقاء والمعارف، كما حافظوا على روابط أعمق وأفضل جودة من أولئك الذين لم يتلقوا علاجًا لفقدان السمع.
وتضيف الدراسة أن مساعدة المرضى المسنين على السمع بشكل أفضل، يمكن أن يثري حياتهم الاجتماعية ويعزز صحتهم العقلية والجسدية.
ويقول الدكتور نيكولاس ريد، دكتور في السمع، دكتور في الفلسفة، الباحث الرئيسي للدراسة، أن الخبراء ربطوا بين الوحدة وفقدان السمع والاكتئاب، وأمراض القلب والوفاة المبكرة، كذلك أظهر تقرير صدر عام ٢٠٢٣، أن التدخلات السمعية قد تبطئ التدهور المعرفي لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالخرف.
تفاصيل الدراسة
في إطار هذه الدراسة، جمع فريق البحث بياناتٍ عن كبار السن الذين يعانون من فقدان سمع غير معالج في أربعة مواقع في ولايات ماريلاند، وكارولاينا الشمالية، ومينيسوتا، وميسيسيبي، و شملت ما يقرب من ألف رجل وامرأة تتراوح أعمارهم بين 70 و84 عامًا.
وحصل نصف المشاركين على أجهزة سمع، وجلسات استشارية، وإرشادات شخصية مع أخصائي سمع، وأدوات مثل محولات لتوصيل أجهزة السمع بأجهزة التلفزيون، أما النصف الآخر، فقد تلقى إرشادات حول التمارين الرياضية، واستراتيجيات للتواصل مع مقدمي الرعاية الصحية، وموارد إضافية للشيخوخة الصحية.
ولقياس العزلة الاجتماعية، قيّم الباحثون مدى انتظام المشاركين في قضاء الوقت مع الآخرين، وحجم شبكاتهم الاجتماعية وتنوعها، والأدوار التي يلعبونها فيها، وعمق علاقاتهم، باستخدام نظام تقييم من 20 سؤالاً يُقيّم مدى شعور الشخص بالانفصال عن الآخرين، و بعد جمع البيانات الأولية، تابع الفريق المشاركين لمدة ستة أشهر، ثم كل عام لمدة ثلاث سنوات.
نتائج الدراسة
كشفت الدراسة أنه قبل العلاج، أفاد المشاركون في كلا المجموعتين بشعورهم بالوحدة بشكل متساوٍ، وبعد ثلاث سنوات من بدء العلاج، تحسنت درجات الشعور بالوحدة بشكل طفيف لدى من تلقوا رعاية سمعية، بينما تدهورت بشكل طفيف لدى من لم يتلقوها.
ويعتزم الباحثين مواصلة متابعة المشاركين لثلاث سنوات أخرى، وتكرار الدراسة مع مجموعة أكثر تنوعًا من المرضى.
وووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، يعانى أكثر من ربع كبار السن من قلة تواصلهم مع الآخرين أو انعدامه، ويبلغ ثلثهم عن شعورهم بالوحدة، وقد ربط الخبراء هذه العزلة جزئيًا بفقدان السمع، الذي قد يعيق التواصل وبناء العلاقات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأطعمة الغنية بمضادات الاكسدة تبطئ شيخوخة الجلد.. ما هى
الأطعمة الغنية بمضادات الاكسدة تبطئ شيخوخة الجلد.. ما هى

