logo
21.8 مليار درهم مساهمة غوغل في اقتصاد الإمارات عام 2024

21.8 مليار درهم مساهمة غوغل في اقتصاد الإمارات عام 2024

البيانمنذ 6 ساعات

أطلقت «غوغل» تقرير أثر «غوغل الاقتصادي»، وهو تقرير أجرته وكالة الأبحاث «بابليك فيرست»، يستعرض كيف ساهمت منتجات الشركة «البحث، والخرائط، والأدوات الإعلانية، غوغل باي ويوتيوب»، في مساعدة الأفراد والشركات المحلية وصنّاع المحتوى والمطورين في الإمارات على مدار عام 2024.
يُسلط التقرير الضوء على كيف تُعزّز أدوات ومنتجات «غوغل» المدعومة بالذكاء الاصطناعي، الحياة اليومية والإنتاجية للأفراد والشركات في جميع أنحاء الإمارات، ما يدفع النمو الاقتصادي الكلي. وتُقدر «بابليك فيرست» أن «غوغل» ساهمت بمبلغ يُقدر بـ 21.8 مليار درهم في اقتصاد الإمارات عام 2024.
وقال أنطوني نقاش المدير العام لـ «غوغل» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لـ «البيان»: حول مستقبل الذكاء الاصطناعي في الإمارات، إن الرحلة بدأت فعلياً منذ عام 2017، عندما عيّنت الدولة وزيراً مختصاً بالذكاء الاصطناعي، في خطوة تعكس مدى الرؤية المستقبلية للحكومة. وأضاف: ما أدهشني هو مدى الجدية في بناء استراتيجية وطنية واضحة، تشمل تطوير المهارات، وتعزيز البنية التحتية، وعقد شراكات مع شركات رائدة مثل غوغل، لضمان تحقيق القيمة الاقتصادية والاجتماعية.
وأوضح أنطوني نقاش أن التقرير يعكس استثمارنا في تسريع رحلة الدولة الطموحة نحو اقتصاد متنوع، مدعوم بالذكاء الاصطناعي. من خلال الاستثمارات الاستراتيجية، والشراكات المحلية، وأدواتنا المدعومة بالذكاء الاصطناعي، نُقدم قيمة اقتصادية كبيرة، ونعمل على تمكين الأفراد، والشركات، والمجتمعات في الإمارات.
تُجهز «غوغل» الأفراد في الإمارات بالقدرات الرقمية والذكاء الاصطناعي اللازمة لاقتصاد الغد. يُسلط التقرير الضوء على أنه منذ عام 2018، تم تدريب أكثر من 430,000 فرد في الإمارات، على المهارات الرقمية والذكاء الاصطناعي الأساسية، من خلال مبادرة غوغل الرئيسة للتدريب «مهارات من غوغل». يشمل هذا الجهد، تمكين نظام بيئي متنوع وناضج للمطورين. في عام 2024، دعمت منظومة تطبيقات Android وGoogle Play، توفير 30,000 فرصة عمل في الإمارات، وفقاً للتقرير.
أجرت بابليك فيرست مسحًا لـ 1,110 بالغًا عبر الإنترنت في الإمارات ومسحًا لـ 389 من قادة الأعمال في الإمارات. تم إجراء هذه الاستطلاعات باللغتين الإنجليزية والعربية في مارس 2025. تم ترجيح جميع النتائج باستخدام التكييف التناسبي التكراري، أو 'Raking'. تم ترجيح نتائج البالغين عبر الإنترنت حسب العمر والجنس والمستوى التعليمي والمنطقة لتتناسب مع النسب الممثلة على المستوى الوطني. تُقدم المنهجية الكاملة في التقرير. تُستمد التقديرات الاقتصادية من مصادر رسمية ومعلومات Public First الخاصة.
