
«أوبن إيه آي» تستعد لإطلاق «GPT-5» في أغسطس
وسيتم إصدار النموذج الجديد، الذي كان من المتوقع إطلاقه هذا الصيف، بوصفه نظام ذكاء اصطناعي يتضمن نماذج متميزة ويمكنه أداء وظائف مختلفة على العكس من نموذج الذكاء الاصطناعي المنفرد.
ولم ترد أوبن إيه.آي بعد على طلب من رويترز للتعليق.
وقال سام ألتمان الرئيس التنفيذي للشركة الناشئة المدعومة من مايكروسوفت في فبراير فبراير إن نظام جي.بي.تي-5 سيضم نموذج (أو3) إلى جانب تكنولوجيا أخرى.
وتهدف الشركة الناشئة في نهاية المطاف إلى دمج نماذج السلسلة (أو) وسلسلة (جي.بي.تي) وسط تطلعها إلى إنشاء أنظمة ذكاء اصطناعي يمكنها الاستفادة من جميع الأدوات المتاحة والتعامل مع مجموعة متنوعة من المهام.
وذكر التقرير «في حين يبدو من المرجح إطلاق جي.بي.تي-5 لأول مرة في أوائل أغسطس، فإن تواريخ الإصدار المخطط لها من أوبن.إيه.آي غالبا ما تتغير للاستجابة لتحديات التطوير، أو مشاكل سعة الخوادم، أو حتى إعلانات نماذج الذكاء الاصطناعي المنافسة وتسريباتها».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 4 ساعات
- الجريدة
«الوطني» يطلق المساعد الرقمي مايكروسوفت Copilot
أعلن بنك الكويت الوطني عن الإطلاق الناجح للمساعد الرقمي مايكروسوفت «كوبايلوت» (Copilot) وتوفيره لكل موظفيه لاستخدامه عبر جميع إدارات البنك، في خطوة تمثل نقلة نوعية ضمن استراتيجيته للتحول نحو تعزيز توظيف الذكاء الاصطناعي على مستوى المجموعة، ويجسد هذا الإنجاز التزام البنك المتواصل بالاستثمار في أحدث التقنيات التي تساهم في تمكين الكوادر، وتبسيط سير العمل، وتعزيز الكفاءة والمرونة التشغيلية. ويسخر Copilot إمكانات الذكاء الاصطناعي التوليدي لدعم الموظفين في تنفيذ المهام اليومية، مثل صياغة المستندات، وتحليل مجموعات البيانات المعقدة، وتلخيص المعلومات الأساسية، وأتمتة الأنشطة المتكررة. ومن خلال دمج هذه التقنية المتقدمة مباشرة في البيئة الرقمية للعمل، يفسح البنك لفرق العمل المختلفة المجال للتركيز على المبادرات الاستراتيجية ورفع مستوى التفاعل مع العملاء، بما يعزز مكانته في الريادة والابتكار والتميز. ويعد اعتماد Copilot أولى الخطوات ضمن سلسلة من المبادرات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، والتي يعتزم «الوطني» تنفيذها في إطار خارطة طريق الابتكار الرقمي، ويجسد هذا التوجه التزام البنك طويل الأمد ببناء قوة عاملة مهيأة للمستقبل، وتعزيز ثقافة عمل ذكية رقمياً. ومن خلال تبني البنك الاستراتيجي لمفهوم الذكاء الاصطناعي المسؤول يسعى البنك إلى توظيف الابتكار بأسلوب آمن وأخلاقي، وبما يتسق مع أفضل الممارسات الدولية في خصوصية البيانات وحوكمتها. الخرافي: Copilot يقود مسيرة التحول كأول حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي وفي سياق تعليقه على إطلاق هذه الخاصية الجديدة المميزة، قال رئيس العمليات وتقنية المعلومات والبيانات لمجموعة بنك الكويت الوطني محمد الخرافي: «ندرك الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي في إعادة رسم ملامح مستقبل العمل المصرفي، ليس بوصفه مجرد أداة للأتمتة، بل كمحفز فعال للابتكار والنمو. ويعد اعتمادنا لمايكروسوفت كوبايلوت (Microsoft