logo
ما هو سرطان القولون والمستقيم ومن يجب أن يبدأ الفحص مبكرًا، وهل هناك ما يمكن فعله بهدف تقليل خطر الإصابة به؟

ما هو سرطان القولون والمستقيم ومن يجب أن يبدأ الفحص مبكرًا، وهل هناك ما يمكن فعله بهدف تقليل خطر الإصابة به؟

أخبار مصر٢٨-٠٣-٢٠٢٥

ما هو سرطان القولون والمستقيم ومن يجب أن يبدأ الفحص مبكرًا، وهل هناك ما يمكن فعله بهدف تقليل خطر الإصابة به؟
سرطان القولون والمستقيم..خطوات تُساعدك في الابتعاد عن خطر الإصابة دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) — يُعد سرطان القولون والمستقيم ثالث سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان لدى الرجال ورابع سبب رئيسي للوفاة بين النساء في الولايات المتحدة.ذكرت الجمعية الأمريكية للسرطان أنه سيتم تشخيص أكثر من 150,000 أمريكي بهذا المرض هذا العام، ما سيتسبب بوفاة 52,900 شخص.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
يُقدّر خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم مدى الحياة بحوالي 1 من كل 24 رجلاً و1 من كل 26 امرأة.تناولت CNN عوامل خطر الإصابة بهذا النوع من السرطان، وذلك بمناسبة شهر مارس/آذار للتوعية بسرطان القولون والمستقيم.مع خبيرة الصحة لديها الدكتورة لينا وين، وهي طبيبة طوارئ معتمدة من مجلس التخصصات الطبية، وأستاذة السياسة الصحية والإدارة بكلية معهد ميلكن للصحة العامة في جامعة جورج واشنطن. وكانت وين قد شغلت سابقًا منصب مفوضة الصحة في بالتيمور،كيف يُعالج هذا النوع من السرطان؟ ومتى يجب على الناس البدء بإجراء فحوصات سرطان القولون والمستقيم، وما أنواع الفحوصات المتاحة؟ ومن يجب أن يبدأ الفحص مبكرًا؟ وهل هناك ما يمكن للناس فعله بهدف تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم؟CNN: ما هو سرطان القولون والمستقيم؟ دكتورة ليانا وين: يُشير سرطان القولون والمستقيم إلى سرطان القولون الذي يبدأ في القولون، وسرطان المستقيم الذي يبدأ في المستقيم. أحيانًا يُشار إلى 'سرطان القولون' و'سرطان القولون والمستقيم' بالتبادل، ولكن من الناحية الفنية، يُعد سرطان القولون جزءًا من الفئة الأوسع لسرطان القولون والمستقيم.CNN: ما هي عوامل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم؟ دكتورة ليانا وين: تتوزّع عوامل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم إلى تلك المتّصلة بنمط الحياة، ويُمكن تغييرها، وأخرى غير قابلة للتغيير.يُعدّ الوزن الزائد أو السمنة من أهم عوامل خطر نمط الحياة، بالإضافة إلى الإصابة بمرض السكري.تشمل العوامل الأخرى:التدخينتعاطي الكحولاتباع نظام غذائي غني باللحوم الحمراء واللحوم المصنعةأما في ما يتعلق بعوامل الخطر غير المرتبطة بنمط الحياة، فإنّ المتلازمتين الوراثيتين، مثل متلازمة لينش وداء السلائل الغدي العائلي تزيدان بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.كما أنّ الأشخاص المصابين بأمراض الأمعاء الالتهابية، مثل داء كرون، والتهاب القولون التقرحي، هم عرضة لخطر متزايد، وكذلك الأشخاص الذين:تعرضوا للإشعاع في منطقة البطن أو الحوضوالأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي لسرطان القولون والمستقيم لدى أحد أقاربهم من الدرجة الأولى.كما يلعب العمر دورًا مهمًا، حيث أنّ سرطان القولون والمستقيم أكثر شيوعًا لدى من فاقت أعمارهم الخمسين سنة، رغم ارتفاع معدل الإصابة به بين الشباب في السنوات الأخيرة.في الواقع، يُتوقع أن يتضاعف معدل الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا بحلول عام 2030، وفقًا لبعض التقديرات، وهو في طريقه ليصبح السبب الرئيسي للوفاة لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و49 عامًا.CNN: لماذا ارتفعت معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى الشباب؟ دكتورة ليانا وين: نجهل السبب الدقيق. ربما يتعلّق الأمر بعوامل عدة. بينما أنّ السمنة المفرطة تشكل عامل خطر، فإن ارتفاع معدّلاتها قد يكون مسؤولاً عن بعض الزيادة في حالات سرطان القولون والمستقيم. كما قد يرتبط التغيير في العادات الغذائية وأنماط الحياة الخاملة بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان. وقد تلعب العوامل البيئية دوراً أيضاً، مثل المواد الكيميائية المسببة للسرطان في التربة والماء والغذاء.CNN: كيف يُعالج سرطان القولون والمستقيم؟ دكتورة ليانا وين: يعتمد العلاج على عوامل عدة، منها مرحلة تشخيص السرطان والصحة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : العمل لساعات طويلة قد يغيّر في بنية أدمغتكم..هذا ما كشفته دراسة
أخبار العالم : العمل لساعات طويلة قد يغيّر في بنية أدمغتكم..هذا ما كشفته دراسة

