
وزيرة التنمية المحلية: وفد من "حياة كريمة" و"الأغذية العالمي" والفاو يزورون قنا
المشروع يتكامل مع الجهود والاستثمارات
وصرحت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية بأن هذا المشروع يتكامل مع الجهود والاستثمارات التي ضختها الدولة في إطار المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" ، ويركز على الاستفادة من التطور في خدمات البنية الأساسية بفضل المبادرة الرئاسية في دعم التنمية الاقتصادية المحلية والصمود أمام تغير المناخ .
١٢٠ قرية بمحافظات قنا وسوهاج وأسيوط
وأشارت وزيرة التنمية المحلية إلى أن المشروع ينفذ بالشراكة بين وزارة التنمية المحلية وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة وبالتعاون مع وزارتي الزراعة والتضامن الاجتماعي وبدعم من الاتحاد الأوروبي ، ويستهدف ١٢٠ قرية بمحافظات قنا وسوهاج وأسيوط ، ويتضمن تدخلات هامة في مجالات تطوير نظم وممارسات الزراعة الذكية والمستدامة ودعم المشروعات الصغيرة وسلاسل الإنتاج ، وتمكين الوحدات المحلية من لعب دور قيادي في التنمية الاقتصادية ، بالإضافة إلى تدخلات على مستوى التنمية الاجتماعية والبشرية ودعم برامج التغذية في قرى المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" .
الزيارات الميدانية
كما أشارت الدكتورة منال عوض إلى أن الزيارات الميدانية التي قام بها فريق الوحدة المركزية لمبادرة حياة كريمة بالتعاون مع الشركاء الدوليين هدفها دراسة الوضع الراهن بكل قرية من القرى المستهدفة ، وتصميم التدخلات المحددة بما يلائم ظروف واحتياجات كل قرية ويضمن تحقيق أقصى استفادة من المشروع .
الزيارة الميدانية لمحافظة قنا
وقال الدكتور ولاء جاد الكريم ، مدير الوحدة المركزية لحياة كريمة أن الزيارة الميدانية لمحافظة قنا تضمنت لقاء موسع مع الدكتور خالد عبدالحليم محافظ قنا وقيادات المحافظة ، وورشة عمل مع الفريق المحلي الذي تم تشكيله لتيسير ومتابعة المشروع ويضم مسئولي المحافظة والمراكز المستهدفة والمديريات المختصة ومنظمات المجتمع المدني الشريكة.
زيارات ميدانية لـ١٠ وحدات محلية قروية
كما شملت الزيارة لقاءات وورش عمل وزيارات ميدانية لـ١٠ وحدات محلية قروية بمركزي قوص وأبو تشت ، ونحو ٥٠ قرية بالمركزين وعقد جلسات تشاورية بمشاركة أكثر من ٢٠٠ مشارك من مسئولي القرى والقيادات الطبيعية ومنظمات المجتمع المدني القاعدية .
