logo
صورة تنهي شائعة طلاق ميشيل أوباما من الرئيس الأمريكي الأسبق

صورة تنهي شائعة طلاق ميشيل أوباما من الرئيس الأمريكي الأسبق

عكاظمنذ يوم واحد

شاركت ميشيل أوباما، السيدة الأولى الأمريكية السابقة، صورة عائلية جديدة عبر حسابها الرسمي على «إنستغرام».
في الصورة التي نشرتها ميشيل أوباما، ظهر زوجها باراك أوباما وابنتاهما ماليا وساشا، وذلك بمناسبة عيد ميلاد ساشا الرابع والعشرين.
الصورة التي بدت فيها العائلة متقاربة ومبتسمة لاقت انتشارًا واسعًا، واعتبرها عدد من المتابعين ردًا مباشرًا على الأقاويل التي تداولتها بعض وسائل الإعلام حول خلافات مزعومة بين الزوجين، خصوصا بعد غياب ميشيل عن بعض المناسبات التي حضرها باراك بمفرده، منها جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر.
وكتبت ميشيل في تعليقها على الصورة: «عيد ميلاد سعيد يا حبيبتي ساشا! لا أصدق أن السنوات مضت بهذه السرعة. فخورة بك دائمًا. أحبك»، وأرفقت منشورها بعدة رموز تعبّر عن المحبة والاحتفال.
وكانت ميشيل قد تحدثت بصراحة أخيرا حول تلك الشائعات خلال ظهورها في بودكاست «مذكرات رئيس تنفيذي»، الذي نُشر نهاية أبريل، مؤكدة أن علاقتها بباراك مبنية على الثقة والوضوح. وقالت: «إذا كنت أمر بمشكلة، فلن يكون ذلك سرًا. لا أخفي شيئًا، وسأتحدث بوضوح إذا لزم الأمر».
وفي سياق آخر، علّقت ميشيل على استخدام ابنتها الكبرى ماليا اسمها الأول والأوسط فقط «ماليا آن» في مشروعها الإخراجي الأول المشارك في مهرجان «صندانس» 2024، موضحة في بودكاست آخر بعنوان «احتفالات الأخوة» أنها وابنتها ساشا تسعيان لبناء مسيرتهما بعيدًا عن الأضواء العائلية. وأضافت: «من حقهما أن تُقيّم إنجازاتهما وفق جهدهما وليس بناءً على ارتباطهما بنا».
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرار غربي يضيّق الخناق على «النووي الإيراني»
قرار غربي يضيّق الخناق على «النووي الإيراني»

الشرق الأوسط

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق الأوسط

قرار غربي يضيّق الخناق على «النووي الإيراني»

صوَّت مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بالأغلبية، على قرار يُدين إيران بسبب عدم امتثالها لمعاهدة حظر الانتشار النووي، في أول خطوة غربية منذ عقدين؛ ما يعكس تضييقاً غربياً متصاعداً على البرنامج النووي الإيراني المتسارع. وجاء القرار في وقت حساس، قبيل جولة سادسة من المفاوضات الإيرانية - الأميركية المقررة في سلطنة عُمان، الأحد، وسط حديث عن احتمال تصعيد عسكري إذا فشلت الجهود الدبلوماسية. وحذَّرت طهران من تداعياته على المفاوضات النووية. وفي تحدٍ للقرار الدولي، عدّت إيران القرار «مسيساً»، ولوّحت بتقليص تعاونها مع الوكالة، قالت إنها تمضي قُدماً في برنامجها النووي، معلنة تشغيل منشأة ثالثة لتخصيب اليورانيوم وتحديث بنيتها التحتية النووية، بما في ذلك تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة في منشأة فوردو. وقال مسؤولون إيرانيون، طهران مستعدة «لكل السيناريوهات»، بما في ذلك إحالة الملف لمجلس الأمن. وبينما تصرّ واشنطن على منع إيران من امتلاك سلاح نووي، وتشترط عودة طهران للامتثال الكامل، تواصل إيران موقفها المتشدد بالاحتفاظ بحقها في التخصيب. ورحَّبت الولايات المتحدة والدول الأوروبية بقرار الوكالة الذرية، مؤكدةً أنه يعزز عدم الانتشار، ودعت إيران لتقديم إجابات شفافة. أما إسرائيل، فطالبت المجتمع الدولي بردّ حازم لمنع إيران من تطوير سلاح نووي.