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • اليوم السابع

الأطعمة الغنية بمضادات الاكسدة تبطئ شيخوخة الجلد.. ما هى

كشف بحث طبى حديث أن الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة تبطئ عملية شيخوخة الجلد ، بينما تسرعها الأنظمة الغذائية الغنية بالسكريات المكررة و الدهون المتحولة. وأشار البحث الذى نشره موقع "News medical life science"، نقلا عن مجلة علوم الغذاء والتغذية، إلى أنه مع تقدم الأشخاص في العمر، تحدث تغيرات فسيولوجية، بما في ذلك انخفاض تجدد الجلد وزيادة الضرر الخلوى. كيف تحدث شيخوخة الجلد؟ تنتج شيخوخة الجلد عن عوامل داخلية وخارجية ، وتعد الشيخوخة الداخلية عملية طبيعية مرتبطة بالوقت، وتتضمن انخفاض إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وضعف تجدد خلايا الجلد، وترقق الجلد، بينما تحدث الشيخوخة الخارجية بسبب الضغوط البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية، والتلوث، والتدخين، وقلة النوم، والنظام الغذائي غير الصحي، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد والتصبغات وخشونة ملمس الجلد. ويشكل الجلد حوالي 15% من وزن جسم الشخص البالغ، وهو بمثابة حاجز واقي قابل للتكيف، ويتكون من ثلاث طبقات وهى البشرة (الطبقة الخارجية)، والأدمة (الطبقة الوسطى)، والأنسجة تحت الجلد (الطبقة العميقة)، ويحمي الجسم من الأضرار الجسدية، والأشعة فوق البنفسجية، والالتهابات، كما يحافظ على ترطيب الجسم، ويدعم تخليق فيتامين د عند التعرض للأشعة فوق البنفسجية، ويتخلص من الفضلات مثل اليوريا والأمونيا. وتتكون البشرة في معظمها من الخلايا الكيراتينية، وتعمل كحاجز مقاوم للماء، وتحمي من مسببات الأمراض، وتحتوي على الخلايا الصبغية التي تنتج الميلانين للحماية من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. أهمية النظام الغذائي لصحة البشرة تؤكد الأبحاث الحديثة على الدور الحاسم للنظام الغذائي في الحفاظ على صحة البشرة، فالعادات الغذائية السيئة تعطل وظائف البشرة وتساهم في الإصابة بأمراضها، بينما تساعد الأنظمة الغذائية الغنية بالعناصر الغذائية على ترميم البشرة وتأخير الشيخوخة. وتخفف مضادات الأكسدة، مثل فيتامينات أ، ج، هـ، والبوليفينولات، وأحماض أوميجا 3 الدهنية، من آثار الشيخوخة من خلال مكافحة الإجهاد التأكسدي وتقليل الالتهابات، حيث يدعم فيتامين ج إنتاج الكولاجين، بينما يعزز فيتامين هـ مرونة الجلد، كذلك توفر الببتيدات والبروتينات أحماضًا أمينية مثل اللايسين والبرولين، وهي ضرورية أيضًا لتكوين الكولاجين، وأحماض أوميجا 3 الدهنية، الموجودة في بذور الشيا وبذور الكتان والأسماك الدهنية، وتحسّن هذه الأحماض وظيفة حاجز البشرة وترطيبها. كما تدعم المعادن مثل النحاس والسيلينيوم والزنك، نشاط مضادات الأكسدة والإصلاح الإنزيمي، وتحسن الإستروجينات النباتية، مثل إيزوفلافون الصويا، رطوبة البشرة وسمكها، خاصةً لدى النساء بعد انقطاع الطمث، كما تدعم البريبايوتكس والبروبيوتكس ميكروبيوم البشرة ، وتحمي من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، وتُقلل التجاعيد، وتُعزز الترطيب. الأطعمة الصحية للبشرة تشمل الأطعمة الأكثر صحةً للبشرة، الخضراوات والفواكه الغنية بالبوليفينولات والكاروتينات، مثل الطماطم والخضراوات الورقية والحمضيات والتوت، بجانب البذور، مثل بذور الشيا والكتان، والمكسرات بما في ذلك الفستق واللوز، والأطعمة المخمرة، والبقوليات، والحبوب الكاملة، والزيوت الصحية، والأسماك الدهنية مثل التونة. وتوجد بعض الأدلة على أن الصيام أو تقليل السعرات الحرارية ، يمكن أن يحسن صحة البشرة، وقد أظهرت الدراسات التجريبية، وخاصةً على النماذج الحيوانية، أن تقليل السعرات الحرارية يمكن أن يبطئ معدل تجلك بروتينات الجلد، ويقلل من تراكم نواتج التجلك المتقدمة، مما يساعد على تأخير التغيرات المرتبطة بالعمر في بنية الجلد. في الوقت نفسه تعد أكثر الأطعمة ضررا بالبشرة هي السكريات والدهون غير الصحية، والتي تُلحق الضرر بالكولاجين وتسرع الشيخوخة، كما تشمل أكثر الأنظمة الغذائية غير الصحية للبشرة تلك الغنية بالدهون المتحولة، مثل الوجبات الخفيفة المُصنّعة والسمن النباتي، والسكريات المكررة، وتلك التي تحتوي على نسبة قليلة من الماء، مما يؤدي إلى جفاف وخشونة البشرة، كما أن الإفراط في تناول الكربوهيدرات المكررة وبعض الدهون المصنعة يمكن أن يؤثر سلبًا على بنية البشرة ومظهرها.

