logo
صحة وطب : أعراض مرض السكر غير العطش قد تظهر فى وقت متأخر من الليل

صحة وطب : أعراض مرض السكر غير العطش قد تظهر فى وقت متأخر من الليل

الثلاثاء 29 يوليو 2025 02:30 صباحاً
نافذة على العالم - لا يزال مرض السكر يُشكل مصدر قلق صحي كبير، مع تزايد عدد الحالات التي تُغطي جميع الفئات العمرية، يواجه العالم جائحة مقاومة الأنسولين، يعكس العدد المتزايد من حالات إصابات مرض السكر ضعف المعرفة بأعراض داء السكر، مما يؤدي إلى تأخير العلاج.
وفقا لتقرير موقع "healthsite" نتعرف فيما يلى على أبرز أعراض مرض السكر التي قد تظهر ليلا بخلاف العطش.
كثرة التبول
من أكثر أعراض مرض السكر شيوعًا زيادة التبول، فمن المعروف أن الكلى تعمل على تصفية الجلوكوز الزائد من الدم، مما يؤدي إلى زيادة التبول، خاصةً في الليل، إذا كنت تعاني من نوبات متكررة من التبول، فعليك الحذر وإجراء فحص السكري ومستوى السكر في الدم لتجنب أي تأخير في العلاج.
فقدان الوزن غير المبرر
عانى العديد من مرضى السكر من فقدان شديد في الوزن أثناء معاناتهم من هذه الحالة، وقد لوحظ أن جسم الشخص المصاب بالسكري يستخدم الجلوكوز للحصول على الطاقة، مما يدفعه إلى تكسير الدهون والعضلات للحصول على الوقود، مما يؤدي إلى فقدان الوزن.
زيادة الجوع
كثير من مرضى السكر معرضون بشدة للشعور بالجوع الشديد، في بعض الحالات، حتى بعد تناول كميات غير صحية من الطعام، قد يظل الشخص يشعر بالجوع. يحدث هذا لأن الجسم لا يستطيع الاستفادة من الجلوكوز بشكل صحيح، مما يؤدي في النهاية إلى الشعور بالجوع المستمر.
العدوى المتكررة
الأشخاص الذين يعانون من داء السكري أو ارتفاع مستوى السكر في الدم معرضون للإصابة بالعدوى بشكل متكر، لأن مرض السكر قد يُضعف جهاز المناعة، مما قد يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك التهابات الجلد، والتهابات الخميرة، والتهابات المسالك البولية الأخرى.
بقع الجلد الداكنة
من المعروف أن بقع الجلد الداكنة، وخاصةً في طيات الجلد، قد تكون علامةً على الإصابة بمرض السكر، وتحديدًا، الشواك الأسود، وهي حالةٌ تتميز ببقع داكنة مخملية قد تظهر في مناطق مثل الرقبة والإبطين والفخذ، غالبًا ما ترتبط هذه البقع بمقاومة الأنسولين، وهي مقدمةٌ للإصابة بمرض السكر من النوع الثاني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : نظام غذائي لإنقاص الوزن بعد سن الأربعين.. ما يجب تناوله وتجنبه
صحة وطب : نظام غذائي لإنقاص الوزن بعد سن الأربعين.. ما يجب تناوله وتجنبه

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : نظام غذائي لإنقاص الوزن بعد سن الأربعين.. ما يجب تناوله وتجنبه

