
دراسة غربية تكشف مفاجأة وفوائد مذهلة لطعام شهير في الشرق الأوسط
https://sarabic.ae/20250614/دراسة-غربية-تكشف-مفاجأة-وفوائد-مذهلة-لطعام-شهير-في-الشرق-الأوسط-1101660784.html
دراسة غربية تكشف مفاجأة وفوائد مذهلة لطعام شهير في الشرق الأوسط
دراسة غربية تكشف مفاجأة وفوائد مذهلة لطعام شهير في الشرق الأوسط
سبوتنيك عربي
كشفت دراسة غربية حديثة عن مفاجأة غذائية تتعلق بطعام شائع في مطابخ الشرق الأوسط، إذ توصل الباحثون إلى فوائد صحية مذهلة لهذا المكون البسيط، أبرزها دعم صحة القلب... 14.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-14T14:52+0000
2025-06-14T14:52+0000
2025-06-14T14:52+0000
مجتمع
علوم
الصحة
منوعات
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/0e/1101660628_0:57:1184:723_1920x0_80_0_0_b87b5acc6cec291d65ab42c9cd488877.jpg
وأظهر البحث الذي عُرضت نتائجة مؤخرا في مؤتمر "Nutrition 2025"، وهو الاجتماع السنوي الرائد للجمعية الأمريكية للتغذية، في أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية، أن الحمص قد يساهم في خفض الكوليسترول والالتهابات لدى المصابين بمرحلة ما قبل السكري، بفضل محتواه العالي من الألياف القابلة للذوبان.ورغم أن الدراسة شملت 72 مشاركا فقط، واستمرت 12 أسبوعا، إلا أن النتائج تتماشى مع أبحاث سابقة تؤكد دور الحمص في تعزيز صحة القلب وتحسين مستويات السكر في الدم، وفقا لموقع "Medical News Today".وأشارت الدراسة إلى أن كوب واحد من الحمص يحتوي على أكثر من 12.5 غراما من الألياف و15 غرامًا من البروتين، بالإضافة إلى معادن مثل الحديد والمغنيسيوم، وكل ذلك بأقل من 270 سعرة حرارية.ولم يكن الحمص وحده هو نجم الدراسة؛ إذ أشارت نتائج مماثلة إلى أن الفاصوليا السوداء تقدم فوائد مشابهة، إذ يحتوي كوب واحد منها على نحو 15 غراما من البروتين والألياف، وأقل من 230 سعرة حرارية.وتحتوي الفاصوليا السوداء على مضادات أكسدة قوية مثل "الأنثوسيانين"، وتعد مصدرا غنيا بالبروتين والألياف والعناصر الضرورية لصحة الدماغ وضغط الدم. وأكد خبراء تغذية أن دمج هذه البقوليات ضمن نظام غذائي نباتي يساعد في تقوية المناعة وصحة الأمعاء، ويُحاكي تأثير بعض أدوية إنقاص الوزن من حيث كبح الشهية والشعور بالشبع.وخلصت الدراسة أنه بشكل عام، تعد البقوليات مثل الحمص والفاصوليا السوداء خيارا غذائيا بسيطا ومغذيا، يحمل فوائد وقائية وعلاجية لقلبك وصحتك العامة.
https://sarabic.ae/20250402/في-طبق-واحد-دراسة-تكشف-عن-فوائد-مدهشة-لـالحمص-السوري--1099161703.html
https://sarabic.ae/20250613/دراسة-صادمة-طعام-محبب-للملايين-حول-العالم-قد-يسبب-مرضا-مميتا-1101634853.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
علوم, الصحة, منوعات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
زيت الزيتون تحت المجهر.. دراسة تربطه بزيادة الدهون
رغم سمعته الذهبية كعنصر أساسي في النظام الغذائي المتوسطي، أطلقت دراسة أمريكية حديثة تحذيرات من الإفراط في استهلاك زيت الزيتون. وقالت الدراسة إن حمض الأولييك الموجود فيه بكثرة، قد يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل أسرع ويؤثر سلبا على صحة القلب، خاصة لدى الأشخاص المعرضين لمخاطر صحية. وبحسب الدراسة، التي نُشرت نتائجها في مجلة "سيل ريبورتيز"، فإن حمض الأولييك يعمل على تحفيز بروتين يسمى "AKT2"، ويقلل في الوقت نفسه من نشاط بروتين آخر يسمى " LXR "، وهذا التفاعل يحفز نمو وتكاثر الخلايا الدهنية، ما يؤدي إلى زيادة قدرة الجسم على تخزين الدهون وبالتالي زيادة خطر الإصابة بالسمنة والأمراض المرتبطة بها. وقال الدكتور مايكل رودولف، الأستاذ المساعد