أبرز نتائج التقرير
تسهيل الحياة اليومية للأفراد في الإمارات
تُوفر خدمات غوغل للمستخدمين فوائد بقيمة 683 درهم إماراتي شهريًا في المتوسط للشخص العادي في الإمارات.
أفاد 63% من البالغين في الإمارات أنهم استخدموا Gemini، مساعد Google المدعوم بالذكاء الاصطناعي.
وافق 90% من المستخدمين على أن Gemini ساعدهم ليكونوا أكثر إنتاجية.
وافق 71% من المستخدمين على أن Gemini أسهل في الاستخدام باللغة العربية من روبوتات الدردشة الأخرى المدعمة بالذكاء الاصطناعي.
يوافق 50% من البالغين في الإمارات على أن محرك بحث Google يُعد جزءًا أساسيًا من حياتهم اليومية.
أفاد 89% من البالغين في الإمارات أن خرائط Google و/أو Waze كانتا مفيدتين جدًا عندما كانوا يتجنبون التوهان.
وافق 90% من البالغين في الإمارات على أن القدرة على إجراء الدفعات غير التلامسية على الأجهزة المحمولة من خلال تطبيقات مثل GPay أو GWallet تُسهّل حياتهم.
دعم نمو الشركات في الإمارات
يُفيد 91% من الشركات في الإمارات استخدام أداة ذكاء اصطناعي واحدة على الأقل في سير عملها.
قال 73% من الفئة العمرية 18-24 عامًا إنهم يستخدمون بحث Google أسبوعيًا على الأقل للتسوق أو تصفح المنتجات عبر الإنترنت.
يستخدم 80% من البالغين في الإمارات خرائط Google و/أو Waze مرة واحدة على الأقل شهريًا للعثور على نشاط تجاري محلي.
قال 86% إنهم تحققوا من تقييمات غوغل قبل زيارة مكان أو نشاط تجاري مرة واحدة على الأقل شهريًا.
يستخدم 94% من البالغين في الإمارات بحث غوغل مرة واحدة على الأقل شهريًا لمقارنة أسعار المنتجات والخدمات.
قال 97% من العاملين في القطاع العام في الإمارات إن أدوات غوغل المدعومة بالذكاء الاصطناعي تساعدهم على زيادة إنتاجيتهم في العمل.
تمكين المجتمعات في الإمارات
ولد اقتصاد تطبيقات Android أكثر من 455 مليون درهم إماراتي من الإيرادات للمطورين المقيمين في الإمارات عام 2024.
يوجد أكثر من 600 قناة YouTube في الإمارات لديها أكثر من مليون مشترك، بزيادة قدرها 15% على أساس سنوي.
دربت مبادرة أخبار Google أكثر من 20,000+ صحفي وطالب صحافة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك في الإمارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أكسفورد إيكونوميكس»: 5.1% نمو اقتصاد الإمارات في 2025
«أكسفورد إيكونوميكس»: 5.1% نمو اقتصاد الإمارات في 2025

