
مقاطع لإطلاق نار من رشاشات قرب موقع لتوزيع المساعدات بغزة
ويُظهر المقطع فلسطينيين يزحفون بحثًا عن الأمان،كما يمكن رؤية رشقات نارية تصيب الأرض على بُعد أمتار قليلة منهم.
لم يُشاهد مصدر إطلاق النار، لكن شهود عيان عدّة قالوا إن الجيش الإسرائيلي هو من أطلق النار على من كانوا ينتظرون الطعام. طلبت CNN توضيحًا من الجيش الإسرائيلي، وقال بدوره إن تفاصيل الفيديو قيد المراجعة، لكنهم صرحوا السبت أن إطلاق النار الإسرائيلي لم يسفر عن أي وفيات أو إصابات.
يقع هذا الموقع تحديدًا على بُعد قرابة 800 متر من أحد مواقع توزيع المساعدات الإنسانية التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل، وهي مبادرة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
من جانبها، تدعو الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الإنسانية إلى إعادة توجيه توزيع المساعدات عبر المنظمات التي تديرها الأمم المتحدة على الأرض، قائلةً إن توزيع المساعدات في غزة أصبح "فخًا مميتًا".
قراءة المزيد
الأمم المتحدة
المساعدات الإنسانية
قطاع غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 15 ساعات
- CNN عربية
إسرائيل تصادق على "استثمار" في الضفة الغربية.. وسموتريش: تنفيذ سيادة
(CNN) -- صادقت إسرائيل على تحويلات مالية جديدة كبيرة للاستثمار في البنية التحتية للنقل في الضفة الغربية المحتلة، الخميس، إذ قال وزير المالية اليميني المتشدد بتسلئيل سموتريتش إن المشروع من شأنه "تنفيذ السيادة الفعلية" على المنطقة. وجاء في بيان مشترك لسموتريتش ووزيرة النقل ميري ريجيف تفاصيل الخطط لإنفاق أكثر من 900 مليون شيكل (حوالي 270 مليون دولار) على العديد من مشاريع البنية التحتية في الأراضي المحتلة. الأردن.. خبير في القانون الدولي يعلّق على مصادقة الكنيست لضم الضفة الغربية وقال سموتريتش، الوزير اليميني المتشدد في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: "هكذا تُطبّق السيادة الفعلية. هكذا تجلب مليون ساكن. هكذا تُلغي فكرة دولة الإرهاب الفلسطينية". وأكد أن الاستثمار هو جزء من "خطة استراتيجية واضحة: تعزيز المستوطنات، وربط المنطقة فعليًا وسياسيًا بدولة إسرائيل، وتحويل السيادة إلى حقيقة ملموسة على الأرض". وكثف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية على البلدات الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، كما تصاعدت أعمال العنف ضد الفلسطينيين من قِبل المستوطنين اليهود المقيمين في المنطقة. وفي مايو/أيار، وافقت إسرائيل على توسيع هائل للمستوطنات اليهودية في المنطقة. وأدانت منظمة "السلام الآن"، وهي منظمة إسرائيلية غير حكومية تتابع انتشار المستوطنات، حزمة الاستثمارات الجديدة. وقالت المنظمة في بيان: "إن معنى ضخ المليارات في الطرق، إلى جانب البناء اللامتناهي في المستوطنات وإقامة البؤر الاستيطانية، هو ضم كامل". وتابعت المنظمة: "بدلاً من تعزيز وضع الضواحي والاستثمار في الانتعاش الاقتصادي، فإنهم يأخذون أموالاً لا نملكها لتنفيذ الضم".


