
«دبي الصحية» تستخدم الذكاء الاصطناعي للارتقاء بخدمات المرضى
وتسهيل الكشف المبكر عن الحالات الطبية. ويسعى الطرفان من خلال هذه المذكرة التي سيسري العمل بها لمدة عامين قابلة للتجديد إلى تسريع اعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة في المجال الطبي.
«يعكس هذا التعاون التزام «دبي الصحية» الراسخ بعهدها «المريض أولاً»، عبر دمج الرعاية والتعليم والابتكار للارتقاء بمعايير الرعاية الصحية».
«تُعتبر هذه الشراكة خطوة مهمة نحو تحقيق رؤيتنا في ترسيخ مكانة الجامعة كمركز تميز في تعليم تقنية «الموجات فوق الصوتية في نقطة الرعاية»، فمن خلال برنامج إعداد وتدريب المدربين المعتمدين، إلى جانب المبادرات الأخرى، يُتيح لنا هذا التعاون تعزيز دمج هذه التقنية في الممارسات الطبية، وبناء خبرات مستدامة، ودعم تحسين النتائج السريرية سواء عند تقديم الرعاية أو على مستوى المنظومة الصحية بشكلٍ عام».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ دقيقة واحدة
- البيان
هيئة أممية تؤكد تفاقم أزمة الجوع المميتة في غزة
قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية"أوتشا" يوم الجمعة إن الظروف الكارثية بالفعل في غزة تتدهور بسرعة مع تفاقم أزمة الجوع المميتة وسط العمليات العسكرية التي تجلب الموت والدمار. وأوضح أوتشا أن "الحياة تتعرض للاستنزاف من غزة، حيث أصبحت الأنظمة والخدمات على وشك الانهيار، وبالأمس فقط، أعلنت السلطات الصحية المحلية وفاة شخصين آخرين بسبب الجوع". وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن الجوع وسوء التغذية يزيدان من خطر الإصابة بأمراض تضعف جهاز المناعة، خاصة بين النساء والأطفال وكبار السن وذوي الإعاقة أو الأمراض المزمنة. وقال أوتشا:"يمكن أن تتحول العواقب إلى الوفاة بسرعة، ندرة الغذاء تؤثر أيضاً بشكل كبير على النساء الحوامل والمرضعات، حيث تزداد احتمالية ولادة أطفالهن بمضاعفات صحية". وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن الإمدادات القليلة التي تدخل قطاع غزة لا تكفي بأي حال من الأحوال لتلبية الاحتياجات الهائلة. وقال المكتب: "يواجه عمال الإغاثة خطراً مستمراً، والمعابر غير موثوقة، والعناصر الحيوية يتم حظرها بشكل روتيني". "إذا فتحت إسرائيل المعابر، وسمحت بدخول الوقود والمعدات، وسمحت للموظفين الإنسانيين بالعمل بأمان، فإن الأمم المتحدة ستسرع في تقديم المساعدات الغذائية، والخدمات الصحية، والمياه النظيفة، وإدارة النفايات، وإمدادات التغذية، ومواد المأوى". وأشار المكتب إلى أن القيود المختلفة التي تفرضها السلطات الإسرائيلية على إيصال المساعدات لا تزال تعرقل قدرة العاملين في المجال الإنساني على الاستجابة. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إنه مع استمرار قيود الوصول، من بين 15 محاولة لتنسيق التحركات الإنسانية داخل غزة يوم الخميس، تم رفض أربع محاولات بشكل مباشر، بينما تم إعاقة ثلاث محاولات أخرى. واختتم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بيانه بالقول: "كميات الوقود التي تدخل غزة لا تزال غير كافية للحفاظ على المرافق الحيوية".


