logo
"اختراق إلكتروني كبير"... إيران تعلن تسريب بيانات طيارين إسرائيليين

"اختراق إلكتروني كبير"... إيران تعلن تسريب بيانات طيارين إسرائيليين

ليبانون ديبايتمنذ 20 ساعات

أعلنت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الأحد، عن تسريب معلومات حساسة تخص 40 طيارًا إسرائيليًا قالت إنهم شاركوا في الهجوم الجوي الذي شنته إسرائيل مؤخرًا ضد أهداف داخل الأراضي الإيرانية. ووصفت المصادر الإيرانية هذا التسريب بأنه "اختراق إلكتروني كبير" طال سلاح الجو الإسرائيلي، مما أدى إلى الكشف عن بيانات تعتبر من "أعلى درجات السرية العسكرية".
وأفادت شبكة "إيرن بالعربية"، التابعة لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، بأن مجموعة من القراصنة السيبرانيين نجحت في اختراق أنظمة إلكترونية خاصة بسلاح الجو في وزارة الدفاع الإسرائيلية، والحصول على معلومات دقيقة تتعلق بهوية الطيارين العسكريين المشاركين في العملية الأخيرة ضد إيران.
وأضافت الشبكة أن البيانات المسرّبة تتضمن الاسم الكامل، والعمر، والوحدة القتالية، والقاعدة الجوية التي يتبعها كل طيار، بالإضافة إلى الدور العملياتي الذي قام به أثناء الهجوم، وهي معلومات توصف عادة بأنها من "الأسرار الأمنية القصوى" داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية.
شاركت في العملية الجوية طائرات متقدمة من ثلاث طرازات رئيسية: F-15I Ra'am ,F-16I Sufa ,F-35I Adir. وتُعتبر هذه المقاتلات من أكثر الطائرات تطورًا في سلاح الجو الإسرائيلي، وتستخدم عادة في المهام الدقيقة والعميقة، خاصة تلك التي تنفذ خارج الحدود، وتشكل العمود الفقري لأي هجوم بعيد المدى.
وأشارت "إيرن بالعربية" إلى أن تسريب هذه البيانات "يشكل ضربة استخباراتية قاسية لإسرائيل"، بالنظر إلى أن هوية الطيارين، خاصة أولئك الذين ينفذون مهامًا قتالية، تُصنّف ضمن "أعلى مستويات السرية" في المنظومة العسكرية.
وكانت إسرائيل قد نفذت في أبريل الماضي هجومًا واسع النطاق استهدف منشآت عسكرية ومواقع حساسة في إيران، ردًا على ما وصفته بـ"تهديدات استراتيجية متزايدة" من قبل طهران. وقد استخدمت إسرائيل في الهجوم طائرات شبحية من طراز F-35، في واحدة من أكثر العمليات تعقيدًا في تاريخ المواجهة غير المباشرة بين البلدين.
وقد تبع الهجوم الإسرائيلي ردود فعل إيرانية شديدة، منها هجوم سيبراني على منشآت إسرائيلية، إضافة إلى تحذيرات من مسؤولين إيرانيين بأن "المعركة انتقلت إلى مستويات غير تقليدية"، في إشارة إلى الفضاء الإلكتروني.
وفي الوقت الذي لم تُعلّق فيه إسرائيل رسميًا على التسريب، إلا أن محللين يرون أن نشر هذه البيانات، إن صحت، يُعد اختراقًا خطيرًا يُعرّض حياة هؤلاء الطيارين للخطر، سواء خلال مشاركتهم في مهام مستقبلية أو على المستوى الشخصي، كما قد يدفع بالجيش الإسرائيلي إلى اتخاذ إجراءات حماية إضافية لأفراده وتغيير بروتوكولات سرية.
ويأتي هذا التسريب في سياق تصعيد متواصل بين إيران وإسرائيل، لم يقتصر فقط على الهجمات التقليدية أو الجوية، بل تصاعد في السنوات الأخيرة ليشمل حربًا إلكترونية شرسة بين الطرفين. وكانت إيران قد أعلنت في أكثر من مناسبة عن "إفشال مخططات إسرائيلية" عبر الوسائل السيبرانية، بينما تتهمها تل أبيب بأنها تدير شبكة هجومية تستهدف البنى التحتية والمرافق الحيوية داخل إسرائيل وخارجها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"وول ستريت جورنال": تفوّق جويّ إسرائيليّ في سماء إيران فشلت روسيا في تحقيقه بالحرب على أوكرانيا
"وول ستريت جورنال": تفوّق جويّ إسرائيليّ في سماء إيران فشلت روسيا في تحقيقه بالحرب على أوكرانيا

