إلغاء توصية أميركية بشأن لقاحات كورونا
وأضاف كنيدي في مقطع مصور مع مفوض إدارة الأغذية والعقاقير مارتي مكاري، ومدير المعاهد الوطنية للصحة جاي باتاشاريا، أن اللقاحات أزيلت من جدول التطعيمات التي توصي بها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها.
وتأتي هذه الخطوة بعد أسبوع من الكشف عن متطلبات أكثر صرامة لتطعيمات " كوفيد 19"، لتقتصر بذلك على كبار السن والمعرضين لخطر الإصابة بمرض شديد.
ويعمل كنيدي على إعادة تشكيل النظام الصحي الأميركي ليتماشى مع هدف الرئيس دونالد ترامب ، لتقليص الحكومة الاتحادية بشكل كبير.
وقال في مقطع مصور: "حثت إدارة (الرئيس السابق جو) بايدن الأطفال الأصحاء في العام الماضي على الحصول على جرعة أخرى من لقاح كوفيد 19، رغم قلة البيانات السريرية لدعم استراتيجية التعزيز المتكرر للأطفال".
ويظهر موقع مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها أن الدراسات التي أجريت على مئات الآلاف من الأشخاص حول العالم أظهرت أن لقاح "كوفيد 19" آمن قبل الحمل وبعده، وفعال ومفيد لكل من المرأة الحامل والطفل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ ساعة واحدة
- البوابة العربية للأخبار التقنية
روبوت Grok يصل إلى تيليجرام في صفقة تاريخية
وقع الملياردير الأمريكي إيلون ماسك صفقة ضخمة مع بافيل دوروف، مؤسس تطبيق تيليجرام، بقيمة تصل إلى 300 مليون دولار، لتوفير روبوت الذكاء الاصطناعي Grok، التابع لشركته xAI، لمليار مستخدم عبر منصة المراسلة الشهيرة، في خطوة تُجسّد شراكة متنامية بين المليارديرين المعروفين بمواقفهما المثيرة للجدل. وبموجب الاتفاق الذي يمتد عامًا واحدًا، ستحصل منصة تيليجرام على 300 مليون دولار نقدًا وفي صورة حصص من شركة xAI، إضافة إلى نصف الإيرادات الناتجة عن الاشتراكات في Grok التي تُباع من خلال التطبيق، وفقًا لما أعلنه دوروف عبر حساباته الشخصية في 'تيليجرام' و'إكس'. وذكرت مصادر مطلعة أن ماسك ودوروف التقيا حديثًا في باريس قبل إعلان الصفقة رسميًا، في ظل ما وصفته التقارير بتنامي 'علاقة الزمالة التقنية' بينهما، إذ يجمعهما شغف بحرية التعبير ورفض ما يعدانه 'رقابة حكومية مفرطة'. ويشكّل التعاون مع تيليجرام أول توسع كبير لـ xAI خارج منصة 'إكس'، المملوكة أيضًا لماسك، وذلك بعد أسبوع واحد فقط من إعلان تحالف جديد مع شركة مايكروسوفت، التي أتاحت تقنيات xAI عبر منصتها السحابية Azure. وبموجب الاتفاق الجديد، ستحصل تيليجرام أيضًا على حصة في شركة xAI، التي اشترت منصة 'إكس' في مارس الماضي مقابل 45 مليار دولار. ومن المتوقع أن يُسهم هذا التعاون في إدماج روبوت Grok في التطبيق بعدة طرق، بما يوسّع قاعدة مستخدمي الطرفين، ويمنحهما بيانات ثمينة، خاصةً في ظل تسارع استثمارات الشركات في سباق الذكاء الاصطناعي. يُذكر أن بافيل دوروف خضع لتحقيقات قضائية في فرنسا العام الماضي، حيث اُعتقل ووُضع تحت الرقابة بسبب اتهامات تتعلق بعدم تعاطي تيليجرام بفعالية مع أنشطة إجرامية زُعم أنها تتم عبر المنصة. وحتى مع استمرار التحقيق، سمح له القضاة بالسفر في رحلات عمل محدودة، كان آخرها رحلة إلى دبي، حيث يوجد المقر الرئيسي للمنصة. ولم تُصدر شركتا xAI وتيليجرام أي تعليق إضافي بشأن الصفقة حتى الآن. 🔥 This summer, Telegram users will gain access to the best AI technology on the market. @elonmusk and I have agreed to a 1-year partnership to bring xAI's @grok to our billion+ users and integrate it across all Telegram apps 🤝 💪 This also strengthens Telegram's financial… — Pavel Durov (@durov) May 28, 2025


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
20 ألف درهم تنقذ «حنان» من الفشل الكلوي الحاد