الخميس 7 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - مع التقدم في السن، من الشائع الإصابة بالعديد من الحالات الطبية، بالإضافة إلى علامات وأعراض أمراض غير مبررة، قد يكون من بينها زيادة الوزن. وفقا لموقع " healthsite"، بعد سن الأربعين، يجد معظم الرجال والنساء صعوبة في الحفاظ على وزن صحي، غالبًا بسبب حالات صحية كامنة، تتباطأ وظائف الجسم البشري، مما يؤدي إلى العديد من الأمراض، ومن بينها زيادة الوزن. إنقاص الوزن ليس بالأمر السهل، ولكنه يتطلب عزيمةً لتحقيقه، إذا كنت تفكر في خوض هذا التحدي حتى بعد سن الأربعين، فلا تقلق، جرب هذا النظام الغذائي الرائع لإنقاص الوزن لمساعدتك على تحسين لياقتك البدنية وعيش حياة صحية. تأثير عملية التمثيل الغذائي أثناء محاولة إنقاص الوزن إن إدارة عملية الأيض، وخاصةً بعد سن الأربعين، أمرٌ بالغ الأهمية من الأمراض وتجنب السمنة. تشير الأبحاث إلى أن مستوى الهرمونات لدى الأشخاص بعد سن الأربعين ينخفض بشكل كبير، مما يُسبب مقاومة الأنسولين، ويؤدي إلى الشعور بالجوع، مما يؤدي إلى زيادة الوزن، لذا، فإن أحد الأهداف الرئيسية لإنقاص الوزن هو الحفاظ على توازن مستوى الأيض. هناك خمسة أشياء يجب أخذها في الاعتبار عند محاولة إنقاص الوزن، وهي تناول وجبة الإفطار في الوقت المحدد، وممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة على الأقل، والتأكد من شرب الماء البارد، والنوم لمدة 8 ساعات على الأقل دون تشتيت، وكذلك الاستمتاع بالطعام الحار. ولزيادة عملية التمثيل الغذائي لديك ومساعدتك على فقدان الوزن بشكل أسرع، يوصي الخبراء بتناول 25 جرامًا من الألياف يوميًا بعد سن الأربعين، وتشمل الطرق الأخرى لزيادة عملية التمثيل الغذائي ما يلي: نظام غذائي نباتي لإنقاص الوزن لمن تجاوزوا الأربعين إليك أهم ستة أشياء يجب مراعاتها عند التخطيط لنظامك الغذائي اليومي بعد سن الأربعين لفقدان الوزن بشكل أسرع. تأكد من إضافة مجموعة متنوعة من الخضروات إلى أطباقك، مثل الخضروات الخضراء الداكنة والحمراء والبرتقالية والفاصوليا والبازلاء والأطعمة النشوية وغير النشوية. لا تتجاهل تناول مجموعة متنوعة من الفواكه لتعزيز عملية التمثيل الغذائي لديك. أدخل الحبوب في نظامك الغذائي اليومي. اختر منتجات الألبان الخالية من الدهون أو قليلة الدسم، بما في ذلك الحليب، والزبادي، والجبن، أو منتجات الصويا المدعمة. أضف دائمًا جزءًا صغيرًا من البروتين في كل وجبة، بما في ذلك اللحوم الخالية من الدهون (الدجاج)، والمأكولات البحرية، والبيض، والفاصوليا والبازلاء، والمكسرات، والبذور، ومنتجات الصويا. تأكد من اختيار زيت الزيتون البكر لطهي أطباقك أو خبز أي شيء يشكل جزءًا من نظامك الغذائي لفقدان الوزن بعد سن الأربعين. ما يجب تجنبه لإنقاص الوزن في سن الأربعين إليك بعض الأشياء التي يجب عليك تجنبها أثناء محاولتك إنقاص وزنك بعد سن الأربعين: على الرغم من أنك قد تفترض أن تجويع نفسك يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن، إلا أن ذلك قد يؤثر على مستويات الهرمونات لديك. تجاهل تدريب القوة قد يجعل حرق الدهون أكثر صعوبة. مشاهدة الأفلام بكثرة في سن الأربعين دون الحصول على قسط كافٍ من النوم قد يدمر رحلة إنقاص وزنك، لأن التعافي أمر مهم.

3 وسائل فعالة للتحكم في ارتفاع سكر الدم
3 وسائل فعالة للتحكم في ارتفاع سكر الدم

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

3 وسائل فعالة للتحكم في ارتفاع سكر الدم

كشفت كوري رودريغيز، وهي مدربة معتمدة في مجال الصحة واللياقة، عن ثلاث وسائل طبيعية وسهلة يمكن لأي شخص تطبيقها للمساعدة في ضبط مستويات سكر الدم بعد تناول الطعام، وهو أمر بالغ الأهمية لصحة الجسم، وخاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مقدمات السكري أو مقاومة الإنسولين. وفقًا لموقع health الطبي رودريغيز أوضحت، من خلال منشور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن هذه الوسائل الثلاث يمكن أن تساعد في تحسين صحة القلب، الكلى، الأعصاب، والعينين، بالإضافة إلى دعم التوازن الهرموني والطاقة العامة للجسم. 1. تمارين رفع الساق بعد الأكل أشارت رودريغيز إلى أن أداء تمرين بسيط مثل رفع الساقين أثناء الجلوس بعد تناول الوجبة قد يُخفض من نسبة ارتفاع سكر الدم بما يصل إلى 52%. وفسّرت ذلك بأن عضلات الساق، وخاصة عضلة باطن الساق، تعمل كمضخة تساعد في سحب الجلوكوز من الدم إلى الخلايا لاستخدامه كمصدر للطاقة. استندت رودريغيز إلى دراسة نُشرت في أغسطس 2022، والتي بيّنت أن هذه العضلة تحديدًا قادرة على تحفيز عمليات الأيض بفعالية دون إرهاق، حتى لدى الأشخاص غير النشطين بدنيًا. 2. المشي الخفيف بعد الوجبة الوسيلة الثانية التي تنصح بها رودريغيز هي المشي لمدة 10 إلى 15 دقيقة بعد تناول الطعام، خاصة بعد العشاء، حيث يساعد ذلك في تقليل ارتفاع سكر الدم بنسبة تصل إلى 30%. وأكدت أنها تمارس هذه العادة يوميًا مع عائلتها، لما لها من أثر ملحوظ في الحفاظ على استقرار الجلوكوز وتحسين الهضم. 3. شرب خل التفاح قبل الأكل تنصح رودريغيز كذلك بتناول خل التفاح المخفف بالماء قبل الوجبات، ووفقًا لدراسة نُشرت عام 2005، فإن خل التفاح يقلل من استجابة الجسم للسكر والإنسولين، كما يعزز الشعور بالشبع، ولحماية الأسنان من التأثر بالحموضة، تنصح باستخدام ماصة عند الشرب.