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : العمل لساعات طويلة قد يغيّر في بنية أدمغتكم..هذا ما كشفته دراسة

الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أنّ العمل لساعات طويلة لا تقتصر تبعاته على الصحة فقط، بل قد تطال بنية الدماغ. وجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة "الطب المهني والبيئي" تغييرات كبيرة في أدمغة الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة، وهو مزيج من الإجهاد البدني والعاطفي المفرط، بالإضافة إلى نقص في الراحة. أجرى البحث عالمان من جامعة تشونغ آنغ وجامعة يونسي في كوريا الجنوبية، حيث تتبّعا حالة 110 من العاملين في مجال الرعاية الصحية، تم توزيعهم على مجموعتين: "مجموعة العمل المفرط" و"مجموعة العمل غير المفرط". في كوريا الجنوبية، حيث تُعد 52 ساعة عمل أسبوعيًا الحد القانوني الأعلى، أصبح الإفراط في العمل مصدر قلق للصحة العامة. تكوّنت مجموعة العاملين لساعات مفرطة، الذين يعملون 52 ساعة وما فوق في الأسبوع، من 32 شخصًا كانوا، في المتوسط، أصغر سنًا، وأقل خبرة وظيفية، مقارنةً بمن يعملون عدد ساعات اعتيادية. من خلال مقارنة بيانات من دراسة مختلفة وفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، تمكن الباحثون من استخدام تقنية تصوير عصبي لتحليل حجم أدمغة هؤلاء العاملين. أتاحت لهم هذه التقنية بتحديد الفروقات بمستويات المادة الرمادية في مناطق مختلفة من الدماغ ومقارنتها، في حين مكّنهم استخدام تحليل قائم على أطلس دماغي من التعرف إلى البنى المختلفة في صور الدماغ، وتصنيفها بدقة. قد يهمك أيضاً أفاد الباحثون في بيان صحفي أن "الأشخاص الذين عملوا 52 ساعة وما فوق أسبوعيًا، أظهروا تغييرات كبيرة في مناطق الدماغ المرتبطة بالوظائف التنفيذية وتنظيم المشاعر، بخلاف المشاركين الذين عملوا ساعات اعتيادية". شملت مناطق الدماغ التي أظهرت زيادة في الحجم كلاً من التلفيف الجبهي الأوسط، الذي يلعب دورًا رئيسيًا في الوظائف المعرفية، والانتباه، والذاكرة، والعمليات المرتبطة باللغة، بالإضافة إلى القشرة المعزولة (الإنسيولا) التي تشارك في معالجة المشاعر، والوعي الذاتي، وفهم السياق الاجتماعي. يعتقد الباحثون أن نتائجهم تشير إلى "علاقة محتملة" بين زيادة عبء العمل وحدوث تغيّرات في هذه الأجزاء من الدماغ، ما يوفر أساسًا بيولوجيًا للتحديات المعرفية والعاطفية التي يبلّغ عنها الأشخاص الذين يعانون من الإفراط في العمل. قال جون يول تشوي، المؤلف المشارك للدراسة وأستاذ مساعد بقسم الهندسة الطبية الحيوية في جامعة يونسي، لـCNN إن هذه التغيرات "قد تكون قابلة للعكس جزئيًا على الأقل"، إذا تم تقليل الضغوط البيئية، لكن العودة إلى الحالة الأصلية للدماغ قد تستغرق وقتًا أطول بكثير. دليل جديد مهم كانت أبحاث سابقة وجدت أيضًا أدلّة على الآثار السلبية لساعات العمل الطويلة على الصحة. في عام 2021، قدّرت دراسة مشتركة بين منظمة العمل الدولية (ILO) ومنظمة الصحة العالمية (WHO) أنّ الإفراط في العمل يُسبّب أكثر من 745 ألف حالة وفاة خلال عام واحد. كما تبين أن ساعات العمل الطويلة تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري لدى النساء وتسهم بتدهور القدرات الإدراكية. رغم أنّ العواقب السلوكية والنفسية للعمل المفرط معروفة جيدًا، إلا إنّ الآليات العصبية والتغيّرات التشريحية الأساسية ما زالت أقل فهمًا. وقال فرانك بيغا الذي قاد دراسة WHO-ILO في عام 2021، إنّ النتائج الجديدة تمثل "دليلًا جديدًا مهمًا" يمكن أن يساعد على فهم أفضل لكيفية تأثير ساعات العمل الطويلة "بشكل جذري" على الصحة الجسدية للعاملين. وأضاف بيغا، وهو موظف فني في منظمة الصحة العالمية، غير مشارك في الدراسة الأخيرة، أن البحث يدعم نتائج WHO-ILO بأن ساعات العمل الطويلة تسهم بأكبر عبء مرضي بين جميع مخاطر العمل المعروفة حتى الآن. لكنّه أشار إلى أنّ حجم العينة الصغير في الدراسة، وتركّزها فقط على العاملين في مجال الرعاية الصحية بكوريا الجنوبية يُصعّب تعميم نتائجها، مضيفًا: "هناك حاجة إلى إجراء مزيد من الدراسات على مجموعات سكانية مختلفة". قد يهمك أيضاً رأى الباحثون أنه "رغم وجوب تفسير النتائج بحذر بسبب الطبيعة الاستكشافية لهذه الدراسة الأولية، إلا أنها تمثل خطوة أولى مهمة في فهم العلاقة بين العمل المفرط وصحة الدماغ". أما بالنسبة لأي شخص مضطر للعمل لساعات طويلة، فقد يكون لديه أساس علمي لتقليص وقته في العمل. وأوضح بيغا أن "الحكومات، وأرباب العمل، والعاملين يمكنهم جميعًا اتخاذ إجراءات لحماية صحة العاملين والحدّ من ساعات العمل الطويلة"، مستشهدًا بالقوانين واللوائح والسياسات التي يمكن أن تضمن ساعات عمل صحية. كتب مؤلفو الدراسة: "تُبرز النتائج أهمية التعامل مع العمل المفرط كمشكلة صحية مهنية". ولفت جوني جيفورد، الزميل البحثي الرئيسي في معهد دراسات العمل ببرايتون، إنجلترا، وغير المشارك في الدراسة إلى أنّ البحث "يؤكد بعض الأسباب الفسيولوجية التي تجعل العمل لساعات طويلة يؤثر على رفاهيتنا"، مضيفًا أنّ "استخدام معدّات مسح الدماغ لتقديم تفسيرات عصبية يوفر دليلاً قويًا جديدًا يربط العمل المفرط بتغييرات هيكلية في أجزاء الدماغ المرتبطة بالوظائف التنفيذية وتنظيم المشاعر". وأكدّ جيفورد أنه "رغم أن الدراسة صغيرة وتضم 110 عاملين في الرعاية الصحية بكوريا فقط، إلا أنها تعتمد على مقاييس عصبية قوية وتتناول الآليات الأساسية (مثل العمل المفرط والإرهاق) التي يمكن أن تؤثر على أي شخص، ما يؤكد على نتائج الدراسة".

