
دراسة: تناول الشاي الأسود والتوت والفواكه الحمضية قد يكون مفتاحا لشيخوخة صحية
الخط : A- A+
إستمع للمقال
كشفت دراسة حديثة، استمرت على مدار 24 عاما، أن تناول كميات أكبر من الشاي الأسود، والتوت، والفواكه الحمضية يوميا، قد يكون مفتاحا لشيخوخة صحية.
وقالت الدكتورة نيكولا بوندونو، المحاضرة في جامعة إديث كوان، إن الهدف من الأبحاث الطبية لا يقتصر على إطالة العمر، بل على ضمان بقاء الأشخاص بصحة جيدة لأطول فترة ممكنة.
وتابعت الدكتورة، 'نعلم من دراسات سابقة أن من يتناولون كميات أكبر من مركبات الفلافونويد يعيشون لفترة أطول، وهم أقل عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة مثل الخرف والسكري وأمراض القلب'.
وحسب ما نقلته صحيفة 'ذا ميرور' البريطانية، فإن نتائج الدراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يستهلكون المزيد من الفلافونويد يشيخون بشكل أفضل.
يشار إلى أن الدراسة أجريت بمشاركة أكثر من 86 ألف شخص، من قبل فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان في أستراليا، وجامعة كوينز بلفاست، وكلية هارفارد للصحة العامة في بوسطن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
منذ يوم واحد
- برلمان
دراسة: تناول الشاي الأسود والتوت والفواكه الحمضية قد يكون مفتاحا لشيخوخة صحية
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشفت دراسة حديثة، استمرت على مدار 24 عاما، أن تناول كميات أكبر من الشاي الأسود، والتوت، والفواكه الحمضية يوميا، قد يكون مفتاحا لشيخوخة صحية. وقالت الدكتورة نيكولا بوندونو، المحاضرة في جامعة إديث كوان، إن الهدف من الأبحاث الطبية لا يقتصر على إطالة العمر، بل على ضمان بقاء الأشخاص بصحة جيدة لأطول فترة ممكنة. وتابعت الدكتورة، 'نعلم من دراسات سابقة أن من يتناولون كميات أكبر من مركبات الفلافونويد يعيشون لفترة أطول، وهم أقل عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة مثل الخرف والسكري وأمراض القلب'. وحسب ما نقلته صحيفة 'ذا ميرور' البريطانية، فإن نتائج الدراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يستهلكون المزيد من الفلافونويد يشيخون بشكل أفضل. يشار إلى أن الدراسة أجريت بمشاركة أكثر من 86 ألف شخص، من قبل فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان في أستراليا، وجامعة كوينز بلفاست، وكلية هارفارد للصحة العامة في بوسطن.


تليكسبريس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- تليكسبريس
'حل سحري' لصحة عقلية وجسدية أفضل مع التقدم في العمر!
كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة بين تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد وتحسين نتائج الشيخوخة لدى كبار السن. وتعرف الفلافونويد بأنها مركبات نشطة بيولوجيا توجد في الأطعمة النباتية، وتشتهر بخصائصها المضادة للأكسدة والالتهابات، ما يجعلها عنصرا مهما لدعم الصحة مع التقدم في العمر. وتحدث الشيخوخة نتيجة تراكم الأضرار الخلوية والجزيئية، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي في القدرات الجسدية والعقلية وزيادة خطر الإصابة بالأمراض. ومع زيادة متوسط العمر المتوقع، أصبح من الضروري تحديد العوامل التي تعزز الشيخوخة الصحية لضمان حياة أطول وأكثر صحة. وقام الباحثون بتحليل بيانات من دراستين كبيرتين: دراسة صحة الممرضات (NHS) ودراسة متابعة المهنيين الصحيين (HPFS). وشملت الدراستان معا 62743 امرأة و23687 رجلا، تم تتبعهم لفترات طويلة تصل إلى 24 عاما. وتم تقييم تناول المشاركين للأطعمة الغنية بالفلافونويد، مثل الشاي والتفاح والتوت والعنب الأحمر، باستخدام استبيانات غذائية دورية. وتم قياس النتائج الصحية مثل الضعف الجسدي، والصحة العقلية، والوظيفة البدنية. ووجدت النتائج أن النظم الغذائية الغنية بالفلافونويد لدى النساء، ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي بنسبة 15%، وانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 12%، وانخفاض خطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%. أما لدى الرجال، فقد لوحظت فوائد أقل، حيث ارتبطت الأطعمة الغنية بالفلافونويد بشكل أساسي بانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 15%. وكانت الأطعمة الأكثر فائدة الشاي، والتفاح، والتوت الأزرق، والنبيذ الأحمر، حيث ارتبطت بشكل كبير بتحسين النتائج الصحية، خاصة لدى النساء. وبحسب النتائج، فإن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد بمقدار ثلاث حصص أسبوعيا ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي وتدهور الصحة العقلية بنسبة 6-11% لدى النساء، وبنسبة 15% لدى الرجال. وتشير الدراسة إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد يمكن أن يكون استراتيجية بسيطة وفعالة لدعم الشيخوخة الصحية. كما تؤكد أن الحفاظ على/ أو زيادة تناول هذه الأطعمة مع مرور الوقت قد يكون مفتاحا للوقاية من التدهور الجسدي والعقلي، خاصة لدى النساء. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد كجزء من استراتيجية عملية لتعزيز الشيخوخة الصحية. وهذه الدراسة تقدم دليلا إضافيا على أن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على جودة الحياة مع التقدم في العمر. نشرت الدراسة في مجلة The American Journal of Clinical Nutrition.


