
أوائل الثانوية العامة يتحدثون لصدى البلد.. الأول بمدرسة المتفوقين: نفسي في منحة بجامعة دولية.. والثانية على الجمهورية علمي علوم : كنت بذاكر أول بأول
فرحة الأسرة
"الحمد لله ربنا كرمني بالتفوق بالدراسي بحفظ القرآن الكريم ودعم ابويا وامي ليا وشكرا لكل من ساعدني من أساتذتي بمدرسة المتفوقين بطنطا " بتلك الكلمات أعرب الطالبة المتفوق عمر سعد الدين مشيرا بقوله "نفسي ربنا يكرمني بمنحة باحدي الجامعات الدولية للالتحاق بكلية الطب " .
هدية الطالب المتفوق
كما قبل الطالب المتفوق أيدي والديه عرفانا بالجميل مضيفا بقوله "اهلي وناسي فوق راسي وشكرا لكل زملائي ودموع ابويا وامي غاليين عليا " .
في المقابل حرص والد الطالب وأمه علي اهداء الطالب المتفوق عمرو للأراضي المقدسة بالمملكة العربية السعودية.
فرحة وزغاريد.. ندى رمضان الطالبة الثالثة علمي رياضة بالثانوية بالغربية: سألتحق بالهندسة
شهدت منطقة العجيزي بمدينة طنطا بمحافظة الغربية استمرار حالة من السعادة والفرحة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ تفوق الطالبة ندي رمضان بحصولها علي المركز الثالث علمي رياضة ضمن أوائل الجمهورية بالثانوية العامة.
فرحة النجاح
"سألتحق بكلية الهندسة وشكرا لدعم ابويا وامي " بتلك الكلمات أعربت الطالبة المتفوقة "ندي ' عن فرحتها لافتة بقولها "بابا بلغني بالنتيجة عبر اعتمادها رسميا من وزير التربية والتعليم والحمد لله ربنا كلا مجهودي بالنجاح" .
واضافت الطالبة المتفوقة بقولها :"كنت بذاكر 8 ساعات بشكل منتظم والحمد لله امي كانت بتشجعني دايما علي مذاكره ليل ونهار" .
في المقابل حرص والدي الطالبة المتفوقة علي مذاكرة باستمرار من أكل تحقيق حلم الالتحاق بكلية الهندسه مشيرين بقولهما "لازم نحضنها ونبارك لها في ورشة حياتنا وعروسة المستقبل ".
«همس» الخامسة على الجمهورية علمي علوم: كرم الله حاوطنا بعد وفاة والدي |شاهد
وسط حالة من القلق والفرحة تلقت أسرة همس سيد سعد خبر حصولها علي المركز الخامس علي مستوي الجمهورية علمي علوم.
وفي منزلها بقرية المصيلحة بمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية انطلقت الزغاريد وسط فرحة الجميع.
همس طالبة الثانوية العامة علمي علوم تلقت خبر تفوقها بفرحة كبيرة قائلة ' ما توقعتش اكون بين الاوائل السنة كانت صعبة جدًا'.
وقالت همس، إن والدها توفي في بداية العام في سبتمبر الماضي وكانت تمر بظروف اجتماعية ونفسية صعبة للغاية وتمكنت بفضل الله ووجود عائلتها وأصدقائها ومدرسيها من العبور من المحنة النفسية.
وأكدت، همس، أن الجميع كان يدعمها وكانت تذاكر دروسها في أوقاتها، قائلة " التوكل علي الله وذكر الله دائما كان وراء توفيقي في الدراسة.
وتابعت أن والدتها دعمتها كثيرا بعد وفاة والدها وساعدتها في تخطي الوقت الصعب.
وأوضحت أنها ستلتحق بالقطاع الطبي ولكنها لم تحدد حتي الآن الكلية التي ستلتحق بها.
«مريم» الثانية على الجمهورية علمي علوم : هديتي عربية .. وأحلم أن أكون طبيبة
البلد كلها فرحانة وبتزغرد.. هذا هو الحال في منزل مريم إبراهيم حامد، الحاصلة على المركز الثاني على مستوى الجمهورية "شعبة علمي علوم"، ضمن أوائل الثانوية العامة.
وقالت مريم إن تفوقها وحصولها على مركز متقدم هو فضل من الله وكرمٌ منه، مؤكدة أن الاعتماد على الله واللجوء إليه هو أفضل طريق للتفوق.
