
غرق سفينة الشحن «إترنيتي سي» بعد هجوم للحوثيين قبالة اليمن
وسقط أفراد طاقم السفينة في الماء بعد غرقها وتم إنقاذ خمسة أشخاص حتى الآن.
وفي وقت سابق اليوم، قالت مصادر مطلعة لـ«رويترز» إن شركات أمن بحري أطلقت مهمة لإجلاء طاقم السفينة.
وتعرضت السفينة، التي تقل طاقماً من 22 فرداً هم 21 فلبينياً وروسي واحد، لهجوم بقوارب مسيَّرة وقذائف صاروخية أُطلقت من زوارق سريعة مأهولة يوم الاثنين، في ثاني هجوم للحوثيين في يوم واحد بعد هدوء استمر شهوراً.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
محكمة الأموال العامة بعدن تصدر أحكامًا في قضايا صرافة وزكاة وشروع بالسرقة
محكمة الأموال العامة بعدن تصدر أحكامًا في قضايا صرافة وزكاة وشروع بالسرقة أصدرت محكمة الأموال العامة الابتدائية بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأحد، حكمها في القضية الجنائية رقم (84) لسنة 1446هـ، برئاسة القاضي الدكتور سامي باعباد رئيس المحكمة، وبحضور عضو النيابة العامة مازن التميمي، وأمين سر الجلسة هناء دبان. وقضى منطوق الحكم بالآتي: أولا: قبول الدفوع المقدمة من محامي المتهم شكلاً ورفضها موضوعاً لعدم قانونيتها وعدم صحتها. ثانياً: إدانة (ع.م.أ.س.أ) بواقعة مزاولة مهنة الصرافة بدون ترخيص المنسوبة إليه بقرار الاتهام ومعاقبته على ذلك بالحبس ستة أشهر وبالغرامة عشرة مليون ريال تدفع للخزينة العامة للدولة بسند رسمي وذلك مع النفاذ. ثالثاً: اغلاق حسابات المدان أعلاه لدى جميع شركات الصرافة وذلك بعد تصفية ماله وما عليه وفقاً لما عللناه بالحيثيات. رابعاً: إلزام المدان أعلاه بمخاسير التقاضي مبلغ خمسمائة ألف ريال للبنك المركزي. خامساً: إعادة ملف القضية إلى النيابة العامة للتصرف وفقا للقانون. كما أصدرت المحكمة، بذات الهيئة ما عدا عضو النيابة العامة فهو القاضي رباب جلال محمد حكمها بالقضية الجنائية رقم ٣ لسنة ١٤٤٧هـ وقضى منطوق الحكم بالآتي: أولا: إدانة (ع.م.ع.ع) بواقعة التهرب عن دفع الزكاة الشرعية المنسوبة إليه بقرار الاتهام ومعاقبته على ذلك بالغرامة ثلاثون الف ريال تدفع للخزينة العامة للدولة. ثانياً: إلزام المدان أعلاه بالزكاة الشرعية المفروضة عليه على نشاطه التجاري وذلك بواقع ٧٥٪ مما هو مقرر بالربط الزكوي المؤرخ ٤/١١/٢٠٢٤م عن العام ١٤٤٥هـ تدفع للإدارة العامة للواجبات الزكوية لتتولى إنفاقها في مصارفها الشرعية. ثالثاً: إعادة ملف القضية إلى النيابة العامة للتصرف وفقا للقانون. كما قضت المحكمة، بذات الهيئة (مع تغيير عضو النيابة إلى القاضي أكرم يوسف)، حكمها بالقضية رقم ٦ لسنة ١٤٤٧هـ وقضى منطوق الحكم بالآتي: أولا: إدانة كل من (ش.ع.م.ك) و (ن.ع.ح.م) و (ع.س.ع.أ) بواقعة الشروع بالسرقة المنسوبة إليهم بقرار الاتهام ومعاقبتهم على ذلك بالحبس ستة أشهر. ثانياً: إعادة المضبوطات الخاصة بجهة المجني عليها إليها ومصادرة ما عدا ذلك. ثالثاً: إعادة ملف القضية إلى النيابة العامة للتصرف وفقا للقانون. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الوئام