مسئولي الوحدة المركزية لمبادرة حياة كريمة
وقد كلفت وزيرة التنمية المحلية مسئولي الوحدة المركزية لمبادرة حياة كريمة باستمرار التنسيق مع الشركاء لاجراء زيارات ميدانية متعمقة لباقي المحافظات والقرى المستهدفة بالمشروع خلال الأسبوعين القادمين ، بما يضمن جودة تصميم وتنفيذ المشروع و استفادة مواطني القرى المستهدفة ودعم توجه الدولة لتحقيق التنمية الاقتصادية المحلية والمستدامة .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 27 دقائق
- البوابة
وزيرة التخطيط تشارك في اجتماع وزراء التنمية لمجموعة العشرين
شاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة الخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في جلسة وزارية حول الحماية الاجتماعية والتدفقات المالية غير المشروعة، وذلك خلال الاجتماع الوزاري لمجموعة عمل التنمية التابعة لمجموعة العشرين. وخلال الجلسة، ألقت الدكتورة رانيا المشاط، الضوء علي أهمية التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف في الدفع بأجندة التنمية المستدامة مع بقاء خمس سنوات فقط حتى عام 2030، من خلال أحد أهم المنصات الدولية وهي مجموعة العشرين، مشيرة إلي تباطؤ التقدم العالمي في تحقيق أجندة التنمية المستدامة بنسبة 16.7% فقط بسبب الفجوة التمويلية المقدرة بما يتراوح بين 2.5 تريليون و4 تريليون دولار أمريكي سنويًا، مما يتطلب تنويع مصادر تمويل التنمية ومشاركة التدفقات المالية العامة والخاصة والتكامل فيها بينها من أجل تحقيق التوازن والاستدامة. تمويل التنمية والاستثمارات في القطاعات الأساسية وأكدت خلال كلمتها أن تمويل التنمية والاستثمارات في القطاعات الأساسية يمثل حجر الزاوية في النمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام، مما يستلزم التوسع في نطاق تطبيق الأطر الوطنية المتكاملة للاستدامة والتمويل من أجل ضمان الحوكمة الفعالة والتوافق مع الأولويات الوطنية، وتحسين تخصيص الموارد المحلية للقطاعات ذات الأولوية، وذلك علي خلفية مشاركة مصر الفعالة في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية بإشبيلية، وضم صوتها إلي الدول الأعضاء في الأمم المتحدة من أجل توسيع نطاق الدعم المؤسسي والتكنولوجي والبشري القائم على الطلب للدول النامية، بما في ذلك دعم الأنظمة المالية وتعبئة الموارد المحلية. تنفيذ برامج مبادلة الديون وأبرزت الوزيرة دور مصر الرائد في تنفيذ برامج مبادلة الديون من أجل التنمية المستدامة بالتعاون مع الدول الصديقة مثل ألمانيا وإيطاليا والصين، والتي دعمت الحكومة المصرية من تحويل أجزاء من الدين الخارجي إلى استثمارات محلية تتماشى مع الأولويات الوطنية في العديد من الموضوعات والقطاعات مثل العمل المناخي والتعليم والحماية الاجتماعية، مما وضعها في طليعة الدول المطبقة للعديد من آليات التمويل المبتكر للتنمية المستدامة، ومن بينها التمويل المختلط، والشراكة بين القطاعين العام والخاص، وضمانات الاستثمار. وفيما يخص الحماية الاجتماعية، أبدت مجموعة عمل التنمية التابعة لمجموعة العشرين التزامًا بإعطاء الأولوية للحماية الاجتماعية من خلال دعوة للعمل، مؤكدةً التزامها ببناء أنظمة حماية اجتماعية شاملة ومستدامة، مع التركيز بشكل خاص على حدود الحماية الاجتماعية الوطنية، وأشارت "المشاط" إلي أنه وفقًا لمنظمة العمل الدولية، تُغطّي برامج الحماية الاجتماعية أكثر من نصف سكان العالم، ومع ذلك، هناك ما يقرب من 3.8 مليار شخص غير مشمولين بها تمامًا، فلا تزال هناك تفاوتات كبيرة في الحماية الاجتماعية بين البلدان، تؤكد علي الحاجة الملحة إلى توسيع