صحة وطب : دراسة: أجهزة السمع تساعد على الحد من العزلة لدى كبار السن
صحة وطب : دراسة: أجهزة السمع تساعد على الحد من العزلة لدى كبار السن

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: أجهزة السمع تساعد على الحد من العزلة لدى كبار السن

الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة، أن الأشخاص الذين عولجوا من فقدان السمع احتفظوا باتصال اجتماعي إضافي، في المتوسط على مدى فترة ثلاث سنوات، مقارنة بأولئك الذين لم يتلقوا أي علاجات سمعية، وتم تثقيفهم بدلاً من ذلك حول الشيخوخة الصحية. وأشارت الدراسة التى نشرها موقع "News medical life science"، نقلا عن مجلة JAMA Internal Medicine ، إلى أن كبار السن ممن حصلوا على أجهزة سمعية، كانت لديهم علاقات أكثر تنوعًا، مثل أفراد العائلة والأصدقاء والمعارف، كما حافظوا على روابط أعمق وأفضل جودة من أولئك الذين لم يتلقوا علاجًا لفقدان السمع. وتضيف الدراسة أن مساعدة المرضى المسنين على السمع بشكل أفضل، يمكن أن يثري حياتهم الاجتماعية ويعزز صحتهم العقلية والجسدية. ويقول الدكتور نيكولاس ريد، دكتور في السمع، دكتور في الفلسفة، الباحث الرئيسي للدراسة، أن الخبراء ربطوا بين الوحدة وفقدان السمع والاكتئاب، وأمراض القلب والوفاة المبكرة، كذلك أظهر تقرير صدر عام ٢٠٢٣، أن التدخلات السمعية قد تبطئ التدهور المعرفي لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالخرف. تفاصيل الدراسة في إطار هذه الدراسة، جمع فريق البحث بياناتٍ عن كبار السن الذين يعانون من فقدان سمع غير معالج في أربعة مواقع في ولايات ماريلاند، وكارولاينا الشمالية، ومينيسوتا، وميسيسيبي، و شملت ما يقرب من ألف رجل وامرأة تتراوح أعمارهم بين 70 و84 عامًا. وحصل نصف المشاركين على أجهزة سمع، وجلسات استشارية، وإرشادات شخصية مع أخصائي سمع، وأدوات مثل محولات لتوصيل أجهزة السمع بأجهزة التلفزيون، أما النصف الآخر، فقد تلقى إرشادات حول التمارين الرياضية، واستراتيجيات للتواصل مع مقدمي الرعاية الصحية، وموارد إضافية للشيخوخة الصحية. ولقياس العزلة الاجتماعية، قيّم الباحثون مدى انتظام المشاركين في قضاء الوقت مع الآخرين، وحجم شبكاتهم الاجتماعية وتنوعها، والأدوار التي يلعبونها فيها، وعمق علاقاتهم، باستخدام نظام تقييم من 20 سؤالاً يُقيّم مدى شعور الشخص بالانفصال عن الآخرين، و بعد جمع البيانات الأولية، تابع الفريق المشاركين لمدة ستة أشهر، ثم كل عام لمدة ثلاث سنوات. نتائج الدراسة كشفت الدراسة أنه قبل العلاج، أفاد المشاركون في كلا المجموعتين بشعورهم بالوحدة بشكل متساوٍ، وبعد ثلاث سنوات من بدء العلاج، تحسنت درجات الشعور بالوحدة بشكل طفيف لدى من تلقوا رعاية سمعية، بينما تدهورت بشكل طفيف لدى من لم يتلقوها. ويعتزم الباحثين مواصلة متابعة المشاركين لثلاث سنوات أخرى، وتكرار الدراسة مع مجموعة أكثر تنوعًا من المرضى. وووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، يعانى أكثر من ربع كبار السن من قلة تواصلهم مع الآخرين أو انعدامه، ويبلغ ثلثهم عن شعورهم بالوحدة، وقد ربط الخبراء هذه العزلة جزئيًا بفقدان السمع، الذي قد يعيق التواصل وبناء العلاقات.