أخبار العالم : من الترطيب إلى التثبيت.. خطوات "الكونسيلر" الناجح
أخبار العالم : من الترطيب إلى التثبيت.. خطوات "الكونسيلر" الناجح

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : من الترطيب إلى التثبيت.. خطوات "الكونسيلر" الناجح

الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة-- (CNN) في عالم التجميل، قد يبدو مستحضر "الكونسيلر" التجميلي كخطوة ثانوية، لكنّ خفاياه كثيرة وتأثيره كبير على النتيجة النهائية للمكياج، خصوصًا عند استخدامه بالشكل الصحيح. في هذا السياق، تشاركنا خبيرة التجميل اللبنانية سوزانا قرانوح بنصائح ترتبط بطريقة اختيار الكونسيلر المناسب، وتطبيقه بطريقة مثالية. قالت قرانوح في مقابلة مع موقع CNN بالعربية إنّ الخطوة الأهم التي يجب اتباعها قبل أي شيء هي الترطيب الجيد وتحضير البشرة باستخدام البرايمر، لتفادي أي تشققات أو ملمس غير ناعم، ولتجنّب أن تظهر البشرة بشكل متشقق أو "Cakey" كما يُقال في عالم المكياج. وعن كيفية اختيار درجة "الكونسيلر" المناسبة للون البشرة، شرحت قرانوح أنها تختار لصاحبات البشرة البيضاء المصحّح باللون الزهري، بينما تميل إلى استخدام المصحّح المائل إلى الأصفر للنساء من ذوات البشرة السمراء. وأوضحت خبيرة التجميل اللبنانية أن "الكونسيلر" اليومي يجب ألا يكون فاتحًا جدًا، بل قريبًا من لون البشرة، أو أفتح بدرجة واحدة فقط، وذلك لتجنّب ظهور الهالات بلون رمادي غير مرغوب فيه. أشارت قرانوح إلى وجود فرق بين "الكونسيلر" المخصص للهالات السوداء وذلك المصمّم لتغطية الحبوب أو التصبغات، إذ أن النوع الثاني يُستخدم فقط لإخفاء العيوب وليس لعلاجها. لذلك لا تنصح باستخدامه بشكل يومي لأنه قد يزيد من تفاقم المشكلة، خاصة أن تركيبة هذا النوع عادة ما تكون كثيفة لتمنح تغطية كاملة، فيما يتميز "الكونسيلر" المخصص للهالات بتركيبة أخف، وهو ما تنصح به كخيار دائم. أشارت خبيرة التجميل اللبنانية إلى أنه من المهم جدًا معرفة كيفية تجنّب تكتل "الكونسيلر" تحت العين أو في خطوط التعبير، وهذا لا يتحقق إلا من خلال خطوات متسلسلة تبدأ بالترطيب، تليه طبقة خفيفة من "البرايمر"، ثم اختيار "الكونسيلر" المناسب لطبيعة البشرة، مع ضرورة وضع كمية صغيرة جدًا، ودمجها بعناية، وأخيرًا تثبيتها ببودرة غير سميكة. وعن ترتيب وضع "الكونسيلر" بالنسبة لكريم الأساس، أوضحت قرانوح أنها لا تضعهما فوق بعضهما البعض أبدًا، بل تفضّل تخصيص كل مستحضر لمنطقة معيّنة في الوجه، وترفض تمامًا تراكم الطبقات الذي يؤدي إلى مظهر غير طبيعي. وعن استخدام أكثر من درجة "كونسيلر" في إطلالة واحدة، قالت خبيرة التجميل اللبنانية إن ذلك ضروري في مكياج السهرات، إذ لا يمكن الاكتفاء بلون واحد، حيث تبدأ عادة بلون مماثل للون البشرة من أجل التصحيح، ثم تضيف لونًا أفتح لإضاءة المناطق المراد إبرازها، مما يضفي لمسة مشرقة، أشبه بـ"الهايلايتر". وشرحت قرانوح أنّ طبيعة البشرة تؤدي دورًا محوريًا في اختيار تركيبة "الكونسيلر"، إذ لا تحتاج البشرة الدهنية إلى "كونسيلر" غني بالزيوت، بينما تحتاج البشرة الجافة إلى تركيبة مرطّبة تمنحها المرونة. وحذرت قرانوح من بعض الأخطاء الشائعة التي ترتكبها النساء عند تطبيق "الكونسيلر"، ومنها اختيار درجة أفتح بكثير من لون البشرة ما يؤدي إلى نتيجة رمادية وغير متجانسة، لافتة إلى أهمية عدم إهمال خطوة تصحيح اللون قبل استخدام "الكونسيلر"، لا سيما في حال وجود هالات داكنة، حيث يُستحسن استعمال المصحّح الزهري أو البرتقالي أولًا. وشدّدت على أنّ الإفراط في استخدام "الكونسيلر" يؤدي إلى نتيجة عكسية، إذ أن الكمية الكبيرة تتجمّع على شكل طبقات واضحة تحت العين، وتُظهر التجاعيد بوضوح وتمنح نظرة متعبة، لافتة إلى أن ما تحتاجه المرأة هو فقط نقطة أو نقطتين، توضعان عند الزاوية الداخلية للعين وعند طرفها الخارجي، ثم تُدمجان بلطف. وكشفت خبيرة التجميل اللبنانية عن اعتمادها لتقنية تثبيت "الكونسيلر" بواسطة البودرة الحرّة، وأحيانًا استخدامها لتقنية الـ "Baking" أو الخبز، لا سيما في المكياج الخاص بالتصوير، حيث قد تلجأ إلى البودرة المضغوطة بحسب الحاجة. أوضحت قرانوح أنّه يمكن الاكتفاء باستخدام الكونسيلر في المكياج اليومي، من دون الحاجة إلى تطبيق كريم الأساس، حيث لا تنصح باستخدامه يوميًا لما له من تأثير سلبي على البشرة مع مرور الوقت.

