logo
بعد قصف المنشآت النووية .. أمريكا تؤكد لإيران أنها لا تنوي تغيير النظام

بعد قصف المنشآت النووية .. أمريكا تؤكد لإيران أنها لا تنوي تغيير النظام

صدى البلدمنذ 6 ساعات

أفادت شبكة "سي.بي.إس نيوز"، الأحد، أن الولايات المتحدة أجرت اتصالًا دبلوماسيًا مباشرًا مع السلطات الإيرانية، أبلغتها خلاله أن الضربات الجوية التي استهدفت مواقع نووية داخل الأراضي الإيرانية كانت من تخطيط أمريكي كامل.
وأكدت واشنطن، في الاتصال، أن عملياتها العسكرية لا تهدف إلى تغيير النظام في طهران، بل إلى تدمير القدرات النووية الإيرانية.
في السياق ذاته، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أن الطائرات الحربية الأمريكية نفذت هجومًا وُصف بـ"الناجح للغاية" على ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية، تشمل فوردو ونطنز وأصفهان، وهي مواقع تُعد من الأعمدة الأساسية لبرنامج إيران النووي.
وأكد ترامب، عبر منشور على منصته الخاصة "تروث سوشال"، أن العملية أدت إلى "تدمير كامل للبنية التحتية لتلك المنشآت"، مضيفًا: "لقد دمّرنا منشآت إيران النووية، ولا يوجد جيش آخر في العالم يمكنه تنفيذ عملية بهذه الاحترافية".
وكشف ترامب أن الطائرات الحربية المشاركة في العملية، التي يرجح أن تكون مقاتلات "بي-2" الأمريكية القاذفة القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات، تمكنت من مغادرة المجال الجوي الإيراني بسلام عقب تنفيذ الضربات.
وأشار إلى أن المنشأة الأكثر استهدافًا كانت موقع "فوردو"، الذي يُعد الأكثر تحصينًا بين المنشآت النووية الإيرانية، والمحصن داخل أعماق الجبال جنوبي العاصمة طهران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تستخدم صاروخ "خيبر" لأول مرة في استهداف إسرائيل
إيران تستخدم صاروخ "خيبر" لأول مرة في استهداف إسرائيل

صدى البلد

timeمنذ 33 دقائق

  • صدى البلد

إيران تستخدم صاروخ "خيبر" لأول مرة في استهداف إسرائيل

أعلنت القوات المسلحة الإيرانية عن إطلاق صاروخ "خيبر" لأول مرة باتجاه إسرائيل، وذلك خلال المرحلة 20 من عملية "الوعد الصادق 3"، ردًا على الضربة الأمريكية التي استهدفت مواقع نووية إيرانية. وجاء في بيان الجيش الإيراني أن القوات نفذت بنجاح هذه المرحلة من العملية الواسعة التي تضمنت إطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على منشآت عسكرية إسرائيلية. وأوضحت قناة "سباه نيوز" أن هذه الموجة شهدت لأول مرة استخدام صاروخ "خيبر" في ضرب إسرائيل. من جانبه، أفاد الحرس الثوري بأن الموجة 20 من العملية اتسمت باستخدام تكتيكات جديدة، حيث تم إطلاق صواريخ طويلة المدى تعمل بالوقود السائل والصلب، بهدف اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية واستهداف مطار بن غوريون، ومركز الأبحاث البيولوجية، بالإضافة إلى قواعد الدعم ومراكز القيادة والسيطرة. وجاء هذا الهجوم الإيراني ردًا على الغارات الأمريكية التي استهدفت ثلاث مواقع نووية داخل إيران الليلة الماضية. وطالبت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، اليوم الأحد، بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، على خلفية الضربة العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية داخل إيران. وجاء الطلب الإيراني بعد ساعات من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن مقاتلات بلاده نفذت "هجومًا ناجحًا للغاية" على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، ضمن عملية عسكرية تهدف إلى "تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم". وفي رسالة رسمية وجهتها البعثة الإيرانية إلى مجلس الأمن الدولي، طالبت طهران بعقد اجتماع عاجل "حفاظًا على السلم والأمن الدوليين"، لبحث ما وصفته بـ"العمل العدواني السافر وغير القانوني"، داعية المجلس إلى "إدانته بأشد العبارات واتخاذ جميع التدابير اللازمة في إطار المسؤوليات الموكلة إليه بموجب ميثاق الأمم المتحدة". وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منشور نشره عبر منصته "تروث سوشيال" أن "درة تاج البرنامج النووي الإيراني، فوردو، قد انتهت"، في إشارة إلى حجم الدمار الذي ألحقته الغارات بتلك المنشأة شديدة التحصين، الواقعة جنوب العاصمة طهران. وفي تصريحات لاحقة خلال كلمة متلفزة، وجه ترامب تحذيرًا مباشرًا للقيادة الإيرانية، قائلًا: "إما أن يكون هناك سلام أو مأساة بالنسبة لإيران أكثر بكثير من التي شهدناها في الأيام الثمانية الماضية". واعتبر ترامب أن نجاح العملية العسكرية يمثل رسالة واضحة بأن الولايات المتحدة قادرة على تنفيذ عمليات دقيقة في عمق إيران، مع الحفاظ على سلامة قواتها. وأضاف ترامب: "جميع الطائرات في طريق العودة للوطن بسلام. نهنئ محاربينا الأمريكيين العظماء"، مشيدًا بكفاءة الجيش الأمريكي في تنفيذ العمليات المعقدة.

