logo
واشنطن ترفض خطة ماكرون للاعتراف بدولة فلسطين

واشنطن ترفض خطة ماكرون للاعتراف بدولة فلسطين

اليوم السابعمنذ 3 أيام
قال وزير الخارجية الأمريكى ماركو روبيو، الجمعة، إن واشنطن ترفض خطة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية، ووصفها بأنها "قرار متهور". وكتب روبيو في منشور على إكس: "هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس ويعوق السلام".
وأعلن ماكرون، الخميس، أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر في الجمعية العامة للأمم المتحدة، معبرا عن أمله في أن يُسهم ذلك في إحلال السلام في الشرق الأوسط.
وكتب الرئيس الفرنسي عبر منصتي "إكس" و"إنستجرام": "وفاءً بالتزامها التاريخي بسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين. سأُعلن ذلك رسمياً خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل".
وأضاف ماكرون: "إن الأولوية العاجلة الآن هي وقف الحرب في غزة وتقديم المساعدات الإنسانية لسكان القطاع المدنيين. السلام ممكن، ولتحقيقه لا بد من وقف إطلاق نار فوري، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وتقديم مساعدات إنسانية واسعة النطاق لأهالي غزة. ومن الضروري أيضًا ضمان نزع سلاح حماس، وتأمين وإعادة إعمار القطاع".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مأمون فندي يسأل عن تأثير الدعاية الصهيونية على القضية الفلسطينية
مأمون فندي يسأل عن تأثير الدعاية الصهيونية على القضية الفلسطينية

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

مأمون فندي يسأل عن تأثير الدعاية الصهيونية على القضية الفلسطينية

عبر الكاتب السياسي مأمون فندي عن استغرابه الكبير من ظهور معاداة للفلسطينيين في بعض الدول العربية، مشيرًا إلى أن كراهية الفلسطينيين في الغرب يمكن فهمها، لكنه اعتبر انتشار هذا الخطاب في العالم العربي بمثابة جائزة نوبل في الغباء الجمعي. مأمون فندي يسأل عن تأثير الدعاية الصهيونية على القضية الفلسطينية ممكن يعجبك: اجتماع وكيل تعليم الأقصر مع الفريق المعاون لمشروع النموذج العربي للجودة وجاء ذلك من خلال منشور عبر حسابه الرسمي على موقع 'إكس'، حيث قال: 'أفهم تمامًا أن كراهية الفلسطينيين في الغرب هي نتيجة طبيعية لعقود من الدعاية الصهيونية، مدعومة باللوبيات، والمال، والسيطرة المحكمة على الإعلام والعقول' وأضاف: 'هذا مفهوم ومبرر ضمن قوانين السوق الحرة للكذب، ومع ذلك اكتشفنا أنها كراهية تظهر على الشاشات بينما الناس في الشارع، وبكل ألوانهم، خرجوا يهتفون لفلسطين' وعبر فندي عن استغرابه لتقبل بعض الشعوب العربية لهذه الشائعات دون أي مجهود من الجانب الصهيوني، قائلًا: 'ما لا أفهمه وما يستحق جائزة نوبل في الغباء الجمعي هو كيف نجحت نفس الدعاية في اختراق العقول العربية، دون إعلام صهيوني، دون لوبيات، ودون أن يدفعوا حتى ثمن فنجان قهوة، هذا ليس مجرد لغز القرن، بل هي صفقة القرن الحقيقية: أن تكره الفلسطيني وأنت تعاني نفس الاحتلال، لكن بزي محلي ونشيد وطني' وفي سياق آخر، أكد صلاح مغاوري، نائب رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، الدور المحوري الذي تلعبه مصر في دعم القضية الفلسطينية على مختلف الأصعدة، سواء على الصعيد السياسي أو الإنساني. ممكن يعجبك: برج مكون من 14 طابقًا يهدد سكان أسيوط بسبب تصدعه (صور) مصر تلعب دورًا مزدوجًا في الأزمة وأشار مغاوري في مداخلة عبر قناة إكسترا نيوز إلى أن مصر تلعب دورًا مزدوجًا في الأزمة الفلسطينية: الأول سياسي، من خلال الوساطة لوقف إطلاق النار وإحياء مسار المفاوضات من أجل حل الدولتين، والثاني إنساني، عبر تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع وأوضح أن القاهرة نجحت في الأيام الماضية في إدخال عدد كبير من الشاحنات المحملة بالمساعدات إلى القطاع عبر معبري زكيم وكرم أبو سالم، مشيرًا إلى أنه في الأيام الأربعة الماضية، تمكنت القاهرة من إدخال 166 شاحنة في اليوم الأول، ثم 161 شاحنة، و117 شاحنة يوم أمس. وفيما يتعلق بالوضع السياسي الدولي، أكد مغاوري أن مصر تبذل جهودًا كبيرة لتغيير الرأي العام العالمي تجاه القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر نجحت في إحداث تحول كبير في كيفية تعامل العالم مع الأحداث في غزة، خاصة بعد أن كانت الرواية الإسرائيلية هي السائدة، وقد تمكنت الدبلوماسية المصرية من تصحيح هذه الصورة.