Copilot) محطة محورية في مسار التحول الرقمي، تمكن موظفينا من تعزيز الكفاءة والإبداع، مع توجيه تركيزهم نحو تقديم تجربة أكثر تميزاً للعملاء في جوانب العمل المختلفة». وأضاف الخرافي: «من خلال دمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في سير العمل اليومي الداخلي، نعمل على تمكين موظفينا من اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً، وتنفيذ العمل بوتيرة أسرع، وتعزيز التفاعل على مستوى المؤسسة كلها، ويعد Copilot من أوائل حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي التي يتبناها بنك الكويت الوطني، ما يمهد الطريق نحو مجموعة متكاملة من الأدوات الذكية ضمن خريطة الابتكار طويلة الأجل». واختتم حديثه قائلاً: «مع استمرارنا في تبني التقنيات الناشئة، يظل تركيزنا منصباً على الابتكار المسؤول، مع تأكيد التزامنا بالمضي قدماً في مسيرة التقدم والتطور وفقاً لأعلى معايير الأمان والامتثال والنزاهة الأخلاقية. وفي جوهر هذا التوجه، نهدف إلى ترسيخ دعائم مؤسسة مستقبلية تجمع بين الإبداع البشري والذكاء الرقمي، بما يحقق قيمة مستدامة لعملائنا وموظفينا وجميع أصحاب المصالح». الخرافي: الخطوة تمهد الطريق نحو مجموعة متكاملة من الأدوات الذكية ضمن خريطة الابتكار طويلة الأجل وبالإضافة إلى تطبيق برنامج مايكروسوفت Copilot، يواصل «الوطني» التزامه بتعزيز تجربة موظفيه من خلال اتباع نهج متكامل يجمع بين التحول الثقافي والتمكين الرقمي، ويواصل البنك تحديث أنظمته الداخلية وتقديم برامج تطوير مهارات مصممة بعناية، بما يعزز بيئة عمل قائمة على تكامل العنصر البشري مع التكنولوجيا، وتندرج هذه الجهود ضمن رؤية استراتيجية واسعة تهدف إلى تعزيز التعلم المستمر، وترسيخ ثقافة التعاون، ودعم الابتكار المرتكز على العنصر البشري عبر مختلف قطاعات المجموعة. وتأتي هذه الخطوة الاستراتيجية استكمالاً لسلسلة التطوير والتحسين التي نفذها بنك الكويت الوطني ضمن مسار التحول الرقمي المستمر، فعبر عملياته في الكويت وعلى الصعيد الدولي، عمل البنك على تحديث الأنظمة الأساسية، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وتسريع أتمتة العمليات الروتينية بهدف رفع الكفاءة وتقليص المخاطر التشغيلية، وساهمت هذه التطورات في تعزيز مرونة الأنظمة، وتحسين بروتوكولات الأمن السيبراني، ودعم استمرارية الأعمال، وتتكامل هذه الجهود لتوفير بيئة عمل أكثر أماناً ومرونة لتعزيز الكفاءة الرقمية للمجموعة، بما يفسح المجال أمام الموظفين للتركيز على تقديم خدمات متميزة وقيمة مضافة للعملاء. وتقديراً لجهود التطور الرقمي وتميزه في الابتكار والتبني المسؤول للتكنولوجيا، حصد «الوطني» العديد من الجوائز من مؤسسات عالمية وإقليمية رائدة، مما يعزز مكانته الريادية في القطاع المصرفي على مستوى المنطقة. ويحتفظ البنك بريادته على مستوى القطاع المالي في الكويت والمنطقة، من خلال تبني مسار التحول الرقمي المسؤول، وتعكس هذه المبادرات التزامه الراسخ بتمكين المواهب البشرية وتسريع وتيرة الابتكار، إلى جانب ترسيخ معايير جديدة للتحول القائم على الذكاء الاصطناعي في القطاع المصرفي، بما يحقق قيمة طويلة الأجل للعملاء والمساهمين والمجتمعات التي يعمل بها.


