
تعاون بين تريندز ومركز التجارة والتعاون الألماني
تم التوقيع على الاتفاقية عن بعد، ووقّعها الدكتور محمد عبد الله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز، وأريان أغاشاهي، المدير التنفيذي لمركز التجارة والتعاون، بحضور عدد من المسؤولين والخبراء من الجانبين.
وتهدف الاتفاقية إلى إجراء أبحاث مشتركة في مجال السياسات التجارية الدولية، وتنظيم مؤتمرات، وورش عمل متخصصة، وتطوير برامج استشارية للحكومات والقطاع الخاص، وتعزيز الحوار بين أوروبا والشركاء الدوليين.
وأكد الدكتور محمد العلي أن هذه الشراكة ستسهم في تقديم رؤى استراتيجية تعزز السياسات التجارية في ظل التحولات الاقتصادية العالمية، مشيراً إلى أن المركزين يمتلكان خبرات متكاملة ستثمر عن أعمال متميزة.
من جانبه، قال أغاشاهي: «نحن نرى في هذه الشراكة فرصة لتعزيز التعاون بين المؤسسات البحثية الرائدة»، مضيفاً أن «المركز سيعمل مع تريندز على تقديم حلول عملية للتحديات الاقتصادية الراهنة».
ويأتي هذا التعاون في إطار الجهود المشتركة لتعزيز الفهم العميق للسياسات التجارية الدولية وتأثيراتها على الاقتصاد العالمي، مع التركيز بشكل خاص على منطقة الشرق الأوسط وأوروبا.
ومن المقرر أن يبدأ الجانبان العمل على أولى مبادراتهما المشتركة خلال الربع الثالث من العام الجاري، والتي ستشمل إصدار تقرير مشترك حول آفاق التجارة الدولية في ظل التحول الرقمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 7 دقائق
- زاوية
"دبي لصناعات الطيران" تعلن عن اتفاقية شراء وإعادة تأجير مع يونايتد لـ 10 طائرات جديدة من طراز بوينغ 737-9
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "دبي لصناعات الطيران"، الشركة العالمية لخدمات الطيران، اليوم أنها وقعت اتفاقية شراء مع شركة يونايتد إيرلاينز لـ 10 طائرات جديدة من طراز بوينغ 737-9 ودخولها في عقود إيجار طويلة الأجل لتلك الطائرات التي ستُسلم بين أغسطس 2025 وفبراير 2026. وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: "يسرّنا أن نواصل تعزيز علاقتنا المتميّزة مع شركة "يونايتد". ويأتي الإعلان اليوم عن اتفاقية البيع وإعادة التأجير لعشر طائرات من طراز بوينغ 737-9 بعد استحواذنا مؤخراً على طائرة إيرباص A321neo المؤجّرة إلى "يونايتد"، في تأكيد على التزامنا المتواصل تجاه سوق أميركا الشمالية. نُهنئ "يونايتد" على مسيرتها الناجحة، ونتطلع إلى مواصلة ترسيخ هذه الشراكة خلال السنوات المقبلة." تُعد بوينغ 737-9 إحدى طائرات الجيل الجديد من عائلة 737 ماكس، وقد صُممت لتقديم كفاءة تشغيلية أعلى، وأداء بيئي محسّن، ومستوى أفضل من الراحة للركاب ضمن فئة الطائرات ذات الممر الواحد. وتعمل الطائرة بمحركات CFM International LEAP-1B، وتتميز بأجنحة طرفية متطورة تُسهم في تحسين الأداء والكفاءة الاقتصادية. وتُسجل هذه العائلة من الطائرات انخفاضاً في استهلاك الوقود والانبعاثات بنسبة تصل إلى 20% مقارنة بالطائرات التي تحل محلها. وتمتلك وتدير "دبي لصناعات الطيران"، وتلتزم بامتلاك أو إدارة أسطولاً يضم 750 طائرة، من بينها 225 طائرة من طراز بوينغ، مع خطط لتوسيع أسطولها بهدف تلبية الطلب المتنامي في السوق. نبذة عن دبي لصناعات الطيران "دبي لصناعات الطيران المحدودة" هي شركة عالمية متخصصة في خدمات الطيران وتزاول نشاطها عبر قسمين هما قسم تأجير الطيران "دي ايه إي كابيتال" وقسم الهندسة "دي ايه إي للهندسة". وتقدم الشركة التي تتخذ من دبي مقراً لها خدماتها لأكثر من 200 عميلاً من شركات الطيران في ما يزيد عن 85 دولة من مواقعها السبعة في دبي ودبلن وليمريك وعمّان وسنغافورة وميامي وسياتل. قسم تأجير الطائرات في الشركة "دي ايه إي كابيتال" الحائز على العديد من الجوائز لديه أسطول يضم نحو 750 من الطائرات التي تتراوح بين المملوكة والمدارة وقيد الطلب والمفوض بإدارتها من طرازات "إيرباص" و"إيه تي آر" و "إمبراير" و"بوينغ"، بقيمة 22 مليار دولار، بينما يقدم قسم الهندسة في الشركة "دي ايه إي للهندسة" خدماته للعملاء في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا من منشأته المتطورة في العاصمة الأردنية عمّان والتي يمكنها استيعاب ما يصل إلى 22 من الطائرات ذات البدن العريض أو الضيق. وقد تم اعتماد الشركة للعمل على 15 طرازاً من الطائرات كما تحظى باعتماد أكثر من 25 جهة تنظيمية عالمية. -انتهى-