منذ 19 ساعات
- الوئام
'أسئلة بلا إجابة'.. تقرير تحطم الطائرة الهندية يثير الغموض
كشف التقرير المبدئي الصادر عن مكتب التحقيق في حوادث الطيران المدني بالهند أن انقطاع إمداد الوقود عن محركي طائرة 'إير إنديا' المنكوبة كان السبب المباشر في سقوطها الشهر الماضي، في أسوأ كارثة طيران مدني يشهدها العالم خلال العقد الأخير. إلا أن التقرير، رغم إجابته عن هذا السؤال الجوهري، فتح الباب أمام سلسلة من التساؤلات الغامضة الأخرى. الطائرة، وهي من طراز 'بوينغ 787 دريملاينر'، كانت في رحلتها رقم AI171 من مدينة أحمد آباد إلى لندن، وتحطّمت في منطقة سكنية مكتظة بعد لحظات من الإقلاع يوم 12 يونيو، ما أسفر عن مقتل 241 من أصل 242 راكبًا وطاقمًا، بالإضافة إلى 19 شخصًا على الأرض. 'تحويلة قاتلة' أظهرت بيانات الصندوق الأسود أن الطائرة بلغت سرعة 180 عقدة أثناء الإقلاع عندما تم تحويل مفاتيح الوقود لكلا المحركين من وضعية 'تشغيل RUN' إلى 'إيقاف CUTOFF' بفارق لا يتجاوز الثانية الواحدة. ووفق التقرير، فقد أعيد تشغيل المفاتيح لاحقًا، وتمكّن أحد المحركين من محاولة استعادة التشغيل، لكن الوقت لم يسعف الطاقم لتفادي التحطم. وفي تسجيل صوتي من الصندوق الأسود، سُمع أحد الطيارين يسأل الآخر عن سبب قلب المفاتيح، ليرد الأخير بأنه لم يقم بذلك. ولم يحدد التقرير من من الاثنين كان القائد ومن كان المساعد. لماذا وكيف؟ المثير للقلق أن التقرير لم يجب على كيفية تحوّل مفاتيح الوقود بهذه الطريقة. فهل كان ذلك بفعل بشري؟ أم عن طريق الخطأ؟ أم بسبب عطل تقني؟ تبقى هذه الأسئلة مفتوحة. الخبير في سلامة الطيران، جيفري ديل، قال لـCNN إن قلب المفاتيح لا يمكن أن يحدث عن طريق الخطأ بسهولة، إذ يتطلب الأمر سحب المقبض للخارج ورفعه فوق حاجز أمان معدني، وهي آلية مصممة لمنع التشغيل العرضي. وأضاف: 'من غير المنطقي على الإطلاق أن يُقدِم طيار على إيقاف المحركين مباشرة بعد الإقلاع. هذا أمر لا يحدث إلا عند نهاية الرحلة، بعد الهبوط'. كما أشار إلى مذكرة أصدرها الطيران الفيدرالي الأمريكي عام 2018 تتعلق بخلل محتمل في خاصية قفل هذه المفاتيح، إلا أن شركة 'إير إنديا' لم تُجرِ أي فحص بشأنها، لعدم تصنيفها كأولوية. لا اتهامات حتى الآن الكابتن السابق إحسان خالد شدد في تصريحات لوكالة 'رويترز' على أن التقرير لم يثبت وقوع خطأ من الطيارين، وقال: 'المؤكد فقط هو أن فقدان القوة في المحركين هو ما تسبب في الكارثة، لكن الطيارين كانوا على دراية بالفقدان ولم يتسببوا به عمدًا'. من جانبه، دعا وزير الطيران المدني الهندي رام موهان نايدو إلى التريث في إصدار الأحكام قبل صدور التقرير النهائي، المتوقع خلال عدة أشهر. ضحايا من عدة دول وفق بيان 'إير إنديا'، كانت الطائرة تقل 242 شخصًا، من بينهم 169 هنديًا، و53 بريطانيًا، و7 برتغاليين، وكندي واحد. وحده راكب واحد نجا من الكارثة، بينما قضى 19 آخرون كانوا داخل نُزل تابع لكلية الطب قرب موقع التحطم. وأكدت الشركة أنها تسلمت التقرير وتواصل التعاون الكامل مع السلطات المعنية في التحقيق.


