logo
ترامب وزيلينسكي يناقشان الأسلحة وتصعيد الضربات الروسية

ترامب وزيلينسكي يناقشان الأسلحة وتصعيد الضربات الروسية

صحيفة الخليجمنذ 9 ساعات
واشنطن-رويترز
ذكر موقع «أكسيوس»، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ناقش مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، أسلحة الدفاع الجوي وتصعيد الضربات الروسية على أوكرانيا.
وتأتي مكالمتهما بعد يوم من تصريح ترامب بأنه أجرى محادثة مخيبة للآمال مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وشنت روسيا الخميس، أكبر هجوم بالطائرات المسيرة على كييف بعد ساعات من محادثة ترامب مع بوتين.
وأثار قرار واشنطن بوقف بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا تحذيرات من كييف من أن هذه الخطوة ستضعف قدرتها على التصدي للضربات الجوية والتقدم في ساحة المعركة.
وقالت ألمانيا إنها تجري محادثات بشأن شراء أنظمة دفاع جوي من طراز «باتريوت» لسد الفجوة.
وتحدث ترامب مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الخميس، وفقاً لما نقلته مجلة «شبيجل» عن مصادر حكومية.
وذكرت المجلة، الجمعة، أن الزعيمين ناقشا الوضع في أوكرانيا، بما في ذلك تعزيز دفاعها الجوي، بالإضافة إلى قضايا التجارة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"رسالة بشأن غزة" من مسؤولي أمني إسرائيليين سابقين إلى ترامب
"رسالة بشأن غزة" من مسؤولي أمني إسرائيليين سابقين إلى ترامب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 26 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

"رسالة بشأن غزة" من مسؤولي أمني إسرائيليين سابقين إلى ترامب

وفي الرسالة التي نقلتها صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، اعتبر رئيس منظمة "قادة من أجل أمن إسرائيل" اللواء المتقاعد ماتان فيلناي، أن "الجيش الإسرائيلي أنجز منذ فترة طويلة مهمته المزدوجة المتمثلة في تفكيك حكم حماس وتدمير قدراتها العسكرية بشكل أساسي". وتابع: "لم تعد حماس تشكل تهديدا استراتيجيا لإسرائيل، وكما تجلى هذا العام على جبهات متعددة، تمتلك إسرائيل قوة وقدرة هائلتين على تحييد أي تهديد قد ينشأ من غزة في المستقبل". وفي تعبير عن معارضته لسياسة نتنياهو، كتب فيلناي أن مواصلة القتال "تعرّض حياة الرهائن للخطر، وستستمر في تكبد المزيد من الخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي، وإطالة معاناة الفلسطينيين الأبرياء". وتابع: "على نطاق أوسع، من المرجح أن يؤدي ذلك (استمرار الحرب) إلى فقدان الزخم في الاستفادة من الإنجازات العسكرية في غزة ولبنان، ومؤخرا في إيران، نحو تنفيذ رؤيتكم للتحول الاستراتيجي الإقليمي". وأضاف فيلناي: "علاوة على ذلك، يجمع مئات اللواءات المتقاعدين من الرابطة على أن اتفاقا جزئيا ومتدرجا لإطلاق سراح الرهائن ووقفا محدودا لإطلاق النار، ينطويان على نفس المخاطر على حياة الرهائن المتبقين، وعلى جنود الجيش الإسرائيلي، وعلى الفلسطينيين الأبرياء، ومن المرجح أن يؤديا إلى تجدد القتال، كل ذلك مع تقليل احتمالات توسيع الاتفاقات الإبراهيمية وتشكيل تحالف إقليمي يشمل إسرائيل". ومن المقرر أن يتوجه نتنياهو إلى واشنطن للقاء ترامب في البيت الأبيض، الإثنين، من أجل مناقشة حرب غزة والحملة العسكرية الإسرائيلية المدعومة أميركيا على إيران. وتوازيا مع الزيارة، يعمل الوسطاء حاليا على صياغة اتفاق يوقف حرب غزة لمدة 60 يوما، تجرى خلالها مفاوضات أخرى لإنهائها بشكل تام. وفي وقت سابق من مساء الجمعة، أعلنت حركة حماس أنها أكملت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن المقترح الأخير الذي قدمه الوسطاء لوقف العدوان على قطاع غزة. وأكدت الحركة في بيان، أنها سلمت ردها إلى الوسطاء ، موضحة أن الرد "اتسم بالإيجابية". وأشارت حماس إلى استعدادها بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار، بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني ويضع حدا للاعتداءات المستمرة على غزة.

