logo
ساموزين يطرح «باب وخبط» ويعود للإخراج بعد 15 عاماً

ساموزين يطرح «باب وخبط» ويعود للإخراج بعد 15 عاماً

عكاظ٣٠-٠٧-٢٠٢٥
أطلق الفنان السوري ساموزين أولى أغنيات ميني ألبومه الجديد بعنوان «باب وخبط»، الذي يحمل نفس اسم الألبوم ويتضمن خمس أغنيات متنوعة تناسب أجواء الصيف.
وكشف ساموزين في بيان صحفي أن عودته للجمهور هذه المرة تحمل رؤية مختلفة، حيث حرص على اختيار الأغنيات بعناية كبيرة لتلبي مختلف الأذواق الفنية، مشيراً إلى أن الألبوم هو البداية لخطة فنية متكاملة تشمل طرح ميني ألبوم آخر يضم خمس أغنيات شتوية خلال الفترة القادمة.
وأعلن ساموزين عن مفاجأة لجمهوره بعودته للإخراج بعد غياب دام 15 عاماً منذ إخراجه كليب «هتعرف قيمتي»، حيث قام بنفسه بإخراج فيديو كليب أغنيته الجديدة.
وأضاف أنه يعمل حالياً على عدد من الأغنيات بالتعاون مع نخبة من الشعراء والملحنين والموزعين البارزين.
يذكر أن أغنية «باب وخبط» من كلمات محمد بنداري، ألحان محمد شحاتة، توزيع محمود صبري، والميني ألبوم من إنتاج ساموزين.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإيقاع في قصيدة النثر الحديثة
الإيقاع في قصيدة النثر الحديثة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

الإيقاع في قصيدة النثر الحديثة

مثّل كتاب "الإيقاع في قصيدة النثر"، للكاتبة والباحثة التونسية الدكتورة خيرة مباركي، والصادر عن دار رومنس بالجزائر، أهمية كبيرة في كونه يتناول جانباً فنياً في صلب كتابة الشعر الحديث، كون اللغط حول شعرية قصيدة النثر من عدمها، الأمر الذي جعل هذا المبحث المهم يزيل الغبار عن هذه المسألة الإشكالية، حيث ركز على الإيقاع كوسيلةً لدراسة شعريّة قصيدة النثر، باعتبارها علامة من علامات الحداثة في الشعرية المعاصرة، ومن حيث كونها شكلاً جديدا يؤسّس قواعد مختلفة، تؤصّله ضمن حقل الشعر. وعلى هذا الأساس طُرح سؤال كبير ما الإيقاع؟ للإجابة عن سؤال ماهية قصيدة النثر. وقد تضمّن قسماً نظرياًّ بحث في مفهوم الإيقاع في اللغة وفي الاصطلاح، عبر رؤى شرّاح الفلسفة اليونانية والبلاغيين والعروضيين القدامى، الذين يربطون بين الإيقاع الموسيقي والإيقاع العروضي، ثمّ التخييل. وهو ما هيّأ لتجاوز المفهوم السائد بالتأكيد على شمولية الإيقاع أمام الوزن. هذا فضلاً عمّا ظهر من أشكالٍ جديدة، مثّلت دليلا على التحرّر والانفتاح على