صحة وطب : دراسة..الصيام المتقطع يساعد على خفض الإصابة بالتهابات اللثة
صحة وطب : دراسة..الصيام المتقطع يساعد على خفض الإصابة بالتهابات اللثة

نافذة على العالم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة..الصيام المتقطع يساعد على خفض الإصابة بالتهابات اللثة

الأربعاء 14 مايو 2025 01:01 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة بحثية جديدة، أجراها باحثون في جامعة شاريتيه الطبية في برلين، أن الصيام المتقطع يمكن أن يساعد في تقليل الالتهاب في اللثة، وتحسين بعض المؤشرات الصحية، حتى فى حالة إهمال نظافة الفم مؤقتًا. وأشارت الدراسة، التى نشرها موقع "News medical life science"، إلى وجود نوعين من الصيام، والصيام المتقطع، الذى يقيد فيه تناول الطعام بوقت محدد مع استمرار شرب السوائل، والصيام الكامل، وهو ما يعادل صيام شهر رمضان، حيث إن كلا النوعين من الصيام ساعد في تقليل علامات التهاب اللثة ، وحسّن مؤشرات صحية أخرى، مثل سكر الدم، ووزن الجسم، ومستويات الالتهابات في الجسم. كما تقدم هذه الدراسة أدلةً على أن الصيام قد يخفف الاستجابات الالتهابية في اللثة، مما قد يكون له آثار مهمة على صحة الفم العامة والوقاية من الأمراض، وبينما تظل نظافة الفم باستخدام خيط الأسنان والفرشاة حجرَ الأساس في رعاية اللثة، تشير النتائج أيضا إلى أن النظام الغذائى، وخاصةً بروتوكولات الصيام، قد يكمل استراتيجيات الوقاية الحالية. تفاصيل الدراسة وشملت التجربة 66 بالغًا سليمًا غير مدخنين، وليس لديهم تاريخ مرضي أو مشكلات صحية عامة، وتم توزيع المشاركون على ثلاث مجموعات، وهى: تناول الطعام المقيد بالوقت (TRE): الصيام لمدة 16 ساعة يوميًا مع السماح بتناول الطعام خلال فترة زمنية مدتها 8 ساعات الصيام الجاف: لا طعام ولا شراب من شروق الشمس إلى غروبها مجموعة التحكم: لا توجد قيود غذائية ولإحداث استجابة التهابية خفيفة، طلب من المشاركين الامتناع عن تنظيف جزء من أفواههم لمدة تسعة أيام، مع الاستمرار في نظامهم الغذائي المحدد، وكانت النتيجة الرئيسية المقاسة هي مدى نزيف اللثة عند فحصها برفق باستخدام مسبار الأسنان، حيث إن النزيف عند المسبار هو مؤشر رئيسي على التهاب اللثة. نتائج الدراسة بعد 9 أيام، زاد نزيف اللثة بنسبة14.6 % في مجموعة TRE، و14.9 % في المجموعة الضابطة، و5.4 % فقط في مجموعة الصيام التام، وارتفع مستوى سائل يشير إلى التهاب اللثة، ويسمى السائل اللثوي الشقي (GCF)، في المجموعة الضابطة فقط، وظلّ ثابتًا في كلتا مجموعتي الصيام. وبعد 19 يومًا، انخفض وزن الجسم في كلتا مجموعتي الصيام، وتحسنت مستويات السكر في الدم. كما أظهرت مجموعة الصيام الكامل انخفاضًا في ضغط الدم وبروتين سي التفاعلي، وهو مؤشر على التهاب الجسم بشكل عام. أهمية نتائج الدراسة لا يقتصر تأثير التهاب اللثة على الفم فحسب، فقد أظهرت الدراسات وجود روابط بين التهاب دواعم السن، مرض اللثة، والأمراض المزمنة مثل السكر وأمراض القلب والسمنة، وعلى سبيل المثال، يمكن أن يحسن علاج التهاب دواعم السن مستويات السكر في الدم، كما يمكن أن يؤثر تحسن المؤشرات الجهازية بشكل مباشر على اللثة. و تدعم هذه الدراسة افتراض أن علاج التهاب دواعم السن، يجب أن يشمل عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي، علاوة على ذلك، فإن السائل الذي يزداد إفرازه أثناء مرض اللثة، لا يشير فقط إلى وجود الالتهاب، بل يغذي أيضًا البكتيريا التي تسبب المزيد من تلف اللثة، و قد بساعد الحفاظ على مستويات منخفضة من السائل الذي يسبب التهاب اللثة في إبطاء المرض أو الوقاية منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store