صمت ترامب عن خسارة أوكرانيا حقل الليثيوم يكشف تراجع اهتمام واشنطن بكييف
صمت ترامب عن خسارة أوكرانيا حقل الليثيوم يكشف تراجع اهتمام واشنطن بكييف

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

صمت ترامب عن خسارة أوكرانيا حقل الليثيوم يكشف تراجع اهتمام واشنطن بكييف

استولى الجيش الروسي، خلال الأسبوع الماضي، على حقل ليثيوم مهم في منطقة دنستوك الأوكرانية، في خطوة تُعدّ من أبرز النجاحات التي حققها الهجوم الروسي المكثّف على أوكرانيا منذ بداية الصيف الحالي. وعلى الرغم من أن كمية الليثيوم في هذه المنطقة تُعدّ محدودة، بحسب تقديرات محللين صناعيين، فإن نوعيتها العالية وتركيزها المرتفع يجعلان منها مكسباً استراتيجياً كبيراً. ومن اللافت أن هذه الموارد كانت من أبرز ما استهدفته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عندما أبرمت اتفاقاً مع أوكرانيا بشأن المعادن النادرة في وقت سابق من العام الجاري. لكن ما أثار الدهشة، هو الصمت الأميركي حيال هذه الخسارة الأوكرانية، حيث لم يصدر البيت الأبيض أو مستشارو ترامب أي تعليق، رغم ما كان يفترض أن تمثله الاتفاقية من التزام أميركي طويل الأمد تجاه أوكرانيا وأمنها. هذا الصمت، من دون شك، شكّل خيبة أمل لكييف وحلفائها الغربيين. عامل الوقت إن هذا الحدث وعدم الاهتمام الأميركي به، يشير إلى ثلاث رؤى مهمة حول حالة الحرب الروسية-الأوكرانية وآفاق السلام على المدى القريب، أولها، أن الوقت لا يخدم أوكرانيا، حيث إن الخسارة الأخيرة تُعدّ تذكيراً قوياً بأن استمرار الحرب لا يصب في مصلحة كييف، بل يزيد من إنهاكها العسكري والاقتصادي. ومع قرار إدارة ترامب، تعليق المساعدات العسكرية، يواجه الجيش الأوكراني نقصاً حاداً في أنظمة الدفاع الجوي، ما يضعف قدرته على التصدي للهجمات الروسية المتكررة بالطائرات المُسيّرة والصواريخ. هذا الواقع يتزامن مع تزايد حالات الفرار بين الجنود الأوكرانيين، ما يُنذر بتدهور مستمر في موقف كييف، ما لم يتغير الدعم الدولي بشكل جذري. وعلى الرغم من وجود أصوات في أوكرانيا تشجع على مواصلة الحرب أملاً في انهيار روسي محتمل، فإن هذا الطرح يبدو مفرطاً في التفاؤل، فالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يبدو ماضياً في رهانه على أوكرانيا، ولا توجد مؤشرات على استعداده للتراجع. ويُعتقد أن روسيا قادرة على تحمل المزيد من المعاناة والقتال إذا لزم الأمر. ومن ناحية أخرى، تواصل أوكرانيا خسارة الأراضي بشكل متواصل، ومعها موارد وقدرات اقتصادية قيّمة، يمكن أن تدعم إعادة إعمارها. ويبدو أن حكومة كييف تراهن على مستقبل البلد ما بعد الحرب، عن طريق إطالة أمدها، وكلما تم إيقاف الحرب في أقرب فرصة ممكنة، كانت شروط الاتفاق أفضل على الأرجح بالنسبة لأوكرانيا. تراجع وتجاهل ثانياً، إن صمت واشنطن وعدم إظهارها أي ردة فعل يعكس على الأرجح تراجع مكانة كييف في قائمة أولويات إدارة ترامب، وعندما عاد ترامب إلى البيت الأبيض في ولايته الرئاسية الثانية، كان أكبر مخاوف مؤيدي أوكرانيا، هو أن يجبرها على الاستسلام الفعلي. ورغم توتر العلاقة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فإن مخاوف كييف وداعميها اليوم تتمثّل في تجاهل ترامب الكامل تقريباً لملف الحرب، فبعد فشل مساعيه للوصول إلى تسوية سلمية، وانشغاله بأزمات أخرى، خصوصاً في الشرق الأوسط، تراجع اهتمام ترامب بأوكرانيا بشكل واضح. كما أن تغيّب ترامب عن اجتماعه مع زيلينسكي بمغادرته مبكراً قمة مجموعة السبع التي عُقدت في كندا أخيراً، ولقائه الفاتر مع الرئيس الأوكراني على هامش قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» الأخيرة في لاهاي، يؤكدان هذا الانحسار في الدعم الأميركي. إلى جانب ذلك، تم إغفال حرب أوكرانيا بصورة ملحوظة في جدول أعمال قمة «الناتو»، حيث يرجع ذلك جزئياً إلى تجنب إثارة الخلافات بين الولايات المتحدة وحلفاء «الناتو» حول هذه القضية. ولم يتم طرح أي حديث عن تقديم مساعدات عسكرية أميركية جديدة لأوكرانيا، وحتى العروض الأوكرانية لشراء أسلحة أميركية قوبلت بحماسة محدودة. موقف سيئ وفي ظل هذه المرحلة، يبدو أن الرئيس الأميركي مقتنع بترك أوكرانيا وروسيا تواصلان الحرب بينهما، حتى تتوصلا في نهاية المطاف إلى تسوية فيما