logo
مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية» تعتمد مستشفى السلام الدولي – المعادي كمركز مرجعي إقليمي للتدريب على الحلول التكنولوجية لشركة سيمنز هيلثنيرز

مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية» تعتمد مستشفى السلام الدولي – المعادي كمركز مرجعي إقليمي للتدريب على الحلول التكنولوجية لشركة سيمنز هيلثنيرز

زاويةمنذ 3 أيام
القاهرة: أعلنت اليوم مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية »، الرائدة في قطاع الرعاية الصحية الخاص في مصر، عن اختيار مستشفى السلام الدولي - المعادي كمركز مرجعي إقليمي لتدريب الأطباء والكوادر الطبية على الحلول التكنولوجية لشركة «سيمنز هيلثنيرز»، الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا الطبية، وهو ما يمثل نقلة نوعية في الشراكة الاستراتيجية بين الطرفين.
وفي إطار هذه المبادرة، سيكون مستشفى السلام الدولي - المعادي بمثابة مركز للتدريب ومنصة لعرض أحدث التقنيات الطبية التي تقدمها شركة سيمنز هيلثنيرز. كما ستقوم المستشفى بتنظيم ورش عمل ودورات تدريبية متخصصة تستهدف تمكين الكوادر الطبية والعملاء والشركاء الاستراتيجيين في المنطقة من التعرف على أحدث الحلول الطبية وتطبيقاتها العملية.
وتؤكد هذه المبادرة التزام الطرفين بتعزيز الابتكار وتبادل الخبرات، وتبني أحدث التقنيات الطبية، بهدف الارتقاء بمعايير الرعاية الصحية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وفي هذا السياق، أعرب الدكتور فهد خاطر، رئيس مجلس إدارة مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية»، عن اعتزازه باختيار مستشفى السلام الدولي بالمعادي كمركز مرجعي إقليمي للتدريب على الحلول التكنولوجية لشركة سيمنز هيلثنيرز. وأضاف الدكتور خاطر أن هذه المبادرة تعكس رؤية الطرفين المشتركة الرامية إلى النهوض بقطاع الرعاية الصحية عبر تبني أحدث التقنيات فائقة الجودة وتوفير التعليم المستمر للكوادر الطبية، فضلًا عن توعية الشركاء بآخر تطورات التكنولوجيا الطبية في المنطقة، مما سيسهم في بناء مستقبل أفضل لرعاية المرضى.
ومن جانبه، صرح عمرو قنديل، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة «سيمنز هيلثنيرز» في مصر، أن الشراكة مع مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية» تشهد تطورًا مستمرًا وتُحدث تأثيرًا ملموسًا، مشيرًا إلى أن اختيار مستشفى السلام الدولي بالمعادي كمركز مرجعي إقليمي للتدريب يؤكد على ما تتمتع به المستشفى من سمعة مرموقة وبنية تحتية متطورة. كما أوضح قنديل أن الهدف من المبادرة هو توفير بيئة عملية تتيح للأطباء والكوادر الطبية استكشاف أهمية الابتكارات الطبية في تحسين نتائج المرضى ورفع الكفاءة التشغيلية، وهو ما يدعم رسالة الطرفين المتمثلة في توفير خدمات الرعاية الصحية فائقة الجودة للجميع في كل مكان.
وتغطي هذه المبادرة العديد من المجالات، بما في ذلك أنظمة التصوير الطبي، والحلول التشخيصية والإكلينيكية المتقدمة. كما سيسهم الدور الذي سيلعبه مستشفى السلام الدولي بالمعادي كمركز مرجعي إقليمي للتدريب في خلق منظومة مستدامة لتبادل المعرفة وتطبيق أفضل الممارسات المتبعة في قطاع الرعاية الصحية.
عن مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية »
تحظى مجموعة «ألاميدا» بمكانة رائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية في السوق المصري، حيث يتبلور هدفها الاستراتيجي الأول في تزويد المواطنين بأفضل الخدمات الطبية والعلاجية فائقة الجودة، مستفيدة من شراكاتها المتشعبة مع كبرى المؤسسات الدولية وتبنيها لأحدث الأدوات والنظم التكنولوجية الطبية. وتضم مجموعة ألاميدا 1,023 سريرًا و128 عيادة موزعة على أربعة مستشفيات رائدة حاصلة على الاعتماد الدولي لجودة الرعاية الصحية (JCI) وتحتل أفضل المواقع الاستراتيجية بنطاق القاهرة الكبرى، وهي مستشفى "السلام الدولي بالمعادي" و"السلام الدولي بالقاهرة الجديدة"، ومستشفى "دار الفؤاد بمدينة نصر" و" دار الفؤاد بالسادس من أكتوبر". وتضم مجموعة «ألاميدا» أيضًا مركز "الإكسير" المتخصص في مناظير الجهاز الهضمي، ويقع فرعيه بأحياء المهندسين والمعادي. كما تمتلك ألاميدا المركز الألماني لإعادة التأهيل وشبكة عيادات "طبيبي" الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وتنتشر فروعها في الداون تاون والتجمع الخامس والمعادي والسادس من أكتوبر.
-انتهى-
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يفتك الجوع في غزة بالأطفال أكثر من الكبار؟
لماذا يفتك الجوع في غزة بالأطفال أكثر من الكبار؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