صحة وطب : دراسة: استهداف "سكر الدماغ" قد يساهم فى الوقاية من الخرف
صحة وطب : دراسة: استهداف "سكر الدماغ" قد يساهم فى الوقاية من الخرف

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: استهداف "سكر الدماغ" قد يساهم فى الوقاية من الخرف

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون في معهد باك لأبحاث الشيخوخة في كاليفورنيا، أن الدماغ يحتوى على "شفرة سكر" مخفية، يمكن أن تؤدي إلى علاجات أفضل للأمراض العصبية على رأسها الزهايمر. وبحسب موقع "Fox news"، توصلت الدراسة التى نشرت في مجلة Nature Metabolism ، إلى أن تكسير الجليكوجين (الجلوكوز المخزن) في الدماغ يمكن أن يقلل من تراكم البروتينات السامة المرتبطة بالخرف الشائع، نظرا لأن الجليكوجين قد يؤثر بشكل نشط على صحة الدماغ والأمراض. تفاصيل الدراسة وقال الدكتور بانكاج كاباهي، الباحث الرئيسى للدراسة، أن الدراسة بدأت مع ذباب الفاكهة (دروسوفيلا) التي تم تعديلها وراثيا لتقليد اعتلال التاو، وهي حالة يتراكم فيها بروتين يسمى تاو في الدماغ، على غرار ما يحدث في مرض الزهايمر، وتبين أن الذباب المستخدم في الدراسة يعاني من تلف في المخ وقصر في العمر. ولضمان إمكانية تطبيق النتائج على البشر، قام فريق البحث أيضًا بدراسة الخلايا العصبية المصنعة في المختبر من خلايا مرضى بشريين تحمل طفرات تاو، بالإضافة إلى عينات من أدمغة ما بعد الوفاة من أشخاص يعانون من مرض الزهايمر أو حالات ذات صلة. نتائج الدراسة وقال كاباهي أن الباحثين وجدوا في كل من نموذج الذبابة والإنسان مستويات متزايدة من الجليكوجين (الجلوكوز المخزن) في الدماغ، بالإضافة إلى علامات تشير إلى ضعف تحلل الجليكوجين، وكان هذا الاكتشاف مفاجئًا، حيث كان الباحثون يعتقدون في السابق أن الجليكوجين يتم تخزينه بشكل أساسي في العضلات والكبد. وجدوا أيضًا أن فائض الجليكوجين يُسهم في الإصابة بالأمراض، حيث تفاعلت بروتينات تاو في نماذج العلماء مع الجليكوجين، مانعةً إياه من التحلل، وفقدت الأعصاب قدرتها على درء تلف الخلايا. ومع ذلك، وجد الباحثون أنهم قادرون على تقليل الضرر الذي يلحق بذباب الفاكهة والأعصاب البشرية من خلال تعزيز إنزيم يسمى فوسفوريلاز الجليكوجين (GlyP)، والذي يقوم بتفتيت الجليكوجين، وقد استخدمت الخلايا العصبية الجليكوجين لمحاربة تلف الخلايا، مما يشير إلى أن الإنزيمات المسؤولة عن تكسير السكر يمكن أن تكون أهدافًا واعدة للعلاجات المستقبلية. وكان الباحثون مهتمين أيضًا بما إذا كان النظام الغذائي المقيد يمكن أن يحسن صحة دماغ الذباب، وعندما تم تقليل كمية البروتين في النظام الغذائي للحشرات، عاشت الذبابات بالفعل لفترة أطول وتحسنت صحة أدمغتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store