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
«أوبن إيه آي» تستعد لإطلاق «GPT-5» في أغسطس
أفاد موقع ذا فيرج، اليوم الخميس، نقلا عن مصادر مطلعة بأن شركة أوبن إيه.آي الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي تعتزم إطلاق نموذج (جي.بي.تي-5) في وقت مبكر من أغسطس. وسيتم إصدار النموذج الجديد، الذي كان من المتوقع إطلاقه هذا الصيف، بوصفه نظام ذكاء اصطناعي يتضمن نماذج متميزة ويمكنه أداء وظائف مختلفة على العكس من نموذج الذكاء الاصطناعي المنفرد. ولم ترد أوبن إيه.آي بعد على طلب من رويترز للتعليق. وقال سام ألتمان الرئيس التنفيذي للشركة الناشئة المدعومة من مايكروسوفت في فبراير فبراير إن نظام جي.بي.تي-5 سيضم نموذج (أو3) إلى جانب تكنولوجيا أخرى. وتهدف الشركة الناشئة في نهاية المطاف إلى دمج نماذج السلسلة (أو) وسلسلة (جي.بي.تي) وسط تطلعها إلى إنشاء أنظمة ذكاء اصطناعي يمكنها الاستفادة من جميع الأدوات المتاحة والتعامل مع مجموعة متنوعة من المهام. وذكر التقرير «في حين يبدو من المرجح إطلاق جي.بي.تي-5 لأول مرة في أوائل أغسطس، فإن تواريخ الإصدار المخطط لها من أوبن.إيه.آي غالبا ما تتغير للاستجابة لتحديات التطوير، أو مشاكل سعة الخوادم، أو حتى إعلانات نماذج الذكاء الاصطناعي المنافسة وتسريباتها».


الرأي
منذ 4 أيام
- الرأي
«مايكروسوفت»: قراصنة إلكترونيون تابعون للصين يستهدفون خوادمنا
يستغل قراصنة إلكترونيون صينيون بشكل نشط نقاط ضعف أمنية حرجة لدى مستخدمي خوادم مايكروسوفت شير بوينت لسرقة بيانات حساسة ونشر برمجة خبيثة، بحسب تحذير صدر عن شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة الثلاثاء. وأفادت «مايكروسوفت» بأنها لاحظت وجود ثلاث مجموعات تشكّل تهديدا يطلق عليها «لينن تايفون» و«فايولت تايفون» و«ستورم-2603» تستهدف خوادم شير بوينت مستغلة نقطتي ضعف جديدتين تم الكشف عنهما تسمحان للمهاجمين بالالتفاف على إجراءات المصادقة وإدخال برمجيات عن بعد. وخادم شير بوينت هو منصة مايكروسوفت للتعاون وإدارة الوثائق، ومصمم للأعمال التجارية. وتستخدمه العديد من المنظمات الكبرى كمنصتها الرئيسية للتعاون الداخلي وتخزين الوثائق، ويحظى بشعبية نظرا إلى توافقه مع منتجات أخرى لمايكروسوفت مثل أوفيس وتيمز وآوتلوك. وتؤثر الهجمات التي قالت مايكروسوفت إنها بدأت منذ السابع من يوليو على تثبيتات شير بوينت المحلية ولا تؤثر على خدمة شير بوينت أونلاين السحابية، بحسب مذكرة أمنية صادرة عن الشركة. وحذّرت مايكروسوفت من أنها «تقيّم بثقة عالية» بأن الجهات التي تشكل تهديدا ستواصل هجومها على الأنظمة حيث لم تتخّذ الشركات الإجراءات الاحترازية اللازمة. أصدرت مايكروسوفت تحديثات أمنية شاملة للتعامل مع البرمجيات الخبيثة وحضّت الزبائن على تطبيقها فورا. نشر القراصنة الإلكترونيون الصينيون في الهجمات الناجحة التي نفذوها رموزا خبيثة تتيح إمكانية الوصول إلى الأنظمة المخترقة، واستخدموا هذه الأدوات لسرقة مفاتيح تشفير الأجهزة والوصول إلى الشبكات المستهدفة. ويركّز «لينن تايفون» الذي تم تفعيله منذ العام 2012، على سرقة الملكية الفكرية من المنظمات الحكومية والدفاعية وتلك المعنية بحقوق الإنسان. وأما «فايولت تايفون»، المفعّل منذ العام 2015، فيقوم بعمليات تجسس على مسؤولين حكوميين سابقين ومنظمات غير حكومية ومراكز أبحاث وهيئات إعلامية في أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا وشرق آسيا. وسبق أن نشر «ستورم-2603» الذي تقيّم مايكروسوفت بدرجة ثقة «متوسطة» بأن مقره الصين، برامج فدية لكن أهدافه الحالية ما زالت غير واضحة. وقالت شركة «تشيك بوينت» للأبحاث المعنية بالأمن الإلكتروني إن الحملة بدأت في السابع من يوليو ضد حكومة غربية كبيرة وتكثّفت الهجمات بشكل كبير في فترة 18 يوليو. وأكد باحثون بأن عشرات محاولات الاختراق استهدفت مذاك منظمات في أميركا الشمالية وغرب أوروبا، بحسب مدونة لـ«تشيك بوينت».