شعريّةٍ بديلةٍ، تعطي مجالاً لغير قصيدة العمود حتى تتوسّع آفاقُها. وهو ما وقف عنده الدرس النقدي الحديث، إذ تطوّرت الرؤية للإيقاع، مع نازك الملائكة، حاولت أن تتجاوز بها القناعات الشعرية القديمة لتتعمّق هذه الرؤية مع محمد مندور في ربطه الإيقاع بالكم والنبر، وإبراهيم أنيس في اهتمامه بالنغمة الموسيقيّة مقابل عدم أهمية النبر، ثم شكري عياد وتركيزه على النبر والكم. كما أفاد الدرس النقدي الحديث من رؤى غربيّة، ومنها رؤية بنفنيست (Emile Benveniste) ومشونيك (Henri Meschonic) وجيرار ديسون (Gerard Desson) وهي رؤى يتأسس عليها مفهوم جديد للإيقاع، ارتبط بنظرية الدليل وأولويّة اللسان ليكون الإيقاع الدال الأكبر وهو ما وصل إليه ميشونيك، في درس العلاقة بين الإيقاع والمعنى. أما ما تعلّق بقصيدة النثر، فقد اهتمّ البحث بتعريفها ودرس المهاد الحاضن لظهورها في أروبا، ومنه إلى قصيدة النثر العربية، عبر جملة من الإشكاليات، كإشكاليّة المصطلح وارتباطها بالحداثة والشعريّة العربيّة، وما تتفرّد به من خصائص فنيّة، وأهمّها تجاوزها للبلاغة والعروض القديمين. وإنشاء رؤية جديدة للإيقاع، وهو مدار العمل في القسم التطبيقي من خلال "غرانيق الأمس" للشاعر العراقي فائز الحداد، واهتمّ البحث بمظاهر حضور الإيقاع في مستويات مختلفة (صوتيّة وتركيبيّة وبصريّة ودلاليّة)، لرصد جملة الظواهر الإيقاعيّة الغالبة في الدّيوان عبر منهج تحليلي يراعي تتبع الظاهرة الإيقاعية من داخل النموذج، ومنها إيقاع "التكرار الصوتي"، في مستويين وهما تكرار الحرف، واللفظ، وإيقاع التركيب (إيقاع "تركيب الجر" و"المركب الفعلي"، و"الحذف في الأعمال اللغويّة"، (جملة النداء والاستفهام). وإيقاع التشكيل البصري في إطار التحاور بين اللغة والصّمت. ثم الإيقاع الدلالي عبر الاهتمام باللغة الشعريّة، وخلقها سياقات جديدة داخل أنساقها، إضافة إلى طرائق تشكيل الصورة الفنيّة ودورها في دعم الإيقاع الدلاليّ و"إيقاع الصورة" (الرمز، التقابل...)، ليحقّق البحث جملة من النتائج ارتبطت بالإيقاع وقصيدة النثر مظهران من مظاهر الحداثة الشعريّة يؤسّسان لشعريّة متفرّدة. لأنّ الإيقاع لا ينشأ قبلا بل هو ظاهرة آنيّة تولد مع الخطاب. ويمكن أن تخلُقَ قصيدةُ النثر شعريّتَها فتُظهر قدرة الشاعرِ على صناعته باللغة وفي اللغة، إذن قضية الإيقاع في قصيدة النثر هي أساساً قضيّة مصطلحات.