إسرائيل تعلن استعدادها لخوض «حرب طويلة» ضد إيران
إسرائيل تعلن استعدادها لخوض «حرب طويلة» ضد إيران

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

إسرائيل تعلن استعدادها لخوض «حرب طويلة» ضد إيران

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن استعداده لاحتمال خوض "حرب طويلة" مع إيران، في ظل تصاعد التوتر بين الجانبين، بعد تنفيذ غارة جوية ليلية استهدفت منشأة أبحاث نووية داخل الأراضي الإيرانية، واغتيال ثلاثة من كبار القادة العسكريين الإيرانيين في عمليات دقيقة، بحسب ما نقلته وكالة "أسوشيتد برس". وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن رئيس الأركان، إيال زمير، أصدر توجيهات لقواته بالتحضير لحملة عسكرية قد تطول، في إشارة إلى احتمالية انزلاق الأوضاع نحو صراع ممتد. وتقول إسرائيل إنها بدأت ضرباتها على إيران منذ 13 يونيو، بزعم أن طهران كانت على وشك إنتاج أسلحة نووية، وهو ما تنفيه إيران بشدة، مؤكدة أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط. وفي حين تتجنب إسرائيل تأكيد امتلاكها لأسلحة نووية، يعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك ترسانة نووية سرية. طالبت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، اليوم الأحد، بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، على خلفية الضربة العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية داخل إيران. وجاء الطلب الإيراني بعد ساعات من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن مقاتلات بلاده نفذت "هجومًا ناجحًا للغاية" على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، ضمن عملية عسكرية تهدف إلى "تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم". وفي رسالة رسمية وجهتها البعثة الإيرانية إلى مجلس الأمن الدولي، طالبت طهران بعقد اجتماع عاجل "حفاظًا على السلم والأمن الدوليين"، لبحث ما وصفته بـ"العمل العدواني السافر وغير القانوني"، داعية المجلس إلى "إدانته بأشد العبارات واتخاذ جميع التدابير اللازمة في إطار المسؤوليات الموكلة إليه بموجب ميثاق الأمم المتحدة". وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منشور نشره عبر منصته "تروث سوشيال" أن "درة تاج البرنامج النووي الإيراني، فوردو، قد انتهت"، في إشارة إلى حجم الدمار الذي ألحقته الغارات بتلك المنشأة شديدة التحصين، الواقعة جنوب العاصمة طهران. وفي تصريحات لاحقة خلال كلمة متلفزة، وجه ترامب تحذيرًا مباشرًا للقيادة الإيرانية، قائلًا: "إما أن يكون هناك سلام أو مأساة بالنسبة لإيران أكثر بكثير من التي شهدناها في الأيام الثمانية الماضية". واعتبر ترامب أن نجاح العملية العسكرية يمثل رسالة واضحة بأن الولايات المتحدة قادرة على تنفيذ عمليات دقيقة في عمق إيران، مع الحفاظ على سلامة قواتها. وأضاف ترامب: "جميع الطائرات في طريق العودة للوطن بسلام. نهنئ محاربينا الأمريكيين العظماء"، مشيدًا بكفاءة الجيش الأمريكي في تنفيذ العمليات المعقدة.