CNN عربية
منذ 16 ساعات
- CNN عربية
خبير في القانون الدولي يعلّق على مصادقة الكنيست لضم الضفة
هديل غبون، عمّان، الأردن (CNN)-- حذر مراقبون وقانونيون من مخاطر إنفاذ مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض ما يسمى "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية، لما له من تأثيرات عميقة من شأنها تهديد الأمن القومي الأردني، وكذلك "إنهاء مشروع الدولة الفلسطينية". وسارع الأردن ودول عربية إلى إدانة هذه المصادقة، الخميس، في بيان مشترك، واعتبارها خرقًا سافرًا ومرفوضًا للقانون الدولي، وانتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وعلى رأسها القرارات 242 (1967)، و338 (1973)، و2334 (2016)، التي تؤكد جميعها بطلان جميع الإجراءات والقرارات التي تهدف إلى شرعنة الاحتلال، بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وتصاعدت مجددًا حدة التحذيرات من إقرار مشروع القانون، ما قد يقود إلى تنفيذ "مخطط تهجير" الفلسطينيين تحت وطأة الظروف الأمنية والاقتصادية والسياسية الصعبة والتوسع الجغرافي، سواء "بالتهجير الناعم أو بالتهجير القسري" نحو الأردن بالدرجة الأولى. وقال الخبير في القانون الدولي أنيس قاسم، في تصريحات لموقع CNN بالعربية، إن ما تم الإعلان عنه من تصويت الكنيست تأييدًا لمشروع قانون فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، يُعد "خطوة متقدمة وخطيرة" في سياق مخططات إسرائيل لضم الضفة الغربية، مرجحًا المضي قدمًا في إنفاذ مشروع القانون. وأضاف قاسم بالقول، إن إسرائيل شرعت منذ عام 2018 بالتهيئة لإجراءات الضم، عبر إقرار حزمة قرارات وقوانين تدعم ضم الضفة الغربية، ما سيجعل من إنفاذ مشروع القانون الجديد "فرصة مواتية"، بالتزامن مع حالة "الانهيار للمجتمع الدولي وهيئة الأمم المتحدة"، بحسب تعبيره. ورأى قاسم أن الانعكاسات الخطيرة لهذا المشروع تحمل عدة مستويات، لأن السيطرة الإسرائيلية على الضفة الغربية حتى الآن هي سيطرة "قوة احتلال لا تمنحها أي حق سيادي على الأرض المحتلة"، إلا أن إسرائيل تسعى لتحويل هذه السيطرة إلى "سيادة قانونية". وأضاف: "في عام 2018، أقر الكنيست الإسرائيلي قانون القومية الإسرائيلية، أو ما عُرف بقانون الدولة القومية للشعب اليهودي، وهو فعليًا أعلن السيادة الإسرائيلية على كل الأراضي الفلسطينية عندما قال إن هذا الوطن الذي يمارس الشعب اليهودي حقه في تقرير المصير حصريًا، وألغى الحق الفلسطيني للفلسطينيين". ويرى قاسم أن كل القرارات اللاحقة هي تفعيل تدريجي للتطبيق الفعلي لقانون 2018، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن ثمة رسائل عديدة يحملها هذا الإعلان، من بينها رسالة للأردن، بشأن خطط التهجير وغيرها. وقال: "أعتقد أن الإعلان في الكنيست أمس هو تمهيد واضح لما سيأتي، ربما بعد شهر أو شهرين أو سنة، وهذا ينطوي على رسالة للأردن تفيد بأن إسرائيل ستقوم بذلك، مع ما سيستتبع ذلك من نتائج، وفي مقدمتها تهجير الفلسطينيين، وأن الأمن القومي الأردني لا يعنينا". وتتمثل الهواجس هنا في احتمالات لجوء إسرائيل إلى استخدام ورقة الفلسطينيين القاطنين في الضفة الغربية من حملة الجنسية الأردنية، والمقدرة أعدادهم، بحسب تقديرات غير رسمية، بما يزيد قليلاً عن 300 ألف، مع رصد مراقبين لادعاءات إسرائيلية تروّج لوجود مليون منهم. ويرى مراقبون أن هذا الملف قد يشكّل معضلة لدى الأردن، التي ترصد منذ بدء الحرب على قطاع غزة والتصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية، حركة المعابر الحدودية مع إسرائيل، لتتبع أي حركة غير اعتيادية بحسب مصادر مطلعة. وشدد قاسم على أن هناك متسعًا من الوقت أمام الأردن لاتخاذ إجراءات