ورشة تحذرمن الضجيج المعرفي
ورشة تحذرمن الضجيج المعرفي

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

ورشة تحذرمن الضجيج المعرفي

أكَّد الدكتور خالد الحربي أنَّ تسويق المحتوى الثَّقافي لا يبدأ بالنَّشر، بل بفهم الجمهور، وأنَّ الرَّسائل المعرفيَّة التي لا تُترجم إلى تأثيرٍ على الوعي والسُّلوك تبقى في دائرة الاستهلاك السّطحي، حيث إنَّ "المحتوى القويّ قد يفشل، والمحتوى الضّعيف قد ينتشر، إن لم يُصغَ بما يلائمُ نمط التّلقّي وسلوك الجمهور". جاء ذلك خلال ورشةٍ بعنوان "ما بين القارئ والرِّسالة: كيف تسوِّق محتواك الثَّقافيّ من خلال فَهم جمهورك"، أقيمتْ ضمن فعاليّات معرض المدينة المنوّرة للكتاب 2025، الذي تنظِّمه هيئةُ الأدب والنَّشر والتَّرجمة. وأضاف الحربيّ في بداية الورشة: "إذا لم يفهم الكاتبُ جمهورَه، فماذا يَكتُب له؟ وإذا فهمه فقط ليكسبه، فماذا يضيف له؟ نحن بحاجةٍ إلى محتوى يعرف مَن يخاطب دون أن يرضخَ له بالكامل". وهذا ما جعله يدعو إلى إعادةِ تعريفِ العلاقة بين النَّشر والمتلقّي، بحيث لا تكتفي الرّسائل الثّقافيّة بأن تُقرأ، بل تتجاوز ذلك إلى التّأثير في الذَّائقة والهويّة. وأوضح أنَّ النَّشر التَّقليدي، الذي يُنتج كتابًا ثمَّ ينتظر قُرّاءه، لم يعُد كافيًا في ظلِّ التّحوّلات السَّريعة في سلوك القرّاء، ما لم يتحوّل إلى تجربةٍ تفاعليَّة تبدأ من فَهم احتياجاتِ الفئات المستهدفة، وتقديم محتوى قادرٍ على استيعابِ هذا التنوّع. كما أشار إلى أهميّة تحليل سلوك الجمهور، سواء في تفضيله للورقي أو الرَّقمي، أو في حضوره المباشر للفعاليات الثَّقافية مقابل متابعتها من بُعد، موضحًا أنَّ هذه المؤشّراتِ تساعدُ صنّاع المحتوى ودورَ النّشر على اختيار المنصّاتِ والقنوات الأنسب، وتطويرِ أدوات تسويقٍ أكثرَ فاعليّة. وقدّم الحربي خلال الورشة أمثلةً تطبيقيَّةً على استراتيجيَّاتٍ تسويقيَّةٍ اتِّصاليَّة ناجحةٍ، استَخدمَتْها مبادراتٌ معرفيَّةٌ لبناء قاعدةٍ جماهيريَّة راسخةٍ، من خلال الجمع بين العُمق الثَّقافيّ والمخاطبة الذكيَّة للفئات المستهدفة. كما توقَّف عند أبرز التَّحديات التي تواجه صنّاع المحتوى، وعلى رأسها التّوفيق بين الأمانة المعرفيّة ومتطلبات السّوق، وبين العمق والانتشار، مشيرًا إلى أنَّ من ينجح في هذه الموازنة يصنع مشروعًا ثقافيًّا حقيقيًّا، لا مجرد "منشور عابر".

"هيئة الأدب" تدعو دور النشر للتسجيل في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
"هيئة الأدب" تدعو دور النشر للتسجيل في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

"هيئة الأدب" تدعو دور النشر للتسجيل في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025

أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة بدء استقبال طلبات التسجيل لدور النشر المحلية والدولية الراغبة في المشاركة في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، والمقرر إقامته في مدينة الرياض خلال الفترة من 2 إلى 11 أكتوبر المقبل، على أن تستمر فترة التسجيل حتى 19 أغسطس 2025. ويمكن للراغبين في المشاركة التسجيل عبر الرابط الإلكتروني المخصص: ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب منصة ثقافية كبرى تجمع تحت مظلتها صناع الأدب والنشر والترجمة من مختلف أنحاء العالم، بهدف دعم صناعة النشر، وتعزيز حركة الترجمة، وتأكيد دور الأدب كمكون أساسي للثقافة والمعرفة. كما يسعى المعرض إلى ترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع، ويتيح لدور النشر استعراض أحدث إصداراتها أمام جمهور واسع من القراء والمهتمين ضمن أجواء ثقافية وتفاعلية. ويضم المعرض برنامجًا ثقافيًا حافلًا يشمل ندوات ومحاضرات وورش عمل بمشاركة نخبة من المثقفين والخبراء من داخل المملكة وخارجها، كما يشتمل على جناح "ركن المؤلف السعودي"، لدعم المؤلفين السعوديين، وتمكينهم من عرض أعمالهم بشكل مباشر للجمهور، خصوصًا ممن يمتلكون حقوق النشر والتوزيع الذاتي. ويقدم المعرض لهذا العام تجربة متميزة للأطفال من خلال "جناح الطفل"، الذي يحتفي بأدب الأطفال واليافعين، ويضم برامج تفاعلية وورش عمل إبداعية تسهم في تنمية الخيال وترسيخ حب القراءة لدى النشء، في بيئة تعليمية آمنة وجاذبة. ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب أحد أبرز الفعاليات الثقافية في العالم العربي، نظرًا لما يشهده من إقبال جماهيري واسع ومشاركة كبيرة لدور نشر من مختلف الدول العربية والدولية، إضافة إلى تنوع برنامجه الثقافي، مما يرسخه كحدث ثقافي رائد على الساحة الإقليمية والدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store