تحتاج (حنان - مغربية - 24 عاماً) إلى 20 ألف درهم على وجه السرعة، لإجراء عملية جراحية عاجلة لتبديل دعامات اصطناعية ثُبتت لها في مجرى البول، للمساعدة على تدفقه، لأن تأخر إجراء العملية يهدد بإصابتها بفشل كلوي. وكانت (حنان) عانت انسداداً في مجرى البول (الحالب) منذ خمس سنوات تقريباً، ما استدعى إجراء عملية جراحية لها في بلادها، لتركيب دعامات خاصة بمجرى البول، إلا أن الدعامات سببت لها مشكلات صحية عدة، بسبب عدم استطاعتها تأمين الكُلفة اللازمة لتبديلها. وحسب تقرير طبي حصلت عليه «الإمارات اليوم» من «مستشفى أمينة» في عجمان، حيث تتلقى (حنان) علاجها، فإن «المريضة تحتاج إلى تبديل الدعامات بصورة عاجلة». ويشرح التقرير أنها أُدخلت إلى قسم الطوارئ في المستشفى إثر معاناتها آلاماً حادة في البطن، ونزيفاً، نتيجة انسداد الدعامات، مؤكداً أن «التأخر في تبديل الدعامات سيُعرّضها للإصابة بفشل كلوي حاد»، كما أفاد بأن «المريضة ليس لديها تأمين صحي». وتقول (حنان) إنها اكتشفت إصابتها بانسداد في الحالب قبل خمسة أعوام، إذ شعرت بألم شديد في البطن، وصعوبة بالغة في التبول، فضلاً عن الارتفاع في درجة حرارتها، وإحساسها بالإرهاق والتعب، فتوجهت إلى إحدى العيادات الخاصة في عجمان، وبعد إجراء الفحوص، أخبرها الطبيب بأن لديها التهاباً في البول، ووصف لها مسكنات ومضاداً حيوياً. وتابعت أن حالتها الصحية لم تتحسن بل ازدادت آلامها حدة، على الرغم من تناولها المسكنات، فتوجهت إلى قسم الطوارئ بـ«مستشفى أمينة» في عجمان، وأخبرتهم بوضعها الصحي. وقالت: «نُقِلت على الفور إلى قسم العناية المركزة، لأنني فقدت الوعي من شدة الألم، ومكثت في المستشفى ثلاثة أيام، أُجريت لي خلالها فحوص طبية وأشعة، وتبيّن أنني أعاني انسداداً في مجرى البول (الحالب)، ما يستدعي تركيب دعامات حتى لا أصاب بفشل كلوي وتتدهور حالتي الصحية أكثر، وعندها قررت السفر إلى المغرب لإجراء العملية هناك، وهو ما حدث فعلاً، وقد أوصاني الطبيب الذي أجرى لي العملية بتبديل الدعامات دورياً». وتابعت: «بعد إجراء العملية تحسنت حالتي الصحية كثيراً، وعدت إلى الإمارات، وكنت حريصة على تنفيذ وصية الطبيب، بتبديل الدعامات في مواعيد محددة، خصوصاً أن إحدى الجهات الخيرية تكفلت بسداد كُلفة العملية، لكن حالتي الصحية تدهورت كثيراً، خلال الفترة الأخيرة، بسبب مرور خمسة أشهر على العملية الأخيرة وعدم قدرتي على تأمين الكُلفة المطلوبة لإجراء عملية جديدة». وأعربت عن شعورها بالقلق الشديد من التعرّض لفشل كلوي، بسبب عدم تبديل الدعامات، مضيفة أنها لا تعرف كيف ستتصرف إزاء مشكلتها الصحية وتدني وضعها المالي، خصوصاً أنها المعيل الوحيد لأسرتها، المكونة من خمسة أفراد، وتعمل في إحدى الجهات الخاصة في عجمان براتب 2000 درهم. وناشدت (حنان) أهل الخير والجمعيات الخيرية أن يمدوا يد الخير لها، لمساعدتها على تجاوز محنتها، وسداد كُلفة عمليتها الجراحية، حتى تتمكن من الاستمرار في أداء واجبها تجاه أفراد أسرتها، لأن المرض يحرمها من أن تعيش حياتها بشكل طبيعي. ويذكر أن دعامات مجرى البول هي أنابيب صغيرة ومرنة يتم إدخالها في الحالب، وهو الجزء الذي يربط الكلى بالمثانة، للمساعدة على تدفق البول، وتستخدم الدعامات لتصريف البول عندما يكون الحالب مسدوداً أو يعاني أي مشكلة تمنع تدفق البول بشكل طبيعي.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
ترامب: «القبة الذهبية» ستحمي كندا مجاناً إذا أصبحت الولاية الأميركية الـ 51
جدّد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، دعوته إلى كندا بأن تصبح الولاية الأميركية الـ51، واعداً بحمايتها مجاناً عندئذ بوساطة «القبة الذهبية»، مشروعه للدرع الصاروخية، وذلك بعيد إلقاء الملك تشارلز الثالث خطاباً دافع فيه عن سيادة هذا البلد. وكتب ترامب على صفحته بموقعه للتواصل الاجتماعي «تروث سوشل»: «لقد أبلغتُ كندا، التي ترغب بشدّة في أن تكون جزءاً من قبّتنا الذهبية الرائعة، بأنّ بقاءها بلداً مستقلاً سيُكلّفها 61 مليار دولار، لكنّها لن تتكلف شيئاً إذا ما أصبحت ولايتنا الحبيبة الـ51»، مضيفاً: «إنّهم (الكنديون) يدرسون العرض». ومنذ عودته إلى السلطة، وحتى قبل ذلك خلال حملته الرئاسية، تحدث ترامب علناً عن رغبته في ضمّ جارته الشمالية قبل أن يستهدفها برسوم جمركية وتهديدات تجارية، وكان موقف ترامب محورياً في الانتخابات التشريعية التي جرت أخيراً في كندا، وفاز فيها الحزب الليبرالي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني. وفي مارس الماضي، حلّ كارني محلّ جاستن ترودو الذي كان ترامب يطلق عليه اسم «الحاكم ترودو» كناية عن أنّه يعدّه «حاكم ولاية» وليس رئيس وزراء. ورفض كارني مراراً محاولات ترامب لضمّ بلده، وبلغ به الأمر حدّ مواجهة الملياردير الجمهوري داخل البيت الأبيض حين أكد على مسامع ترامب عندما استقبله في المكتب البيضاوي في وقت سابق من مايو الجاري، أن كندا «لن تكون أبداً للبيع». وخلال إلقائه خطاباً أمام البرلمان الكندي الجديد في أوتاوا بصفته رئيس الدولة، دافع الملك تشارلز الثالث عن سيادة كندا.