
حزب البيئة العالمي: شرق المتوسط مقبل على حرائق خطيرة بسبب التغير المناخى
وأوضح في مداخلة من بيروت عبر القاهرة الإخبارية، أن عام 2025 مرشح ليكون من أكثر الأعوام صعوبة من ناحية الظواهر المناخية القاسية.
وأضاف كامل أن التقديرات البيئية تشير إلى احتمالية اندلاع حرائق واسعة خلال شهري سبتمبر وأكتوبر المقبلين، محذرًا من أن السبب الرئيسي يعود إلى غياب المتساقطات لفترات طويلة، ما أدى إلى جفاف كبير في مساحات شاسعة وارتفاع في درجات الحرارة.
وأكد أن هذه العوامل مجتمعة تخلق بيئة خصبة لاندلاع الحرائق على نطاق واسع، وهو ما يتطلب خطط مواجهة عاجلة واستباقية من قبل دول المنطقة.
وأكد رئيس حزب البيئة العالمي أن الخطر الأكبر يتمثل في تزامن الجفاف مع الرياح الجافة التي تبدأ عادة في سبتمبر، الأمر الذي يزيد من احتمالية انتشار الحرائق بسرعة كبيرة ويجعل السيطرة عليها شبه مستحيلة، خاصة في المناطق الوعرة مثل بعض الغابات السورية التي تشهد حرائق خطيرة بالفعل في الوقت الحالي. وختم محذرًا من أن الاستعداد المبكر ووضع خطط وقائية هو السبيل الوحيد لتقليل الخسائر البشرية والبيئية المتوقعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
الأعلى للجامعات يعلن موعد اختبار المواد التكميلية لشهر سبتمبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للجامعات عن موعد اختبار مادة الاحياء للطلاب المصريين والوافدين الدارسيين بالكليات العملية المقيدين بالجامعات الحكومية المصرية واللذين تنقصهم مادة الأحياء التكميلية في الشهادة الثانوية السعودية للحاصلين عليها وغيرها من الشهادات على أن يكون التقدم للاختبار في الفترة من 17/8/2025 وحتى 28/8/2025 من خلال الرابط التالي : بموقع المجلس الأعلى للجامعات وان يكون موعد الاختبار يوم الأحد الموافق 1/9/2025 في تمام الساعة العاشرة صباحا بكلية العلوم بالجامعة المقيد بها الطالب. وعلى جانب آخر، تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي فتخ باب تقليل الاغتراب (المناظر وغير المناظر) لطلاب الثانوية العامة، اليوم الأحد، ويغلق الموقع باب التسجيل الاثنين 18 أغسطس 2025، وذلك في حدود النسبة المقررة (10%)، ووفقًا للضوابط المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات. كما تتوفر معامل الحاسبات بالجامعات الحكومية لتقديم المساعدة للطلاب في إتمام عملية التسجيل، وذلك خلال المدة المحددة.


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- اليوم السابع
جامعة القاهرة: تصدرنا "تصنيف شنغهاى 2025" بفضل جودة الخريجين والبحث العلمى
كشف الدكتور محمود السعيد، نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، عن الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تصدر جامعة القاهرة قائمة الجامعات المصرية في "تصنيف شنغهاي 2025" العالمي المرموق، ووضعها ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم. وفي مداخلة مع برنامج "هذا الصباح" على قناة "إكسترا نيوز"، صرّح الدكتور السعيد: "جامعة القاهرة متفوقة جدًا في ثلاثة معايير رئيسية من أصل ستة يعتمد عليها التصنيف". وأوضح أن المعيار الأول هو "جودة الخريجين"، حيث تتميز الجامعة بأن لديها أكبر عدد من الخريجين الحاصلين على جوائز نوبل، بواقع ثلاثة خريجين، وهو ما يضعها دائمًا في المقدمة. وأضاف أن الجامعة تتفوق أيضًا في معياري "البحث العلمي"، حيث تمتلك أكبر عدد من الأبحاث المنشورة في أرقى المجلات والدوريات العلمية العالمية المصنفة ضمن قواعد بيانات "سكوبس" و"كلاريفيت"، بالإضافة إلى تحقيقها أعلى معدل لنشر الأبحاث لكل عضو هيئة تدريس مقارنة بالجامعات الأخرى. وأشار السعيد إلى أن هذا الإنجاز يعكس اهتمام الدولة المصرية والقيادة السياسية بالبحث العلمي وسعيها لعودة الريادة للجامعات المصرية، وهو ما تجلى في التمويل الكبير الموجه لهذا القطاع، حيث تجاوزت ميزانية البحث العلمي في جامعة القاهرة وحدها 300 مليون جنيه في العام الماضي. وعن انعكاس هذا التصنيف على الطلاب، أكد الدكتور محمود السعيد أن "كلما ارتفع تصنيف الجامعة، زاد الاعتراف الدولي بها، وهو ما يمنح خريجينا فرص عمل ودراسة أفضل في الخارج". كما ذكر أن جامعة القاهرة تتميز في تخصصات أكاديمية محددة، حيث ارتفع عدد التخصصات المصنفة ضمن الأفضل عالميًا من أربعة إلى ستة تخصصات، من بينها العلوم الصيدلية، طب الأسنان، وهندسة البترول.


