
حمدان بن محمد: هدفنا إعداد جيل إماراتي يمتلك أدوات المستقبل ويجيد توظيفها في خدمة الوطن
قال سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، في تدوينة على منصة "إكس": "فخور بلقاء 100 منتسب من الخدمة الوطنية والاحتياطية ضمن برنامج "النخبة"، الذي نظمته هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية … قيادتنا الرشيدة تُراهن على العقول قبل الموارد وتؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الخيار الاستراتيجي الأكثر استدامة وتأثيراً، وهدفنا إعداد جيل إماراتي يمتلك أدوات المستقبل ويجيد توظيفها في خدمة الوطن".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
الإمارات عضواً في هيئة الملاكمة العالمية
اعتمدت هيئة الملاكمة العالمية عضوية اتحاد الإمارات للملاكمة ضمن قائمة ضمت 17 اتحاداً وطنياً جديداً، ليرتفع عدد الدول الأعضاء إلى 106 دول حول العالم. ويأتي انضمام الإمارات تأكيداً لالتزامها بتعزيز حضورها في الساحة الدولية للملاكمة، والمشاركة في البطولات العالمية. وتخوّل العضوية للاتحادات الجديدة المشاركة في البطولات العالمية، بما فيها بطولة العالم المقبلة في ليفربول من الرابع إلى 14 سبتمبر 2025. وتُعدّ هيئة الملاكمة العالمية الكيان الدولي المعتمد من اللجنة الأولمبية الدولية لإدارة رياضة الملاكمة وتأسست في أبريل 2023، بهدف ضمان استمرار اللعبة ضمن البرنامج الأولمبي. وأكدت الهيئة أن الاتحادات الجديدة ومنها الإمارات، استوفت معايير اعتماد دقيقة تتضمن الشفافية، ومكافحة المنشطات، وحوكمة النزاعات، والاعتراف الرسمي من الجهات الرياضية الوطنية.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
تعاون بين «دبي الإنسانية» و«المساعدات الأوروبية» لتحسين الاستجابة للطوارئ
وقعت «دبي الإنسانية» والمديرية العامة لعمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية، التابعة للمفوضية الأوروبية، اتفاقية الترتيب الإداري الجديد، لتعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات سلسلة الإمداد والجاهزية والاستجابة للأزمات الإنسانية الطارئة. وستتعاون «دبي الإنسانية» والمديرية العامة لعمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية من خلال هذا الترتيب الإداري في التنسيق بتنفيذ عمليات الإغاثة وتبادل البيانات اللوجستية الحيوية، واستكشاف حلول مبتكرة ومستدامة لتحسين الاستجابة للطوارئ على امتداد سلسلة الإمداد والتوريد الإنسانية. ويتيح الترتيب الإداري أيضاً فرصاً لتبادل أفضل الممارسات في مجالات الجودة والاستدامة والتميّز في العمليات، كما يمهّد لتطوير برامج تدريبية تركز على تعزيز الجاهزية للطوارئ على المستويين المحلي والإقليمي، إضافة إلى تنظيم منتديات مشتركة تجمع الأطراف المعنية والأوساط الأكاديمية والجهات المسؤولة عن إدارة الكوارث والقطاع الخاص. وقع الاتفاقية كل من المدير العام للمديرية العامة لعمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية ماسيج بوبوسكي، والمدير التنفيذي عضو مجلس إدارة دبي الإنسانية جوسيبي سابا، على هامش المنتدى الإنساني الأوروبي الذي عقد في بروكسل، بحضور مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية الدولية من الإمارات سلطان الشامسي، وسفير الدولة لدى مملكة بلجيكا ودوقية لوكسمبورغ الكبرى والاتحاد الأوروبي، محمد السهلاوي. وقال جوسيبي سابا إن «طموحنا المشترك يتمثل في تعزيز مرونة الاستجابة الإنسانية للطوارئ، وتنسيقها، واستدامتها، من خلال الشراكة». وأضاف: «من موقعنا الاستراتيجي، كأكبر مركز إنساني في العالم، تؤدي دبي الإنسانية دوراً ممكناً واستباقياً في تمكين المجتمع الإنساني من إيصال المساعدات بسرعة وكفاءة»، معرباً عن تطلعه للعمل بشكل وثيق مع المديرية العامة لعمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية، لتقوية الجاهزية التشغيلية، ودعم العمل الإنساني حتى يصبح أكثر فاعلية على مستوى العالم. وأكد ماسيج بوبوسكي: «من خلال تعزيز تعاوننا مع (دبي الإنسانية)، فإننا نستثمر في استجابات أكثر تنسيقاً وسرعة للأزمات تقوم على الابتكار وتبادل المعرفة والاستعداد الاستراتيجي لخدمة الأكثر احتياجاً أينما كانوا بشكل أفضل».