وتابعت مريم أنها تحلم بالالتحاق بكلية الطب البشري، وتحقيق حلمها بأن تصبح طبيبة بشرية.
وأوضحت أنها كانت تذاكر دروسها أولًا بأول دون تراكم، وكانت دائمًا من بين الأوائل في السنوات الدراسية الماضية.
وأكدت والدتها أن نجلتها تعبت كثيرًا لتحقيق حلمها، وكانت تجتهد وتذاكر لساعات طويلة من أجل الوصول إلى التفوق.
وأضافت الأم أنها وعدت مريم بسيارة فور تفوقها، مشيرةً إلى أنها كانت تتوقع حصولها على مجموع كبير في الثانوية العامة.
الخامس جمهورية على الثانوية ابن المنوفية: أحلم بمنحة لدراسة الهندسة.. وهذا سر تفوقي
انطلقت الزغاريد في منزل أحمد وليد، ابن قرية شنوان بمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية، عقب حصوله على المركز الخامس على مستوى الجمهورية في شعبة علمي رياضة.
وقال أحمد إنه تلقى اتصالًا من خاله يخبره فيه بحصوله على المركز الخامس على مستوى الجمهورية، مؤكدًا أنه توقّع أن يكون من بين الأوائل، نظرًا لقلة الأخطاء في الامتحانات.
وأضاف أحمد أن شقيقه مهندس، ووالده يعمل بالخارج، وقد اتصل به فور علمه بالخبر، ووعده بأن يختار الهدية التي يرغب فيها.
وتابع أحمد أن والدته كانت أكبر الداعمين له في كل لحظة، وكانت تُهوِّن عليه الكثير، خاصة في أيام الامتحانات، دون أي ضغط.
وتمنّى أحمد أن يحصل على منحة لدراسة الهندسة، سواء داخل مصر أو خارجها، مؤكدًا أنه يسير في خطواته بالاعتماد على الله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


OTV
منذ 19 دقائق
- OTV
الجمعية الكاثوليكية العالمية: برحيل زياد الرحباني خسرنا قامة فنية وأدبية نادرة
نعت الجمعية الكاثوليكية العالمية، في بيان، 'الفنان الكبير والمبدع الاستثنائي زياد الرحباني، الذي انطفأ جسدًا، وترك خلفه شعلةً لا تنطفئ من الفكر والفن والمواقف الوطنية'. أضافت: 'لقد خسرنا برحيله قامةً فنية وأدبية نادرة، وشاهدًا صادقًا على وجع الوطن ومفارقات الإنسان. زياد لم يكن فقط فنانًا شاملًا، بل كان ضميرًا حيًا، عبّر عن وجع الناس، ولامس قضاياهم بلغة لم يجرؤ عليها أحد. في مسرحه، في ألحانه، في كلماته، كانت الحقيقة دائمًا هي البطل'. وتابعت: 'باسم الجمعية، نتقدّم بأصدق التعازي وأحرّ مشاعر المواساة إلى السيدة العظيمة، أيقونة الشرق، فيروز، التي ودّعت اليوم ابنها، شريك الرحلة، وامتداد الحلم الرحباني. نشاركها هذا الألم العميق، ونرفع الصلوات من أجل أن يُلهمها الله القوة والسلوان، كما نعزّي العائلة الرحبانية الكريمة، وجمهوره العريض في لبنان والعالم. إن خسارة زياد ليست فنية فحسب، بل هي خسارة وطنية وإنسانية. لكن إرثه الباقي سيظلّ حيًا في وجداننا، وفي ذاكرتنا الثقافية، وفي ضمير كل من أحبّ لبنان الحقيقي'. وختمت الجمعية بيانها: 'وداعًا يا زياد… تركت لنا ما نقاوم به النسيان. وستبقى موسيقاك وكلماتك، صوتًا لا يسكت. الرحمة لروحك، والسلام لنفسك، والعزاء لكل من عرفك وأحبّك'.