المغرب اليوم
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
ماء الليمون مع الحلبة لتعزيز الهضم ومكافحة علامات الشيخوخة
القاهرة ـ المغرب اليوم يعرف كثير من الناس فائدة أن تبدأ يومك بتناول كوب من ماء الليمون ، لكن الجديد في الأمر أنه يمكن لإضافة بذور الحلبة إلى هذا الماء أن يعزز من فوائده الصحية، وفي حين أن معظم الناس يعرفون الفوائد الهضمية لليمون، إلا أن قوة بذور الحلبة نادرًا ما يتم الحديث عنها. ويوضح تقرير نشره موقع "تايمز أوف انديا" 3 أسباب أقل شهرة لجعل مزيج ماء الليمون والحلبة جزءًا من روتينك الصباحى وهي كالآتي: يحتوي الليمون وبذور الحلبة على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة، الأمر الذي يجعل لهما فائدة عظيمة في مكافحة الجذور الحرة التي تسبب الشيخوخة وتلف الجلد، والليمون غني بفيتامين سي، الذي يعزز إنتاج الكولاجين، بينما تحتوي بذور الحلبة على مركبات مثل الفلافونويد والقلويدات التي تعمل على تقليل الالتهاب وتعزيز شفاء الجلد، يعمل هذا المزيج بشكل مذهل على الحفاظ على بشرتك مشرقة وشابة وخالية من العيوب، مع الاستخدام المنتظم بمرور الوقت، ستصبح بشرتك أكثر نعومة ونقاءً بشكل واضح. الليمون يوازن مستويات السكر في الدم من المعروف أن بذور الحلبة تعمل على ضبط مستويات السكر في الدم، وهو جانب مهم من جوانب الصحة العامة وعامل مهم للوقاية من الإصابة بأمراض مثل مرض السكر، وتعمل الألياف القابلة للذوبان في الحلبة على إبطاء عملية هضم وامتصاص الكربوهيدرات، وبالتالي منع ارتفاع نسبة السكر في الدم، وعند الجمع مع الليمون، الذي يتميز بمؤشر نسبة السكر في الدم منخفض، ويساعد هذان المكونان على تنظيم نسبة السكر في الدم طوال اليوم، ما يسمح بإطلاق الطاقة التي يتم توفيرها بشكل ثابت دون حدوث أي مشاكل. الحفاظ على صحة الأمعاء من المعروف أن شرب ماء الليمون يحفز عملية الهضم في الصباح، وإضافة بذور الحلبة قد يزيد من هذه الميزة، فإن خصائص الحلبة في الهضم معروفة جيدًا، وبالتالي، يتم استخدامها بطرق مختلفة لعلاج الاضطرابات المرتبطة بالانتفاخ وعسر الهضم وارتجاع الحمض. وتحتوي الحلبة على كمية جيدة من الألياف الغذائية، ما يساعد على تعزيز صحة الأمعاء من خلال تعزيز حركة الأمعاء المنتظمة، وإلى حد ما، تأثير ملين خفيف، ويساعد الليمون والحلبة معًا في تطهير الجهاز الهضمي لامتصاص أفضل للمغذيات وصحة الأمعاء بشكل عام. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :