
وكيل صحة سوهاج لـ "أهل مصر" قريبًا افتتاح أكبر صرح طبي تخصصي بتكلفة 18 مليون جنيه بحي الكوثر
وأضاف وكيل وزارة الصحة بسوهاج، أن المركز جاء لخدمة أهالي منطقة حي الكوثر والقرى المجاورة، ضمن مشروعات برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، وخطة المحافظة للتوسع في توفير الخدمات الطبية والعلاجية للمواطنين بمختلف أنحاء المحافظة.
وأكد الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج، أن المركز يضم عيادات "الباطنة، والأطفال، والعظام، والنساء والتوليد"، لتقديم الخدمات الصحية المناسبة للمترددين على المركز، وتوفير الأدوية والأمصال الطبية اللازمة بالصيدلية، مضيفًا أنه يوجد فترة مسائية لتقديم أفضل مستوى من الخدمات الطبية لأهالي الحي والقرى والمناطق التابعة .
ولفت "دويدار" على حرص اللواء عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج، على تحسين مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، والعمل على استغلال جميع المنشآت الطبية غير المستغلة لتحقيق أقصى استفادة منها، مشددا على ضرورة المتابعة المستمرة لجميع المنشآت الصحية بمختلف المراكز، والتأكيد على الجاهزية الكاملة للتعامل مع الحالات الطارئة وتقديم خدمات طبية لائقة للمواطنين، مشيرًا إلى أن قطاع الصحة يمثل أولوية قصوى ضمن خطة المحافظة لتحسين جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة.
يذكر أن المركز الطبي الجديد بحي الكوثر يقع على مساحة مسطحة 3600 متر، ويشغل مبنى المركز مساحة 600 متر مربع، بتكلفة 18 مليون جنيه، ويتكون من 4 طوابق " دور أرضي بالإضافة لـ 3 أدوار علوية "، وسور محيط بالمركز، ويضم الدور الأرضي " استقبال طوارئ، وغرفة أشعة، ودورات مياه، وغرفة تعقيم، وغرفتين غسيل، وغرفة نفايات، وصيدلية ومخزن، وعيادة أطفال، وعيادة نساء، ومكاتب إدارية "، ويضم الدور الأول والثاني علوي " 4معامل، و 2 قاعة اجتماعات، و 2غرفة أنظمة، بالإضافة إلى 10 عيادات "، بينما يضم الدور الثالث علوي " سكن للأطباء ".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
التمثيل الغذائي يبدأ بالتباطؤ بعد سن الستين لهذا السبب
كشفت أخصائية الغدد الصماء الروسية كاميليا تابايفا أن عمليات التمثيل الغذائي في الجسم لا تبدأ بالتباطؤ إلا بعد عمر الستين، وليس في منتصف العمر كما يعتقد البعض. وأضافت: "يعتقد البعض أن عمليات التمثيل الغذائي (الأيض) في الجسم تبدأ بالتباطؤ بشكل ملحوظ في منتصف العمر. هذا المفهوم دفع الكثيرين إلى ربط زيادة الوزن أو صعوبة الحفاظ عليه في الأربعينيات والخمسينيات ببطء الأيض". وتابعت: "مع تقدم العمر، يمر الجسم بسلسلة من التغيرات الفسيولوجية التي تؤثر بشكل مباشر على كيفية استهلاكه للطاقة، وبالتالي على عملية التمثيل الغذائي، حيث يتغير الكثير في الجسم مع تقدم العمر، فحجم الكتلة العضلية الهيكلية التي تستهلك السعرات الحرارية بنشاط حتى في حالة الراحة ينخفض مع تقدم السن، كما تنخفض مستويات الهرمونات مثل التستوستيرون والإستروجين وهرمون النمو وهرمونات الغدة الدرقية، مما يؤدي بدوره إلى انخفاض إجمالي استهلاك الطاقة، وفقا لموقع "mail". علاوة على ذلك تتدهور مع التقدم بالعمر وظيفة الميتوكوندريا، وهي محطات الطاقة داخل خلايانا، وهذا يؤدي إلى تراجع كفاءة تحويل الطعام إلى طاقة، كما يتغير تكوين الجسم نفسه، فحتى لو حافظ الشخص على نفس الوزن تقريبا، تزداد نسبة الدهون بينما تقل نسبة العضلات، والأنسجة الدهنية أقل نشاطا من الناحية الأيضية مقارنة بالعضلات". وأشارت الطبيبة إلى ضرورة أن يتنبه الإنسان إلى نظامه الغذائي مع التقدم بالعمر، وأن يحافظ على نمط حياة نشط كون الرياضة والنشاط البدني يساعدان على تحسين عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويعززان الكتلة العضلية التي تعتبر من أكثر مصادر استهلاك الطاقة في الجسم. على طريقة أكرم حسني.. جدة للإيجار بـ 1136 جنيه في الساعة


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
دراسة: المشي 7 آلاف خطوة يوميا يحمي من الخرف وأمراض القلب
- د ب أ كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة سيدني في أستراليا أن المشي 7000 خطوة يوميا قد يكون كافيًا لتوفير حماية كبيرة ضد مجموعة من الأمراض. وبالرغم من أن الهدف الشائع للمشي هو 10,000 خطوة يوميا، إلا أن الكثيرين يجدون صعوبة في تحقيق هذا الرقم. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن بحثًا جديدًا قد كشف عن إمكانية تحقيق عدد كبير من المنافع الصحية الهامة، مثل خفض خطر الإصابة بالخرف وأمراض القلب والوفاة المبكرة، وذلك من خلال المشي عدد أقل من الخطوات يوميًا. ووجد الباحثون أنه حتى المشي لخطوات بسيطة تصل إلى 4000 يومياً يمكن أن يحقق منافع مقارنة بالمستويات المنخفضة للغاية من النشاط، ولكن الخبراء أشاروا إلى أن " المشي 10 آلاف خطوة يومياً مازال أفضل من 7000 خطوة". وشهدت الدراسة فحص الباحثين لبيانات من عشرات الدراسات من حول العالم، بما في ذلك المملكة المتحدة، خاصة بعشرات الآلاف من البالغين. وتوصلت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين قاموا بالمشي 7000 خطوة يومياً أصبحت لديهم وقاية من عدد من الأمراض: تتضمن انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، وانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 14% وانخفاض خطورة الإصابة بالخرف بنسبة 38% و انخفاض خطورة الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22%. وعلى الرغم من أن عدد الخطوات التي مشيها الأشخاص لم ترتبط بامكانية إصابة المرء بالسرطان من عدمها، فإن الأشخاص الذين قاموا بالمشي خطوات أكثر قلت عندهم بصورة كبيرة فرص الوفاة بسبب السرطان-حيث انخفضت احتمالات الوفاة بالسرطان بنسبة 37% مقارنة بالأشخاص الذين يقومون بالمشي خطوات أقل. وكتب واضعو الدراسة في دورية لانسيت للصحة العامة "على الرغم من أن المشي 10 آلاف خطوة يوميا مازال هدفاً قابلاً للتحقق بالنسبة للأشخاص الأكثر نشاطاً، فإن المشي 7000 خطوة مرتبط بتحقيق تحسن مهم صحياً، وربما يكون هدفاً أكثر واقعية وقابل للتحقق بالنسبة للبعض". على طريقة أكرم حسني.. جدة للإيجار بـ 1136 جنيه في الساعة


تحيا مصر
منذ 8 ساعات
- تحيا مصر
نايس دير" تحصل على موافقة الرقابة المالية لتأسيس أول منصة رقمية لتخصيم المطالبات الطبية في مصر
أعلنت شركة نايس دير، الرائدة في مجال تكنولوجيا التأمين الصحي (InsurTech) في مصر، عن حصولها على الموافقة الرسمية من الهيئة العامة للرقابة المالية لتأسيس شركة "نايس دير لحلول التمويل"، وهي أول مؤسسة مالية غير مصرفية رقمية بالكامل (NBFI) في مصر تقدم خدمات تخصيم المطالبات الطبية المؤجلة. يمثل هذا الإنجاز التنظيمي خطوة محورية نحو تقديم حلول تمويلية فورية ومنظمة لمقدمي الخدمات الطبية، من خلال تحويل المطالبات المؤجلة من شركات التأمين ومديري الطرف الثالث (TPAs) إلى مستحقات نقدية فورية، مما يساهم في حل واحدة من أبرز التحديات التي تواجه القطاع: نقص السيولة الناتج عن تأخر صرف المستحقات. وصرّحت إنجي شلاش، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للتسويق في نايس دير: "هذه الرخصة ليست مجرد خطوة تشغيلية، بل هي نقطة تحول نحو نموذج أكثر مرونة وكفاءة في منظومة التأمين الصحي. نحن لا نقدم تمويلًا فحسب، بل نعيد ضبط إيقاع السوق لصالح كل مقدم خدمة طالما انتظر مستحقاته. التمويل الذكي يبني دورة اقتصادية أسرع وأكثر عدالة للجميع." ويُقدّر حجم سوق التأمين الطبي في مصر بأكثر من 300 مليار جنيه سنويًا، وتهدف الشركة إلى تخصيم مطالبات بقيمة 500 مليون جنيه خلال أول عامين من التشغيل الفعلي . تُشكل تأخيرات صرف المطالبات من شركات التأمين ومديري الطرف الثالث عبئًا ماليًا كبيرًا على مقدمي الخدمات الطبية، مما يعيق انضمامهم إلى شبكات التأمين، ويؤثر سلبًا على جودة الخدمة، ويُقلل من انتشار التأمين الصحي . تعتمد منصة التخصيم الجديدة على محرك ذكي لتقييم الجدارة الائتمانية مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يقوم بتحليل بيانات المطالبات، الموافقات الطبية، وأنماط الاستخدام بشكل لحظي، لتوفير سيولة فورية آمنة ومدروسة. وعلّق مصطفى مدحت حسين، الرئيس التنفيذي لشركة نايس دير: "التمويل لم يعد خيارًا ثانويًا في منظومة التأمين الصحي، بل أصبح ضرورة استراتيجية. لطالما عانى مقدمو الخدمات من الفجوة الزمنية بين تقديم الخدمة وتحصيل العائد، وهو ما يدفعهم أحيانًا للتفرقة في معاملة مرضى التأمين والمرضى النقديين. نحن نُقدم نموذجًا تمويليًا قائمًا على الذكاء الاصطناعي، يوازن بين السيولة والكفاءة، ويمهّد الطريق نحو نظام صحي قائم على القيمة، يركز على تحسين نتائج المرضى وضمان استدامة مقدمي الخدمة." تسعى نايس دير إلى بناء بنية تحتية مالية ذكية ومتقدمة للقطاع الصحي في مصر، تُعالج من خلالها التحديات المزمنة وتُمهّد الطريق نحو منظومة أكثر استدامة وفعالية. تهدف هذه المنظومة إلى تحسين التدفق النقدي لمقدمي الخدمات الطبية، وتعزيز انتشار التأمين الطبي على نطاق أوسع، وتحويل العلاقات الائتمانية التقليدية إلى تسويات نقدية فورية. كما تعمل نايس دير على تشجيع المزيد من مقدمي الخدمات على الانضمام إلى شبكات شركات التأمين بثقة أكبر، ودعم منظومة صحية قائمة على القيمة من خلال أدوات تمويلية تعتمد على البيانات والتكنولوجيا .