
في طريقها من إسرائيل إلى الولايات المتحدة.. السلطات اليونانية تصادر نصف طن من القات في مطار أثينا
المخدر المعروف باسم "الكوكايين الطبيعي"، يشتق من نبتة كاثا إيدوليس، ويُزرع في القرن الأفريقي وجنوب شبه الجزيرة العربية والساحل الشرقي لأفريقيا. ويُصنف كأحد المواد ذات التأثير العقلي المسببة للإدمان.
وكانت الشحنة المخبأة داخل أربعة صناديق شحن مصرح عنها على أنها تحتوي على ستائر وأقمشة وأغطية، قادمة من إسرائيل ومتجهة إلى الولايات المتحدة.
وأوضحت السلطات أن عملية التفتيش جرت بشكل عشوائي في مستودع التخزين المؤقت بالمطار، حيث تم العثور على الطرود المخبأة وبداخلها أوراق القات المجففة والتي تزن نحو نصف طن.
وتقدر قيمة المضبوطات بحوالي مليون وخمسمئة ألف يورو، لتصبح بذلك أكبر كمية من هذا المخدر تُضبط في المطار، بعد عملية سابقة عام 2014 أسفرت عن مصادرة 458 كيلوغرامًا، وأخرى أصغر عام 2022 بلغت 34 كيلوغرامًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ 3 أيام
- يورو نيوز
في طريقها من إسرائيل إلى الولايات المتحدة.. السلطات اليونانية تصادر نصف طن من القات في مطار أثينا
عثرت سلطات الجمارك في مطار أثينا "الفثيريوس فينيزيلوس" على نصف طن من مخدر القات وصادرته، وفق ما أعلنت الهيئة المستقلة للإيرادات العامة يوم الأحد. المخدر المعروف باسم "الكوكايين الطبيعي"، يشتق من نبتة كاثا إيدوليس، ويُزرع في القرن الأفريقي وجنوب شبه الجزيرة العربية والساحل الشرقي لأفريقيا. ويُصنف كأحد المواد ذات التأثير العقلي المسببة للإدمان. وكانت الشحنة المخبأة داخل أربعة صناديق شحن مصرح عنها على أنها تحتوي على ستائر وأقمشة وأغطية، قادمة من إسرائيل ومتجهة إلى الولايات المتحدة. وأوضحت السلطات أن عملية التفتيش جرت بشكل عشوائي في مستودع التخزين المؤقت بالمطار، حيث تم العثور على الطرود المخبأة وبداخلها أوراق القات المجففة والتي تزن نحو نصف طن. وتقدر قيمة المضبوطات بحوالي مليون وخمسمئة ألف يورو، لتصبح بذلك أكبر كمية من هذا المخدر تُضبط في المطار، بعد عملية سابقة عام 2014 أسفرت عن مصادرة 458 كيلوغرامًا، وأخرى أصغر عام 2022 بلغت 34 كيلوغرامًا.


يورو نيوز
٠٨-٠٨-٢٠٢٥
- يورو نيوز
محكمة بلجيكية تحظر عبور معدات عسكرية إلى إسرائيل
أصدرت محكمة البداية في بروكسل قرارًا يُلزم الحكومة الفلمنكية بوقف شحنة معدات عسكرية كانت في طريقها إلى إسرائيل عبر ميناء أنتويرب، ويمتد الحكم ليشمل حظرًا شاملًا على أي عبور مستقبلي لمعدات عسكرية موجهة إلى إسرائيل. ويقضي الحكم أيضًا بفرض غرامة مالية قدرها خمسون ألف يورو عن كل شحنة تخالف القرار. وتعود القضية إلى شكوى تقدّمت بها أربع جمعيات فلمنكية، من بينها منظمة "فريدزآكسي"، في حزيران/يونيو الماضي، بعد رصد شحنة معدات عسكرية في الميناء. وقالت منسقة المنظمة، ليشن أولمان، في تصريح لـ"يورونيوز"، إن الحاويات كانت تحتوي على محامل تُستخدم في تصنيع الدبابات والمركبات المدرعة، مشيرة إلى أنها كانت مرسلة إلى شركة "أشوت أشكلون" في مدينة أشدود، وهي مزوّد أساسي للجيش الإسرائيلي، خاصة بدبابات "ميركافا" التي تُستخدم في الحرب الدائرة في قطاع غزة. وتتولى الحكومات الإقليمية في بلجيكا، مثل الحكومة الفلمنكية، مسؤولية الرقابة على عبور الأسلحة ومكوّناتها. ورغم أن بلجيكا تحظر رسميًا منذ عام 2009 تصدير السلاح إلى إسرائيل، إلا أن جلسات المحكمة أظهرت أن الرقابة لم تكن تُفعَّل إلا بناءً على طلب من شركات الشحن. وفي حيثيات قراره، استند القاضي إلى اتفاقية منع الإبادة الجماعية، واتفاقيات جنيف، ومعاهدة تجارة الأسلحة، فضلًا عن المرسوم الفلمنكي الحالي بشأن الأسلحة، مؤكّدًا أن تصدير معدات عسكرية قد تُستخدم في ارتكاب جرائم حرب أو أعمال إبادة يُعد مخالفة خطيرة للقانون الدولي. وجاء في نص الحكم، الصادر في تموز/يوليو، أن الحكومة الفلمنكية أخلّت بالتزاماتها القانونية، مشيرًا إلى أن المنع يشمل الحاوية المحددة في القضية، كما يشمل أي شحنات مستقبلية من هذا النوع. وكانت "يورونيوز" قد حاولت التواصل مع الحكومة الفلمنكية للحصول على تعليق، لكنها لم تتلقَّ أي رد. سلوفينيا