لماذا يفتك الجوع في غزة بالأطفال أكثر من الكبار؟

ونقلت صحيفة "تلغراف" البريطانية، عن أطباء قولهم إن الأطفال الصغار لديهم احتياطات أقل من الطاقة، ما يجعل أجسادهم تضعف وتهزل، مشيرين إلى أن الجوع يعرضهم للموت أسرع من البالغين. وقال أستاذ التغذية الدولية في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي في غامبيا، أندرو برينتيس: "من دون طعام، يمكن أن يموت الطفل خلال أسبوعين تقريبا، بينما يستطيع البالغ البقاء على قيد الحياة ما بين 40 إلى 70 يوما". وأضاف أن البالغين في غزة يواجهون خطرا كبيرا أيضا، لكن الأطفال هم الأكثر عرضة للانهيار بسبب حاجتهم الأعلى للطاقة. وتشير بيانات تصنيف مراحل الأمن الغذائي المتكاملة (IPC)، إلى أن نحو ثلث سكان غزة، أي حوالي 420 ألف شخص، يمضون أياما دون طعام، بينما يعتقد أن واحدا من كل خمسة أشخاص معرض لخطر المجاعة. لماذا يتأثر الأطفال أكثر بالجوع؟ عندما لا يحصل الفرد على حاجته الضرورية من الغذاء، لا ينهار الجسم مباشرة بل يذبل تدريجيا. فخلال الساعات الـ24 الأولى، يعتمد الجسم على مخزونه من السكر الموجود في الكبد ، وبمجرد نفاد هذا المخزون يبدأ الجسم بحرق الدهون للحصول على الطاقة. بالنسبة للبالغين، تأخذ هذه المرحلة وقتا طويلا، بينما تحدث لدى الأطفال والرضع بسرعة أكبر، فأجسامهم تحرق الطاقة بسرعة، ويحتاجون إلى سعرات حرارية أكثر بكثير من البالغين للبقاء على قيد الحياة بسبب صغر حجم أجسادهم. كما أن أدمغة وقلوب الأطفال والرضع في مرحلة نموها، وتحتاج إلى الطاقة. وبمجرد نفاد مخزون الدهون في الجسم، يدخل الإنسان مرحلة خطيرة، يبدأ فيها الجسم بتكسير العضلات والأنسجة الحيوية للحصول على الطاقة. وفي هذه المرحلة، يبدأ الجسم بالتهام نفسه للبقاء على قيد الحياة، فتنكمش العضلات وتبدأ الأعضاء الحيوية مثل الكبد والكليتين بالتدهور. الأطفال لديهم كتلة عضلية أقل من البالغين، ما يسرع وصول أجسادهم إلى هذه المرحلة. وفي هذه المرحلة، تزداد هزالة الأطراف وتبرز العظام وتغور العيون والخدود، يجف الجلد ويتقشر، ويصبح الشعر هشا ويتساقط، بينما قد يتورم البطن أو القدمين بسبب نقص البروتين. وذكرت "تلغراف" أن أهالي غزة يعيشون الآن هذه المرحلة المتقدمة من سوء التغذية، وفقا للخبراء. ويشعر الجوعى ببرودة شديدة طوال الوقت، وتتوقف الغدد الدرقية عن العمل، ويعجز الجسم عن إنتاج الحرارة لتدفئة نفسه. وفي هذه المرحلة أيضا، يعجز الجسم عن الحركة، وتصبح أبسط المهام بطيئة ومرهقة، إن لم تكن مستحيلة، وفي مرحلة متقدمة، يبدأ الجائعون في رؤية هلاوس. وقد يتوفى المصاب إما بسبب فشل القلب، أو بسبب عدوى، أو حتى نزلة برد بسيطة أو جرح في الجلد، لأن الجهاز المناعي ينهار. وقالت نزيهة الموساوي، مستشارة الأمن الغذائي والتغذية وسبل العيش في الصليب الأحمر البريطاني ، إن المساعدات التي تصل إلى غزة ليست كافية لمواجهة حجم المعاناة، مشيرة إلى هذه أزمة سيصل تأثيرها إلى لأجيال مقبلة. وأصافت: "المجاعة المزمنة تؤدي إلى آثار صحية طويلة الأمد قد تكون غير قابلة للشفاء لدى الأطفال، وقد تؤثر هذه المجاعة على نمو الدماغ، ووظائف الأعضاء".