إسرائيل أول الخاسرين.. المخاطر العشرة للضربة الأمريكية لمفاعلات إيران
إسرائيل أول الخاسرين.. المخاطر العشرة للضربة الأمريكية لمفاعلات إيران

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

إسرائيل أول الخاسرين.. المخاطر العشرة للضربة الأمريكية لمفاعلات إيران

فيما ينتظر الجميع في منطقة الشرق الأوسط نجاح الجهود الدبلوماسية في إخماد أحدث الصراعات في المنطقة بين إيران وإسرائيل ووقف الهجمات المتبادلة بين البلدين منذ 10 أيام، ومنع الولايات المتحدة الأمريكية من الانخراط في الصراع، فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، العالم بإعلانه أن القوات الأمريكية نفذت "ضربات دقيقة وهائلة" على ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران، هي فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدا أن العملية العسكرية كانت "نجاحا مذهلا"، وأسفرت عن "تدمير كامل لقدرات إيران على تخصيب اليورانيوم". الضربة الأمريكية لإيران وقال الرئيس ترامب، إن القوات الأمريكية نفذت "ضربات دقيقة وهائلة" على ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران، هي فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدا أن العملية العسكرية كانت "نجاحا مذهلا"، وأسفرت عن "تدمير كامل لقدرات إيران على تخصيب اليورانيوم". جاء ذلك في خطاب ألقاه الرئيس الأمريكي من البيت الأبيض فجر اليوم الأحد، مشيرا من خلاله إلى أن إيران يجب أن تسعى للسلام الآن، مضيفا أن "الهجمات المستقبلية ستكون أعظم بكثير وأسهل بكثير" في حال لم تستجب طهران. وأوضح الرئيس الأمريكي، أن العملية العسكرية استهدفت إنهاء التهديد النووي الذي تشكله إيران، مؤكدا أن 'الليلة كانت ليلة الأهداف الأصعب على الإطلاق وربما الأكثر فتكا'، مشددا على أنه 'لا يوجد جيش في العالم كان بإمكانه فعل ما فعلناه هذه الليلة، ولا حتى قريب من ذلك'. وحذر الرئيس الأمريكي في منشور عبر منصته "تروث سوشال" عقب خطابه، قائلاً: "أي رد من إيران ضد الولايات المتحدة سيواجه بقوة أعظم بكثير مما شهده العالم الليلة. الضربة الأمريكية وإن كانت قد حققت أهدافها بحسب تصريحات الرئيس ترامب من إنهاء البرامج النووي الإيراني وإزالة الخطر، إلا أن ما يخشاه المحللون والمراقبون هو ردة الفعل المنتظرة من قبل إيران وأذرعها في المنطقة والتي أكدت أن أي تدخل أمريكي في الصراع بينها وبين إسرائيل سيكون له عواقب سيئة على المنطقة برمتها. مخاطر الضربة الأمريكية الكاتب الصحفي والمحلل السياسي والخبير في الشؤون الدولية عزت إبراهيم، كان من بينهم، فقد أكد أن هناك عشرة مخاطر متوقع حدوثها نتيجة للضربة الأمريكية لإيران وتدمير برنامجها النووي، الذي عملت عليه طوال 22 عاما، وهي كالتالي. تصعيد عسكري واسع في المنطقة يرى إبراهيم، أن الضربة فتحت الباب أمام دورة جديدة من المواجهات، مع توقعات برد إيراني مباشر أو عبر وكلائها، ما قد يجر المنطقة إلى حرب إقليمية شاملة تشمل الخليج، العراق، سوريا ولبنان. ضرب المصالح الأميركية يشير الكاتب الصحفي ألى أن إيران هددت باستهداف القواعد الأميركية في الخليج (قطر، البحرين، الإمارات) ردا على مشاركة واشنطن في الضربات، مما يعرض آلاف الجنود الأميركيين ومصالحهم للخطر. تهديد أمن الطاقة العالمي بحسب المحلل السياسي - فإيران قد تلجأ لتعطيل الملاحة في مضيق هرمز أو استهداف منشآت النفط والغاز، ما يؤدي إلى ارتفاع كبير في أسعار الطاقة عالميا، ويهدد استقرار الأسواق والاقتصادات الكبرى. تعزيز مكانة المتشددين في إيران يقول الخبير في الشؤون