logo
قاسم: نحن مع بناء الدولة ويجب العمل على إعادة الودائع ووضع خطة اقتصادية اجتماعية فمسارنا كان دائما دعم بناء الدولة

قاسم: نحن مع بناء الدولة ويجب العمل على إعادة الودائع ووضع خطة اقتصادية اجتماعية فمسارنا كان دائما دعم بناء الدولة

ليبانون 24٢٨-٠٤-٢٠٢٥
قاسم: نحن مع بناء الدولة ويجب العمل على إعادة الودائع ووضع خطة اقتصادية اجتماعية فمسارنا كان دائما دعم بناء الدولة
Lebanon 24
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قاسم: لبنان لن يكون ملحقاً بـ"إسرائيل"... ولن نقبل أن نسلّم سلاحنا لها على الدولة حزم الأمر في الحماية وإعادة الإعمار... أوقفوا العدوان ثم خدوا منا أفضل نقاش وتجاوب
قاسم: لبنان لن يكون ملحقاً بـ"إسرائيل"... ولن نقبل أن نسلّم سلاحنا لها على الدولة حزم الأمر في الحماية وإعادة الإعمار... أوقفوا العدوان ثم خدوا منا أفضل نقاش وتجاوب

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

قاسم: لبنان لن يكون ملحقاً بـ"إسرائيل"... ولن نقبل أن نسلّم سلاحنا لها على الدولة حزم الأمر في الحماية وإعادة الإعمار... أوقفوا العدوان ثم خدوا منا أفضل نقاش وتجاوب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب الشعب اللبناني بكامله معرّض لخطر وجودي من "إسرائيل" و "داعش " والولايات المتحدة - سلاح المقاومة لتقوية لبنان.. والاحتلال ينتظر نزعه ليتوسّع - كل دعوة لنزع السلاح في هذه المرحلة هي دعوة لنزع القوة المواجهة لـ "إسرائيل" - باراك يأتي بالتهويل والتهديد لخلق مشكلة لبنانية أكد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أنّ المبعوث الأميركي توم برّاك، "فوجئ بموقف لبناني وطني موحّد من الرؤساء الثلاثة، يقضي بوقف العدوان الإسرائيلي قبل الحديث بأيّ أمر آخر"، بعد أن "جاء بالتهويل والتهديد بضمّ لبنان إلى سوريا وبتوسيع العدوان". كلام الشيخ نعيم قاسم جاء خلال المهرجان التكريمي الذي أقامه حزب الله بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد الجهادي الشهيد السيد فؤاد شكر (السيد محسن)، وذلك في قاعة الشهيد السيد محمد باقر الصدر- ثانوية الإمام المهدي (عج)- الحدت. وأضاف الشيخ قاسم أنّ الرؤساء "يريدون إعمار لبنان، ولذلك لا يمكنهم أن يوافقوا على تسليم قوته"، في حين "يريد الأميركي أخذها منه لمصلحة "إسرائيل"، ويكذب بأنّه يريد مساعدته". وشدّد على أنّ برّاك يريد سلاح حزب الله "من أجل "إسرائيل، لا من أجل ضبط الوضع الأمني في لبنان، وعلى أنّ هذا السلاح هو لمقاومة "إسرائيل"، وهو قوة لبنان"، مذكّراً بأنّ الحزب "أبدى استعداده سابقاً لمناقشة كيف يكون هذا السلاح ضمن استراتيجية وطنية". كما حذّر من أنّ "كل من يطالب بتسليم السلاح اليوم ، يطالب بتسليمه إلى إسرائيل"، مشدّداً أيضاً على أنّ حزب الله "لن يقبل ذلك، وعلى أنّ لبنان لن يكون ملحقاً بإسرائيل، لو اجتمعت الدنيا كلها، ولن نقبل أن يؤخذ رهينة ما دام فينا نفس حيّ". "الاحتلال ينتظر نزع السلاح ليتوسّع" وأوضح أنّ اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان "كان فيه مكسب لنا و للإسرائيلي، وهذا أمر طبيعي في أي اتفاق". وإذ أشار إلى أنّ الاتفاق "حقّق الأمن في المستوطنات الشمالية"، فإنّه تساءل: "ولكن، هل تحقق الأمن في لبنان"؟ في هذا الإطار، اشار قاسم الى "أنّ كلّ ما يحصل من استهدافات واعتداءات واغتيالات وضرب للمباني، هو ضمن المشروع التوسّعي للاحتلال الإسرائيلي، بحيث إنّ الاحتلال ليس متوقّفاً عند النقاط الخمس المحتلة، بل ينتظر نزع سلاح المقاومة ليتوسّع ويبني مستوطناته". وأكد أنّ المقاومة "أعطت الدولة كل ما يمكن أن يقوّيها"، موضحاً أنّ سلاحها هو "لتقوية الدولة، لا إضعافها"، وسأل "ولكن هل يحقّ للدولة أن تقول إنّني لا أستطيع الدفاع عنكم، وأعطونا الأسلحة لنضعها في المحرقة الإسرائيلية"؟ وتابع: "نحن ساعدنا الدولة على تنفيذ الاتفاق، وقولوا لمن يربط وقف إطلاق النار بسحب السلاح إنّ مسألة السلاح شأن داخلي". "السلاح ليس أَوْلى من إعادة الإعمار" وأكد أنّ السلاح "ليس أولى من إعادة الإعمار ووقف العدوان"، متوجّهاً إلى من يطالبون بنزع سلاح حزب الله بالقول: "أنتم أوقفوا العدوان، امنعوا الطيران من الجو، أعيدوا الأسرى، فلتنسحب "‏إسرائيل" من الأراضي التي احتلتها. دعونا نرَ إن كان هذا المشهد سيستقر. بعد ذلك، خذوا منّا أفضل نقاش، وخذوا منّا تجاوباً على أفضل أنواع التجاوب." وأضاف أنّ على الدولة أن "تقوم بواجبها لإعادة الإعمار، ولو كانت الولايات المتحدة تمنع ذلك، وتضغط على الدول العربية، فعلى الدولة اللبنانية إيجاد أي وسيلة، ولو من موازنتها". ودعاها إلى "أن تحزم أمرها أكثر في ما يتعلّق بوقف العدوان وإعادة الإعمار"، مخاطباً الداخل اللبناني: "تعالوا نرفع شعار فلنخرج إسرائيل بوحدتنا ولنبن وطننا". وجدّد الأمين العام لحزب الله تحذيره من أنّ "الشعب اللبناني بكامله معرّض لخطر وجودي من "إسرائيل" و "داعش "والولايات المتحدة"، وذلك تحت مسمى الشرق الأوسط الجديد". وأشار إلى أنّ المقاومة "بدأت لتسدّ عجزاً من الجيش، وهي دعامة له لتكون ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة فعّالةً غير شكلية"، مضيفاً أنّها "أثبتت أنّها دعامة أساسية من دعائم بناء الدولة". وأوضح أنّ حزب الله يسير في مسارين: "الأول بتحرير الأرض من العدو، والثاني ببناء الدولة، عبر تمثيل الناس، وحتى تنهض الدولة بأبنائها"، مشدّداً على أنّه "لا يغلّب أحدهما على الآخر". كما أكد أنّ "هذه المقاومة لا تزال موجودةً بكلّ أبعادها السياسية والاجتماعية"، مشيراً إلى أنّ هذا الأمر "دليل على قوة المقاومة، وهو ما يدفع الاحتلال الإسرائيلي إلى انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار". ولفت إلى "أنّ ثمة خيارين في لبنان، أحدهما خيار السيادة والاستقلال والتحرير، والآخر يتمثّل في الوصاية والاستعباد والاحتلال"، مؤكداً: "بين الخيارين، نحن مع السيادة والاستقلال والتحرير". الولايات المتحدة و"إسرائيل" تمارسان الإجرام المنظّم في قطاع غزة إضافةً إلى ما يتعلّق بلبنان وحزب الله، تطرّق الشيخ قاسم إلى حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكداً أنّ "الولايات المتحدة و"إسرائيل" تمارسان الإجرام المنظّم يومياً في القطاع". وشدّد على "وجوب أن يقف العالم وقفةً واحدةً في وجه "إسرائيل"، لوقف هذا الطغيان الذي يؤثّر في البشرية كلّها". الشهيد شكر كان بمنزلة رئيس الأركان خلال الإسناد" أما في ما يتعلق بالمناسبة، فلفت الشيخ قاسم إلى أنَّ السيد شكر "كان يتميز بفكر استراتيجي، وقد نال ما أحب إلَّا أنَّ شهادته لن تنال من عزيمتنا"، مشيرًا إلى أنّه "قاد مجموعة من الإخوة عددهم 10 سمَّوا أنفسهم مجموعة الميثاق قبل عام 1982، وتعاهدوا على مواجهة "إسرائيل"، وأن يكونوا في المواقع الأمامية... ومنذ 35 سنة بعد أن استشهد تاسع مجاهد من مجموعة الميثاق ظلَّ السيد فؤاد شكر ينتظر الشهادة". وأشار إلى أنَّ "السيد فؤاد شكر كان عاشقًا للإمام الخميني، وبعد وفاته كان مسلِّمًا ومؤمنًا بقيادة الإمام الخامنئي"، و "كان من الرعيل الأول المؤسس، وكان أول قائد عسكري للمقاومة، وقاد مواجهات كفرا وياطر إثر اغتيال الشهيد السيد عباس الموسوي، وقاد مجموعة من المجاهدين بعد أن قرر حزب الله إرسال مجموعة إلى البوسنة". وأكّد أنّ "السيد محسن من الأساسيين الذين عملوا لتحرير الجنوب ونصر تموز، وبقي حينذاك في غرفة العلميات 33 يوما دون أن يغادرها"، كما أنَّه أسس "الوحدة البحرية في حزب الله، وشارك وتابع ملف الاستشهاديين، ومنهم الشهيد الشيخ أسعد برو". وأوضح الشيخ قاسم أنَّ "السيد محسن كان بمنزلة رئيس الأركان في معركة الإسناد، وكان على تواصل دائم مع سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله إلى حين شهادته"، مضيفًا "كان للسيد محسن وعي ديني وسياسي، وخصوصًا في السنوات العشر الأخيرة، حيث عمل على تحصيل ديني أعمق، وكان ارتباطه مميزًا بالسيدة الزهراء والإمام الحسين عليهما السلام، وكان حاضرا بين الناس؛ خصوصا في مجالس العزاء واللطم". إلى ذلك، قال الأمين العام لحزب الله: "نستذكر الشهيد القائد إسماعيل هنية الذي استطاع أن يرفع القضية الفلسطينية إلى مصاف القضية الأولى في العالم". تحية الى جورج عبد الله ووجّه أيضاً التحية إلى الأسير المناضل المحرّر جورج عبد الله، "الذي وقف شامخاً لـ41 عاماً ورفض أن يوقّع ورقة بالتخلّي عن أفكاره من أجل بضعة أعوام"، مؤكداً أنّه "جزء لا يتجزأ من تجربة المقاومة المتنوّعة التي تجتمع عند تحرير الأرض وحفظ الكرامة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store