بينهما. وهذه ليست نتيجة سيئة بالنسبة لروسيا التي تتمتع بزخم قوي في ساحة القتال، أو بالنسبة للولايات المتحدة التي ليس لها أي مصالح استراتيجية حقيقية في أوكرانيا، لكنها تترك كييف في موقف سيئ، وهذه، بالضبط هي النتيجة التي كان من المفترض أن تمنعها صفقة المعادن بينها وبين واشنطن. ولا ينبغي أن يكون فشل اتفاقية المعادن التي رأى فيها ترامب مصلحة لبلاده، أمراً مثيراً للاستغراب، لأنه كان اتفاقاً ضعيفاً بشروط غير مؤكدة، قام بتوقيعه رئيس مهتم بعقد اتفاقات من دون الالتزام بها. لكن عدم تجاوب الولايات المتحدة مع خسارة كييف لتلك المنطقة الغنية بالليثيوم، يجب أن يؤكد لأوكرانيا أنها ستعتمد على نفسها في المستقبل. ولن تعزز الصفقات الفارغة والمزيد من التوسل، اهتمام الولايات المتحدة ودعمها لأوكرانيا. ويمكن لأوروبا أن تسد بعض الفراغ الناجم عن انسحاب الولايات المتحدة، غير أنه في الأغلب، سيكون أمن أوكرانيا المستقبلي من مسؤولياتها لوحدها. التقدم الروسي ثالثاً، على الرغم من أن التقدم الروسي في ميدان المعركة يُعدّ بطيئاً ومُكلفاً من الناحية البشرية والمادية، فإن الجيش الروسي يواصل تقدمه، مستفيداً من النقاط الضعيفة على طول الخطوط الأوكرانية، ويكسب باستمرار مناطق مهمة، بما في ذلك الموارد الاقتصادية والطبيعية. وفي الوقت ذاته، تشكل ضربات الصواريخ والطائرات المُسيّرة على المدن الأوكرانية، تأكيداً أكبر بأن بوتين لم يتعب من الحرب حتى الآن، وأنه ينوي الضغط من أجل الحصول على المكاسب. وليس هناك ما يدل على أن أوروبا أو الولايات المتحدة يمكنهما تغيير هذه الحسابات، حتى لو كان ترامب مهتماً بإجبار بوتين على وقف الحرب، ولا يمكن أن يؤدي المزيد من العقوبات الاقتصادية ضد روسيا على إجبار بوتين على التراجع. وبالنسبة لكييف، فإن الخيارات محدودة، وقد تؤدي العمليات العسكرية الجريئة، مثل «عملية الشبكة العنكبوتية»، إلى خسائر روسية، لكنها لن تكون كافية لتغيير ميزان القوى. وعلى الرغم من أن بوتين يتمتع حالياً بزمام المبادرة، فإنه قد يُظهر استعداداً لوقف الحرب في مرحلة لاحقة، وربما يضعف الزخم الروسي بحلول الخريف، ما يفتح نافذة لبدء محادثات سلام، شرط أن تكون واشنطن مستعدة لذلك. فرصة للمحادثات ورغم أن من المنطق بالنسبة لترامب ومستشاريه أن يتراجعوا عن تعاملهم اليومي مع أوكرانيا وحربها في الوقت الحالي، فإنه من الحكمة أن يتخذوا بعض الخطوات، لضمان استعدادهم لاغتنام فرصة المحادثات، عندما تحدث. أولى هذه الخطوات، أنه ينبغي على إدارة ترامب استئناف اللقاءات الثنائية بين المسؤولين في الولايات المتحدة وروسيا، والشبيهة لتلك التي حدثت في الرياض في وقت سابق من العام الجاري، ويمكن أن يؤدي تعزيز أقنية هذه الاتصالات إلى تسهيل عقد محادثات مثمرة، ومهمة في وقت لاحق، حتى لو كانت الموضوعات التي ستتم مناقشتها خلال الأشهر القليلة المقبلة سطحية فقط. كما يجب على ترامب تشجيع روسيا وأوكرانيا على مواصلة الحوار بينهما، وإن أي اتفاقية دائمة ستحتاج إلى دعم الطرفين لها، وبناء عليه فإن المحادثات المباشرة ستكون ضرورية لأي جهود للتوصل إلى اتفاق سلام. وفي نهاية المطاف، ستحتاج واشنطن إلى جعل أوروبا تشارك في دفع عجلة السلام، حيث كان ذلك صعباً في السابق، عندما كان قادة أوروبا يتصرفون بصورة أساسية وكأنهم عائق أمام جهود إنهاء الحرب، لكن قمة «الناتو» الأخيرة أظهرت مدى النفوذ الذي لايزال يتمتع به البيت الأبيض الحالي على القارة الأوروبية التي تخشى أن تصبح مهجورة، وينبغي ألّا يتردد فريق ترامب في استخدام نفوذه، لإجبار أوروبا على دعم أي اتفاق سلام تتوصل إليه أوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة. عن «رسبنسبل ستيتكرافت» الكلمة العليا إن سيطرة روسيا على حقل الليثيوم وما تبع ذلك من صمت أميركي، يؤكد أن أوكرانيا أصبحت في موقف ضعيف، ومع انشغال الولايات المتحدة وفتور اهتمامها، تبدو الكلمة العليا حالياً في يد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ورغم أن السلام لا يبدو وشيكاً، فإن الفرصة قد تلوح قريباً، إذا بادرت واشنطن إلى وضع الأسس اللازمة لذلك من الآن. . الخسارة الأخيرة لأوكرانيا تُعدّ تذكيراً بأن استمرار الحرب لا يصب في مصلحتها، بل يزيد من إنهاكها العسكري والاقتصادي.