بيروت نيوز
منذ 19 دقائق
- بيروت نيوز
كان ذاكرة حية ورجل موقف
توالت بيانات نعي الفنان الراحل زياد الرحباني من شخصيات سياسية ودينية واجتماعية، وقد أكدت على قيمة الرحباني الفنية الكبيرة في لبنان. ونعى بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك، البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان الرحباني، معتبراً أن لبنان فقد برحيله 'ضميراً فنّياً وإنسانياً نادراً، وصوتاً صدح بالحقيقة، والوجع، والرجاء'. وجاء في بيان النعي: 'برحيل زياد، لا نفقد فنانًا مبدعًا فحسب، بل نخسر ذاكرة حيّة، ومرآة صادقة عكست على واقع هذا البلد. كان رجل موقف، وصوت احتجاج، وضمير الناس البسطاء'. وأشار البيان إلى أن زياد ألّف خلال مسيرته عددًا من التراتيل والأعمال الروحية التي لا تزال تتردّد في الكنائس وتُرتّل من قِبل المؤمنين حتى اليوم، مضيفاً: 'لم تكن الملحّنة في الكنيسة مجرّد أعمال دينية، بل صدىً عميقاً لإيمانٍ صلب، وفنّ نقيّ، يحمل الكلمة إلى القلب واللحن إلى الروح'. وتوجّه بالتعزية إلى السيّدة فيروز، وعائلة الراحل، وكل محبّيه، مؤكداً أن ' فنّ زياد لم يكن مجرّد موسيقى، بل فعل إيمان، وجسراً بين الألم والرجاء.. وليكن ذكره مؤبداً'. السنيورة إلى ذلك، نعى الرئيس فؤاد السنيورة، في بيان، الرحباني، قائلا: 'خسر لبنان والوطن العربي الفنان المبدع والعبقري زياد الرحباني تاركا خلفه إرثا فنيا وثقافيا غنيا وزاخرا بالإبداع والإنتاج الموسيقي والمسرحي قل نظيره على مر الأجيال'. أضاف: 'لقد شكل زياد الر حباني طوال العقود الماضية ومنذ تبرعم شبابه ووعيه ذروة الإبداع الاستثنائي، حيث كان شخصا رؤيويا وخلاقا سابقا لزمانه، قاد وعي الألاف من شباب لبنان والوطن العربي كمسرحي وموسيقي وناقد وناشط ومناضل وطليعي في تطلعه إلى الأمام مع مراجعة نقدية قاسية في أحيان كثيرة، لتجارب لبنان السياسية والاجتماعية. لقد رحل زياد فيما نحن ولبنان والوطن العربي فيما نحن لا نزال بحاجة ماسة إلى استمرار إبداعه وروحه الخلاقة بحاجة ماسة إلى إبداعه وروحه الخلاقة وأفكاره النقدية والتقدمية المرحة والقاسية'. وتابع: 'إن هذا الفنان اللبناني العظيم يستحق منا كلبنانيين أن نجمع تراثه وإنجازاته في مكتبة خاصة ونخلد اسمه ليكون نموذجا لمبدعين آخرين بإطلاق اسمه على معلم لبناني مميز'. وختم السنيورة: 'أتوجه إلى شباب لبنان وعائلته ووالدته السيدة فيروز سفيرتنا المبدعة إلى النجوم باحر التعازي القلبية الصادقة، آملاً أن يشكل إنتاجه وتراثه نبعا يتدفق من الإبداع الذي سنبقى بحاجة إليه إلى أوقات طويلة وأماد كثيرة نسأل الله له الرحمة والمغفرة وان لله وان إليه راجعون'. وفي بيان له، قال المجلس العام الماروني إنه تلقى نبأ رحيل الفنان المبدع زياد الرحباني، الذي 'شكّل علامة فارقة في المشهد الثقافي والفني اللبناني، والذي برحيله يخسر لبنان قامة فنية نادرة، شكّلت ضميرًا حيًّا عبّر عن وجع الناس بلغة صادقة'. وفي بيانه، قال المجلس إنّ 'أعمال زياد بما حملته من فرادة وعمق ورؤية، تُخلّده كأحد عمالقة الفن اللبناني، إلى جانب والده الراحل عاصي الرحباني وعمّاه منصور والياس، إذ خطّ لنفسه مساراً خاصاً في ذاكرة الوطن، فكان صوتًا حرًّا لا يشبه إلا نفسه'. وتابع: 'إزاء هذا المصاب الجلل، يتقدّم المجلس العام الماروني، رئيسًا