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- اليوم السابع
التعليم العالي: إدراج 6 جامعات مصرية ضمن أفضل 1000 جامعة على مستوى العالم
أشاد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بنتائج الجامعات المصرية في تصنيف شنغهاي الصيني لعام 2025، والذي يُعَد واحدًا من التصنيفات العالمية المرموقة، حيث أظهرت نتائج التصنيف إدراج 6 جامعات مصرية ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة على مستوى العالم، وذلك من بين 2500 جامعة شملها تقييم التصنيف لهذا العام لاختيار أفضل 1000 جامعة من بينها. وأظهرت نتائج تصنيف شنغهاي الصيني العام (ARWU) لعام 2025 أن جامعة القاهرة حافظت على ترتيبها في صدارة قائمة الجامعات المصرية في تصنيف شنغهاي، وجاءت في الفئة (401-500) عالميًا، وضمن قائمة أفضل 500 جامعة على مستوى العالم. وتلتها جامعة الإسكندرية في الفئة (501-600) عالميًا، ثم جاءت كل من جامعة عين شمس وجامعة المنصورة في الفئة (601-700) عالميًا. وأُدرجت جامعة الأزهر في الفئة (701-800)، وجاءت جامعة الزقازيق في الفئة (901-1000)، ليصل بذلك عدد الجامعات المصرية المُدرجة ضمن أفضل 1000 جامعة في التصنيف لهذا العام إلى 6 جامعات. وأكد الدكتور أيمن عاشور تقديره للتحسن المتواصل الذي تشهده الجامعات المصرية في مختلف التصنيفات الدولية، مشددًا على أن الحضور المميز لمؤسسات التعليم العالي المصرية، سواء كانت حكومية أو خاصة أو أهلية أو دولية أو تكنولوجية، يعكس جهودًا ملموسة للنهوض بالمنظومة التعليمية. وأشار الوزير إلى أن هذا التطور يُعبر عن العمل الدؤوب الذي تبذله الجامعات ومراكز البحث العلمي من أجل رفع كفاءة الأداء الأكاديمي والبحثي، والالتزام بمعايير الجودة العالمية، بما يضع المؤسسات التعليمية المصرية على الطريق الصحيح نحو الانفتاح الدولي وتطبيق معايير المرجعية العالمية في مجالات التعليم والبحث. وشدد الدكتور عاشور على أن تحقيق الجامعات المصرية لمراكز متقدمة في التصنيفات الدولية لا يُعَد مجرد إنجاز عددي، بل يمثل شهادة واقعية على تطور مستوى التعليم والبحث العلمي والخدمات المجتمعية التي تقدمها تلك الجامعات، وهو ما يبرهن على قدرتها على المنافسة بجدارة في الساحة العالمية، موضحًا أن هذا التقدم يسهم في تعزيز مكانة مصر كمنصة تعليمية إقليمية رائدة في منطقة الشرق الأوسط. وصرح الدكتور عادل عبدالغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، بأن هناك متابعة مستمرة لملف التصنيفات الدولية، مشيرًا إلى جهود الجامعات المصرية في الاهتمام بالنشر الدولي في الدوريات العلمية المرموقة، والدعم المادي للباحثين، ودعم التعاون مع باحثين من دول العالم المختلفة، والاهتمام بجودة الأبحاث العلمية، وذلك ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة، ومبادئها السبعة، ومن بينها مبدأ المرجعية الدولية، لافتًا إلى أن السياسة التي تبنتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لدعم ملف التصنيفات الدولية أسهمت بشكل كبير في تحقيق هذا التقدم الملحوظ. وأشار المتحدث الرسمي إلى دور بنك المعرفة المصري في توفير مصادر علمية هائلة للباحثين والعلماء المصريين، مما ساهم في تعزيز البحث العلمي في مصر وتمكين المؤسسات البحثية لكي تصبح معروفة عالميًا، والارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، إلى جانب المجهود المبذول من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة للتصنيفات الدولية، وذلك يأتي تماشيًا مع تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، التي تستهدف المرجعية الدولية من أجل خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية يكون قادرًا على إحداث طفرة في مختلف المجالات. وتجدر الإشارة إلى أن التصنيف الصيني الأكاديمي لجامعات العالم "شنغهاي" (ARWU) تم نشره لأول مرة في يونيو 2003 من قِبَل مركز الجامعات ذات المستوى العالمي (CWCU)، وكلية الدراسات العليا للتعليم (معهد التعليم العالي سابقًا) بجامعة شنغهاي بالصين، وتم تحديثه على أساس سنوي منذ عام 2009، ويشمل التصنيف أكثر من 2500 جامعة على مستوى العالم سنويًا؛ ليتم نشر أفضل 1000 جامعة فقط. ويعتمد التصنيف على 6 مؤشرات رئيسية، تتمثل في: عدد خريجي الجامعة الحاصلين على جائزة نوبل بنسبة (10%)، وعدد أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على جائزة نوبل وميدالية فيلدز في الرياضيات بنسبة (20%)، إضافة إلى عدد العلماء ذوي الاستشهادات العالية المدرجين في قاعدة بيانات Clarivate بنسبة (20%)، وعدد الأبحاث المنشورة في مجلتي Nature وScience بنسبة (20%)، وكذلك عدد الأبحاث المفهرسة في Science Citation Index – Expanded وSocial Sciences Citation Index بنسبة (20%)، وأخيرًا الأداء الأكاديمي للفرد في الجامعة بنسبة (10%).