الخارجية الأميركية: لم نشارك في ضرب إيران... وأولويتنا حماية قواتنا في المنطقة
الخارجية الأميركية: لم نشارك في ضرب إيران... وأولويتنا حماية قواتنا في المنطقة

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

الخارجية الأميركية: لم نشارك في ضرب إيران... وأولويتنا حماية قواتنا في المنطقة

أكد مسؤول أميركي لوكالة الصحافة الفرنسية، اليوم، أنّ الولايات المتحدة لم تشارك أو تقدّم أيّ دعم للضربة العسكرية التي نفّذتها لتوّها إسرائيل ضدّ إيران. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو: «يجب على إيران ألا تستهدف المصالح الأميركية أو القوات الأميركية». — Rapid Response 47 (@RapidResponse47) June 13, 2025 وأكد روبيو في بيان للخارجية الأميركية، أن إسرائيل اتخذت إجراءً «أحادي الجانب ضد إيران. نحن غير مشاركين في الضربات ضد إيران، وأولويتنا القصوى هي حماية القوات الأميركية في المنطقة». أبلغتنا إسرائيل بأنها تعتقد أن هذا الإجراء كان ضروريًا للدفاع عن النفس. وأضاف البيان: «الرئيس ترمب والإدارة اتخذوا جميع الخطوات اللازمة لحماية قواتنا، ويظلون على اتصال وثيق مع شركائنا الإقليميين». وأتت هذه الضربة بعيد قول الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أنّه لا يزال «ملتزماً التوصّل إلى حلّ دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية»، ومناشدته إسرائيل، الحليف الوثيق للولايات المتحدة، عدم توجيه ضربة عسكرية للجمهورية الإسلامية. من جهة أخرى، انتقد كبير الأعضاء الديموقراطيين بلجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي جاك ريد، إسرائيل، بسبب الغارات الجوية الواسعة النطاق التي نفّذتها ضدّ إيران، متهماً إياها بتعريض المنطقة والقوات الأميركية للخطر. وقال ريد في بيان، إنّ «قرار إسرائيل المقلق تنفيذ ضربات جوية على إيران هو تصعيد متهور قد يشعل العنف في المنطقة».

ترامب: هناك خطر اندلاع نزاع هائل في الشرق الأوسط
ترامب: هناك خطر اندلاع نزاع هائل في الشرق الأوسط

العربية

timeمنذ 36 دقائق

  • العربية

ترامب: هناك خطر اندلاع نزاع هائل في الشرق الأوسط

حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، من خطر اندلاع "نزاع هائل" في الشرق الأوسط، داعيا إسرائيل إلى عدم توجيه ضربة لإيران، مؤكدا أن واشنطن وطهران قريبتان من التوصل إلى اتفاق نووي. وقال ترامب للصحافيين قبل أيام من جولة سادسة من المباحثات بين واشنطن وطهران "نحن قريبون إلى حد ما من التوصل إلى اتفاق جيد للغاية"، مضيفا بشأن إسرائيل "لا أريدهم أن يتدخلوا، لأنني أعتقد أن ذلك سينسف الأمر برمته". وأضاف: "سيتعين على إيران التفاوض بجدية أكثر، مما يعني أنها ستضطر إلى تقديم شيء لا ترغب في تقديمه لنا حاليا. أريد أن أبرم اتفاقاً مع إيران، ونحن قريبون من ذلك، وأفضل المسار الودي". وأوضح ردا على سؤال بشأن ما إذا كانت إسرائيل ستشنّ ضربة "لا أريد أن أقول إن ذلك وشيك، لكن ذلك يبدو أمرا قابلا للحدوث". وحذّر الرئيس الأميركي من احتمال اندلاع "نزاع هائل" في الشرق الأوسط، وذلك غداة تأكيد مسؤولين أميركيين أن واشنطن تعتزم تقليص بعثتها في العراق في ظل مخاوف أمنية إقليمية. وجدد ترامب الذي سبق له التلويح بعمل عسكري ضد إيران في حال فشل المفاوضات، التأكيد أنه يفضل التوصل إلى حل دبلوماسي للملف النووي. وأضاف "أرغب في تفادي النزاع"، وإذا أشار إلى أنه يتعين على الإيرانيين إبداء مرونة أكبر، قال "عليهم أن يعطونا أمورا هم غير مستعدين لإعطائها الآن". وأعلنت إيران، الخميس، عزمها على بناء منشأة جديدة وزيادة وتيرة إنتاجها من اليورانيوم المخصب، ردا على قرار بإدانتها في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تصعيد يأتي قبيل جولة جديدة من المباحثات مع واشنطن، وفي ظل تقارير عن هجوم إسرائيلي وشيك. وتشهد المفاوضات الأميركية الإيرانية تباينا معلنا بشأن تخصيب اليورانيوم، إذ تريد واشنطن وقف أنشطة طهران في هذا المجال، بينما تعتبر الأخيرة ذلك "حقا" غير قابل للتفاوض. وقبيل ذلك، أعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال دان كين، الخميس، أن تقريرا جديدا صدر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن إيران يثير القلق، وأن الولايات المتحدة تراقب تطورات الوضع عن كثب، نقلا عن "رويترز". وأضاف: "تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية مثير للقلق بالتأكيد". وقال كين أمام أعضاء بالكونغرس الأميركي، إن المجتمع الدولي يفكر على ما يبدو فيما يجب عليه فعله بعد قرار الوكالة الأحدث الذي أعلن أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store