الأخبار العالمية : اشتباكات في إسطنبول التركية احتجاجا على رسم كاريكاتيري مسيئ للنبى
الأخبار العالمية : اشتباكات في إسطنبول التركية احتجاجا على رسم كاريكاتيري مسيئ للنبى

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : اشتباكات في إسطنبول التركية احتجاجا على رسم كاريكاتيري مسيئ للنبى

الثلاثاء 1 يوليو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - شهدت مدينة إسطنبول التركية مساء الإثنين، صدامات عنيفة بين محتجّين على رسم كاريكاتيري اعتبروه مسيئا للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) والشرطة التي حاولت تفريقهم بإطلاق الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع، في حين اعتقلت قوات الأمن صاحب الرسم وثلاثة من زملائه الصحفيين. واندلعت الصدامات بعد أن أمر المدّعي العام في إسطنبول باعتقال محرّرين في مجلة ليمان التركية الساخرة لنشرهم رسما كاريكاتوريا "يُسيء صراحة إلى القيم الدينية"، في اتهام نفته المجلة. وعلى الفور أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، توقيف رسام الكاريكاتور واثنين من مسؤولي المجلة ومصمّم الجرافيك فيها، ونشر الوزير على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثّق قيام عناصر من قوات الأمن بتوقيف الرجال الأربعة واقتيادهم من منازلهم في الليل وبعضهم حفاة. وكتب وزير الداخلية التركي على منصة إكس: "لقد تم القبض على المدعو د. ب. الذي رسم هذا الرسم الكاريكاتيري المنحطّ واحتجازه".وشدّد على أنّ "هؤلاء الأشخاص العديمي الحياء سيُقدّمون للعدالة". وفتحت النيابة العامة في إسطنبول، الاثنين، تحقيقاً بشأن الواقعة، وتتواصل جهود السلطات التركية لتوقيف مالك المجلة ومدير تحريرها، بعدما تبين أنهما خارج تركيا، فيما تجري ملاحقة مدير المؤسسة داخل البلاد. وما أن انتشر خبر هذا الرسم حتى هاجم عشرات المتظاهرين الغاضبين حانة يرتادها موظفو ليمان في وسط مدينة إسطنبول، ما أدّى إلى اندلاع صدامات بينهم وبين الشرطة التي حاولت التصدّي لهم، بحسب ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس. وسرعان ما تصاعدت وتيرة الصدامات إذ شارك فيها ما بين 250 و300 شخص، وفقا للمراسل. وأظهرت نسخة من الرسم الأبيض والأسود نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مدينة تتعرض للقصف وفي سمائها رجلان يطيران بجناحين ويتصافحان، فيعرّف أولهما عن نفسه بالقول "السلام عليهم أنا محمد"، ليجيبه الآخر "وعليكم السلام، أنا موسى". وفسّر كثيرون هذا الرسم على أنّه يصوّر حوارا بين النبيين محمد وموسى. لكنّ رئيس تحرير المجلة، تونجاي أكغون، أكّد لفرانس برس أنّ الرسم فُسِّر بشكل خاطئ. وقال "هذا الرسم ليس بتاتا رسما كاريكاتوريا للنبي محمد. في هذا العمل، هو اسم رجل مُسلم قُتل خلال القصف الإسرائيلي؛ كان اسمه محمد؛ إنه خيال. أكثر من 200 مليون شخص في العالم الإسلامي يحملون اسم محمد". أضاف "لا علاقة للأمر بالنبي محمد. ما كنّا لنخاطر أبدا". وعلى منصة إكس، دافعت ليمان عن رسمها الكاريكاتوري، معتبرة أنّه أُسيء تفسيره عمدا. وقالت المجلة "لقد أراد رسام الكاريكاتور إظهار استقامة المسلمين المضطهدين عبر تصوير رجل مسلم قتلته إسرائيل، ولم يقصد أبدا الإساءة إلى القيم الدينية". وأضافت "لا نقبل الوصمة التي فرضت علينا لأنه ليس هناك تمثيل لنبينا. يتعيّن أن يكون المرء خبيثا جدا لكي يفسّر الرسم الكاريكاتوري بهذه الطريقة". وتابعت ليمان "نعتذر لقرّائنا ذوي النوايا الحسنة الذين نعتقد أنّهم كانوا ضحايا استفزازات". من جهته، أعلن وزير العدل يلماظ تونج فتح تحقيق بتهمة "إهانة القيم الدينية علنا". وكتب تونج على حسابه في تويتر أنّ "ازدراء معتقداتنا أمر غير مقبول على الإطلاق"، محذّرا من أنّ أيّ تمثيل بصري للنبي محمد "لا يقوّض قيمنا الدينية فحسب، بل يقوض السلم الاجتماعي أيضا". بدوره، ندّد محافظ إسطنبول، داود غول، "بهذه العقلية التي تسعى إلى استفزاز المجتمع من خلال مهاجمة قيمنا المقدّسة". وأضاف "لن نصمت في وجه أيّ عمل حقير يستهدف عقيدة أمتنا".