سكاي نيوز عربية
منذ 5 دقائق
- سكاي نيوز عربية
هيئة أممية تؤكد تفاقم أزمة الجوع المميتة في غزة
وأوضح أوتشا أن "الحياة تتعرض للاستنزاف من غزة ، حيث أصبحت الأنظمة والخدمات على وشك الانهيار، وبالأمس (الخميس) فقط، أعلنت السلطات الصحية المحلية وفاة شخصين آخرين بسبب الجوع". وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن الجوع وسوء التغذية يزيدان من خطر الإصابة بأمراض تضعف جهاز المناعة ، خاصة بين النساء والأطفال وكبار السن وذوي الإعاقة أو الأمراض المزمنة. وقال أوتشا:"يمكن أن تتحول العواقب إلى الوفاة بسرعة.. ندرة الغذاء تؤثر أيضاً بشكل كبير على النساء الحوامل والمرضعات، حيث تزداد احتمالية ولادة أطفالهن بمضاعفات صحية". وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن الإمدادات القليلة التي تدخل قطاع غزة لا تكفي بأي حال من الأحوال لتلبية الاحتياجات الهائلة. وقال المكتب: "يواجه عمال الإغاثة خطرا مستمرا، والمعابر غير موثوقة، والعناصر الحيوية يتم حظرها بشكل روتيني.. إذا فتحت إسرائيل المعابر، وسمحت بدخول الوقود والمعدات، وسمحت للموظفين الإنسانيين بالعمل بأمان، فإن الأمم المتحدة ستسرع في تقديم المساعدات الغذائية، والخدمات الصحية، والمياه النظيفة، وإدارة النفايات، وإمدادات التغذية، ومواد المأوى". وأشار المكتب إلى أن القيود المختلفة التي تفرضها السلطات الإسرائيلية على إيصال المساعدات لا تزال تعرقل قدرة العاملين في المجال الإنساني على الاستجابة. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إنه مع استمرار قيود الوصول، من بين 15 محاولة لتنسيق التحركات الإنسانية داخل غزة يوم الخميس، تم رفض 4 محاولات بشكل مباشر، بينما تم إعاقة 3 محاولات أخرى. واختتم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بيانه بالقول: "كميات الوقود التي تدخل غزة لا تزال غير كافية للحفاظ على المرافق الحيوية".


البيان
منذ 9 دقائق
- البيان
دراسة ترصد تدني الثقة في الأطباء الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة "فورتسبورج" الألمانية ومستشفى "شاريتيه" في برلين أن المرضى يُقيِّمون الأطباء الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي بتقييمات متدنية. وبحسب الدراسة، صنف المرضى الأطباء، الذين يُصرِّحون باستخدامهم الذكاء الاصطناعي في عملهم، على أنهم أدنى من أقرانهم الذين لا يفعلون ذلك من حيث الكفاءة والثقة والتعاطف. ورصدت الدراسة هذه التحفظات حتى عند استخدام الذكاء الاصطناعي ليس لأغراض التشخيص أو العلاج، بل للمهام الإدارية. وفي إطار الدراسة التي نُشرَت في دورية "جاما نيتورك أوبن"، تلقى 1276 مشاركا بالغا من الولايات المتحدة الأمريكية إعلانات لعيادات طبية، وطُلِبَ منهم تقييم سمات مختلفة للأطباء الذين شملتهم الإعلانات. ووفقا لعلماء النفس، اختلفت الإعلانات عن بعضها البعض في جانب واحد فقط: عبارة تشير إلى أن الطبيب الذي شمله الإعلان يستخدم الذكاء الاصطناعي لأغراض إدارية أو تشخيصية أو علاجية. وتلقت مجموعة ضابطة الإعلان نفسه دون أي إشارة إلى الذكاء الاصطناعي. لكن لماذا يبدو أن لدى المرضى صورة سلبية عن الأطباء الذين يستعينون بالذكاء الاصطناعي؟ يعتقد معدو الدراسة - الباحث موريتتس رايس والأستاذ فيلفريد كونده من جامعة فورتسبورج وفلوريان رايس من معهد المعلوماتية الطبية في مستشفى "شاريتيه" ببرلين، أن أحد الأسباب قد يكون الخوف من أن يتبع الأطباء الذكاء الاصطناعي بصورة عمياء. وكما هو الحال في العديد من المجالات الأخرى، يزداد دور الذكاء الاصطناعي في الطب الحديث. ومع ذلك، يرى معدو الدراسة - وفقا لبيان صحفي صادر عن جامعة فورتسبورج - أن الأبحاث تُظهِر أن علاقة الثقة بين المريض والطبيب ضرورية لنجاح العلاج. وأضاف البيان: "عندما يُطلِع الأطباء مرضاهم على استخدامهم للذكاء الاصطناعي، ينبغي عليهم السعي إلى تبديد المخاوف المحتملة وإبراز الفوائد المحتملة". وأشارت الدراسة إلى أن تولي الذكاء الاصطناعي بعض المهام الإدارية يمكن أن يسمح على سبيل المثال بتوفير الأطباء المزيد من الوقت لمرضاهم. وجاء في البيان: "على الرغم من الاستعانة المتزايدة بالتكنولوجيا في أداء المهام، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يجعل رعايتنا الصحية أكثر إنسانية بهذه الطريقة".