واشنطن تنشر 200 عنصر «مارينز» لمساعدة شرطة الهجرة في فلوريدا
واشنطن تنشر 200 عنصر «مارينز» لمساعدة شرطة الهجرة في فلوريدا

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

واشنطن تنشر 200 عنصر «مارينز» لمساعدة شرطة الهجرة في فلوريدا

أعلن الجيش الأميركي، أنه بدأ نشر 200 عنصر من سلاح مشاة البحرية (المارينز) في فلوريدا، لتقديم دعم إداري ولوجستي للمداهمات التي تنفذها شرطة الهجرة الفيدرالية لتوقيف المهاجرين غير النظاميين في الولاية. وهذا أول إسناد من نوعه ضمن سلسلة عمليات إسناد طلبتها وزارة الأمن الداخلي، لمساعدة وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في تنفيذ سياسة الرئيس دونالد ترامب المتعلقة بإنفاذ قوانين الهجرة والجمارك. وقال مسؤولون، إن وزير الدفاع بيت هيغسيث وافق على تعبئة نحو 700 جندي ونشرهم في ولايتي تكساس ولويزيانا جنوب البلاد. وأعلنت القيادة العسكرية الشمالية الأميركية، في بيان، أن «نحو 200 جندي من مشاة البحرية، بصدد الانتقال إلى فلوريدا» لدعم وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك. وأضاف البيان أن «أفراد القوات المسلحة المشاركين في هذه المهمة سيؤدون مهام تستثني بشكل صارم تلك المتعلقة بإنفاذ القانون»، أي أنهم سيؤدون «مهام إدارية ولوجستية»، و«سيُمنعون تحديداً من الدخول في اتصال مباشر بالأفراد المحتجزين لدى وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك». كما سيبقى هؤلاء الجنود «داخل مقرات وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك». وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، زار ترامب مركز احتجاز جديداً في فلوريدا، أطلق عليه البيت الأبيض والسلطات المحلية اسم «ألكاتراز التماسيح»، حيث يتسع هذا المركز لما يصل إلى 1000 شخص. وفي يونيو، أرسل الرئيس الجمهوري 4000 من عناصر الحرس الوطني و700 من «المارينز» إلى لوس أنجلوس، للتصدي للاحتجاجات العارمة التي شهدتها المدينة الكاليفورنية احتجاجاً على مداهمات نفذتها فيها شرطة الهجرة. وانتقد مسؤولون محليون استخدام ترامب الجيش، لكن الرئيس الجمهوري، رد بالقول: «إن هذه الخطوة كانت ضرورية لحماية المباني والموظفين الفيدراليين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store