صحيفة الخليج

timeمنذ 32 دقائق

  • صحيفة الخليج

«أكسفورد إيكونوميكس»: 5.1% نمو اقتصاد الإمارات في 2025

توقع معهد المحاسبين القانونيين ICAEW، في أحدث تقاريره الاقتصادية للربع الثاني من العام الجاري، أن يسجل اقتصاد دولة الإمارات نمواً بنسبة 5.1% خلال عام 2025، بدعم من تعافي إنتاج النفط وارتفاع الناتج المحلي غير النفطي بنسبة 4.7%، إضافةً إلى تعزيز الاستثمارات الاستراتيجية وتوسيع الشراكات التجارية. وفي تقرير منفصل، أكدت منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» في تقريرها الشهري لشهر يونيو، أن الاقتصاد غير النفطي في الإمارات يواصل أداءه القوي، مشيرةً إلى استقرار مؤشر مديري المشتريات عند مستويات توسعية رغم تباطؤ طفيف في الزخم، إلى جانب استمرار الجهود لتعميق الشراكات الدولية ودعم مشاريع الابتكار ونقل المعرفة، بما يعزز مسيرة التنويع الاقتصادي ويزيد من مرونة بيئة الأعمال في الدولة. وتفصيلاً، كشف أحدث تقارير معهد المحاسبين القانونيين ICAEW للمستجدات الاقتصادية للربع الثاني، والذي أعدته مؤسسة «أكسفورد إيكونوميكس»، إنه من المتوقع أن ينمو اقتصاد الإمارات بنسبة 5.1% في 2025، مدفوعاً بانتعاش إنتاج النفط، وارتفاع إجمالي الناتج المحلي غير النفطي بنسبة 4.7%، بالإضافة إلى تعميق العلاقات التجارية وتحسين الوصول إلى الأسواق ولا تزال السياحة محركاً رئيسياً للنمو، حيث من المتوقع أن يسهم إنفاق الزوار الدوليين بنحو 13% في إجمالي الناتج المحلي للعام 2025 وفي الربع الأول، استقبلت دبي 5.3 مليون زائر دولي، بزيادة قدرها 3% على أساس سنوي، مما يدعم مكانتها كمركز سياحي رائد تماشياً مع أجندة دبي الاقتصادية D33. كما تُغذي الاستثمارات الاستراتيجية هذا الزخم، بما في ذلك خطط استثمارية بقيمة 1.4 تريليون دولار أمريكي وشراكات جديدة تركز على الذكاء الاصطناعي عقب زيارة الرئيس ترامب في مايو. وبينما من المرجح أن يؤدي ارتفاع الرسوم الجمركية إلى كبح التضخم العالمي، فإن ضعف الدولار الأمريكي قد يدفع أسعار الواردات إلى الارتفاع في الإمارات وخاصة من شركاء تجاريين غير متعاملين بالدولار، مما يُعوّض بعض التأثيرات الانكماشية. وقالت هنادي خليفة، مديرة مكتب الشرق الأوسط لمعهد المحاسبين القانونيين ICAEW: «تُظهر اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي قدرةً ملحوظةً على التكيف مع الديناميكيات المتغيرة على صعيد التجارة العالمية وتُواصل الاستثمارات في السياحة والتكنولوجيا والبنية التحتية جني ثمارها، مما يعزز من المرونة ويمهّـد الطريق نحو النمو على المدى الطويل». وقال سكوت ليفرمور، المستشار الاقتصادي لمعهد المحاسبين القانونيين ICAEW وكبير الخبراء الاقتصاديين والمدير العام في أكسفورد إيكونوميكس الشرق الأوسط: «قمنا بتعديل توقعاتنا لدول مجلس التعاون الخليجي نظراً لتسارع وتيرة زيادات إنتاج أوبك+ واستمرار زخم القطاعات غير النفطية في اقتصادات رئيسية مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وبينما قد تُشكّل حالة عدم اليقين والتحولات التجارية ضغوطاً على السياسة المالية، يُتوقع أن يواصل الاقتصادان الرئيسيان في المنطقة إحراز تقدم في التنويع الاقتصادي وجذب رؤوس الأموال العالمية بوتيرة متسارعة». تقرير أوبك شددت «أوبك» في تقريرها الشهري لشهر يونيو على أن «الاقتصاد غير النفطي في دولة الإمارات لا يزال متينًا، حيث بلغ مؤشر مديري المشتريات 53.3 نقطة في مايو، مما يشير إلى استمرار التوسع، على الرغم من بعض التباطؤ في الزخم. وبلغ مؤشر مديري المشتريات في أبريل 54.0 نقطة»، مشيرة إلى أن «الدولة تعمل بنشاط على تعميق شراكاتها الدولية لدعم الاستثمار والتنويع الاقتصادي، ومن التطورات المهمة إبرام اتفاقيات جديدة لإطلاق إطار عمل للتعاون بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يؤكد التركيز المشترك على الابتكار والاستثمار ونقل المعرفة الاستراتيجية». وأشار تقرير «أوبك» إلى أن «السياحة لا تزال محركًا اقتصاديًا رئيسيًا، ومن المتوقع أن تساهم بحصة كبيرة في الناتج المحلي الإجمالي. وقد استقبلت دبي 5.31 مليون زائر دولي بين يناير ومارس، بزيادة قدرها 3% على أساس سنوي، كما يجري تعزيز المرونة الاقتصادية من خلال إصلاحات تسمح بالملكية الأجنبية الكاملة، وتبسيط إجراءات تأسيس الأعمال، وتحسين سياسات التأشيرات». وأضافت: «يكتسب التطوير الصناعي زخمًا متزايدًا، حيث تعهدت أدنوك بأكثر من 5 مليارات دولار عبر سلسلة التوريد الخاصة بها، وتعهد مصرف الإمارات للتنمية بتقديم تمويل جديد يزيد عن مليار دولار أمريكي للقطاعات ذات الأولوية، بما في ذلك التصنيع والطاقة المتجددة والتكنولوجيا المتقدمة، وتُعد هذه الجهود جزءًا من استراتيجيات وطنية أوسع نطاقًا تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة كمركز عالمي للابتكار والنمو الاقتصادي المستدام».

