
استعدادات لمعركة فاصلة.. نقل أسلحة وذخائر وعتاد عسكري ضخم إلى الحديدة.. وتحركات حوثية مريبة في سبع محافظات
85.10.193.41
ونقلت منصة 'ديفانس لاين' عنمصادر دفاعية وأمنية قولها إن مليشيا الحوثي المدعومة من إيران ، قامت بإعادة تموضع قواتها في محافظة الحديدة.
كما نشرت المليشيات ذخائر بحرية ودفاعية في سلسلة المرتفعات الجبلية الغربية، إلى جانب نقل صواريخ ومنصات إطلاق ومنظومات طائرات مسيرة ومعدات توجيه إلى محافظات الحديدة وحجة، فضلاً عن مناطق غربية في ريمة وذمار والمحويت وإب، وكذلك إلى أجزاء من تعز الواقعة تحت سيطرتها.
وأوضحت المعلومات أن الحوثيين نقلوا بطاريات صاروخية وأنظمة رادارية إلى مواقع قريبة من مدينة وميناء الحديدة، إضافة إلى مناطق الكثيب والتحيتا والصليف ورأس عيسى وعبس وميدي شمالاً، ما يشكل تعزيزاً لقدراتهم العسكرية قرب الممرات المائية الحيوية.
كما أعادت المليشيا نشر أصول بحرية وجوية في مواقع استراتيجية مطلة على البحر الأحمر وباب المندب، مع تأمين تلك القدرات داخل قواعد ومخابئ بعضها مستحدثة.
وأشارت المصادر إلى أن الحوثيين أعادوا تركيب شبكات اتصالات وأجهزة توجيه وأنظمة استطلاعية ورادارات في مواقع حيوية، وعملوا على إعادة تأهيل عقد الاتصالات والتقنيات التي تعرضت سابقاً لهجمات أمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 12 ساعات
- حضرموت نت
'قبل أن تُعلن الحرب: كشف خطة حوثية سرية لنشر صواريخ باليستية وطائرات مسيرة على باب المندب!'
في تطور عسكري مثير للقلق، كشفت مصادر دفاعية يمنية مطلعة عن تحركات غير مسبوقة لمليشيا الحوثي في المناطق الساحلية الغربية لليمن، تُعدّ الأكبر من نوعها منذ توقف الضربات الجوية الأمريكية على ترسانة الجماعة. وتُشير المعطيات إلى إعادة تموضع عسكرية واسعة تشمل صواريخ باليستية، أنظمة دفاع جوي، طائرات مسيرة متطورة، ومنظومات رادارية، في مواقع استراتيجية تطل مباشرة على البحر الأحمر وباب المندب — الشريان الملاحي الحيوي الذي يمر عبره نحو 12% من التجارة العالمية. 85.10.193.41 هذه التحركات، وفق خبراء عسكريين، قد تعيد خريطة التهديدات في المنطقة، وتفتح الباب أمام تصعيد جديد يهدد أمن الملاحة الدولية ويُربك حسابات التحالف العربي والمجتمع الدولي. تفاصيل التحركات العسكرية: إعادة تموضع واسع وتسليح استراتيجي نقلت منصة 'ديفانس لاين' المتخصصة في الشؤون العسكرية، عن مصادر أمنية ودفاعية يمنية رفيعة المستوى، تفاصيل مثيرة حول سلسلة من التحركات العسكرية التي نفذتها مليشيا الحوثي خلال الأيام القليلة الماضية، في مناطق سيطرتها غرب اليمن. ووفق المصادر، فإن الجماعة — المصنفة منظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة ودول عربية — قامت بنقل كميات كبيرة من الأسلحة والعتاد الحربي المتطور إلى محافظات الحديدة، حجة، ريمة، ذمار، المحويت، إب، وغرب تعز، مع تركيز ملحوظ على المناطق الساحلية والمرتفعات الجبلية المطلة على البحر الأحمر. وشملت هذه التحركات: نقل بطاريات صواريخ أرض-أرض وأرض-بحر إلى مواقع قريبة من ميناء الحديدة، الكثيب، التحيتا، الصليف، رأس عيسى، عبس، وميدي. نشر منظومات إطلاق طائرات مسيرة من طرازات متطورة، يُعتقد أنها من إنتاج محلي بدعم تقني إيراني. تركيب أنظمة رادار حديثة