تحظر تصدير واستيراد الأسلحة إلى إسرائيل فرضت سلوفينيا، يوم الخميس 31 تموز/يوليو، حظرًا شاملًا على تصدير واستيراد وعبور الأسلحة والمعدات العسكرية من وإلى إسرائيل، في خطوة وصفها رئيس الوزراء روبرت غولوب بأنها "الأولى من نوعها في أوروبا". وجاء في بيان صادر عن مكتب غولوب أن القرار، الذي اتخذته الحكومة في جلستها الأسبوعية، يحظر بشكل نهائي إرسال أو استيراد أو عبور أي معدات عسكرية عبر الأراضي السلوفينية، وذلك على خلفية الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة. وأوضح البيان أن سلوفينيا "لم تصدر أي تصاريح لتصدير الأسلحة والمعدات العسكرية إلى إسرائيل منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023 بسبب النزاع"، لكن الحكومة اختارت الآن الانتقال إلى قرار ملزم يشمل جميع أشكال التبادل العسكري. وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد الانتقادات الأوروبية والدولية إزاء الكارثة الإنسانية في غزة، وفي وقت يشهد فيه الاتحاد الأوروبي انقسامًا حادًا بشأن الموقف من إسرائيل. وفي اليوم ذاته، استدعت وزارة الخارجية السلوفينية السفيرة الإسرائيلية لدى ليوبليانا، روث كوهين دار، للاحتجاج على ما وصفته بـ"الكارثة الإنسانية" الناتجة عن منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مطالبة بوقف فوري لقتل وتجويع المدنيين.


يورو نيوز
٠٧-٠٨-٢٠٢٥
- يورو نيوز
تظاهرت بأنها ممرضة مؤهلة.. اعتقال امرأة من فلوريدا بتهمة علاج آلاف المرضى
ووفقًا لبيان صادر عن مكتب شرطة مقاطعة فلاغلر بفلوريدا، اعتُقلت أوتمن بارديسا، البالغة من العمر 29 عامًا، يوم الثلاثاء في منزلها في بالم كوست، بعد تحقيق استمر سبعة أشهر أجرته وكالات حكومية وفيدرالية. عمل غير قانوني وأضاف البيان أن بارديسا، التي يُعتقد أنها ساعدت في علاج آلاف المرضى دون الحصول على رخصة تمريض سارية، محتجزة حاليًا بكفالة قدرها 70 ألف دولار أمريكي (60,046 يورو). عملت بارديسا في مستشفى "أدفنت هيلث بالم كوست باركواي" من يوليو/ تموز 2023 حتى يناير/ كانون الثاني 2025، عندما فصلها المستشفى بسبب مخاوف بشأن مؤهلاتها. ووجد المحققون أنها شاركت في رعاية 4486 شخصًا بين يونيو/ حزيران 2024 وفصلها. كانت بارديسا تُعرف باسم "أوتمن روبا هود"، وقد حصلت بارديسا على ترخيص ممرضة مُسجلة بطريقة احتيالية، وفقًا لتقرير اعتقالها. ويُزعم أيضًا أن بارديسا باعت دواءً بوصفة طبية لموظفة أخرى (سيماغلوتايد، المعروف باسم أوزيمبيك)، وأنها أعطت حقن منع الحمل لموظفة أخرى. اكتشاف التزوير قبل توظيفها، زوّدت بارديسا المستشفى برقم رخصة تمريض يطابق اسمها الأول وليس اسم عائلتها. وعندما طُرحت أسئلة حول هذه القضية، زعمت المقيمة في فلوريدا أنها تزوجت مؤخرًا وغيرت اسم عائلتها. ومع ذلك، لم تُقدّم بارديسا رخصة زواجها للمستشفى كما طُلب منها. كُشفت هذه المعلومة في يناير/ كانون الثاني بفضل أحد زملائها، الذي أبلغ، بعد عرض ترقية على بارديسا، عن انتهاء صلاحية رخصتها كمساعدة تمريض معتمدة. وقال ريك ستالي، قائد شرطة مقاطعة فلاغلر، واصفًا تصرفاتها بأنها "متهورة وخطيرة": "هذه واحدة من أكثر حالات الاحتيال الطبي إثارة للقلق التي حققنا فيها على الإطلاق". وأضاف: "ربما عرّضت هذه المرأة آلاف الأرواح للخطر بانتحالها شخصية أخرى، وانتهكت ثقة المرضى وعائلاتهم ومؤسسة أدفنت هيلث والمجتمع الطبي بأكمله". وقد أنشأ مكتب قائد الشرطة عنوان بريد إلكتروني ليتمكن الناس من مراسلته إذا اعتقدوا أنهم قد يكونون من ضحايا بارديسا. تأتي هذه الحادثة بعد إلقاء القبض على ممرضة من بنسلفانيا في يوليو/ تموز لاستخدامها 20 اسمًا مستعارًا - بما في ذلك هويات وبيانات أربع ممرضات مُثبتات من ولايات جنوبية - وسبعة أرقام ضمان اجتماعي مختلفة. وقعت حادثة مماثلة أخرى في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 عندما انتحلت امرأة تبلغ من العمر 44 عامًا صفة ممرضة مسجلة في مستشفى في بوربانك، كاليفورنيا. لا تُشير سجلات السجن إلى موعد مثول بارديسا أمام المحكمة. ولم يتضح بعد ما إذا كان لدى بارديسا محامٍ يُمكنه التحدث نيابةً عنها.