ترامب: أميركا كانت ستواجه مصاعب كبيرة لولا الرسوم التجارية
ترامب: أميركا كانت ستواجه مصاعب كبيرة لولا الرسوم التجارية
ترامب: إيلون ماسك عمل جاهدا وساعد إدارتي في تنفيذ برامج الإصلاح الحكومية
ترامب: إيلون ماسك اكتشف أشياء لا تصدق
ترامب: إدارة الكفاءة الحكومية جلبت المواهب والنزيهين للحكومة
ترامب: إدارة الكفاءة الحكومية استعادت مليارات الدولارات المهدرة
ترامب: أميركا كانت تنفق مليارات الدولارات في برامج بالخارج لا فائدة منها
ترامب: أشكر ماسك على تغيير عقلية الكثيرين في الحكومة
ترامب: ماسك وافق على خدمة أميركا رغم إدارته شركات عملاقة
ترامب: خدمة ماسك لأميركا لا نظير لها
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 13 دقائق
- العربية
صحيفة نيويورك تايمز: ماسك استخدم كمية كبيرة من الكيتامين وهو مخدر قوي لدرجة أنه أصيب بمشاكل في المثانة
نفى الملياردير الأميركي إيلون ماسك، السبت، ما ورد في تقرير إعلامي عن استخدامه الكيتامين ومواد مخدرة أخرى بكثرة العام الماضي خلال الحملات الانتخابية لعام 2024. وأفادت صحيفة نيويورك تايمز الجمعة أن الملياردير ومستشار الرئيس دونالد ترامب استخدم كمية كبيرة من الكيتامين، وهو مخدر قوي، لدرجة أنه أصيب بمشاكل في المثانة. وأضافت الصحيفة أن أغنى رجل في العالم تعاطى أيضا حبوب هلوسة إضافة إلى نوع من الفطر يحتوي على مواد مخدرة، والعام الماضي سافر حاملا معه علبة مليئة بالحبوب. وأشار التقرير إلى أنه ليس هناك معلومات ما إن كان ماسك قد تعاطى المخدرات أثناء إدارته وزارة الكفاءة الحكومية بعد تولي ترامب السلطة في يناير. وفي منشور له السبت على منصة اكس قال ماسك "للتوضيح، أنا لا أتعاطى المخدرات! نيويورك تايمز تكذب". أضاف "جربت الكيتامين بوصفة طبية قبل بضع سنوات، وصرحت بذلك على منصة اكس، لذا فإن هذا ليس خبرا. إنه يساعد على الخروج من أزمات نفسية قاتمة، لكنني لم أتناوله منذ ذلك الحين". وتهرب ماسك من سؤال حول تعاطيه للمخدرات خلال لقاء وداعي مع ترامب في المكتب البيضوي بعد تنحيه عن إدارة وزارة الكفاءة الحكومية، حيث ظهرت كدمة سوداء على عين رئيس شركتي تسلا وسبايس إكس. وجذبت الكدمة اهتماما إعلاميا كبيرا، خاصة أنها جاءت مباشرة بعد نشر صحيفة التايمز تقريرها حول تعاطيه المزعوم للمخدرات. واستذكرت الصحيفة سلوكيات ماسك الغريبة، مثل تأديته تحية حماسية على طريقة النازيين العام الماضي. وقال ماسك إن سبب الكدمة لكمة من ابنه الصغير الذي يحمل اسم اكس خلال لهوه معه. وفي وقت لاحق الجمعة، سأل أحد المراسلين ترامب ما إذا كان على علم ب"تعاطي ماسك المنتظم للمخدرات"، لكن ترامب أجاب "لم أكن على علم". أضاف "أعتقد أن إيلون ماسك شخص رائع". وسبق أن اعترف ماسك بتناوله الكيتامين بناء على وصفة لعلاج "حالة ذهنية سلبية"، مشيرا إلى أن هذه المواد أفادته في عمله.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
التعرض لدخان حرائق الغابات قد يقلل فرص نجاة مرضى سرطان الرئة
خلصت دراسة في كاليفورنيا تم تقديمها في اجتماع طبي كبير، السبت، إلى أن التعرض لدخان حرائق الغابات يزيد من خطر وفاة مرضى سرطان الرئة، خاصة بين غير المدخنين، لكن ربما يقل هذا التأثير من خلال بعض علاجات السرطان. وتتبع الباحثون أكثر من 18 ألف مصاب بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة، النوع الأكثر شيوعاً، بين عامي 2017 و2020، حيث وجدوا أن أولئك الذين يعيشون في المناطق التي شهدت أعلى مستويات تلوث الهواء الناجم عن حرائق الغابات، في العام التالي لتشخيص إصابتهم بالسرطان، كانوا أكثر عرضة للوفاة بسبب المرض. وأفاد الباحثون في اجتماع الجمعية الأميركية لعلم الأورام السريري في شيكاجو، أن المرضى الذين استنشقوا مستويات أعلى من الجسيمات الدقيقة بقطر 2.5 ميكرون أو أقل والتي يمكن أن تتغلغل بعمق في الرئتين زاد خطر وفاتهم بنسبة 20%. ووجد الباحثون أن المصابين بالمرحلة الرابعة من السرطان والذين لم يدخنوا قط كانوا أكثر تأثراً. وزاد خطر وفاتهم بالمرض بنسبة 55% مع تعرضهم لمستويات عالية من الهواء الملوث نتيجة حرائق الغابات. استراتيجيات صحية محددة واستخدمت الدراسة نموذجاً متقدماً لتقدير جودة الهواء يومياً عند منازل المرضى، استناداً إلى بيانات من الأقمار الصناعية، ونماذج الطقس، وتوقعات الدخان، وأجهزة مراقبة جودة الهواء. ووجد الباحثون أيضاً أن التعرض لدخان حرائق الغابات لم يؤثر بشكل كبير على فرص نجاة المرضى المصابين بسرطان الرئة في المرحلة الرابعة الذين اعتادوا التدخين وتلقوا عقار العلاج المناعي. وقال الباحثون: "يُشير هذا الاتجاه المثير للدهشة إلى أن التغيرات المرتبطة بالدخان في الجسم قد تتفاعل مع علاجات معينة". وأضافوا أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لهذه الظاهرة. ويُعد دخان حرائق الغابات أكثر سمية من الهواء الملوث العادي، إذ غالباً ما يحتوي على آثار مواد كيميائية، ومعادن وبلاستيك، ومواد اصطناعية أخرى، بالإضافة إلى جزيئات التربة والمواد البيولوجية. وأوضحت قائدة فريق الدراسة الطبيبة سوربي سينجال، من مركز UC Davis المعني بأبحاث السرطان في سكرامنتو بولاية كاليفورنيا أنه "مع تزايد وتيرة حرائق الغابات وكثافتها في كاليفورنيا وأنحاء أخرى من الولايات المتحدة، نحتاج إلى استراتيجيات صحية محددة الهدف لحماية مرضى السرطان وغيرهم ممن يعانون من مشاكل صحية خطيرة".


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
السعودية تسعى لتحقيق التقدم لشعبها وللعالم
منذ أن وضع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، المملكةَ على مسار جديد من التحسين والابتكار قبل ثماني سنوات من خلال إعلان رؤية 2030، كان التقدم على أرض الواقع هائلاً. لن أعيد سرد جميع الإنجازات التي تحققت بالفعل، ولكن يكفي القول إن وتيرة التقدم التي شهدناها لا مثيل لها في تاريخ السعودية، وربما حتى في تاريخ العالم. ومع ذلك، لاحظت تذمراً في وسائل الإعلام الغربية، حيث ينتقد بعض المراقبين نهج المملكة ومشاريعها الضخمة المبتكرة، ويشككون في توقعاتنا. معظم هذه المقالات أو التحليلات ليست سوى انتقادات رخيصة لا تقدم بيانات فعلية أو حججاً مقنعة تدعم آراءهم. وعندما لا يشككون في قدرة «نيوم» على تقديم نموذج جديد للاستدامة، فإنهم، رغم الأدلة المتزايدة، يشككون في قدرتنا على تحويل أرض الرِّمال والجِمال إلى أرض للفرص والأمل. لم تكتفِ السعودية بمهمة تحويل بلادها ومجتمعها لتوفير فرص جديدة لجميع مواطنيها، بل بذلت أيضاً جهوداً كبيرة لنقل رسالة السلام والتسوية إلى الأطراف المتنازعة في منطقتنا وخارجها. لقد تحدت بلادنا كل التوقعات بشأن استعدادها لاتخاذ خطوات جريئة لإنهاء النزاعات، حيث واجهت الصراعات في اليمن وفلسطين، وفي إيران والسودان، بل وتولت دوراً ريادياً في محاولة إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا. نحن بلد مستعد لتحمل المخاطر، وللتكيف، وكذلك لتصحيح كل ما لا يحقق النتائج