قانونية وسياسية وبدائل لمواجهة هذه التوجهات والرد عليها. وأضاف: "إذا فُرضت السيادة الإسرائيلية القانونية، كما يسميها الإسرائيليون، فإن هذا حتمًا يهدد الأمن القومي الأردني، خاصة وأن هناك مئات الآلاف من الفلسطينيين في الضفة الغربية من حملة الأرقام الوطنية الأردنية، ومن أصحاب الأملاك والأراضي هناك". ويرى قاسم أن هناك إجراءات عديدة قد يلجأ إليها الأردن، متعلقة بمراجعة مسألة حماية الحدود المشتركة مع الضفة الغربية المحتلة، واللجوء إلى التحكيم الدولي، و مسألة الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، خاصة وأن اتفاقية السلام الأردنية-الإسرائيلية تنص على احترام إسرائيل للدور الأردني. ويرى أيضًا، أن تحديات أخرى ستقع على عاتق الأردن في حال نفاذ القانون، منها كيفية حماية الأملاك التي يمتلكها حملة الأرقام الوطنية الأردنية في الضفة الغربية، والتهديدات بالتهجير التي قد تلحق بقرابة 300 ألف شخص من حملة الأرقام الوطنية الأردنية، بحسب تقديره. "قطعة أرض صغيرة للغاية".. ما موقف ترامب من ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة الغربية؟


CNN عربية
منذ 19 ساعات
- CNN عربية
"إنزال جوي سعودي للمساعدات على غزة".. ما صحة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية باعتباره مرتبطًا بعمليات "إنزال جوي سعودي" حدثت مؤخرًا على قطاع غزة. جرى تداول الفيديو بالتزامن مع تصاعد تحذيرات دولية من "مجاعة جماعية" من صنع الإنسان، بعد 21 شهرًا من الحرب الإسرائيلية في غزة، على حد وصف رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء.وحظي الفيديو بأكثر من 1.6 مليون مشاهدة في منصة إكس وحدها، مصحوبًا بتعليق يقول: "السعودية تمطر سماء غزة بإنزال المساعدات الجوية على مناطق متفرقة من قطاع غزة".عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أنه يعود إلى العام الماضي، إضافة إلى حقيقة أنه لم تحدث عمليات إنزال جوي على غزة خلال الفترة الأخيرة. كانت أقدم نسخة من الفيديو أمكن العثور عليها منشورة في إنستغرام بتاريخ 20 أبريل/نيسان 2024، في حساب مراسل قناة الجزيرة في شمالي غزة إبراهيم الخليلي. وحينها، لم يشر الخليلي إلى السعودية، لكنه كان يتحدث عن مخاطر عمليات الإنزال، بقوله: "لسوء الحظ، 90% من المظلات التي تم إسقاطها جوًا اليوم سقطت في البحر، مما يجعل هذه الطريقة الأكثر خطورة لتوصيل المساعدات". A post shared by Ibrahim Al-khalili (@ في الفترة ما بين فبراير/شباط إلى أبريل/نيسان 2024، جرت عمليات إنزال جوي واسعة النطاق على غزة، بواسطة طائرات أردنية وأمريكية، عندما توقف دخول المساعدات والإمدادات التجارية إلى القطاع. كما أوصلت الإمارات العربية المتحدة مصر وقطر وفرنسا وألمانيا مساعدات جوًا في تلك الفترة. ولا يمكن التأكد تمامًا من الدولة التي ألقت المساعدات الظاهرة خلال الفيديو، إلا أن تداوله جاء بعد يومين من إعلان القيادة المركزية الأمريكية أنها أجرت "عملية إسقاط جوي للمساعدات الإنسانية إلى شمال غزة في 18 أبريل/نيسان 2024، الساعة 1:09 ظهرًا (بتوقيت غزة)". وأشارت القيادة المركزية الأمريكية إلى أنها أسقطت "ما يقرب من 50600 وجبة طعام على شمال غزة"، بينما "سقط ما يقرب من 25 حزمة في البحر"، وهو ما قد يرجح أن هذا ما قصده مراسل الجزيرة عندما كتب مُعلقًا على الفيديو المنشور في حسابه. وبينما لا يرتبط الفيديو المتداول بإنزال جوي سعودي، إلا أن السعودية ساهمت في عام 2024، في دعم عمليات الإنزال الجوي الأردني في قطاع غزة، من خلال مساعدات قدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. تداول فيديو بزعم "انقلاب رافعة على جنود إسرائيليين" في غزة.. ما صحته؟