في جامعة أوكلاهوما وأحد المشاركين في الدراسة: "عندما تقدم للجسم جرعات كبيرة من حمض الأولييك، فإنك تزيد من عدد 'جنود الخلايا الدهنية'، ما يُعد تمهيدا لتراكم الدهون والإصابة بأمراض القلب أو السكري مستقبلا إذا لم يتم التحكم في ذلك." وأضاف: "الرسالة الأساسية هنا هي الاعتدال، وضرورة تنويع مصادر الدهون الغذائية، بدلاً من الاعتماد على مصدر واحد فقط". وتأتي هذه النتائج في وقت بدأ فيه بعض خبراء التغذية في التعبير عن قلقهم من شعبية زيت الزيتون المتزايدة، خاصة بين المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين يروجون لفوائده بشكل قد يكون مبالغا فيه، بل وصل الأمر بالبعض إلى إضافته إلى الآيس كريم أو تناوله كمشروب صباحي بزعم الفوائد الصحية. ورغم أن زيت الزيتون يعتبر حجر الأساس في النظام الغذائي المتوسطي، المعروف بدوره في دعم صحة القلب وطول العمر، إلا أن خبراء تغذية حذروا من الإفراط في استخدامه، مشيرين إلى أن الكمية الزائدة قد تسهم في رفع مستويات الكوليسترول وزيادة الوزن. وكشفت أخصائية التغذية الأمريكية ميشيل روثنشتاين، عن حالة لأحد مرضاها كان يتناول كوبا كاملا من زيت الزيتون يوميا اعتقادًا بأنه صحي، إلا أن ذلك أدى إلى نتائج عكسية تمثلت في فشل محاولات فقدان الوزن وارتفاع نسبة الكوليسترول الضار. وتحذر خبيرة التغذية فيرونيكا روس من التأثر بتوصيات غير المختصين، قائلة: "من المهم دائما التشاور مع طبيب أو أخصائي تغذية قبل إجراء أي تغييرات كبيرة في النظام الغذائي، خاصة تلك المبنية على تجارب شخصية لا تستند إلى أساس علمي". وبينما لا تزال لزيت الزيتون فوائد مثبتة، إلا أن التوصية التي يؤكد عليها الخبراء استنادا لنتائج الدراسة، هي أن الاعتدال والتوازن يظلان القاعدة الذهبية لتفادي مخاطره المحتملة. aXA6IDIwOS4zNS4xMTMuMTcg جزيرة ام اند امز TR


سبوتنيك بالعربية
منذ يوم واحد
- سبوتنيك بالعربية
دراسة غربية تكشف مفاجأة وفوائد مذهلة لطعام شهير في الشرق الأوسط
دراسة غربية تكشف مفاجأة وفوائد مذهلة لطعام شهير في الشرق الأوسط دراسة غربية تكشف مفاجأة وفوائد مذهلة لطعام شهير في الشرق الأوسط سبوتنيك عربي كشفت دراسة غربية حديثة عن مفاجأة غذائية تتعلق بطعام شائع في مطابخ الشرق الأوسط، إذ توصل الباحثون إلى فوائد صحية مذهلة لهذا المكون البسيط، أبرزها دعم صحة القلب... 14.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-14T14:52+0000 2025-06-14T14:52+0000 2025-06-14T14:52+0000 مجتمع علوم الصحة منوعات وأظهر البحث الذي عُرضت نتائجة مؤخرا في مؤتمر "Nutrition 2025"، وهو الاجتماع السنوي الرائد للجمعية الأمريكية للتغذية، في أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية، أن الحمص قد يساهم في خفض الكوليسترول والالتهابات لدى المصابين بمرحلة ما قبل السكري، بفضل محتواه العالي من الألياف القابلة للذوبان.ورغم أن الدراسة شملت 72 مشاركا فقط، واستمرت 12 أسبوعا، إلا أن النتائج تتماشى مع أبحاث سابقة تؤكد دور الحمص في تعزيز صحة القلب وتحسين مستويات السكر في الدم، وفقا لموقع "Medical News Today".وأشارت الدراسة إلى أن كوب واحد من الحمص يحتوي على أكثر من 12.5 غراما من الألياف و15 غرامًا من البروتين، بالإضافة إلى معادن مثل الحديد والمغنيسيوم، وكل ذلك بأقل من 270 سعرة حرارية.ولم يكن الحمص وحده هو نجم الدراسة؛ إذ أشارت نتائج مماثلة إلى أن الفاصوليا السوداء تقدم فوائد مشابهة، إذ يحتوي كوب واحد منها على نحو 15 غراما من البروتين والألياف، وأقل من 230 سعرة حرارية.وتحتوي الفاصوليا السوداء على مضادات أكسدة قوية مثل "الأنثوسيانين"، وتعد مصدرا غنيا بالبروتين والألياف والعناصر الضرورية لصحة الدماغ وضغط الدم. وأكد خبراء تغذية أن دمج هذه البقوليات ضمن نظام غذائي نباتي يساعد في تقوية المناعة وصحة الأمعاء، ويُحاكي تأثير بعض أدوية إنقاص الوزن من حيث كبح الشهية والشعور بالشبع.وخلصت الدراسة أنه بشكل عام، تعد البقوليات مثل الحمص والفاصوليا السوداء خيارا غذائيا بسيطا ومغذيا، يحمل فوائد وقائية وعلاجية لقلبك وصحتك العامة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي علوم, الصحة, منوعات


