logo
الدفاع المدني السوري يكافح حرائق غابات اللاذقية بمساعدة تركية

الدفاع المدني السوري يكافح حرائق غابات اللاذقية بمساعدة تركية

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
دمشق - وام
وسط تحديات كبيرة تواصل فرق الدفاع المدني السوري لليوم الثالث على التوالي جهودها لإخماد الحرائق الحراجية المندلعة في ريف اللاذقية والحد من انتشار النيران التي تزيدها سرعة الرياح، وانفجار مخلفات الحرب، والطبيعة الجغرافية الجبلية الصعبة.
وقالت وكالة «سانا» السورية: إن فرق إطفاء تركية «طائرتين مروحيتين و11 آلية و8 سيارات إطفاء، و3 ملاحق تزويد مياه» تشارك منذ صباح اليوم في عملية إخماد الحرائق.
وأشار الدفاع المدني السوري إلى إصابة أحد متطوعيه بحالة اختناق أثناء مشاركته في عمليات الإطفاء، كما احترقت سيارة خدمة تابعة للفرق أثناء محاولتها الوصول إلى بؤر النيران.
وقالت وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث السورية: إن أكثر من 60 فريقاً من الدفاع المدني السوري وفرقاً أخرى تواصل التصدي للحرائق في مناطق عدة بمحافظة اللاذقية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توزيع 52 ألف شتلة متنوعة على الأسر في أبوظبي
توزيع 52 ألف شتلة متنوعة على الأسر في أبوظبي

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

توزيع 52 ألف شتلة متنوعة على الأسر في أبوظبي

وأكدت الدائرة حرصها من خلال مبادراتها المتنوعة خلال الصيف على تشجيع وتحفيز المجتمع على المشاركة في التشجير وزيادة المسطحات الخضراء، وإشراك الأطفال على وجه الخصوص في هذه الأنشطة لتعليمهم القيم البيئية، وترغيبهم في دعم هذه الفعاليات الهادفة إلى الارتقاء بالمظهر العام، وبالوقت ذاته تحقيق الاستدامة البيئية.

سوريا.. فرار المئات بسبب حرائق الغابات وانتشار فرق الأمم المتحدة لتقييم  الأضرار
سوريا.. فرار المئات بسبب حرائق الغابات وانتشار فرق الأمم المتحدة لتقييم  الأضرار

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

سوريا.. فرار المئات بسبب حرائق الغابات وانتشار فرق الأمم المتحدة لتقييم الأضرار

انتشرت فرق تابعة للأمم المتحدة، اليوم الأحد، في الساحل السوري، حيث يواصل رجال الإطفاء مكافحة حرائق الغابات لليوم الرابع على التوالي. وقال المنسق المقيم للشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في سوريا، آدم عبد المولى، في بيان إن الحرائق التي تنتشر بسرعة في محافظة اللاذقية الواقعة شمال غربي البلاد "أجبرت مئات العائلات على الفرار من منازلها، كما دمرت مساحات واسعة من الأراضي الزراعية والبنى التحتية الحيوية." وأضاف أن فرق الأمم المتحدة "تجري تقييمات عاجلة للوقوف على حجم الكارثة وتحديد أكثر الاحتياجات الإنسانية إلحاحا." وانضمت فرق إطفاء من تركيا والأردن إلى فرق الدفاع المدني السورية، وقدمت الدعم الجوي باستخدام المروحيات. وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) بأن فرق الطوارئ تحاول منع وصول الحرائق إلى محمية الفرنلق الطبيعية، التي تضم "غابات واسعة ومتصلة." ووصف وزير الطوارئ والكوارث السوري، رائد الصالح، الوضع بأنه "مأساوي للغاية." وقال الوزير في بيان نشره على منصة إكس إن الحرائق دمرت "مئات الآلاف من الأشجار" على مساحة تقدر بنحو 10 آلاف هكتار. وأضاف الصالح: "نشعر بالأسف والحزن على كل شجرة احترقت، فقد كانت مصدرا للهواء النقي لنا." وأعربت فرق الدفاع المدني السوري عن قلقها بشأن وجود ذخائر غير منفجرة خلفتها الحرب الأهلية التي استمرت نحو 14 عاما في بعض مناطق الحرائق. ويُذكر أن منطقة شرقي البحر الأبيض المتوسط تشهد حرائق صيفية بشكل متكرر، حيث يحذر الخبراء من أن تغير المناخ يزيد من حدة هذه الظواهر.

القاهرة تحتفل بمرور 1056 عاماً على إنشائها
القاهرة تحتفل بمرور 1056 عاماً على إنشائها

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

القاهرة تحتفل بمرور 1056 عاماً على إنشائها

تحتفل محافظة القاهرة،الأحد، بعيدها القومي الذي يوافق ذكرى مرور 1056 عاماً على تأسيسها علي يد القائد جوهر الصقلي، في عام 969 م، خلال عهد الخليفة المعز لدين الله الفاطمي. وأكد د.إبراهيم صابر، محافظ القاهرة أن العاصمة المصرية شهدت خلال 11 عاماً الماضية تنفيذ 8158 مشروعاً، بكلفة 2726 مليار جنيه، من بينها إنشاء شبكة طرق ومحاور جديدة بها، والاهتمام بتطوير القاهرة الخديوية والتاريخية، والقضاء على العشوائيات بإنشاء تجمعات سكنية حضارية متكاملة الخدمات، كانت سبباً في تغيير حياة آلاف الأسر، ومنح أطفالهم حياة كريمة جديدة. وأشارت محافظة القاهرة إلى أن المدينة سميت قديماً بالقطائع، والفسطاط، كما عرفت بالمنصورية، وتحول اسمها إلى الحالي بعد أن فتحها القائد جوهر الصقلي بأمر من الخليفة الفاطمي المعز لدين الله في 6 يوليو/تموز 969م. وأشارت إلى أن القاهرة تعد من أقدم مدن العالم الشاهدة على حضارات عدة مرت بها، وتضم آثاراً فرعونية ورومانية وبيزنطية وقبطية وإسلامية جعلتها مقصداً عالمياً للسياحة والثقافة والفنون ومركز التقاء للأعمال والاستثمار والتجارة والعلوم، وتسمى بمدينة الألف مئذنة لكثرة مساجدها. باب الفتوح ألقت محافظة القاهرة الضوء على بعض المعالم التاريخية في المدينة، ومنها باب الفتوح، مشيرة إلى أنه ارتبط بنشأة المدينة التي شيدها جوهر الصقلي، مؤسس مدينة القاهرة وباني الجامع الأزهر وأشهر قائد في العهد الفاطمي. وجدد بدر الدين الجمالي، أمير الجيوش ووزير الخليفة الفاطمي المستنصر بالله، باب الفتوح عام 1087م. وأوضحت المحافظة أن بدر الجمالي عندما جدد سور القاهرة عام 1087م، أنشأ باب النصر في موضعه الحالي، وربطه بسور يوصله إلى باب الفتوح بطرق وسراديب على ظهر السور، وفي جوفه. وأشارت إلى أن الباب يتكون من برجين مستديرين يتوسطهما المدخل وفي جانبي البرجين طاقتان كبيرتان تدور حول فتحتيهما حلية مكونة من أسطوانات صغيرة. وقالت محافظة القاهرة: تسمية هذا الباب ترجع إلى الغرض الرئيسي في إنشائه، لأن الجيوش كانت تخرج منه أثناء سيرها للفتوحات، ثم تعود وتدخل القاهرة وهي منتصرة من باب النصر. وقيل إن باب الفتوح اسم مغربي الأصل بسبب دخول تجار مغاربة منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store