نطاق الاستثمار المستدام في الحماية الاجتماعية، وخاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. وعلى المستوى الوطني، أكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن مصر قطعت شوطًا كبيرًا في تعزيز الحماية الاجتماعية من خلال العديد من المشاريع والمبادرات التحويلية، مما يعكس الأولويات الوطنية (رؤية مصر 2030)، ومن بين هذه البرامج "تكافل وكرامة"، وهو أبرز برامج الحماية الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويصل الآن إلى أكثر من 4.67 مليون أسرة محتاجة (حوالي 17 مليون فرد). وفي عام 2025، احتفلت مصر بمرور عقد على تطبيقه، مؤكدةً التزامها طويل الأمد بالعدالة الاجتماعية والاستثمار في رأس المال البشري. علاوة على ذلك، تهدف مبادرة "حياة كريمة"، وهي مبادرة التنمية الريفية الرائدة في مصر، إلى معالجة معدلات الفقر والبطالة متعددة الأبعاد من خلال تحسين سبل عيش المجتمعات الريفية الفقيرة، حيث حققت المرحلة الأولى معدل تنفيذ بلغ 85.5% بنهاية عام 2024، بينما تهدف برامج أخرى، مثل برنامجي "فرصة" و"مستورة"، إلى تمكين النساء والشباب اقتصاديًا من خلال توفير التدريب وفرص العمل والقروض الصغيرة بدون فوائد للمشاريع الصغيرة، مما يدعم انتقالهم من المساعدات النقدية إلى سبل عيش مستدامة، وقد أعطت مصر الأولوية للمساواة في مجال الصحة من خلال المبادرات الرئاسية مثل مبادرة "100 مليون صحة" للكشف المبكر عن التهاب الكبد الوبائي سي والأمراض غير المعدية ومبادرة دعم صحة المرأة المصرية. التجربة المصرية في الحماية الاجتماعية كما عرضت التجربة المصرية في الحماية الاجتماعية، من خلال القاء الضوء علي التعاون الدولي وكفاءة تخصيص الموارد المحلية والإنمائية من أجل التوسع في برامج الحماية الاجتماعية والتي تمثل أحد أهم محاور التنمية الاقتصادية الشاملة والمستدامة. وفيما يخص التدفقات المالية غير المشروعة، أثنت "المشاط" على الجهود المبذولة تحت رئاسة جنوب أفريقيا، من أجل تطوير المبادئ التي سوف تشكل إطارًا عمليًا للدول لتعزيز الشفافية المالية، وسلامة البيانات، والضرائب العادلة، وآليات الإنفاذ. وأكد التزام إشبيلية، الذي اعتُمد في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية، مجموعة من الالتزامات المحددة التي تشمل: تعزيز التعاون الدولي، وتشجيع تبادل أفضل الممارسات والتقنيات، وتوسيع نطاق المساعدة الفنية لمنع الفساد، ودعم البلدان النامية في تحديد مخاطر غسل الأموال واتخاذ الإجراءات اللازمة بشأنها. وأكدت «المشاط»، أن مصر أعطت الأولوية لمعالجة التدفقات المالية غير المشروعة ضمن استراتيجيتها التمويلية الوطنية المتكاملة كمسار رئيسي لتعزيز التمويل الخاص المحلي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال ثلاثة مجالات للإصلاح: المؤسسات، والسياسات، وبناء القدرات. وتشمل الإجراءات الرئيسية تعزيز القدرات الإحصائية الوطنية لقياس التدفقات المالية غير المشروعة، والاستثمار في أدوات آلية لقياس عدم التماثل التجاري، ودعم وحدة متخصصة داخل مصلحة الجمارك المصرية لمعالجة التهريب وغسل الأموال وإدارة المخاطر، وقد عملت مصر بالتعاون مع الأمم المتحدة على تعزيز قدرتها على قياس التدفقات المالية غير المشروعة، مع التركيز على الأنشطة الضريبية والتجارية والجريمة. تجدر الإشارة إلي أن مجموعة العشرين (G20) هيالمنتدى الأبرز للتعاون الاقتصادي الدولي، وتلعب دورًا هامًا في تشكيل وتعزيز البنية والحوكمة العالمية في جميع القضايا الاقتصادية الدولية الرئيسية، وتضمن في عضويها 19 دولة بالإضافة إلي الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي، وعلى خلفية تجربة مصر الرائدة – أحد الدول متوسطة الدخل – التي استطاعت أن توازن بين أولوياتها الوطنية والاستفادة من الأدوات المالية المتاحة لدي مؤسسات التمويل الدولية، دُعيت مصر منذ عام 2016 كدولة ضيفة في مجموعة العشرين تحت رئاسات مختلفة (الصين، اليابان، الهند، البرازيل، وجنوب أفريقيا)، وفي عام ٢٠٢٤، وتحت رئاسة البرازيل، دُعيت مصر لحضور جميع اجتماعات مجموعة العشرين على مدار العام، مسجلةً بذلك مشاركتها كضيف للعام الثاني على التوالي، واعتبارًا من عام ٢٠٢٥، وجهت جنوب أفريقيا دعوة لمصر للمشاركة في اجتماعات العمل والاجتماعات الوزارية، وتستمر الدعوة حتى نهاية ولاية جنوب أفريقيا في نوفمبر ٢٠٢٥.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
لوموند: قمة بكين تكشف ضعف أوروبا الكبير في مواجهة الصين
ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية إن القمة الـ 25 بين الاتحاد الأوروبي والصين التي عقدت في بكين يوم الخميس الماضي كشفت لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس المجلس الاوروبي أنطونيو كوستا مدى قوة مضيفهم وحجم الخلافات العميقة في المجالين التجاري والدبلوماسي التي باتت تفصل "القارة العجوز" عن الصين. وأوضحت الصحيفة الفرنسية ـ فى افتتاحيتها ـ أن القمة تحولت إلى ما يشبه حوار الطرشان... حتى فيما يتعلق بمكافحة تغير المناخ، الذي يفترض أن يكون مجال توافق بين الصين واوروبا، احتاج الأمر إلى جهد كبير لصياغة بيان مشترك، أما فيما يتعلق بالملفات الأخرى، فقد ظهرت الخلافات بشكل واضح خلال الاجتماعات التي استمرت ليوم واحد فقط، في حين كان من المقرر أن تستمر ليومين. وقد رضحت فون دير لاين وأنطونيو كوستا لمطالب عقد القمة في العاصمة الصينية، بعدما أوضح الرئيس الصيني شي جينبينج أنه لن ينوي التوجه إلى أوروبا. واشارت "لوموند" إلى أن الولايات المتحدة أدركت مبكرا التهديد الذي يمثله صعود الصين لما يشكله من تحد مباشر لهيمنتها العالمية، أما أوروبا، وخصوصا شركات صناعة السيارات الألمانية، فكانت ترى في السوق الصينية فرصة واعدة، بينما كان البعد الأمني يبدو لها بعيدا وغامضا. ولم تدرك أوروبا حجم الخطر الذي تشكله الصين إلا عندما بدأت تتأثر بشكل مباشر. وعلى الصعيد التجاري، يرى الاتحاد الأوروبي أن اختلال علاقته مع الصين يتفاقم، من دون أن يمتلك وسيلة للخروج من هذه الدوامة، فخلال عشر سنوات، تضاعف العجز التجاري للاتحاد الاوروبي مع الصين، ليتجاوز 300 مليار يورو سنويا. وتعتبر بروكسل محقة في انتقاد حجم الدعم الحكومي الصيني، الذي يجعل المنافسة مع الصين غير عادلة، ويهدد الوظائف والصناعة في أوروبا، وفي اتخاذ إجراءات حمائية لم تتخل عنها الصين أبدا. وترى الصحيفة الفرنسية ان فون دير لاين ربما لاحظت بنفسها خلال زيارتها أن هناك عالما جديدا قد نشأ في الصين: سيارات جديدة، أغلبها كهربائية أو هجينة، وعلامات تجارية جديدة، وخبرة صناعية أصبحت لا تضاهى.. ففي سباق تطوير البطاريات الأفضل، يبرز لاعبان صينيان فقط هما شركة "كاتل"، أكبر مورد بطاريات في العالم، والتي تزود شركات مثل ستيلانتيس، ورينو، وتيسلا، ورولز رويس، والشركة الصينية "بي واي دي"، التي تعد اليوم العلامة الكهربائية الأولى عالميا. لقد أصبح الأوروبيون مجرد متفرجين، بيما ترى الصين أن أوروبا لا يجب أن تلوم إلا نفسها. لقد اعترفت فون دير لاين بأن العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي وصلت إلى "نقطة انعطاف واضحة"، لكن لا شيء يوحي بأن الاتحاد الأوروبي لديه بداية حل لهذه المشاكل.