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
اختبار دم بسيط قد يكشف السرطان قبل ظهور الأعراض بـ3 سنوات
كشف باحثون في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز الأمريكية عن نتائج واعدة لاختبار دم بسيط قادر على اكتشاف مؤشرات مرض السرطان. وتقود الدراسة، التي نُشرت في مجلة Cancer Discovery، الباحثة "يوشوان وانغ"، أستاذة مساعدة في علم الأورام، وتركّز على تحليل الحمض النووي المرتبط بالأورام (circulating tumor DNA) الموجود في مجرى الدم. وقد أظهرت النتائج أن بعض العلامات الجينية المرتبطة بالسرطان يمكن رصدها في عينات دم قبل تشخيص المرض بثلاث سنوات. وقالت وانغ: "رصد هذه المؤشرات قبل ثلاث سنوات من التشخيص يمنح الأطباء وقتًا ثمينًا للتدخل، حيث تكون الأورام في هذه المرحلة المبكرة أقل تطورًا وأسهل في العلاج". مؤشرات وراثية مبكرة في الدم اعتمد الباحثون على عينات محفوظة ضمن دراسة "خطر التصلب العصيدي في المجتمعات" (ARIC)، وهي دراسة طويلة الأمد بدأت في الثمانينيات بهدف فهم أمراض القلب والأوعية الدموية. ومن خلال تحليل عينات لأشخاص أصيبوا لاحقًا بالسرطان، تمكّن الفريق من تتبّع التغيرات الجينية التي ظهرت قبل ظهور أي أعراض، في ظروف طبيعية بعيدًا عن بيئة المختبر. وركزت الدراسة على رصد أجزاء دقيقة من الحمض النووي التي تطلقها الخلايا السرطانية إلى الدم، وهي عملية تتطلب تقنيات شديدة الحساسية وتحليلات دقيقة. وقد وُجد أن بعض العينات المبكرة احتوت على طفرات جينية ظهرت لاحقًا بنفس الشكل، ولكن بتركيز أقل بـ79 مرة، مما يوفر معيارًا دقيقًا لتحسين حساسية الاختبارات المستقبلية. نقلة نوعية في الطب الوقائي ويرى الخبراء أن هذا النوع من اختبارات الدم قد يُحدث تحولًا جذريًا في الطب الوقائي، حيث يُمكن أن يُستخدم ضمن الفحوصات الروتينية تمامًا كما يُقاس ضغط الدم أو الكوليسترول. وقال بيرت فوغلستين، المدير المشارك لمركز "لودفيغ" للأبحاث في جامعة جونز هوبكنز: "تُظهر هذه الدراسة مدى قدرة اختبارات الكشف المبكر المتعددة للسرطان (MCED) على رصد المرض في مراحله الأولى، وتحدد بدقة مستويات الحساسية المطلوبة لنجاحها". فرص وتحديات أمام التطبيق رغم النتائج الإيجابية، لا تزال هناك تحديات، أبرزها تجنّب الإنذارات الكاذبة والإجراءات الطبية غير الضرورية. ويعمل الباحثون على تطوير معايير دقيقة تضمن موثوقية هذه الاختبارات، مع الأخذ بعين الاعتبار تنوع المؤشرات الجينية بين أنواع السرطان المختلفة. ويؤكد المختصون أن هذه الطريقة لا تقتصر على السرطان فقط، بل قد تُستخدم مستقبلًا لرصد أمراض مزمنة أخرى تظهر لها إشارات بيولوجية مبكرة في الدم. مستقبل الأبحاث والاختبارات يقترح العلماء إجراء تجارب سريرية موسعة تركز على الفئات الأكثر عرضة للخطر، ودراسة تكرار الاختبارات، وإمكانية دمجها مع مؤشرات أخرى مثل التغيرات البروتينية أو الاستجابات المناعية. إذا أثبتت هذه الاختبارات فعاليتها، فقد تمثل خطوة فارقة في مواجهة السرطان، حيث يتم الانتقال من مرحلة "العلاج عند ظهور الأعراض" إلى "الوقاية بالتشخيص المبكر"، مما يساهم في خفض معدلات الوفاة وتحسين جودة حياة المرضى. aXA6IDgyLjI0LjIyNi4xMTYg جزيرة ام اند امز PL