وشبكات اتصالات آمنة في المرتفعات الجبلية الحاكمة، تُستخدم لمراقبة حركة السفن وتحديد الأهداف بدقة. تأمين القدرات العسكرية في ملاجئ وقواعد مستحدثة، بعضها محفور في الجبال، لحمايتها من الضربات الجوية. وأكدت المصادر أن هذه التحركات تأتي في إطار إعادة بناء البنية العسكرية التي تضررت جزئياً من الهجمات الجوية الأمريكية والدولية التي استهدفت منصات إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة خلال الأشهر الماضية. إعادة تأهيل البنية التحتية للحرب: اتصالات، استطلاع، وتدريبات مكثفة وأشارت 'ديفانس لاين' إلى أن الحوثيين لم يكتفوا بنقل الأسلحة، بل شرعوا في إعادة تأهيل شبكات الاتصالات العسكرية وأنظمة التوجيه الإلكتروني، والتي تم تدمير جزء كبير منها خلال العمليات الأمريكية. وشمل ذلك إعادة تركيب رادارات استطلاع طويلة المدى، وتجهيز مراكز قيادة وسيطرة متنقلة في مواقع جبلية يصعب استهدافها. كما كشفت المصادر عن سلسلة من التدريبات العسكرية والبحرية التي أجرتها المليشيا في الحديدة وحجة، شملت: عمليات محاكاة لهجمات على سفن تجارية باستخدام زوارق سريعة غير مأهولة. تسيير دوريات استطلاع بحرية متكررة باستخدام قوارب مُسيّرة وطائرات بدون طيار. تدريبات على تدمير أهداف بحرية بمسافات بعيدة باستخدام صواريخ موجهة. 'هذه ليست مجرد تحركات دفاعية، بل إعادة تموضع هجومية تُعيد تهديد الملاحة في البحر الأحمر'، قال أحد المصادر العسكرية، مضيفًا: 'ما نراه الآن هو محاولة حوثية لإعادة فرض السيطرة على باب المندب عبر قدرات متطورة تُعيد توازن الردع في المنطقة'. مؤشرات على تصعيد قادم: هل نشهد موجة جديدة من الهجمات؟ يأتي هذا التصعيد في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متصاعدًا، مع استمرار الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر منذ بداية الأزمة الفلسطينية، والتي أدت إلى تغيير مسارات الشحن العالمي وارتفاع تكاليف التأمين البحري بنسبة تجاوزت 300% في بعض الطرق، وفق تقارير صادرة عن الغرفة البحرية الدولية. وتشير التقديرات إلى أن إعادة تموضع الحوثيين قد تم بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني، الذي قدم دعما تقنيا ولوجستيا لتطوير الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، ما يعزز من قدرات الجماعة في استهداف السفن على مسافات تصل إلى 1200 كيلومتر.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
استعدادات لمعركة فاصلة.. نقل أسلحة وذخائر وعتاد عسكري ضخم إلى الحديدة.. وتحركات حوثية مريبة في سبع محافظات
شرعت مليشيا الحوثي الإرهابية، في نقل أسلحة متطورة وعتاد حربي إلى المناطق الساحلية الغربية المطلة على البحر الأحمر، ضمن تحركات عسكرية متصاعدة. 85.10.193.41 ونقلت منصة 'ديفانس لاين' عنمصادر دفاعية وأمنية قولها إن مليشيا الحوثي المدعومة من إيران ، قامت بإعادة تموضع قواتها في محافظة الحديدة. كما نشرت المليشيات ذخائر بحرية ودفاعية في سلسلة المرتفعات الجبلية الغربية، إلى جانب نقل صواريخ ومنصات إطلاق ومنظومات طائرات مسيرة ومعدات توجيه إلى محافظات الحديدة وحجة، فضلاً عن مناطق غربية في ريمة وذمار والمحويت وإب، وكذلك إلى أجزاء من تعز الواقعة تحت سيطرتها. وأوضحت المعلومات أن الحوثيين