
الدفاع الروسية: قواتنا استهدفت منشآت للوقود وتصنيع وتخزين المسيرات في أوكرانيا
الدفاع الروسية: قواتنا استهدفت منشآت للوقود وتصنيع وتخزين المسيرات في أوكرانيا
مؤسسة غزة الإنسانية: نجري محادثات مع الجيش الإسرائيلي لتعزيز التدابير الأمنية خارج محيط مواقع المؤسسة
وزير الخارجية الأميركي: سنواصل تعميق التعاون الثلاثي بين أميركا واليابان وكوريا الجنوبية
إعلام سوري: غارات إسرائيلية تستهدف تل المال والفوج 175 بريف درعا وتل الشعار بريف القنيطرة
الخارجية السورية: نؤكد أننا لم نتثبت بعد من الأنباء المتداولة عن القصف باتجاه الجانب الإسرائيلي
رئيس مجلس النواب الأميركي: ماسك مخطئ تماما في هجومه على قانون الإنفاق
الخارجية السورية: ندعو المجتمع الدولي إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية
الخارجية السورية: القصف الإسرائيلي على درعا أدى لخسائر بشرية ومادية جسيمة
الخارجية السورية: ندين بشدة القصف الإسرائيلي الذي استهدف قرى وبلدات في درعا
أوكرانيا تندد بشروط السلام الروسية وتعتبرها "إنذارات" غير واقعية
موقع المونيتور: مسؤولون أتراك وأكراد سوريون يجرون محادثات سرية منذ ربيع العام الماضي بالتوازي مع مفاوضات بين أنقرة والزعيم الكردي المسجون عبد الله أوجلان
الرئيس المصري يستعرض مع رئيس المجلس الأوروبي جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
الخارجية السودانية: هجوم قوات الدعم السريع على القافلة الإغاثية شمال دارفور دمّر عددا من الشاحنات وقتل وأصاب عاملين وموظفين أمميين
الأمم المتحدة: من غير المقبول أن يخاطر المدنيون في غزة بحياتهم ويخسرونها من أجل الطعام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 8 ساعات
- خبر للأنباء
واشنطن تدين احتجاز الحوثيين للمدنيين اليمنيين وتطالب بالإفراج الفوري
وأوضحت السفارة في بيان نشرته على حسابها في موقع (إكس) اليوم الجمعة، أن العديد من الأفراد الذين يعملون في بعثاتها الدبلوماسية، بالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية وهيئات الأمم المتحدة، يتعرضون لاحتجاز جائر، حيث لا يزال بعضهم قيد الاعتقال منذ عام 2021. وجددت السفارة دعوتها الملحة للإفراج الفوري وغير المشروط عن هؤلاء المدنيين الذين لم يرتكبوا أي ذنب، وكان جل عملهم منصباً على إعالة أسرهم وخدمة مجتمعاتهم. ولفتت السفارة إلى أن مليشيا الحوثي تواصل تدمير الأرواح وممارسة الابتزاز بحق الشعب، في حين أن هدف هؤلاء اليمنيين الوطنيين هو الإسهام في تحقيق الازدهار لبلدهم. وأشارت السفارة إلى أنه "من الملاحظ أن قضية هؤلاء اليمنيين الأبرياء تُطمس عن أنظار الرأي العام نتيجة لما تمارسه مليشيا الحوثي من ترهيب لأسرهم، بهدف إجبارهم على الصمت ومنعهم من الإدلاء بأي تصريحات علنية أو نشر صور ذويهم أو المطالبة بإنصافهم". واضافت: "ومع ذلك، نؤكد أن ذكرهم ماثل في أذهاننا، وسنواصل بذل مساعينا الدبلوماسية لضمان الإفراج عن جميع اليمنيين المحتجزين بصورة غير قانونية.".