السِمنة قد تصيب طفلك بأنواع من السرطان (تفاصيل)
السِمنة قد تصيب طفلك بأنواع من السرطان (تفاصيل)

المصري اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • المصري اليوم

السِمنة قد تصيب طفلك بأنواع من السرطان (تفاصيل)

قال المعهد الاتحادي للصحة العامة بألمانيا، إنه يتم تشخيص السِمنة لدى الأطفال والمراهقين إذا كان مؤشر كتلة الجسم (BMI) لديهم يبلغ 30 أو أعلى. وأوضح المعهد، أن السِمنة تشكل خطرًا جسيمًا على الأطفال والمراهقين؛ حيث إنها ترفع خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة مثل مرض السكري وهشاشة العظام وأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية. كما ترفع السِمنة خطر الإصابة بالكبد الدهني وحصى المرارة وحتى أنواع معينة من السرطان مثل سرطان الثدي أو سرطان القولون أو سرطان البنكرياس، فضلا عن الأمراض النفسية مثل الاكتئاب. ولتجنب هذه المخاطر الجسيمة، ينبغي مواجهة السِمنة لدى الأطفال والمراهقين على وجه السرعة، وذلك من خلال اتباع نمط حياة صحي يقوم على التغذية الصحية والمواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية. وإذا لم يفلح تغيير نمط الحياة في محاربة السِمنة، فيمكن حينئذ اللجوء إلى الأدوية وجراحات السِمنة. وقد ترجع السِمنة أيضًا إلى أمراض نفسية مثل اضطراب نهم الطعام «Binge Eating»، والذي يتميز بتناول كميات كبيرة وغير اعتيادية من الطعام وبسرعة كبيرة وحتى في حال عدم الشعور بالجوع، والشعور بالذنب أو الاشمئزاز أو الاكتئاب بعد الإفراط في تناول الطعام. وفي هذه الحالة ينبغي اللجوء إلى العلاج النفسي، كالعلاج السلوكي المعرفي، والذي يتعلم فيه المريض استراتيجيات لمواجهة الإفراط في تناول الطعام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store