
حارس إيفانكا ترامب يدفع رجلاً اقترب منها (فيديو)
دفع الحارس الشخصي لإيفانكا ترامب رجلاً بقوة بعد أن حاول مراراً الاقتراب من ابنة الرئيس الأمريكي وزوجها جاريد كوشنر بعد قضاء ليلة في ميامي.
كانت الابنة الأولى، البالغة من العمر 43 عاماً، تغادر مع زوجها من كاربون بيتش، نادي عشاء فاخر، في ميامي مساء السبت، عندما اقترب رجل، يرتدي «شورت» بُنيّاً وقميصاً أسود، منهما، وفقاً لفيديو تم نشره على تيك توك.
كان الرجل الذي لم يتم الكشف عن هويته يحاول الاقتراب من الزوجين أثناء سيرهما نحو سيارتهما.
ثم ظهر حارس أمن يرتدي بنطالاً أسود وقميصاً بنفسجياً وهو يتدخل بسرعة بين الزوجين والرجل ويدفعه بعيداً، كما يظهر في الفيديو.
لكن الرجل، الذي لم يثنِه ذلك، قام بإزاحة يد حارس الأمن وحاول الاقتراب من الزوجين مرة أخرى، ما دفع الحارس إلى التوقف والالتفاف ليدفع الرجل بقوة في صدره، ما أدى إلى سقوطه أرضاً خارج الكاميرا.
ظهرت ملامح القلق على وجه الزوجين، حيث استدارا لحظةً لتقييم ما حدث قبل أن يُسرعا في الدخول إلى سيارة الدفع الرباعي المنتظرة، بحسب الفيديو.
وكتب الشخص الذي نشر الفيديو الأصلي على تيك توك: «لا تدفعوا يد حارس إيفانكا وإلا سيتم طرحكم أرضاً».
في مقطع الفيديو، يظهر الزوجان كوشنر وهما يتوجهان إلى السيارة بينما يهرع حراس الأمن لتأمين المنطقة.
وكشف الفيديو مصير الرجل الذي حاول الاقتراب من الزوجين وهو يتم اقتياده بعيداً بعد أن تلقى تلك الدفعة القوية من حارس الأمن.
بعد الحادث، استقرت الأمور سريعاً، حيث دخل الزوجان كوشنر، سيارتهما المنتظرة من دون أن يتحدثا مع الجمهور، فيما يظل الحارس يقف بالقرب منهما للتأكد من سلامتهما.
تنوعت تعليقات المستخدمين على الفيديو بين الإعجاب برد فعل الحارس، بينما أشار آخرون إلى ضرورة توخي الحذر مع الشخصيات العامة لتجنب المواقف الخطرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 30 دقائق
- صحيفة الخليج
من هو إلياس رودريغيز منفذ هجوم واشنطن؟
متابعات – «الخليج» شهدت العاصمة الأمريكية واشنطن هجوماً دامياً، قُتل فيه اثنان من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام متحف اليهود الوطني، على يد الباحث الأمريكي إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 30 عاماً، بحسب موقع usatoday. وفتح الهجوم الذي تخللته هتافات مؤيدة لفلسطين، الباب أمام تساؤلات حادة حول دوافع المهاجم، بين ما إذا كانت سياسية الطابع أم نتاج تصرف فردي متطرف. ومع استمرار التحقيقات من قبل السلطات الفيدرالية، تتفاعل الأوساط الأمريكية مع الحادثة بقلق بالغ، وسط إدانات واهتمام متزايد بخلفية منفّذ الهجوم الذي كان حتى وقت قريب يشغل منصباً إدارياً في مؤسسة طبية محترمة. باحث أمريكي يتحول إلى منفذ هجوم دموي أمام المتحف اليهودي في واشنطن بحسب رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث، فإن المشتبه به، إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 30 عاماً ومن سكان شيكاغو، فتح النار على رجل وامرأة كانا يغادران فعالية بالمتحف. الضحيتان هما يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغريم، وقد وصفهما السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة بأنهما «زوجان شابان كانا على وشك الخطوبة». المفاجئ أن رودريغيز كان يعمل في منصب إداري متخصص في جمعية أمريكية طبية، وله خلفية أكاديمية وثقافية، حيث درس الأدب الإنجليزي، وعمل سابقاً كباحث في التاريخ الشفهي لدى مؤسسة توثق تاريخ الأمريكيين من أصول إفريقية. ولم يكن له سجل جنائي سابق. بعد ارتكاب الجريمة، دخل رودريغيز المتحف، حيث تم احتجازه من قبل الأمن، وظهر في تسجيلات مصورة وهو يردد: «حرروا فلسطين» عدة مرات أثناء اقتياده من الموقع. وقالت السلطات إنه أقرّ ضمنياً بارتكاب الجريمة، كما أرشد المحققين إلى موقع السلاح الذي استخدمه. الحادث وقع في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة توتراً متزايداً بشأن الأحداث الجارية في الشرق الأوسط، وقد اعتبر كثيرون أن هتافات رودريغيز تعكس دوافع سياسية محتملة وراء الهجوم. السلطات تحقق في دوافع الهجوم.. هل كانت خلفيته سياسية أم عملاً فردياً؟ نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دون بونجينو، صرّح بأن المؤشرات الأولية تشير إلى أن الهجوم كان «عمل عنف مستهدف». كما يخضع رودريغيز حالياً للاستجواب من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي وشرطة العاصمة ضمن إطار تحقيق مشترك. التحقيق يركّز على ما إذا كان رودريغيز مرتبطاً بجماعات متطرفة أو تأثر بخطابات تحريضية على خلفية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. كما أُفيد عن العثور على بيان نُسب إليه بعنوان «تصعيد من أجل غزة، جلب الحرب إلى الوطن»، ما زاد من شكوك السلطات حول وجود خلفية أيديولوجية وراء الهجوم. الحادثة أثارت ردود فعل دولية واسعة، وإدانات من مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، فيما اعتُبرت من قبل البعض «هجوماً معادياً للسامية»، وسط دعوات لإعادة تقييم الخطاب السياسي وتأثيره على الأمن الداخلي في الولايات المتحدة. التحقيقات لا تزال جارية، بينما يبقى إلياس رودريغيز قيد الاحتجاز دون توجيه اتهامات رسمية حتى اللحظة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
انتشار رسالة لمنفذ إطلاق النار في واشنطن.. ماذا جاء فيها؟
ونقلت صحيفة "نيويورك بوست"، عن مصادر مطلعة، أن الشرطة تحقق في نشر المشتبه فيه إلياس رودريغيز، رسالة، عبارة عن بيان مناهض لإسرائيل عبر الإنترنت، قبل تنفيذه العملية. وكانت تقارير كشفت أن رودريغيز (31 عاما)، هتف "الحرية لفلسطين" قبل لحظات من اعترافه بإطلاق النار على شخصين خارج المتحف اليهودي. ووفق المصادر، فقد ركزت الشرطة تحقيقاتها على بيان من 900 كلمة يحمل اسم رودريغيز، وبدأ ينتشر على الإنترنت مباشرة بعد اعتقاله. الرسالة التي يبدو أنها مؤرخة في 20 مايو، أي قبل يوم من تنفيذ الهجوم، تشير إلى أن هذه العملية هي من أعمال الاحتجاج السياسي بسبب الحرب في غزة. الرسالة التي يجري التحقيق بشأنها جاء فيها: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملا عسكريا، في العادة ليس كذلك، عادة ما يكون مسرحا واستعراضا، وهي سمة تشترك فيها مع العديد من الأعمال غير المسلحة". وتابعت: "أولئك الذين يقفون ضد الإبادة الجماعية قد تخلوا عن إنسانيتهم". وأردف النص: "لكن اللاإنسانية ظهرت منذ زمن بعيد على أنها أمر شائع وعادي وبشري، قد يكون الجاني بعد ذلك والدا محبا، أو ابنا بارا، أو صديقا كريما وخيرا، أو غريبا ودودا، قادرا على إظهار القوة الأخلاقية أحيانا حين يناسبه الأمر، وأحيانا حتى حين لا يناسبه، ومع ذلك يكون وحشا في الوقت نفسه". وأبرز: "الإنسانية لا تعفي أحدا من المحاسبة. كان ذلك الفعل ليعتبر مبررا أخلاقيا لو تم قبل 11 عاما خلال عملية -الجرف الصامد-، في الوقت الذي أصبحت فيه على وعي حاد بسلوكنا الوحشي في فلسطين". وأكمل: "أعتقد أن غالبية الأميركيين كانوا سيعتبرون مثل هذا الفعل حينها غير مفهوم، وأنا سعيد لأن هناك اليوم على الأقل الكثير من الأميركيين الذين سيرون هذا الفعل بوضوح، ويعتبرونه الشيء العاقل الوحيد الذي يمكن فعله". وأنهى الكاتب الرسالة المزعومة بالإعراب عن حبه لوالديه وأخته وعائلته، قبل أن يعلن "الحرية لفلسطين". وانتشر البيان في الوقت الذي تستجوب فيه إدارة شرطة العاصمة واشنطن ومكتب التحقيقات الفيدرالي رودريغيز. وأكد نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي أن المحققين يفحصون "كتابات معينة يُزعم أن المشتبه به كتبها". وذكر، بعد ظهر الخميس: "نأمل أن نتلقى تحديثات بشأن صحتها قريبا جدا".


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بواشنطن
أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بواشنطن في عملية إطلاق نار نُفذت خارج المتحف اليهودي بالعاصمة الأميركية.