نقلوا بطاريات صاروخية وأنظمة رادارية إلى مواقع قريبة من مدينة وميناء الحديدة، إضافة إلى مناطق الكثيب والتحيتا والصليف ورأس عيسى وعبس وميدي شمالاً، ما يشكل تعزيزاً لقدراتهم العسكرية قرب الممرات المائية الحيوية. كما أعادت المليشيا نشر أصول بحرية وجوية في مواقع استراتيجية مطلة على البحر الأحمر وباب المندب، مع تأمين تلك القدرات داخل قواعد ومخابئ بعضها مستحدثة. وأشارت المصادر إلى أن الحوثيين أعادوا تركيب شبكات اتصالات وأجهزة توجيه وأنظمة استطلاعية ورادارات في مواقع حيوية، وعملوا على إعادة تأهيل عقد الاتصالات والتقنيات التي تعرضت سابقاً لهجمات أمريكية.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
وكالة 2ديسمبر ترصد الأسبوع الثاني من أغسطس: قتلى وجرحى ونهب ومواجهات قبلية في مناطق سيطرة الحوثيين
تواصل وكالة 2 ديسمبر رصد وتوثيق الانتهاكات التي ترتكبها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين في اليمن، حيث شهد الأسبوع الثاني من أغسطس الجاري تصاعدًا ملحوظًا لهذه الجرائم، مسجلةً 22 انتهاكًا مباشرًا في محافظات الحديدة وصنعاء وتعز وإب وذمار وعمران، شملت القتل والإصابة والاختطاف والنهب وتدمير المعالم الثقافية وفرض الجبايات. ضحايا الألغام ومخلفات الحرب تسبب انفجار لغم أرضي في قرية الخبيتة غرب التحيتا بمحافظة الحديدة، بإصابة الشاب يحيى خالد خبيتي ووالده بجروح بليغة، فيما أصيب الطفل عبد الحي أحمد النعيمي في مديرية نهم، شرقي صنعاء، إثر انفجار مقذوف حوثي، ما يبرز استمرار خطر هذه المخلفات على حياة المدنيين. التأثير النفسي للتعبئة الحوثية أقدم المجند الحوثي أمجد طارق الحميري على الانتحار في قرية النجدين محافظة تعز، بعد عودته من دورة طائفية، في حادثة تعكس الأثر النفسي المدمّر لبرامج التعبئة الحوثية على عناصرها. الاستيلاء على الممتلكات شملت الانتهاكات الحوثية تأجير سطح مسجد في إب لتركيب منظومة طاقة شمسية، واستيلاء القيادي 'أبو العباس عامر' على شقق تابعة للأوقاف، إضافة إلى مواصلة 'الحارس القضائي' نهب مقرات وأراضٍ تابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام في صنعاء. تصعيد الصراعات القبلية إلى ذلك أقامت المليشيا عرضًا عسكريًا أمام منزل الشيخ حمير الأحمر في الحصبة بالعاصمة المختطفة صنعاء، وأشعلت نزاعًا قبليًا مسلحًا بين 'ذو صباري' و'ذو خيران' شمالي محافظة عمران، أسفر عن 9 قتلى بينهم امرأتان، فضلًا عن احتجاز ابنة الشيخ القتيل حميد منصور ردمان ووضعها تحت الإقامة الجبرية. تحشيد واعتقالات وفي إطار تصعيدها المستمر، كثفت المليشيا الحوثية عمليات التحشيد العسكري بالتزامن مع ذكرى المولد النبوي، واختطفت شخصيات اجتماعية وأئمة مساجد ونشطاء في إب وتعز. تدمير المعالم الثقافية وكان للمعالم الثقافية في الحديدة نصيب من الانتهاكات، فقد أقدمت المليشيا على تدمير دور السينما التاريخية، بينها 'سينما 26 سبتمبر'، وتحويلها لمحلات تجارية، في خطوة وُصفت بأنها طمس متعمد للهوية الثقافية. جبايات وإغلاق منشآت فرضت مليشيا الحوثي جبايات على التجار وأصحاب البسطات وسائقي الدراجات النارية، وأغلقت مطعم 'جالكسي' الشهير في صنعاء، فيما شهدت ذمار إضرابًا لمحال الملابس بعد اعتداءات حوثية ومنع مجسمات عرض الملابس النسائية.