بلدية دبي تحصد جائزة "الفائز الوطني" ضمن الجوائز الدولية للسلامة
بلدية دبي تحصد جائزة "الفائز الوطني" ضمن الجوائز الدولية للسلامة

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

بلدية دبي تحصد جائزة "الفائز الوطني" ضمن الجوائز الدولية للسلامة

أضافت بلدية دبي إنجازاً جديداً إلى سجلها الحافل بالتميز حيث حصدت جائزة الفائز الوطني على مستوى الدولة " Country Winne " ضمن الجوائز الدولية للسلامة " International Safety Awards " للعام 2025 من مجلس السلامة البريطاني. وتُعد هذه الجائزة واحدة من أرقى الجوائز العالمية التي تكرم المؤسسات الرائدة في تبني أعلى معايير الصحة والسلامة المهنية. ويأتي هذا الإنجاز تتويجا لنهج بلدية دبي المتكامل في تعزيز منظومة الصحة والسلامة حيث تميزت ضمن مئات المؤسسات المشاركة من مختلف أنحاء العالم بما في ذلك المملكة المتحدة وإفريقيا وآسيا والهند وأوروبا والشرق الأوسط. ويعد حصول بلدية دبي على الجائزة بمثابة اعتراف دولي بريادتها ودورها كممثل لدولة الإمارات في تحقيق معايير سلامة عالمية المستوى خصوصاً وأنها باتت واحدة من ضمن 10 مؤسسات على مستوى العالم تحصد هذا اللقب. وقالت الدكتورة نسيم محمد رفيع المدير التنفيذي لمؤسسة البيئة والصحة والسلامة في بلدية دبي بالإنابة إن هذا الإنجاز يعكس التزام بلدية دبي الراسخ بتعزيز ثقافة وقائية مستدامة وإدارة المخاطر وفق أفضل الممارسات الدولية التي تسهم في جعل دبي مدينة رائدة وأكثر جاذبية وجودة حياة للسكان والزوار تتمتع بأفضل منظومة صحية وغذائية مستدامة وتدعم تحقيق التنمية المستدامة في جميع المجالات الحيوية. وحققت بلدية دبي هذا الإنجاز بفضل عدد من العوامل التي أبرزت دورها كجهة رائدة في مجال الصحة والسلامة المهنية من أهمها تبني أفضل أنظمة إدارة الصحة والسلامة المهنية مع الالتزام الصارم بالمعايير العالمية لضمان بيئة عمل آمنة وصحية وتنفيذ برامج ومبادرات مبتكرة لتعزيز الصحة والسلامة والرفاه الوظيفي وتقليل الحوادث والإصابات إلى أدنى مستوياتها.

التين.. فاكهة مباركة لصحة أفضل
التين.. فاكهة مباركة لصحة أفضل

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • الإمارات اليوم

التين.. فاكهة مباركة لصحة أفضل

يُعد التين من الفواكه الغنية بالعناصر المفيدة للصحة، إذ يحتوي على الألياف، ومضادات الأكسدة، وبعض الفيتامينات والمعادن. وبحسب اختصاصية التغذية سينثيا ساس، فإن التين قد يسهم في تقليل الالتهابات، وتخفيف آلام الحيض، والمساعدة في ضبط الوزن. وأوضحت ساس أن قشور التين ولبّه يحتويان على أحماض فينولية وفلافونويدات تعمل كمضادات أكسدة قوية تحمي الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة ترتبط بأمراض مثل السرطان وأمراض القلب والتهاب المفاصل. كما تشير أبحاث نُشرت في دوريات تغذية إلى أن تناول التين يعزّز صحة الجهاز الهضمي بفضل محتواه من الألياف والبريبايوتكس، التي تدعم البكتيريا النافعة في الأمعاء. وفي إحدى الدراسات، وجد الباحثون أن تناول 4 تينات مجففة مرتين يومياً حسّن أعراض القولون العصبي مقارنةً بمجموعة لم تتناول التين. التين المجفف أيضاً قد يخفف من آلام الدورة الشهرية، إذ أظهرت دراسة أن المشاركات اللواتي تناولنه شعرن بانخفاض في شدة الألم والتوتر النفسي، أكثر من اللواتي تناولن القرفة أو لم يتناولن شيئاً. من ناحية أخرى، تشير مراجعات علمية، منها ما نشرته "Verywell Health"، إلى أن التين قد يسهم في ضبط الوزن وتقليل خطر الإصابة بالسرطان، بفضل تأثيراته المضادة للالتهاب. لكنه أيضاً يصنّف كغذاء عالي الفودماب، ما قد يُحدث اضطرابات هضمية لدى من يعانون من متلازمة القولون العصبي (IBS). وينصح الخبراء بالتحدث مع اختصاصي رعاية صحية قبل إدخال التين إلى النظام الغذائي، خاصة إذا كنت تعاني من حساسية تجاه اللاتكس أو حبوب لقاح شجرة البتولا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store