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

"وول ستريت جورنال": تفوّق جويّ إسرائيليّ في سماء إيران فشلت روسيا في تحقيقه بالحرب على أوكرانيا

تطرّقت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية إلى "التفوقّ الجوي الإسرائيلي" في سماء إيران في غضون 48 ساعة من بدء الحرب، مشيرةً إلى إعلان إسرائيل تحقيق "تفوّق جويّ على الجزء الغربي من البلاد، بما في ذلك طهران، إذ بدأت الطائرات الحربية الإسرائيلية بإلقاء القنابل من داخل الأجواء الإيرانية بدلًا من الاعتماد على الصواريخ بعيدة المدى باهظة الثمن". وكشفت الصحيفة أنّ "هذا إنجاز لم يتمكّن سلاح الجو الروسي العملاق من تحقيقه في أوكرانيا خلال ثلاث سنوات ونصف السنة من الحرب. وهذه النكسة هي أحد أسباب انغماس قوات موسكو في حرب خنادق طاحنة، وتكبّدها خسائر فادحة، منذ فشلها في الاستيلاء السريع على كييف في شباط/فبراير 2022". وأمس الأحد، استغلّت إسرائيل تفوّقها، وفق الصحيفة، وأسقطت عشرات الصواريخ أرض-جو في غربي إيران، وقتلت رئيس استخبارات الحرس الثوري الإسلامي، مع نائبه. في التحليل، ترى "وول ستريت جورنال" أنّ الحربَين مختلفتان كلياً من نواحٍ عديدة، أهمّها غياب العنصر البري التقليدي في الحرب الإسرائيلية على إيران، إلّا أنّ تجربة هذين الصراعين، التي رصدتها الجيوش حول العالم عن كثب، تُعزّز أهمية السيطرة الجوية. وقال الفريق المتقاعد في سلاح الجو الأمريكي ديفيد ديبتولا، عميد معهد ميتشل لدراسات الفضاء، والذي أشرف على العمليات الجوية للحلفاء ضد طالبان والقاعدة في أفغانستان عام 2001: "تُظهر الحملتان الأهمية الجوهرية للتفوق الجويّ لتحقيق أهدافك العسكرية الشاملة". وأضاف: "في حالة الحرب بين روسيا وأوكرانيا، رأينا ما يحدث عندما لا يتمكّن أيّ من الجانبين من تحقيق التفوق الجويّ: الجمود والانتقال إلى حرب الاستنزاف... أما في حالة الحرب بين إسرائيل وإيران، فيمنحهم ذلك حرية مطلقة في الهجوم حيث يتمتعون بتفوق جويّ على أجزاء من إيران". إلى ذلك، تكشف الصحيفة في مقالها الأسلحة الإسرائيلية المستخدَمة في الحرب على إيران: "شنّت إسرائيل الغارات الجوية الأولية بطائرات F-35، المُحسّنة بتعديلات إسرائيلية. والآن، وبعد إضعاف معظم الدفاعات الجوية الإيرانية، انضمّت طائرات حربية قديمة مثل F-15 وF-16 إلى القتال، كما بدأت إسرائيل بإلقاء قنابل JDAM وSpice الموجّهة قصيرة المدى، وهي أرخص وأكثر وفرة من الصواريخ، مما أحدث تأثيراً مدمّراً". وصرّح رئيس الأركان العامة للجيش الإسرائيلي إيال زامير قائلاً: "خلال الـ24 ساعة الماضية، أكملنا مساراً جويّاً إلى طهران، وأجرينا معركة اختراق جويّ، كما يُواجه طيارو سلاح الجو الإسرائيلي خطرًا كبيرًا على حياتهم، على بُعد مئات الكيلومترات من إسرائيل، ويضربون مئات الأهداف المختلفة بدقة". بدوره، لفت المارشال الجوي البريطاني المتقاعد مارتن سامبسون، الذي أشرف على العمليات الجوية البريطانية ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا والعراق، ويرأس الآن مكتب الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية: "يمتلك الإسرائيليون الآن القدرة على استخدام مجموعة أسلحتهم الهجومية بأكملها بكميات أكبر، وبكفاءة أكبر، وبنشرها على نطاق أوسع". وبحسب مسؤولين عسكريين ومحلّلين لـ"وول ستريت جورنال"، فإنّ "الإسرائيليين تعلّموا من الإخفاقات الروسية والنجاحات الأوكرانية، والدرس الأوضح حتى الآن هو أنّ سلاح الجو الإسرائيلي يتمتع بقدرات أكبر من الروس، بينما أوكرانيا أفضل بكثير دفاعيّاً من إيران". من جانبه، أشار مايكل كوفمان، الزميل البارز في مؤسسة كارنيغي والخبير في شؤون الجيشين الروسي والأوكراني، إلى أنّ "إسرائيل حقّقت مفاجأة وتفوّقاً على الدفاعات الجوية الإيرانية، التي كانت تُمثّل هدفاً أسهل بكثير من الدفاعات الجوية الأوكرانية من جميع النواحي تقريبًا". وأضاف: "إن التفاوت في القدرات النوعية بين سلاح الجو الإسرائيلي وروسيا شاسع أيضًا، ويمكن ملاحظته بسهولة". أما المارشال الجوي البريطاني المتقاعد إدوارد سترينجر، الذي أدار الحملة الجوية في ليبيا عام 2011 وترأس العمليات في وزارة الدفاع البريطانية، فقال إنّ "الثقافة العامة والتدريب المتطور والابتكار في سلاح الجو الإسرائيلي، إلى جانب اندماجه في القدرات الاستخباراتية والسيبرانية، هي سبب رئيسي لنجاح الإسرائيليين حيث فشل الروس". وأضاف: "كل ما يملكه الروس هو الطيارون. إنهم يُدربون هؤلاء الطيارين لقيادة المدفعية الطائرة، وهذا كل شيء". ومثل أوكرانيا، التي أصبحت طائراتها النفاثة السوفياتية قديمة للغاية بحلول عام 2022، لا تمتلك إيران طائرات حربية قادرة على الصمود في القتال الجوي مع عدوها. ولكن على عكس أوكرانيا، فشلت طهران فشلاً ذريعاً في تنظيم دفاعات جوية أرضية بطرق كان من شأنها أن تُعيق بشكل كبير قدرة طائرات العدو على العمل فوق أراضيها. وتعتبر الصحيفة الأميركية في تحليلها أنّ "هذا نتيجة خطأ سياسي فادح؛ فعلى مدى عقود، قلّصت طهران استثماراتها في الدفاعات الجوية، وراهنت بدلاً من ذلك على القوة النارية الرادعة لقواتها الصاروخية وقوات وكلائها الإقليميين". وهنا لفت فابيان هينز، الخبير العسكري في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، إلى أنّ "إيران لم تعتمد قط على الدفاعات الجوية وحدها لصدّ هجمات كهذه. كانت الفكرة دائماً استخدام الردع".