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- خبر للأنباء
خلاف ترامب وماسك يتسبب في خسارة تسلا 150 مليار دولار خلال يوم
أدت هذه المواجهة التي تفجرت على مدار ساعات قليلة إلى انهيار حاد في أسعار أسهم شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية التي يرأسها ماسك، حيث خسرت 14.3% من قيمتها السوقية بما يعادل حوالي 150 مليار دولار. جاء ذلك بعد تبادل الطرفين الاتهامات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث انتقد ترامب ماسك بشدة في تصريحات من مكتبه البيضاوي، بينما رد الملياردير بسلسلة من التغريدات اللاذعة على منصته إكس. وكتب ترامب لاحقاً على منصته "تروث سوشيال": "أسهل طريقة لتوفير المليارات في ميزانيتنا هي إنهاء الدعم الحكومي والعقود الممنوحة لإيلون"، في إشارة إلى الشركات التابعة لماسك مثل سبيس إكس وستارلينك. وكان ترامب قد عين ماسك هذا العام لقيادة جهود تقليص البيروقراطية الفيدرالية، لكن العلاقة بين الرجلين شهدت توتراً حاداً بعد معارضة ماسك لمشروع القانون. أعرب ترامب عن "خيبة أمله الكبيرة" في ماسك، قائلاً للصحفيين: "كانت بيننا علاقة رائعة، لا أعرف إذا كنا سنحافظ عليها". بينما رد ماسك بسرعة عبر تغريدة كتب فيها: "بدوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات"، واصفاً موقف ترامب بـ"قلة الوفاء". كما أجرى الملياردير استطلاعاً بين متابعيه البالغ عددهم 220 مليوناً على إكس يتساءل فيه عن ضرورة إنشاء حزب سياسي جديد في أمريكا يمثل الوسط. هاجم ماسك مشروع قانون ترامب ووصفه بـ"الفظاعة المقززة" التي ستزيد العجز الفيدرالي، مما وسع الانقسام داخل الحزب الجمهوري الذي يهدد مصير القانون في مجلس الشيوخ. وتشير التحليلات غير الحزبية إلى أن مشروع القانون قد يضيف ما بين 2.4 إلى 5 تريليون دولار للدين الوطني البالغ 36.2 تريليون دولار. اتهم ترامب ماسك بمعارضة القانون بسبب إلغاء الإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية، بينما أكد ماسك أنه لا يعارض هذا الإجراء طالما تم التخلص مما وصفه بـ"النفايات" في مشروع القانون. وغادر ماسك منصبه الحكومي الأسبوع الماضي بعد أن نجح في خفض نصف بالمئة فقط من إجمالي الإنفاق المستهدف، بينما تسببت إجراءاته في إلغاء آلاف الوظائف الفيدرالية وقطع مليارات المساعدات الخارجية، مما أثار اضطرابات واسعة. أثار تركيز ماسك المتزايد على الشأن السياسي احتجاجات عند مواقع تسلا في أمريكا وأوروبا، بينما أعرب المستثمرون عن قلقهم من توزع انتباهه. وفي إشارة إلى التحول في العلاقة بين الرجلين، قال مسؤول في البيت الأبيض: "الرئيس يوضح أن هذه الإدارة ليست مدينة بالفضل لإيلون ماسك في السياسات. بمعارضته للقانون، اختار ماسك جانبه بوضوح".


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- خبر للأنباء
خلاف ترامب وماسك يشتعل.. تبادل اتهامات وتهديد بقطع العلاقة
انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الملياردير إيلون ماسك الخميس، قائلاً إنه يشعر "بخيبة الأمل" بسبب معارضة ماسك العلنية لمشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الشامل الذي يقع في قلب جدول أعمال ترامب. وقال ترامب في تصريح بالبيت الأبيض "أنا وإيلون لدينا علاقة رائعة. لا أعرف ما إذا كنا سنظل كذلك بعد الآن". وأضاف "لقد قال أجمل الأشياء عني، ولم يقل عني شخصياً أشياء سيئة، إلا أنني متأكد من أن ذلك سيكون لاحقاً. لكنني أشعر بخيبة أمل كبيرة في إيلون. لقد ساعدت إيلون كثيراً". وأكد ترامب أيضاً أن ماسك شن هجوماً لاذعاً على مشروع القانون بسبب الإلغاء المقترح للإعفاءات الضريبية لأصحاب السيارات الكهربائية. وقال ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية، إنه يعارض مشروع القانون لأنه سيزيد من العجز الاتحادي. وأشار ترامب إلى أن ماسك، الذي حظي بوداع حار من الرئيس الأمريكي الأسبوع الماضي بعد أن أشرف على حملته لخفض التكاليف الاتحادية مستاء لأنه يفتقد العمل مع الرئيس الأمريكي. وقال ترامب "إنه ليس الأول... الناس يتركون إدارتي... ثم في مرحلة ما يفتقدونها بشدة، ومنهم من يتقبل الأمر ومنهم من يصبح معادياً بالفعل". بدوره، رد ماسك على ترامب في سياق خلافهما المتنامي حول مشروع قانون الضرائب والموازنة الضخمة، إذ علق قطب التكنولوجيا عبر منصته إكس بينما كان ترامب يتحدث في المكتب البيضوي. وكتب ماسك فوق فيديو لترامب يقول فيه إن مستشاره السابق مستاء من فقدان الدعم للسيارات الكهربائية: "لا بأس". ثم كتب "خاطئ"، بعدما قال ترامب إن ماسك كان على علم مسبق بما يسمى "مشروع القانون الضخم". ثم صعد إيلون ماسك من الخلاف العلني، معتبراً أن ترامب كان سيخسر الانتخابات في 2024 لولا دعمه، وأن الديمقراطيين كانوا سيسيطرون على مجلس النواب. وكتب قطب التكنولوجيا على منصته اكس "من دوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات. أي قلة وفاء هذه". وانضم ماسك إلى الحكومة بخطط جريئة لخفض تريليوني دولار من الميزانية الاتحادية. وقد غادر الأسبوع الماضي بعد أن حقق أقل من ذلك بكثير، حيث تمكن من تقليص حوالي نصف بالمئة فقط من إجمالي الإنفاق. وتسبب عمله في إلغاء آلاف الوظائف الاتحادية وخفض مليارات الدولارات من المساعدات الخارجية وغيرها من البرامج في إحداث اضطراب في الهيئات الاتحادية بينما أثار احتجاجات واسعة النطاق في مراكز بيع تسلا في الولايات المتحدة وأوروبا.