البيان
منذ 38 دقائق
- البيان
الرسوم الجمركية تخفض أرباح «أودي» 37.5% في النصف الأول
أدت الرسوم الجمركية الأمريكية وتكاليف إعادة الهيكلة وضعف الأعمال في الصين إلى انخفاض أرباح شركة «أودي» الألمانية للسيارات في النصف الأول من هذا العام بمقدار يزيد على الثلث. وأعلنت الشركة المملوكة لمجموعة «فولكس فاجن» الألمانية العملاقة للسيارات اليوم الاثنين في مقرها بمدينة إنجولشتات أنها حققت في النصف الأول من هذا العام أرباحاً بقيمة 1.3 مليار يورو بعد احتساب الضرائب، بتراجع قدره 37.5% على أساس سنوي. وهذه هي المرة الثالثة على التوالي التي تسجل فيها الشركة تراجعاً في الأرباح في النصف الأول من العام مقارنة بالفترة الزمنية نفسها من العام السابق. وفي عام 2022 سجلت الشركة أرباحاً بقيمة 4.4 مليارات يورو. كما خفضت أودي توقعاتها للعام الحالي، حيث خفضت توقعات الإيرادات بمقدار 2.5 مليار يورو لتصل إلى ما بين 65 و70 مليار يورو، ومن المتوقع أيضاً أن تنخفض الربحية بشكل كبير. ومع ذلك، لا تأخذ هذه التوقعات حتى الآن في الاعتبار اتفاقية الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وقالت الشركة: إنه يجري حالياً تقييم هذه الاتفاقية. وقال المدير المالي، يورجن ريترسبرجر: إنه لا توجد تفاصيل أو أي شيء مكتوب عن الاتفاقية حتى الآن، موضحاً في المقابل أن الشركة سعيدة بوجه عام لأنه أصبح الآن إمكانية للتخطيط للمستقبل. وأوضح ريترسبرجر أن زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية في الربيع وحدها كبدت «أودي» خسائر بحوالي 600 مليون يورو في النصف الأول من العام. ولم تحمل أودي - التي ليس لديها مصنع خاص بها في الولايات المتحدة على عكس منافستها «بي إم دبليو» - التكاليف الإضافية الناجمة عن الرسوم الجمركية لعملائها في الولايات المتحدة، إلا أن هذه الخطوة كانت مكلفة. ولم يعلن ريترسبرجر بعد عن خطط الشركة التالية لإيجاد حل وسط مناسب بين السعر وحجم الإنتاج. وأشار المدير المالي إلى تكاليف إعادة هيكلة المجموعة كسبب آخر للتراجع الحالي. وفي الربيع أعلنت أودي - من بين أمور أخرى - عن شطب 7500 وظيفة في ألمانيا بحلول عام 2029، وقد خصصت بالفعل تعويضات لذلك. وقد أثقل هذا كاهل أرباح النصف الأول من العام بمقدار 600 مليون يورو، على الرغم من أن الآثار الإيجابية الأولية لما يسمى بالاتفاقية المستقبلية قد تحققت بالفعل، ما عوض نصف هذا العبء. وأكد ريترسبرجر أن الأرقام الحالية تظهر «مدى ضرورة التحول الذي بدأ»، ويجب أن يستمر «بأقصى سرعة». وعلى المدى المتوسط، تهدف أودي إلى خفض نفقاتها بمقدار أكثر من مليار يورو سنوياً. علاوة على ذلك، تراجعت المبيعات في النصف الأول من العام، لا سيما في الصين وكذلك في الولايات المتحدة الأمريكية. ويمثل كلا السوقين حالياً تحدياً للعديد من شركات صناعة السيارات. ففي الصين، تستمر المنافسة الشرسة على الأسعار، وخصوصاً في قطاع السيارات الكهربائية. وتأمل أودي في طرح طرازات جديدة هناك.


البيان
منذ 38 دقائق
- البيان
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع لأعلى مستوى منذ 4 أشهر
ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل جلسة الإثنين، لتلامس أعلى مستوى لها منذ أربعة أشهر، مع تراجع عوائد السندات في منطقة اليورو، بعد إبرام اتفاقية تجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وصعد "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.7% عند 553 نقطة، بعدما لامس المؤشر الأوروبي 555 نقطة، وهو أعلى مستوى له منذ 25 مارس. وقفز "داكس" الألماني بنسبة 0.5% عند 24338 نقطة، فيما زاد "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 0.25% عند 9141 نقطة، وارتفع "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.9% عند 7906 نقاط. وارتفع سهم شركة "فاليو" الفرنسية لقطع غيار السيارات بنسبة 3.35%، كما صعدت أسهم "ستيلانتيس"، و"بورشه"، و"مرسيدس بنز"، بأكثر من 2%. جاءت مكاسب أسهم شركات السيارات الأوروبية بعد تصريحات للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" وصف فيها الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي بأنه سيكون "عظيمًا للسيارات"، في إشارة إلى خفض الرسوم الجمركية إلى 15% على السلع الأوروبية الواردة إلى الولايات المتحدة.