نافذة سفينة "حنظلة" تصل إسرائيل بعد اعتراضها من طرف الجيش
نافذة سفينة "حنظلة" تصل إسرائيل بعد اعتراضها من طرف الجيش

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة سفينة "حنظلة" تصل إسرائيل بعد اعتراضها من طرف الجيش

الأحد 27 يوليو 2025 08:00 مساءً نافذة على العالم - وصلت سفينة "حنظلة" التابعة لمجموعة "أسطول الحرية"، الأحد، إلى إسرائيل بعدما اعترضها الجيش الإسرائيلي، وفقا لما أفاد مراسل وكالة "فرانس برس" من ميناء أسدود. وكانت السفينة في طريقها إلى غزة بهدف كسر الحصار البحري وإدخال كمية من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في القطاع قبل أن يعترضها الجيش الإسرائيلي ويحتجز أفراد طاقمها. وفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان على موقعها الإلكتروني: "منعت البحرية الإسرائيلية السفينة +نافارن+ من دخول المنطقة البحرية لساحل غزة بشكل غير قانوني". وأضاف البيان أن "السفينة تشق طريقها بأمان إلى شواطئ إسرائيل. جميع الركاب بخير". وقبيل منتصف ليل السبت الأحد بالتوقيت المحلي، أظهر بث مباشر من سفينة حنظلة جنودا إسرائيليين يصعدون على متنها. وأظهرت أداة تتبع عبر الإنترنت أن السفينة كانت على بعد نحو 100 كيلومتر غرب غزة عندما تم اعتراضها. وأعلن طاقم سفينة "حنظلة" في منشور على منصة إكس، أنّه سيخوض إضرابا عن الطعام إذا اعترض الجيش الإسرائيلي السفينة واعتقل النشطاء على متنها. وكانت السفينة تحمل 19 ناشطا وصحفيَين اثنين من دول عدة، قد أبحرت من صقلية في 13 يوليو الماضي. ومن بين الموجودين على متن السفينة نائبتان فرنسيتان، هما إيما فورو وغابريال كاتالا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store