الإمارات تواصل صعودها الاقتصادي: نمو الناتج المحلي قد يصل إلى 5% في 2025
الإمارات تواصل صعودها الاقتصادي: نمو الناتج المحلي قد يصل إلى 5% في 2025

خليج تايمز

timeمنذ 32 دقائق

  • خليج تايمز

الإمارات تواصل صعودها الاقتصادي: نمو الناتج المحلي قد يصل إلى 5% في 2025

قال خبير إن السياسات الاقتصادية الحكيمة التي تنتهجها دولة الإمارات العربية المتحدة وجهودها في التنويع الاقتصادي من المرجح أن تدفع معدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 5%. وأوضح يرلان سيزديكوف، الرئيس العالمي للأسواق الناشئة في أموندي، في مقابلة مع صحيفة "خليج تايمز": "يُعد دور الإمارات العربية المتحدة كـ"اقتصاد موصل" العامل الرئيسي لنجاحها، إذ يدعم التجارة وتدفقات رأس المال إلى البلاد. وسيدعم ازدهار قطاعي البناء والعقارات، بالإضافة إلى السعي نحو زيادة الإنتاجية من خلال الاستثمارات في تكنولوجيا المعلومات، وتحديداً البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، زخم النمو القوي". وفي الأسبوع الماضي، رفع البنك الدولي توقعاته لنمو اقتصاد الإمارات إلى 4.6% هذا العام و4.9% العام المقبل، مشيراً إلى التوسع القوي في كل من القطاعين الهيدروكربوني وغير النفطي. يرى سيزديكوف أن آفاق النمو في دول مجلس التعاون الخليجي على المدى الطويل واعدة للغاية، لا سيما في ظل ازدهار الاستهلاك وارتفاع معدلات المشاركة في معظم اقتصادات دول المجلس. وأضاف: "على المدى القصير، نتوقع زخماً قوياً للنمو، مما يدعم توقعاتنا بتحقيق نمو بنسبة 3.5% لعام 2025 للمنطقة ككل". كان لحرب الرسوم الجمركية تأثير غير مباشر في معظمه على اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، لا سيما من خلال تأثيرها على أسعار النفط نتيجةً للآثار السلبية للحروب التجارية على النمو العالمي والطلب على الطاقة. وفي هذا السياق، قال سيزديكوف: "في الوقت نفسه، تُعزز الزيادة المصاحبة في تدفقات رأس المال والتجارة داخل دول الجنوب العالمي نمو اقتصادات الربط، مثل الإمارات العربية المتحدة". تختلف افتراضات الموازنة لسعر النفط بين دول مجلس التعاون الخليجي، وتأتي أكثر التوقعات تفاؤلاً بشأن الإيرادات الحكومية من الكويت والسعودية والبحرين. وصرح سيزديكوف قائلاً: "في حال تباطؤ النمو العالمي وزيادة المعروض النفطي، سيتطلع المستثمرون إلى إجراء تعديلات مالية كبيرة لتحقيق التوازن في الميزانيات. الدولتان الأقل تأثراً، واللتان تتبعان أسعار نفط معتدلة في ميزانياتهما، هما الإمارات العربية المتحدة وقطر". لا تزال أسواق النفط تمر بمرحلة ركود، إذ تُغذّي حروب الرسوم الجمركية العالمية حالة من عدم اليقين بشأن توقعات الطلب. وصرح سيزديكوف قائلاً: "في حال تراجع أسعار النفط، ستحتاج الحكومات [في دول مجلس التعاون الخليجي] إلى تنويع مصادر التمويل، مما سيُحفّزها على مواصلة السعي نحو المزيد من الاكتتابات العامة الأولية".