صواريخ إيرانية تقصف قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية في النقب
صواريخ إيرانية تقصف قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية في النقب

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

صواريخ إيرانية تقصف قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية في النقب

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن صواريخ إيرانية استهدفت قاعدة 'نيفاتيم' الجوية، إحدى القواعد العسكرية الاستراتيجية جنوب شرق تل أبيب. وأفاد موقع "والا" الإسرائيلي إن القاعدة تُعد مقرًا لطائرات مقاتلة متطورة من طراز 'F-35'، مشيرًا إلى أنها تعرّضت لقصف مباشر ضمن الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة. صواريخ تنطلق من إسرائيل وتسقط بها.. انفجار ضخم في قاعدة نيفاتيم نتيجة لخلل في منظومة حتيس — التلفزيون العربي (@AlarabyTV) June 16, 2025 الحرس الثوري: إسرائيل على شفا الانهيار من جانبه، قال الحرس الثوري الإيراني، الاثنين، إن قواته نفّذت موجة جديدة من الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل، واصفًا إياها بأنها "أقوى وأكثر تدميرًا من الضربات السابقة"، مشيرًا إلى استخدام "أساليب مبتكرة وتقنيات معلوماتية ومعدات متطورة" في تنفيذ الهجوم. وأضاف الحرس الثوري في بيان، أن الهجمات استهدفت "منظومات القيادة والسيطرة التابعة للكيان الصهيوني"، مؤكدًا أن "الصواريخ أصابت أهدافها بنجاح رغم الدعم الأمريكي لتل أبيب، وامتلاكها تقنيات دفاع جوي متطورة". وتابع: "أظهرت هذه العملية أيضًا أن حسابات وتقديرات العدو الصهيوني والأمريكي حول إيران كانت خاطئة تمامًا، وأن الكيان الصهيوني بات على حافة الانهيار". عشرات المصابين ومفقودون تحت الأنقاض وأعلنت المصادر الطبية الإسرائيلية عن إصابة 90 شخصاً جراء الهجوم، نُقلوا إلى المستشفيات لتلقي العلاج، بينهم اثنان في حالة حرجة، فيما لا يزال أربعة أشخاص في عداد المفقودين تحت أنقاض المباني التي تضررت بفعل الصواريخ الإيرانية. في غضون ذلك، أفادت وكالة "فرانس برس" بوقوع انفجارات قوية سُمع دويها في مدينة القدس، بينما دوت صافرات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل، من الجليل شمالاً وحتى إيلات جنوباً، في وقت تحدثت فيه وسائل إعلام محلية عن سقوط عدة صواريخ في المنطقة الوسطى. أضرار في منشآت الطاقة وتحذيرات عاجلة من الجيش الإسرائيلي وأشارت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية إلى اندلاع حريق في محطة كهرباء حيفا نتيجة القصف، وهو ما أكدته لاحقاً شركة الكهرباء الإسرائيلية التي أعلنت عن أضرار واسعة في منشآتها بسبب سقوط الصواريخ. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه رصد إطلاق دفعات جديدة من الصواريخ من الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، موضحاً أن منظومات الدفاع الجوي تعمل بكامل طاقتها لاعتراض هذه التهديدات المتواصلة.