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
سلطة بورتسودان.. سقوط جديد
لم تعد سلطة بورتسودان تعرف أين تضع أقدامها، باتت تبحث عن ظلها فلا تجده، إذ تتوالى الضربات على رأسها من كل الجهات حتى باتت تضرب ضرب عشواء بلا هدف، وتطلق المزيد من الأكاذيب والافتراءات ولا تجد من يصدقها، وتأتي العقوبات الأمريكية بعد ثبوت استخدام هذه السلطة للأسلحة الكيماوية عام 2024 لتزيد الطين بلة، وتضع سلطة بورتسودان مرة أخرى في قفص الاتهام باستخدام أسلحة محرمة ضد الشعب السوداني. في جلسة مجلس الأمن الطارئة حول السودان حاول مندوب سلطة بورتسودان السفير الحارث إدريس التطاول مجدداً على دولة الإمارات من خلال سيل من الأكاذيب والافتراءات، وإطلاق سيل من الاتهامات التي لا تستند إلى أدنى دليل، في محاولة مكشوفة لاستغلال منبر دولي لنشر روايات كاذبة للتغطية على فشلها السياسي والعسكري أمام شعب السودان والمجتمع الدولي، خصوصاً بعد الضربة القاصمة التي تلقتها من محكمة العدل الدولية يوم الخامس من مايو/ أيار الحالي برفض دعواها ضد الإمارات، ما يؤكد بشكل حاسم أن اتهاماتها لا أساس لها من الصحة. إن محاولة استغلال مجلس الأمن للترويج للأكاذيب والتضليل كان مصيرها كمصير الدعوى أمام المحكمة الدولية، حيث وجدت مكانها الصحيح في سلة المهملات، لأن العالم لم يعد يصدق مزاعم هدفها الوحيد التضليل والتغطية على الفشل في الميدان، والارتكابات بحق الشعب السوداني الذي ذاق الأمرين خلال أكثر من عامين في حرب فرضت عليه، وما زال يعاني القتل والتهجير والتدمير والمجاعة والممارسات العنصرية وجرائم الحرب بكل أشكالها. لقد رفض مجلس الأمن طلب مندوب سلطة بورتسودان عقد جلسة مفتوحة أو توسيع دائرة الحضور، ما يعكس اقتناع المجتمع الدولي بأن ادعاءات هذه السلطة لا تستند إلى حقائق وإثباتات، وأنها مجرد تضليل وأكاذيب واتهامات وهمية، ذلك أن العالم بات يعرف تماماً أن دولة الإمارات تؤكد التزامها بالقوانين الدولية، ودعم عملية السلام في السودان وصولاً إلى قيام حكومة مدنية تستعيد الأمن والوحدة الوطنية وتبني قوات أمنية تحمي الشعب السوداني. ثم جاء القرار الأمريكي يوم أمس الأول، بفرض عقوبات على سلطة بورتسودان لاستخدامها أسلحة كيماوية، لتضع الزمرة العسكرية في قفص الاتهام مجدداً، وتضيّق عليها الخناق باعتبار أن استخدام هذا السلاح محظور دولياً بموجب القانون الدولي الإنساني، وهو من أسلحة الدمار الشامل، ويعدّ استخدامه جريمة حرب. فقد أعلنت المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، أن العقوبات ستتضمن قيوداً على الصادرات الأمريكية وخطوط الائتمان الحكومية الأمريكية، وستدخل حيز التنفيذ في السادس من يونيو/ حزيران المقبل بعد إخطار الكونغرس. وأضافت: إن الولايات المتحدة قررت رسمياً في 24 إبريل/ نيسان بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيماوية والبيولوجية والقضاء على الحرب لعام 1991: «إن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيماوية العام الماضي». ..ويوماً بعد يوم، تسقط سلطة بورتسودان في شر أفعالها وأكاذيبها.