الدولية، أن الهجوم قد يوحد الصفوف داخل إيران خلف القيادة، ويقوي التيارات الأكثر تشددا، مع تراجع احتمالات أي انفتاح سياسي أو تفاوضي في المستقبل القريب. إضعاف مسار التفاوض يؤكد إبراهيم، أن أي أمل في استئناف المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة أو أوروبا بشأن الملف النووي قد تلاشى عمليا بعد الضربة، مع انزلاق الجميع إلى منطق القوة العسكرية. إعادة رسم موازين القوى الإقليمية يشدد الكاتب الصحفي على أن إسرائيل تسعى لتكريس نفسها كقوة مهيمنة في المنطقة عبر تحييد البرنامج النووي الإيراني، لكن هذا الطموح قد يولد ردود فعل عكسية من إيران وحلفائها. تآكل الدعم الدولي لإسرائيل يوضح إبراهيم - بأنه - رغم أن الضربة قد تدفع بعض الدول الأوروبية للصمت أو الدعم التكتيكي، إلا أن استمرار الحرب وارتفاع الضحايا المدنيين قد يزيد عزلة إسرائيل سياسيًا. تعميق الانقسامات داخل أمريكا يؤكد المحلل السياسي، أن الضربة زادت من حدة الانقسام بين معسكرات السياسة الأمريكية: بين من يرى ضرورة الحسم العسكري، ومن يرى أن ترامب خان وعوده بإبقاء أميركا خارج الحروب. تهديد استقرار دول عربية رئيسية يشير إبراهيم إلى أن التصعيد يثير مخاوف كبيرة لدى دول مثل السعودية، مصر، الإمارات من فوضى إقليمية، أو نزوح جماعي من مناطق الحرب. دوامة تصعيد مفتوحة يختتم المحلل السياسي تصريحاته مؤكدا بأن الخطر الأكبر يتمثل في أن كل رد فعل سيقابله تصعيد جديد، ما يدخل المنطقة في حلقة عنف يصعب احتواؤها، مع احتمالات توسع الحرب إلى أطراف أخرى. رد فعل أيران على الضربة من جهته صرح مسؤول أمريكي لشبكة "CNN"، أن الولايات المتحدة استخدمت 6 قاذفات من طراز (B-2) "الشبح" لإسقاط 12 قنبلة "خارقة للتحصينات" على موقع فوردو النووي في إيران، مشيرا إلى أن غواصات بحرية أطلقت في الوقت ذاته 30 صاروخ كروز من طراز (TLAM) على موقعين آخرين، هما نطنز وأصفهان، وأسقطت طائرة (B-2) قنبلتين خارقتين للتحصينات على نطنز. يذكر أن القنبلة (GBU-57A/B) الخارقة الضخمة، والمعروفة باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات"، هي قنبلة تزن 30 ألف رطل وتحتوي على 6 آلاف رطل من المتفجرات، وقد صُممت القنبلة "للوصول إلى أسلحة الدمار الشامل لخصومنا الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها"، وفقًا لبيان حقائق صادر عن القوات الجوية الأمريكية. من جانبها وفي أول رد فعل لها، أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ نحو إسرائيل، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي، صباح الأحد، بعد ساعات من قصف الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران. وأفاد التلفزيون في وقت لاحق أن الدفعة تضمنت 30 صاروخا، فيما أشار إعلام إسرائيلي إلى سقوط صواريخ في مناطق بشمال ووسط الأراضي العربية المحتلة، من بينها حيفا وتل أبيب. وأعلنت إيران أيضا استهداف مطار بن جوريون ومواقع أخرى في الضربات الصاروخية على الأراضي الفلسطينية المحتلة. فيما أشارت هيئة البث العامة الإسرائيلية إلى 10 ضربات في إسرائيل جراء وابل الصواريخ الإيرانية، تسببت بأضرار بالغة. ونقلت وكالة "فارس" عن بيان عسكري إيراني القول: 'بدأت الموجة العشرون من عملية الوعد الصادق 3 باستخدام مزيج من الصواريخ بعيدة المدى العاملة بالوقود السائل والصلب ذات الرؤوس الحربية المدمرة'، فيما شملت الأهداف المطار القريب من تل أبيب و"مركز أبحاث بيولوجيا" وقواعد لوجستية ومراكز قيادة وسيطرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store