حضرموت نت
منذ 20 ساعات
- حضرموت نت
'جميع أفراد الطاقم مسلمون'.. السفن تبعث رسائل للحوثيين لتجنب هجمات البحر الأحمر
تواجه السفن التجارية التي تعبر البحر الأحمر تحديات متصاعدة بسبب هجمات الحوثيين في اليمن، مما دفع العديد منها إلى بث رسائل على نظام التعريف الآلي (AIS) تُبرز جنسيات أطقمها أو تؤكد عدم ارتباطها بإسرائيل، في محاولة يائسة لتجنب الاستهداف. تأتي هذه التطورات بعد هجمات مميتة نفذتها الجماعة المتحالفة مع إيران هذا الأسبوع، أسفرت عن إغراق سفينتين تجاريتين. منذ نوفمبر 2023، تشن جماعة الحوثي هجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، معلنة أنها تتضامن مع الفلسطينيين في حرب غزة. وقد أدت هذه الهجمات، التي استهدفت سفناً مرتبطة بشركات زارت موانئ إسرائيلية، إلى انخفاض حاد في حركة الملاحة عبر هذا الممر الحيوي للنفط والسلع. وأظهرت بيانات لويدز ليست إنتليجنس انخفاض عدد الرحلات البحرية اليومية عبر مضيق باب المندب إلى 35 سفينة في 10 يوليو 2025، و32 سفينة في 9 يوليو، مقارنة بمتوسط 79 رحلة يومية في أكتوبر 2023 قبل بدء الهجمات. أكد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي أن الجماعة ستمنع مرور أي سفينة مرتبطة بشركات تنقل بضائع إلى إسرائيل، مما زاد من حالة التوتر في المنطقة. وفي هذا الأسبوع، أغرقت الجماعة سفينتين بعد فترة هدوء نسبي، مما دفع السفن الأخرى إلى اتخاذ تدابير غير مسبوقة. رسائل السفن لتجنب الهجمات بحسب وكالة رويترز، تشير بيانات نظام التعريف الآلي (AIS) من MarineTraffic وLSEG إلى أن العديد من السفن العابرة لجنوب البحر الأحمر بدأت في إضافة رسائل إلى ملفات تعريفها العامة، مثل 'الطاقم بالكامل من الصينيين'، 'جميع أفراد الطاقم مسلمون'، أو 'لا صلة بإسرائيل'. بعض السفن أشارت أيضاً إلى وجود حراس مسلحين على متنها. ومع ذلك، أكدت مصادر أمنية بحرية أن هذه الرسائل قد لا تكون كافية لتجنب الهجمات، نظراً لاعتماد الحوثيين على معلومات استخباراتية متقدمة لتحديد أهدافهم. وأدت الهجمات الأخيرة إلى ارتفاع تكاليف التأمين على الشحن عبر البحر الأحمر بأكثر من الضعف، مع توقف بعض شركات التأمين عن تغطية بعض الرحلات. وأشار تقرير لشركة التأمين 'أون' إلى أن البحر الأحمر ومضيق باب المندب لا يزالان مصنفين كمناطق عالية المخاطر، مما يتطلب مراقبة مستمرة وتدابير أمنية متكيفة من مشغلي السفن. كما أثارت هذه الهجمات قلقاً متزايداً بشأن سلامة البحارة. وأصدرت جمعية البحارة الخيرية في المملكة المتحدة بياناً أكدت فيه أن البحارة، الذين يشكلون العمود الفقري للتجارة العالمية، لا ينبغي أن يخاطروا بحياتهم أثناء أداء عملهم في تزويد العالم بالغذاء والوقود والأدوية. وأثارت الهجمات الحوثية قلقاً إضافياً بعد استهداف سفن لا علاقة مباشرة لها بإسرائيل، مثل ناقلة النفط الصينية 'هوانغ بو' في مارس 2024، التي أصيبت بصواريخ باليستية رغم تأكيدات سابقة من الحوثيين بعدم استهداف السفن الصينية. كما استهدفت الجماعة سفناً مرتبطة بروسيا، مما يشير إلى توسع نطاق الهجمات. وأكدت مصادر أمنية بحرية أن الشركات التي تخطط للإبحار عبر البحر الأحمر يجب أن تتأكد من عدم وجود أي روابط غير مباشرة مع إسرائيل، لكنها حذرت من أن مخاطر الهجمات تظل مرتفعة بسبب قدرات الحوثيين الاستخباراتية. ويُعد البحر الأحمر ممراً حيوياً لنقل النفط والسلع، وأي اضطرابات فيه تؤثر على سلاسل التوريد العالمية. الانخفاض الحاد في حركة الملاحة يهدد بزيادة تكاليف الشحن وتأخير وصول السلع الأساسية، مما يفاقم الأزمات الاقتصادية في المناطق المتضررة، بما في ذلك اليمن نفسه.