هذا الفيديو من لعبة محاكاة قتالية وليس لإسقاط إيران مقاتلة إسرائيلية FactCheck#
هذا الفيديو من لعبة محاكاة قتالية وليس لإسقاط إيران مقاتلة إسرائيلية FactCheck#

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

هذا الفيديو من لعبة محاكاة قتالية وليس لإسقاط إيران مقاتلة إسرائيلية FactCheck#

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو بمزاعم أنه يصور "لحظة إسقاط إيران مقاتلة إسرائيلية من طراز F-35". الا ان هذا الز عم غير صحيح تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم يظهر الفيديو مطاردة بين مقاتلة ودفاعات أرضية. وكتب ناشروه (من دون تدخل): "لحظة إسقاط إيران مقاتلة F-35 إسرائيلية وأسر قائدتها". لحظة تاريخية! إسقاط مقاتلة إف-35 شبحية! الدفاعات الجوية الإيرانية تصطاد طائرتين إسرائيليتين في سماء طهران! — -الراصد المغربي Moroccan Truth Seeker - (@freetwitoma) June 13, 2025 لقطة من الفيديو المتناقل بالمزاعم الخاطئة (اكس) حقيقة الفيديو ولكن، بعد تفكيك المقطع إلى صور عبر أداة InVid، قاد البحث الى قناة MilSim Force في يوتيوب و تيك توك ، والتي نشرته في 8 شباط 2025، بعنوان: Su-57 vs Ukrainian SAM Missiles | Digital MilSim، اي طائرة سو-57 في مواجهة صواريخ سام الأوكرانية. و تعرّف القناة بنفسها أنّها قناة محاكاة عسكرية. وعبارة Digital MilSim التي ضمّتها إلى العنوان تعني محاكاة عسكرية رقمية. كذلك أضافت الى الفيديو وسم Simualtion اي محاكاة، بينما أوضحت في يوتيوب انها انجزت هذه المشاهد بواسطة جهاز محاكاة رقمي. وبتالي كل هذا يدل على اننا امام مشاهد غير حقيقية، من لعبة فيديو محاكاة قتالية. لقطة من الفيديو المنشور في قناة MilSim Force في تيك توك، في 8 شباط 2025 إيران وضربات في عمق إسرائيل وكانت السلطات الإسرائيلية أعلنت، اليوم الأحد، مقتل 6 أشخاص، بينهم طفلان، في الضربة الايرانية التي دمرت منزل زيلبيرغولتز في بات يام. وبثت القنوات التلفزيونية الإسرائيلية مشاهد لدمار واسع في أربعة مواقع طالتها الصواريخ الإيرانية في ساعات الصباح الباكر الأحد. وشملت الضربات مواقع في تل أبيب وريشون لتسيون جنوب المدينة الساحلية. وبحسب بيانات لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، طالت الضربات الإيرانية نحو 22 موقعاً في مناطق عدة. ومنذ إعلان سفير الجمهورية الإسلامية لدى الأمم المتحدة أمير إيرواني الجمعة سقوط 78 قتيلاً في إيران، بينهم مدنيون وقادة عسكريون وعلمان نوويون، لم تُعلن السلطات حصيلة للقتلى من جراء الضربات الإسرائيلية. وتواصل إسرائيل منذ الجمعة شنّ هجوم واسع النطاق على إيران طال خصوصاً مواقع عسكرية ونووية. وأصدر جيش الدولة العبرية الأحد إنذارا للإيرانيين بإخلاء كافة منشآت الأسلحة. وعلى مدار اليومين الماضيين، تبادلت إسرائيل وإيران قصفا عسكريا بالطائرات والصواريخ والمسيرات. الخلاصة: الفيديو المتداول لا علاقة له بالحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. فهو يعود الى لعبة محاكاة قتالية, ونشرته قناة MilSim Force بهذا الوصف، في 25 شباط 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store