القضاء الفرنسي يخفف القيود المفروضة على مؤسس "تليغرام" ويسمح له بالعودة إلى دبي
القضاء الفرنسي يخفف القيود المفروضة على مؤسس "تليغرام" ويسمح له بالعودة إلى دبي

البيان

timeمنذ 44 دقائق

  • البيان

القضاء الفرنسي يخفف القيود المفروضة على مؤسس "تليغرام" ويسمح له بالعودة إلى دبي

خفف القضاء الفرنسي، الخميس، الرقابة المفروضة على مؤسس تطبيق تلغرام بافيل دوروف الذي أصبح مسموحاً له الانتقال إلى دبي، حسب مصدر قضائي. وطُلب من دائرة التحقيق في محكمة الاستئناف في باريس تعديل حظر السفر المفروض على دوروف الذي لم يتسن له الانتقال إلى الخارج إلا استثنائياً منذ اتهامه في نهاية أغسطس بالتواطؤ في أنشطة إجرامية. وبحسب المصدر القضائي، فقد سمحت المحكمة الخميس لدوروف اعتباراً من 10 يوليو المقبل، "بمغادرة الأراضي الفرنسية لمدة أقصاها 14 يوماً متتالية، شرط إبلاغ قاضي التحقيق قبل أسبوع، والتوجه فقط إلى دبي، مع استبعاد أي وجهة أخرى". وأضاف أنه سيتم إرجاع وثائق هويته وجواز سفره إليه في هذا التاريخ، مع الإبقاء على باقي التزاماته المتعلقة بالمراقبة القضائية، وخصوصا الكفالة الباهظة. من جهته، اعتبر محاميه ديفيد أوليفييه كامينسكي أن "متطلبات الرقابة القضائية على بافيل دوروف أصبحت غير مبررة وغير متناسبة تماما، مثل الاتهامات التي وجهها المدعي العام". وكانت السلطات الفرنسية قد أوقفت دوروف، الحاصل على الجنسية الإماراتية، في أغسطس 2024 لدى وصوله إلى مطار بورجيه، حيث وُجهت إليه اتهامات مرتبطة بمزاعم عدم التصدي للمحتوى غير المشروع على منصته الرقمية. ومع ذلك، نفى محاميه، ديفيد أوليفييه كامينسكي، التهم الموجهة لموكله، واصفاً التدابير المتخذة بحقه بأنها "غير مبررة ومفرطة". وقد أكدت دولة الإمارات في وقت سابق متابعتها الحثيثة لقضية المواطن الإماراتي دوروف، مشيرةً إلى أنها تواصلت مع الحكومة الفرنسية لضمان تقديم كافة الخدمات القنصلية اللازمة، في إطار التزامها الثابت برعاية مواطنيها في الخارج وحماية مصالحهم. وتأتي هذه التطورات لتؤكد ثقة بافيل دوروف بدولة الإمارات كنقطة انطلاق عالمية آمنة ومؤثرة في قطاع التكنولوجيا، وتؤكد مجدداً المكانة التي تحظى بها الإمارات في دعم ريادة الأعمال الرقمية وضمان سيادة القانون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store