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
أسعار الذهب في مصر اليوم السبت 26 يوليو 2025.. تراجع كبير
هبطت أسعار الذهب في مصر اليوم السبت 26 يوليو/تموز 2025، بنحو 30 جنيها ، على خلفية تراجع المعدن النفيس بالبورصة العالمية في ختام تعاملات الأمس. وعمقت أسعار الذهب العالمية من خسائرها في إغلاق تعاملات الجمعة (ختام الاسبوع) تحت ضغط تعافي الدولار وتصاعد التفاؤل بشأن إحراز تقدم في المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي غير أنها على مدار الأسبوع تظل مرتفعة بشكل طفيف بنسبة 0.4%. سعر الذهب اليوم في مصر سجلت أسعار الذهب اليوم في مصر لغرام الذهب من عيار 24، الأكثر نقاءً، وفقًا لآخر تحديث على موقع "آي صاغة" نحو 5391 جنيها (109.78 دولار) للبيع، ونحو 5269 جنيها (107.30 دولار) للشراء. بلغت أسعار الذهب اليوم في مصر للغرام الواحد من عيار 18 نحو 3969 جنيها (80.82 دولار) للبيع، و3951 جنيها (80.46 دولار) للشراء. سعر الذهب اليوم عيار 21 حقق سعر غرام الذهب عيار 21، المفضل لدى المصريين، مستوى 4630 جنيها (94.28 دولار) للبيع، و4610 جنيهات (93.88 دولار) للشراء. كم سعر الجنيه الذهب اليوم؟ سجل الجنيه الذهب في مصر اليوم نحو 37040 جنيها (754.28 دولار) للبيع، و36880 جنيها (751.02 دولار) للشراء. أسعار الذهب عالميا وتراجع الذهب الفوري بنسبة 0.9% إلى 3338 دولارًا للأوقية لكنه حقق مكاسب أسبوعية بنحو 0.4%. وتعافى مؤشر الدولار من أدنى مستوى له في أكثر من أسبوعين، مما يزيد من تكلفة المعدن النفيس لحائزي العملات الأخرى، في حين ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات. وقال بيتر جرانت، نائب رئيس شركة زانر ميتالز وكبير محللي المعادن فيها "الاتفاق الذي توصلت إليه اليابان مهم، وهناك أمل في إبرام اتفاق بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي قبل الموعد النهائي في أول أغسطس. وهذا يضعف الطلب على الملاذات الآمنة، إذ تدفع زيادة الرغبة في المخاطرة رأس المال نحو الأصول عالية المخاطر". وعقب إبرام اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة واليابان خلال الأسبوع الجاري، قالت المفوضية الأوروبية إن التوصل إلى اتفاق تجاري مع واشنطن بات ممكنا، حتى مع إجماع أعضاء الاتحاد الأوروبي على فرض رسوم جمركية مضادة على سلع أمريكية حال انهيار المحادثات. وأظهرت بيانات انخفاض طلبات إعانة البطالة الأمريكية إلى أدنى مستوى لها في ثلاثة أشهر، في إشارة إلى استقرار سوق العمل رغم بطء وتيرة التوظيف. ويميل الذهب إلى الانتعاش في أوقات عدم اليقين الاقتصادي وانخفاض أسعار الفائدة. aXA6IDE4NC4xNzQuNDEuMTYzIA== جزيرة ام اند امز US