المرجوة. العالم يقيسنا من خلال مقياس أسعار النفط صعوداً أو هبوطاً، لكننا نقيس أنفسنا بإرادتنا، وبقدرتنا على تحقيق الاستقرار، ليس فقط لأسواق واقتصادات العالم القلقة، بل أيضاً للعلاقات السلمية بين الدول. السعودية لا تسعى للفوز بأي مسابقة شعبية، بل تبذل كل ما في وسعها لاستكشاف كل السبل المتاحة لتحسين حياة مواطنيها، وأشقائها العرب، بل وحتى حياة شعوب العالم. وإلى أولئك الذين يزرعون الشك ويختنقون بالثمار الحامضة، فليعلموا أننا نزرع بذورنا بعناية فائقة، ومن خلال صبرنا وقدرتنا على التكيف سوف نجعل الثمار تنضج قبل أن نتذوق حلاوتها. الانتقادات الأخيرة تركزت خصوصاً على مدينة «نيوم» ومشروع «ذا لاين»، بزعم أنه سيؤثر سلباً على البيئة بطريقة ما. جوهر هذا المشروع هو تقديم نموذج جديد للاستدامة، لمدينة خالية من الكربون يسكنها ملايين الأشخاص، ويبتكرون ليظهروا كيف يمكننا أن نعيش وننمو مع احترام كامل للبيئة. أياً كان ما يتطلبه الأمر، ستضمن السعودية تحقيق تلك الأهداف، بينما الانتقادات المبهمة التي نسمعها والتي لا تستند إلى أي دليل، ستضيع في مهب الريح وتغسلها الأمطار. لقد أظهرت المملكة بالفعل تصميمها على الريادة والابتكار في مجالات جديدة، وأصبحت رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتقنيات الحيوية، والابتكار الحضري، والتقنية المالية، والأمن السيبراني. هذه دولة تسعى لفتح أبواب جديدة، لا لإغلاق نوافذها أو الاختباء خلف الأعذار. بدلاً من انتقاد الجهود الإيجابية نحو التغيير، ينبغي للغرب أن يفحص سجله وسلوكه بوصفه القوة المحركة للتدمير البيئي، والتلوث، وتغير المناخ حتى اليوم. إن حجم الهدر في الدول الغربية، سواء في الماء أو الكهرباء أو الاستهلاك المفرط، ضخم للغاية، وكما أظهر كتاب «حروب النفايات» لألكسندر كلاب، فإن كل ذلك مخفي وراء كذبة ملائمة تُسمى إعادة التدوير، بينما بدلاً من ذلك يتم تصدير النفايات السامة إلى أفقر دول العالم. هذه هي المشاكل التي ينبغي لوسائل الإعلام أن تكشف عنها وتتناولها، بدلاً من الهجوم على الجهود الصادقة التي تبذلها المملكة العربية السعودية لتقديم نماذج جديدة للاستدامة والمسؤولية البيئية للعالم. دعوهم يتحدثوا. فالسعودية دولة متفائلة، وشعبها ديناميكي ومتحمس. قيادتنا ذات الرؤية فتحت لنا آفاقاً جديدة غير متوقعة لتنمية بلادنا وتوفير الفرص لشعبنا. ونحن ندرك أيضاً أن الطريق ليس دائماً مستقيماً وسلساً، وأن علينا أن نتكيف ونقوم بالتعديلات اللازمة كلما واجهنا عقبة أو نتائج غير متوقعة. هدفنا ببساطة هو تصور التغيير الهادف وتنفيذه، وفتح أبواب جديدة وتقديم الأمل والتقدم لشعبنا ومنطقتنا والعالم بأسره. نحن ندعو كل من لديه روح الابتكار والأفكار إلى زيارة المملكة العربية السعودية؛ فنحن بحاجة إلى بعضنا البعض. في زمن ينشغل فيه العالم بالقنابل الذرية، وحروب الذكاء الاصطناعي، وتفاقم الصراعات، والغضب والكراهية، تؤمن المملكة العربية السعودية أنه قد حان الوقت للتسلح بالتقدم، والأفكار الجديدة، والتعاون. يمكننا أن نحدث فرقاً في تحويل المسار السلبي الذي يشعر به العالم، نريد أن نرى البشرية تحقق وعدها الذي قطعه الله لها، لا أن تدمر الكوكب. اللعبة اليوم هي في السعي لإيجاد حلول جديدة وتنفيذها، وتوفير مسار مبتكر وإيجابي للبشرية للتقدم بجانب حماية كوكبنا وبيئتنا. والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي بالمحاولة، وهذا ما تفعله السعودية على وجه التحديد.