وأعضاء والجمعيات التابعة له، بأحرّ التعازي من عائلة الرحباني الكريمة، وبخاصة من والدته السيّدة فيروز، سائلين الله أن يمنحها الصحة والعمر المديد، وأن يُلهمها والعائلة الصبر أمام هذا الفقد الكبير'. وختم: 'رحم الله زياد الرحباني، فنانًا لا يموت، لأن كلماته وألحانه ستبقى نبضًا حيًّا في ذاكرة الوطن'. إلى ذلك، قال النائب ميشال الضاهر عبر 'آكس': 'ينضمّ زياد الرحباني الى قافلة المبدعين الخالدين الذين باتوا في جوار الربّ. الساحر، الساخر، والموسيقي الخلّاق، وابن عاصي وفيروز اللذين لن يتكرّرا، يزرع اليوم دموعاً في عيون كثيرين، بعد أن اعتاد أن يزرع الضحكات. يمضي زياد، في وقت يسأل اللبنانيّون، منذ عقودٍ، بلا إجابة: بالنسبة لبكرا شو؟ تعازينا الى عائلته الصغيرة، والى العائلة الكبيرة التي تضمّ جمهوراً عريضاً في لبنان وخارجه'. عبدالله بدوره، كتب النائب بلال عبد الله عبر منصة 'آكس': 'مات العبقري والمبدع زياد الرحباني، العلامة الفارقة في تاريخ الفن في لبنان. ولكل من آمن بزياد، اليساري والعلماني، بزياد المقاتل الشرس من أجل العدالة الاجتماعية ومحاربة الحرمان وكل أشكال التمييز، نقول: مستمرون.. لك الرحمة'. ونعى 'التجمع الوطني الديموقراطي في لبنان'، في بيان، الفنان زياد الرحباني 'الذي شكل ظاهرة فنية مميزة، تميزت بالجرأة و الالتزام بقضايا الناس المعذبين والفقراء'، معتبراً ان رحيله 'خسارة كبرى، لا تعوض، للفن اللبناني والعربي والعالمي'. وإذ تقدم التجمع بـ'التعازي الحارة' من والدة الراحل السيدة فيروز وعائلتها ومن العائلة الفنية اللبنانية ومحبي الفن، وختم: 'سيبقى زياد حاضراً أبداً، في ذاكرة كل الأحرار والشرفاء، الحالمين بوطن الحرية والعدالة الاجتماعية والعلمانية'.


صدى البلد
منذ 19 دقائق
- صدى البلد
الخامسة على الثانوية الأزهرية: مخدتش دروس خصوصية ونفسي أدخل كلية اللغات والترجمة
عبرت الطالبة دارين أسامة أحمد فؤاد حنفي محمود، من محافظة القاهرة، عن فرحتها بحصولها على المركز الخامس على مستوى الجمهورية بمجموع 578 درجة بنسبة 98%، قائلة:"كنت مترقبة النتيجة ولقيت خبر الأوائل نزل على صفحة الأزهر على فيسبوك، وفجأة لقيت اسمي اتصدمت وقعدت أعيط من الفرحة. كان عندي أمل وبدعي ربنا أطلع من الأوائل، والحمد لله حصل." وأضافت دارين، فى تصريح خاص لـ 'صدى البلد'، أنها كانت تبدأ يومها الدراسي بمذاكرة المواد الشرعية لأنها الأقرب لها، ثم تنتقل إلى الثقافي والعربي، مضيفة: "مكنش في مادة سهلة بعينها، كل مادة ليها طريقتها، بس كنت بحب التوحيد، وكمان الإنجليزي بحبه جدًا لأنه لغة مطلوبة في سوق العمل." وأشارت دارين الى أنها ختمت القرآن الكريم في الصف الثالث الإعدادي، وأنها كانت تراجع القرآن والمقررات مع المعهد. وقالت إن امتحان المواد الثقافية كانت الأصعب بسبب نظامه الجديد القائم على الاختيار العام، فيما كان الإنجليزي هو الأسهل بالنسبة لها، أما الفرنساوي فكان يعتمد على تراكم الفهم من السنوات السابقة. وتابعت الى أنها لم تلجأ للدروس الخصوصية سوى في مادتي الإنجليزي والإحصاء فقط، ما يعكس اعتمادها على مجهودها الذاتي وتنظيمها الجيد. وأشارت الى انها تفكر في الالتحاق بكلية اللغات والترجمة أو رياض الأطفال، لأنها تحب اللغات، ولم تحدد لغة بعينها قائلة:"سيبتها للتنسيق."